|
|
غلق |
|
خيارات وادوات |
|
مواضيع أخرى للكاتب-ة
بحث :مواضيع ذات صلة: أحمد زوبدي |
في نقد خطاب الحداثة في المغرب وشروط التغيير.
في عقد الثمانينيات حتى النصف الأول من العشرية الأولى للقرن الحالي هيمن خطاب الحداثة في الساحة الثقافية المغربية بشكل مفرط خاصة حين تم الإعلان عن فشل التجربة الاشتراكية وليس فشل الإشتراكية. أكثر من ذلك فقد صاحب هذا الخطاب المستورد فكر فاشستي منتقدا ماركس أنه جاء بخرافات ومتهما لينين وماو بالدكتاتورية وتصفية معارضيهما. قام المثقف المغربي الذي كان يزحف إلى مشاركة أصحاب السلطة في ولائمهم وريوعهم في مدح خطاب الحداثة الغربي وتسويقه لطمس واقع الاستبداد المعشش في دوالب الدولة المغربية وكأن الحداثة المستوردة في شقها الإجمالي ستكون العصا السحرية للتخلص من نظام متخلف وقهري.
|
|
||||
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
نسخ
- Copy
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
اضافة موضوع جديد
|
اضافة خبر
|
|
|||
|
نسخة قابلة للطباعة
|
الحوار المتمدن
|
قواعد النشر
|
ابرز كتاب / كاتبات الحوار المتمدن
|
قواعد نظام التعليقات والتصويت في الحوار المتمدن |
|
|
||
| المواضيع المنشورة لا تمثل بالضرورة رأي الحوار المتمدن ، و إنما تمثل وجهة نظر كاتبيها. ولن يتحمل الحوار المتمدن اي تبعة قانونية من جراء نشرها | |||