أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء السابع















المزيد.....

الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء السابع


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 1863 - 2007 / 3 / 23 - 11:30
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء السابع

لقد كرس ماركس و إنجلس حياتهما لدحض الإتجاه الفلسفي المثالي لفلسفة هيكل و ذلك بتطوير مفهوم الديالكتيك / المادية الجدلية و المادية التاريخية بإزالة صفة المثالية في أطروحه حول الصيرورة التاريخية و القوانين التي تحكمها ، و اعتبرا أن قوانين التطور الإجتماعي هي تعبير عن الضرورة التاريخية لتطور المجتمعات باعتبارها قوانين علمية ، و كل قانون من هذه القوانين هو انعكاس للعلاقات الضرورية بين الحوادث و حركة التطور التي تجري مستقلة عن إرادة المجتمع ، كما أن هنا قوانين خاصة تصلح لنظام اجتماعي معين إلى جانب وجود بعض القوانين التي تصلح لجميع التكوينات الإجتماعية أي تكون خاضعة لقوانين مشتركة و من بينها :

ـ القانون الذي يقول بأن الوجود الإجتماعي يحدد الإدراك الإجتماعي حيث أن الأفكار الإجتماعية و السياسية و الحقوقية و الفنية و الفلسفية هي انعكاس للشروط المادية في الحياة الإجتماعية ، في الوجود الإجتماعي .

ـ قانون التوافق الضروري بين علاقات الإنتاج الإجتماعية و صفة القوى المنتجة الإجتماعية ، خلافا للمثالية التي تقر بأن القوى الأساسية التي تحدد تطور المجتمعات هي الأفكار الإجتماعية و السياسية ، فإن المادية التاريخية تعتبر أسلوب إنتاج الثروات المادية هي القوة الأساسية التي تحدد تطور المجتمعات البشرية .

و هكذا فإن مصادر الأفكار و النظريات الإجتماعية و السياسية و غيرها توجد في الشروط المادية للمجتمع / في شروط الوجود الإجتماعي ، و تعتبر الأفكار و النظريات انعكاس لشروط الحياة المادية للمجتمعات البشرية ، كما أن الأفكار الإجتماعية و السياسية تمارس بدورها تأثيرها على تطور شروط الحياة المادية للمجتمعات البشرية / الوجود الإجتماعي و القاعدة الإقتصادية للمجتمع ، و تقر المادية التاريخية و المادية الجدلية بالأهمية الكبرى للأفكار الإجتماعية و السياسية في تطور الحياة المادية للمجتمعات / الوجود الإجتماعي ، و كرس كل من ماركس و إنجلس و لينين حياتهم للدفاع عن مصالح الطبقة العاملة لتحريرها من عبودية البورجوازية.

و ترتكز الماركسية كمنظومة فلسفية و نظرية علمية و أيديولوجية الطبقة العاملة في صراعها مع البورجوازية إلى ثلاثة ركائز أساسية و هي :

ـ المادية الجدلية ـ المادية التاريخية ـ الصراع الطبقي .

و تعتبر هذه الموضوعات الثلاثة الركائز الأساسية للنظرية الماركسية باعتبارها أداة للتفكير العلمي و أسلوبا لتحليل التكوينات و الحركات و الظواهر الإجتماعية و نظرية علمية لفهم و حسم الصراع الطبقي بين الطبقات في المجتمع البورجوازي ، من أجل تخطي التناقضات الداخلية للحركة الإجتماعية و الرقي بها إلى مستوى أعلى تنتفي فيه الطبقات الإجتماعية و التفاوت الطبقي و الإجتماعي ، و تعتمد الماركسية النظرية العلمية في دراسة الحركة الإجتماعية التي تضم بداخلها مكونات متناقضة تتحرك و تتغير و تتحول و تحكمها الجدلية باعتبارها منطق الحركة ، و تعتبر أن الحركة الإجتماعية تتأثر بتناقضاتها الداخلية و بالتناقضات الناتجة عن علاقتها بالحركات الأخرى ، و تعتبر المادية الجدلية و المادية التاريخية علم التناقضات و منطق الحركة سواء كانت حركة طبيعية أم اجتماعية أم معرفية .
فحركة الطبيعة ذات جدلية موضوعية مستقلة عن وجود الإنسان و لا تؤثر بشكل مباشر في تحول الحركة الاجتماعية ، كما يمكن للإنسان بفعل تطور القوى المنتجة أن يؤثر في حركة الطبيعة التي تؤثر بالمقابل في الحركة الإجتماعية ذات الجدلية الموضوعية التي يتدخل الإنسان في صنعها ، و ذلك بتحريكها و تغييرها و تحويلها و إعادة بناء التكوينات الاجتماعية وفق المشروع المجتمعي الذي تحمله الطبقة المؤثر في الحركة الإجتماعية ، و وفق شروط مادية موضوعية في علاقتها مع حركة المعرفة ذات الجدلية الموضوع ـ الذات في تفاعل مستمر بين الموضوعات المطروحة للمعرفة و عمل الذات البشرية التي تسعى إلى ضبطها و معرفتها و تغييرها و تحويلها و إعادة بنائها، و في علاقة موضوعية مع وضعها الإجتماعي و الأدوات المتوفرة التي تتطور و تتغير و تتحول عبر الحركة الإجتماعية ، التي تسعى في صراعها إلى نفي تناقضاتها الداخلية .
و تعتبر الحركة المعرفية نتاج الحركة الفكرية و الممارسة الإجتماعية التي تحددها الحركة الإجتماعية في علاقة مع حركة الطبيعة و الحركة المعرفية ، حيث تعتبر الحركة الطبيعية أقدم من الحركة الاجتماعية التي تعتبر أقدم من حركة المعرفة ، و بقدر ما تتطور أفكارنا و معارفنا في اتجاه الفكر العلمي نفهم جيدا الواقع الإجتماعي و الطبيعي و الحركة الإجتماعية و الطبيعية ، و تتطور حركة المعرفة مع مسايرتها للحركة الإجتماعية الموضوعية أي المادية بمفهومها الشمولي .
ويقول ماركس في هذا الصدد :" من الواضح أن سلاح النقد لا يستطيع أن يحل محل نقد السلاح ، فإن القوة المادية لا يمكن أن تقهرها إلا قوة مادية، و لكن النظرية نفسها تتحول هي أيضا إلى قوة مادية حين تتغلغل في الجماهير ".
فالصراع الطبقي في النظام الرأسمالي هو نتاج وجود الطبقات الإجتماعية المتناقضة و الذي يتجلى في الصراع بين العمل و الرأسمال ، بين الطبقة العاملة و البورجوازية ، بين القوى المنتجة و علاقات الإنتاج ، بين الصفة الإجتماعية للقوى المنتجة و صفة الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج ... و هكذا يمكن السير إلى ما لا نهاية له مع اعتبار القوانين المحددة للحركة و هي :
ـ وحدة المتناقضات و تفاعلها و صراعها : إن منطق الحركة / المادية الجدلية و المادية التاريخية اللتان تحكمان الحركة بصفة عامة و الحركة الإجتماعية بصفة خاصة تقران بجود تعايش بين عناصر متناقضة ، و الصراع الدائم بين المتناقضات داخل الحركة الإجتماعية يقر بوجود تعايش داخل مجموعة تتعارض فيها المكونات المتناقضة للحركة الإجتماعية ، فالرأسمالية لا يمكن وجودها دون الرأسمال و العمل و دون الصراع بين البورجوازية و الطبقة العاملة ، حيث لا يمكن للأول أن يوجد بدون الثاني و في صراع دائم من أجل السيطرة والسيادة .
ـ تحولات الكم و الكيف : إن الحركة الإجتماعية في تحولات دائمة مع وجودها في بنية معينة/ نوعية معينة ، و التي في تعيرها و تحولها يؤدي إلى التحول الكمي الذي لا يمكن ملاحظته إلا عندما يصل إلى مستوى معين ، و الذي يتحول فيه التحول الكمي إلى تحول نوعي إبتداء من ذلك المستوى المعين ، و لا يحصل ذلك بكيفية تدريجية بل يحدث في شكل قفزة نوعية يبرز فيها التحول النوعي نتيجة التحول الكمي الذي وصل إلى سقف معين يحتم ضرورة التحول النوعي / الكيف، فالتحول الكمي للصناعة بالمدينة في القرن 17 عندما وصلة مستوى معين حدث تحول نوعي/ الكيف في الحياة الإجتماعية و ظهرت الطبقة العاملة و ظهر معها الصراع الطبقي بين العمل و الرأسمال.
ـ النفي و نفي النفي : إن الحركة الإجتماعية في تناقضاتها تسعى إلى تخطي بعض ظواهرها التي تشكل عائقا في سيرها أي تخطي تناقضاتها الداخلية ، و التي تسمح بعد نفيها إلى الرقي بها إلى مستوى أعلى الذي يليه نفي آخر و هكذا يحدث التماسك الإجتماعي و التضامن و التعاون حفاظا على كلية الحركة الإجتماعية التي تسعى إلى نفي تناقضاتها الداخلية من أجل البقاء و الإستمرار ، فالرأسمالية في تحولاتها من التنافسية و الإحتكارية و الإمبريالية تسعى إلى تخطي تناقضاتها الداخلية من أجل البقاء و الإستمرار ، لكن دون الحسم مع تناقضها الأساسي و هو نفي الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج التي تتناقض و الصفة الإجتماعية للقوى المنتجة، و هكذا تتحول الرأسمالية إلى نظام اجتماعي تناحري لن ينتفي فيه التناقض الأساسي إلا بحسم الصراع الطبقي بين الطبقة العاملة و البورجوازية لصالح الطبقة العاملة و ذلك ما يسمى بنفي النفي .
و الحركة الإجتماعية يحكمها منطق الجدلية بين العمل و النظر الذي يحيلنا إلى الجدلية بين النظرية الثورية و الممارسة العملية ، حيث نجد أن في كل حركة اجتماعية عمل و نظر و في كل نظر عمل و نظر ، فالمفكرون المبدعون حينما يصنعون إبداعاتهم الفكرية تصبح عملا ملموسا الذي ينطلق من الفكرة إلى الإنجاز، كما أن في كل عمل نظر و عمل حيث أن الفئات المحسوبة على العمل أثناء إبداعها تفكر و تعمل و تضع لعملها نظرا في تفاعل دائم مع العمل الذي يغني النظر و ينفي تناقضات الحركة الإجتماعية ، و لتطور العمل تأثير عظيم على تطور النظر الذي يسعى إلى التوافق مع العمل في حركة دائمة من أجل تطوير الحركة الاجتماعية.
ووجود الطبقات في النظام الرأسمالي يحتم وجود الصراع الطبقي بين الطبقة العاملة و البورجوازية و هو صراع تاريخي لا يزول إلا بزوال أسبابه / وجود الطبقات المتناقضة في المجتمع البورجوازي ، و تتناول المادية الجدلية و المادية التاريخية الحركات الاجتماعية بالدرس و التحليل و تقر بوجود قوانين مشتركة بين مختلف التكوينات الاجتماعية ، تلك القوانين التي يمكن اكتشافها و استخدامها دون القدرة على تعديلها و هدمها ولا يدوم مفعولها مدة طويلة ، نظرا لكون الحركة الإجتماعية تتخلص من تناقضاتها الداخلية و هي في تحول دائم ، و من أهم هذه القوانين قانون التوافق الضروري بين علاقات الإنتاج و صفة القوى المنتجة الإجتماعية ، حيث يعتبر أسلوب الإنتاج القوة الأساسية في تطور الحركة الاجتماعية و كل تطور يطرأ على أسلوب الإنتاج ينعكس على النظام الاجتماعي ككل .
إن تاريخ تطور المجتمعات هو تاريخ تطور القوى المنتجة والتحولات التي تلاحق أشكال علاقات الإنتاج وأنواعها وهي مشروطة بتحولات القوى المنتجة ، ومن خلال دراسة تاريخ تطور المجتمعات الذي عرفته الإنسانية نرى أن المجتمعات المشاعية / الشيوعية البدائية عرفت علاقات الإنتاج فيها صفة الملكية الجماعية لوسائل الإنتاج التي توافق صفة القوى المنتجة في ذلك الزمن ) الفأس الحجري، القوس، السهام...( لما تفرضه على الجماعة ضد قوى الطبيعة والوحوش المفترسة من ضرورة العمل المشترك ، عمل اجتماعي بالدرجة الأولى وأدى ذلك الأسلوب في الحياة إلى خلق ملكية جماعية لوسائل الإنتاج و المنتوجات.
والانتقال من الأدوات الحجرية إلى الأدوات المعدنية وتربية المواشي والزراعة والمهن اليدوية وتوزيع العمل بين مختلف فروع الإنتاج و الذي يعني تطور القوى المنتجة ، أدت هذه التحولات إلى تبادل المنتوجات بين الأفراد والجماعات وانتقال وسائل الإنتاج من جماعية إلى ملكية خاصة ، وتراكم الثروات في أيدي قليلة من الناس وتحولت الأكثرية من المجتمع إلى عبيد وبروز نظام الرق ، وارتكزت آنذاك العلاقة بين علاقات الإنتاج وصفة القوى المنتجة على أساس آخر، فلم يعد هناك عمل مشترك حر يقوم به جميع أفراد المجتمع خلال عملية الإنتاج وساد تكوين اجتماعي يعتمد على العبيد.
من هنا نستنتج أن التحول الذي وقع على القوى المنتجة أثر على علاقات الإنتاج وتحول النظام الاجتماعي من نظام العمل المشترك / الملكية الجماعية لوسائل الإنتاج إلى الملكية الخاصة لهذه الوسائل وظهر نظام العبيد ، ومرت الملكية الخاصة من عدة تحولات منذ ظهور شكلها الأول من نظام الرق والنظام الإقطاعي حتى الشكل الذي نراه اليوم في النظام الرأسمالي الإمبريالي المسيطر الذي يعتمد على الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج واستغلال الفرد للجماعة ، هذا النظام الذي سمي بعدة مسميات من حرية الأفراد في المبادرة الحرة إلى الليبرالية إلى نظام السوق إلى النظام العالمي الجديد والعولمة ، و التي تشكل نتيجة للرأسمالية الإمبريالية.
و عرف تطور النظام الرأسمالي عدة محطات تاريخية بدءا بالرأسمالية التنافسية و مرورا بالرأسمالية الاحتكارية الإمبريالية ، و عرف الرأسمال في كل مرحلة من هذه المراحل عدة أزمات هيكلية يتم حلها على حساب قوة عمل الطبقة العاملة ، مما يجعلها نظاما تناحريا يستمد قوته من استغلال الإنسان للإنسان و تدمير البيئة من أجل مزيد من تراكم الأموال في أيدي أقلية من البورجوازية بينما جماهير الطبقات الشعبية تعيش الفقر و القهر ، و تعاظم هذا الإستغلال في ظل الأنظمة السياسية التابعة في دول المحيط و التي ترعى مصالح الرأسمالية الإمبريالية .

تارودانت في : 21 مارس 2007



#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء السادس
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الخامس
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الرابع
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الثالث
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الثاني
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الأول
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- ثقافة الحجاب من حجز المرأة بالبيت إلى توظيف الحجاب أيديولوجي ...
- تطور الحركة الإجتماعية الإحتجاجية بتماسينت بالريف بالمغرب
- حتى لا تعيد المقاومة العراقية تجارب حركة التحرر الوطني في ال ...
- التحولات الإجتماعية للطبقة العاملة في ظل الرأسمالية الإمبريا ...
- من أوراق منظمة إلى الأمام : من أجل بناء خط ماركسي لينيني لحز ...
- العلاقة الجدلية بين المعبرات السياسية للبورجوازية الصغرى و م ...
- الوجه الحقيقي للاستغلال البشع الذي يتعرض له العمال والفلاحون ...
- المهام الثورية للبورجوازية الصغرى


المزيد.....




- صدور العدد 82 من جريدة المناضل-ة/الافتتاحية والمحتويات: لا غ ...
- طلاب وأطفال في غزة يوجهون رسائل شكر للمتظاهرين المؤيدين للفل ...
- إندبندنت: حزب العمال يعيد نائبة طردت لاتهامها إسرائيل بالإبا ...
- كيف ترى بعض الفصائل الفلسطينية احتمالية نشر قوات بريطانية لإ ...
- حماية البيئة بإضاءة شوارع بتطبيق هاتف عند الحاجة وقلق البعض ...
- شاهد كيف رد ساندرز على مزاعم نتنياهو حول مظاهرات جامعات أمري ...
- نشرة صدى العمال تعقد ندوة لمناقشة أوضاع الطبقة العاملة في ال ...
- مشادات بين متظاهرين في جامعة كاليفورنيا خلال الاحتجاجات المن ...
- إصدار جديد لجريدة المناضل-ة: تحرر النساء والثورة الاشتراكية ...
- ??کخراوکردن و ي?کگرتووکردني خ?باتي چيناي?تي کر?کاران ئ?رکي ه ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء السابع