هل اللعنات والشتائم من شيم الإسلام؟

شكراً استاذ سامي على هذه المقالة الممتعة وتشبيهك شتائم المتشددين المسلمين بالضراط ، والحقيقة مشكلة هؤلاء الإسلاميين لا يقتصر تنفيسهم بشتم الآخر فقط لأننا نرى من خلال الحوارات في الندوات في الفضائيات ان حالة النقاش تصل الى حد التشابك بالإيدي وهذا طبعا له اساس من السُنة كقول محمد من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، والمنكر هنا يشمل من يعارض التعاليم الإسلامية ايضا ، فأغلب حوارات الندوات يتخللها الغضب والتشنج وتعالي الأصوات ومقاطعة الآخر وهذا طبعا ناتج عن إنعكاس للخطاب قرآن المدينة الهجومي الذي يحث ويعلم المسلم على القتال والجهاد والتعمد بتصغير الآخر وأحتقاره وذلك بنعته بالمشرك او كافر او مرتد ....الخ من التهم الجاهزة ، قديما كان السيف كفيل بإسكات المعارضين وتكميم افواههم وكان النبي القدوة يتفنن بإسكات المعارضين كقوله المشهور (من لي بفلان) وهذه اشارة طبعا الى إهدار دم فلان بدون محاكمة ، أما الآن وبوجود الفضائيات ووسائل الإعلام الأمينة ادت الى إنكسار سيف الإسلام ولم يبقى للإسلاميين غير الشتائم او الضراط وتحولوا الآن الى الدفاع بدلا من الهجوم ، تحياتي استاذ سامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الإناء ينضح 
ينقلون عن الكبير قوله
أعضض هن أب ي ك
وتكتب في إحدي مداخلاتها
‎نفسى اعرف يا دكتور خالد انت بتسمع لمين من الشيوخ ده انت حتى مش عاجبك الشيخ الشعراوى بصراحه انا محتاره فيك
بمعني يستلم المُسلم من السابقين فقط ولا يمكنه إستعمال العقل الحر وإذا لا قدر العقل وإستخدم حرية التفكير مصيره معروف
الدكتور فرج فودة ومحمود طه السوداني ومحمد عبدالله المصري ورائف بدوي السعودي وإسلام البحيري وهلم جراً
يقول الشيخ الحويني بما معناه العقل في عُرفه كالحمار عليه فقط نقل البضاعة من المنبع دون تفكير
مظاليم ولدوا في المكان والزمان الخطأ
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الشيطان ملعون
ووردت اللعنة على الكفارباختلاف أنواعهم
وهذا غير قاصر على الاسلام بدل في كل الديانات والاديولوجيات
وهي ثابتة في الخطاب الانساني حتى لدى غير المتدينين
نقاتل عدوا فلم لانلعنه ؟
في الاسلام هناك الملاعنة حتى بين زوجين يتهمان بعضهما دون وجود شهود غيرهما

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ عبدالله أرجو ألا تخلط في معنى اللعن في الإسلام ومسوغاته عما هو في النصرانية
يمكن في وقت لاحق أشرح المسألة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هيك الفهم والا بلاش
كمثل الذي ينعق بما لا يسمع الا دعاء ونداء صم بكم عمي فهم لا يعقلون

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحقيقه ان الاسلام ماهو الا ابشع شئ واكبر كارثه حدثت حدث للعالم منذ بدأ الخليقه

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

شاكر شكور

عن اذن الأستاذ سامي ، يقول اغونان في عنوان تعليقه (ولِمَ لانلعن من يستحقها) ، المشكلة هنا هي في الحَكَم الذي يقرر ويقّيم (من يستحقها) ، فالتقييم نسبي لأنه يختلف من شخص لآخر ومن دين لآخر وبين هذا وذاك يضيع الحق وتذهب اللعنة في غير محلها ، لهذا حذّر السيد المسيح وقال (لا تدينوا لكي لا تدانوا ، وبالكيل الذي به تكيلون يكال لكم) ، وهذا معناه ان توجيه اللعنة ليس من اختصاص الإنسان لأنه قرار قد يكون قرار متسرع لكونه اتهام يسبق توبة الذي يوجه له اللعنة ، او قد يكون قرار اجحاف ايضا لمن سبق وأن نال حقه من العقوبات نتيجة لأعماله المخالفة للمجتمع فعندئذ لا لزوم لتوجيه له اللعنة اصلاً . من اشهر اللعانين في التاريخ هو رسول الإسلام بقوله المشهور ( عن عائشة : قال الرسول في مرضه الذي لم يقم منه : ((لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد)) ، وأنا متأكد لو عاد محمد حياً الآن لقدم اعتذاره لليهود وسارع بمعانقة بابا الفاتيكان كممارسة للتقية التي شرّعها في قرآنه وهذا ما يفعله حكّام المسلمين الآن خجلاً من التعاليم المحمدية العدوانية ضد الأديان الأخرى ، تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

غلاطية 3 عدد13: المسيح افتدانا من لعنة الناموس اذ صار لعنة لأجلنا لأنه مكتوب ملعون كل من علّق على خشبة
اللعنة تكون على كل من خالف تعاليم الله الخالق من اى ملة كان ولانقول دين فالدين عند الله واحد فقط والشرائع مختلفة فالله واحد ودينه واحد

لكن يكون معبود النصارى ملعون وممن ؟ من عند انفسهم لعنوا من يعبدون هل تصدقون هذا ؟
اذن سامى بمقاله هذا يعبد اللعنات لان الهه ملعون فلماذا اذن يعاتب الذين يلعنون المغضوب عليهم والضالون ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

معلوم لدى العالمين ان محمد صلى الله عليه وسلم على خلق عظيم هذه تزكية له ممن خلقه وعلمه ورباه على الاخلاق والادب والرحمة -وما ارسلناك الا رحمة للعالمين
اما العك واللك الذى يكتبه الكتاب فهو من صميم الحقد الغل على افضل خلق الله قاطبة واعظمهم خلقا
سامى عابد الملعون وانا اقصدها متعمدا لانها حقيقة عقائدية استحالة نفى اللعنة عن معبوده
سامى يتهم الاسلام بانهم يشتمون ويلعنون ويسبون نقول له كل ماذكرته هو من صفاتكم انتمك فقط ونحن ندافع فقط ونرد بالمثل على مقالاتكم وياريت تقرأ لعباد الملعون مثلك وماذا يقولون
ومع ذلك اليك لعنات وسب وشتائم الهكم وكتابكم
فاجاب وقال ليس حسنا ان يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب
يقصد من بالكلاب؟
لوقا:13 عدد32: فقال لهم امضوا وقولوا لهذا الثعلب ها انا اخرج شياطين واشفي اليوم وغدا وفي اليوم الثالث اكمل
متى:12 عدد34: يا اولاد الافاعي كيف تقدرون ان تتكلموا بالصالحات وانتم اشرار
متى 23 عدد33: ايها الحيّات اولاد الافاعي كيف تهربون من دينونة جهنم
أيها الغبيان والبطيئا القلوب في الإيمان لوقا [ 24 : 25]
متى:16 عدد23: فالتفت وقال لبطرس اذهب عني يا شيطان
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

(سفر التثنية 28: 20)
يُرْسِلُ الرَّبُّ عَلَيْكَ اللَّعْنَ وَالاضْطِرَابَ وَالزَّجْرَ فِي كُلِّ مَا تَمْتَدُّ إِلَيْهِ يَدُكَ لِتَعْمَلَهُ، حَتَّى تَهْلِكَ وَتَفْنَى سَرِيعًا مِنْ أَجْلِ سُوْءِ أَفْعَالِكَ إِذْ تَرَكْتَنِي
لمن لا يحفظ وصاياه ( ملعوناً تكون في المدينة، وملعوناً تكون في الحقل...ملعونة تكون ثمرة بطنك وثمرة أرضك) (تثنية 28: 16، 18)

اذن اللعنة هنا تكون لمن انتهج نهجا مخالفا لنهج الله تعالى
وطبعا اليهود والنصارى وغيرهم انتهجوا نهجا كله كفر وشرك بالله الذى خلقهم
فاستحقوا اللعنة بما اجرموا وبما اشركوا

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان تكلمتم في النص والنقل فاستدلوا وان جهلتم أو تناسيتم بذكركم

وان تكلمتم بالعقول والواقع والعلم نستدل عليكم

لديكم هنا على النت مفردات الانجيل راجعوا / لعن ومشتقاتها

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقالي عن الإسلام ليس لتبرئة الدايانات الأخرى ولكن للفت الأنتباه إلى مخاطر هذه الظاهرة على تدمير المجتمعات.
ووجودها في اليهودية والمسيحية والإسلام لا يعني انها مقبولة اخلاقيا
ولذلك قلت في بداية المقال
ظاهرة اللعنات والشتائم تستحق الدراسة من علماء النفس وعلماء الإجتماع في جميع المجتمعات، وليس فقط في المجتمع الإسلامي
وعلى كل حال، أنا لا اعرف حضارة تكرر يوميا 17 مرة في اليوم الكراهية في صلواها مثل ما تعمل الحضارة الإسلامية، ولكن يمكن ان أكون غلطان

إرسال شكوى على هذا التعليق          26 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي عبد الله اغونان
مقالي عن الإسلام ليس لتبرئة الدايانات الأخرى ولكن للفت الأنتباه إلى مخاطر هذه الظاهرة على تدمير المجتمعات.
ووجودها في اليهودية والمسيحية والإسلام لا يعني انها مقبولة اخلاقيا
------
نقول لك ان مقالك كله يتحدث عن الاسلام ثم تأتى ببعض اقوال المسيح عليه السلام الصحيحة لكى تبرر قولك عن شتائم وسب ولعنة كتابكم ويسوعكم الملعون
انت تغطى مقالك اولا بفاتحة تجمع كل المجتمعات ولكن ما تضمره يتضح فيما بعد
هذا هو مقالك يطفح بمجارى ذو رائحة نتنه قذرة وهذا يدل على بيئتك وتربيتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاحظ من مداخلتك بأنك لم ترد على سؤالي

ماذا تنتظر من مجتمع يلجأ لللعنات على الأقل 17 مرة يوميا عند السنة، وعشر مرات عند الشيعة: اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ (اليهود) وَلاَ الضَّالِّينَ (النصارى)
وهو ما يعلم في مدارسنا للصغار... أليس هذا جدير بإهتمامك؟

واكرر بأني لا اعرف حضارة تكرر يوميا 17 مرة في اليوم الكراهية في صلواتها مثل ما تعمل الحضارة الإسلامية، ولكن يمكن ان أكون غلطان

ان كان يهمك مصير بلادنا، لا بد لك من ان تتصدى للكراهية الهدامة التي يبثها الإسلام في شعوبنا 17 مرة يوميا
ويظهر لي بأن تدمير بلادنا لا يهمك

انا اطالب العالم اجمع بالوقوف امام فكر الكراهية هذا المدمر للبشرية والذي يكرره المسلم 17 مرة يوميا

إرسال شكوى على هذا التعليق          30 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---