يسوع أعادني طفلا

تحية اخي جهاد علاونة
لقد كنت منشغل بهموم الحياة وعندما قرائت ما فاتني من لوحاتك الرائعة لم اقدر على عدم التعليق مع اني منهك من التعب
لقد قراتها بشغف وتذكرة اختبار احد المسلمين الذي اصبح مسيحيا واصبح قسيس ونذر نفسه للمسيح يسوع وهو الان بلبنان يعالج مدمني المخدرات
لقد كان يسوع معه منذ صغره وكان ينتمي لااسرة شيعية غنية وقد انقذه يسوع من مخاطر عديدة وخاصة بالحرب الاهلية وكان يكلمه كما يكلم الصديق صديقه وكان يراه يسوع الطفل
واحد الايام قبض عليه احد الحواجز ووضعوه ببكاج السيارة فظهر له الطفل يسوع وقال له لاتخف انا معك وبعد ساعات كان ببيته
اسم هذا القسيس مجدي العلاوي
https://www.facebook.com/Noursat.TV/posts/162054933898030
نعم اخي من يختبر محبة المسيح لايستبدلها بكنوز الدنيا فهو السعادة والحب ولاخوف بالمسيح يسوع
ولك وللجميع كل المحبة والمودة

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اجمل شئ ستجده اضافة الى معرفة المسيح انك تعرف اكثر وتفهم اشياء بطريقه ابسط من مامضى ..

بمعنى اخر ... ستجد وتتعرف على البصيره .. الفهم الداخلى والتأمل فى الاشياء بطريقه اكثر سهوله .





مبروك .... زارتك النعمة ..... هذه العباره ستفهمها فى حينها

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلامتك يا أخ مروان, أتمنى أن تزورك الصحة والعافية,وسلامتك ألف سلامتك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

آمين يا صديقي, أتمنى أن تزورنا النعمة جميعا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فى إحدى الليالى منذ عدة عقود وبالقرب من الفجر كنت ساهرا فى المنزل بمفردى وكنت أنصت الى صوت الراديو المفتوح على محطة البرنامج الثانى وهى محطة ثقافية فى الإذاعة المصرية . كانت المادة المقدمة عبارة عن دراما مترجمة من الأدب الإغريقى القديم عبارة عن قصة تحكى أن الإله نزل على الأرض ذات مساء على صورة انسان وسار بين البيوت ثم دق باب كوخ يسكنه شيخ عجوز وامرأته وكانا فقيرين . وتمضى القصة فتحكى كيف استقبله العجوزان بحفاوة وهما لا يعرفان هويته وكيف أنهما قدما اليه طعاما ونبيذا وكيف أنه تركهما عند الفجر بعد أن باركهما وكشف لهما عن هويته.

هذه القصة استمعت اليها بشغف شديد وذكرتنى بما كان يفعله بعض الملوك القدماء من التخفى والسير بين الرعية للتعرف على أحوال البلاد عن قرب. ودائما أردد فى نفسى : هل حقا زارنا الله ومشى بيننا هنا على الأرض ؟
هل يوجد ما يمنع هذا ؟ هل يتجافى هذا مع المنطق أو العقل أو حتى الذوق ؟ دائما أجد نفسى أستحب الفكرة وأتمناها وأقبلها من كل قلبى. وبالتالى انكسرت عندى أكبر عقبة كأداء يواجهها المسلم وهى مسألة تجسد الله ومجيئه الى عالمنا.

إنها زيارة مفرحة وخبر سار حمله الإنجيل

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المسلم محكوم بنصوص لايمكنه إيمانا مخالفته قطعا أنا أقصد نصوص أهل السنة من صحاح الأحاديث أما نصوص القرآن الكريم فقطعية الثبوت لكن علينا أن ننتبه لمسألة مهمة تتعلق بنزول الله تعالى للسماء الدنيا فوفق اعتقاد أهل السنة الله تعالى ينزل في الثلث الأخير من الليل للسماء الدنيا وليس للأرض! أي أنه في العالم الآخر إن جاز لنا الوصف! بعالم غيبي حتى بنزوله وهنا هو خارج وقتنا ومكاننا بدليل أن آخر الليل مثلا في الشرق يختلف عن الغرب ووقته محصور بساعات قليلة جدا مختلفة عن أماكن وقتا بأماكن كثيرة! وهنا يعضد عقلا حصر نزوله للسماء الدنيا حيث الغيب والمحجوب عن النظر وماهو خارج نطاقنا وقتا وزمانا ولايصح عقلا قبول نزوله للأرض للمعضلة العقلانية إياها الآنفة الذكر والاستاذ شاكر تطرق بتعليقه لجوهر الإيمان المسيحي ونعني التجسد وفاته أن المسلم ينزه الله تعالى عن التمثيل والتشبيه والتكييف والتعطيل وفق اعتقاد أهل السنة ناهيك عن الاستاذ شاكر نفسه قال قصته باستماعه لتلك الرواية الاغريقية القديمة التي تحدثت عن نزول الإله وفاته أنها تحدثت عن زواج وانجاب وبعدها تآمرت الزوجة مع احد ابنائها على قتله إلخ آخر تلك الخرافات ونحن بدورنا نسأل الاستاذ شاكر: كم إله متجسد مصلوب لأجل الخلاص مر بتأريخ البشرية قبل يسوع؟!

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سنة واثنين ماتقبل سلامي ؛ عساك بخير يانور القبيله ؛ أنا المجروح لو تسمع كلامي ؛ لكنت تعود واذبحلك جميله ،،، يمر الليل قدامي خيالك ؛ أنا والليل ما نقدر نطالك ؛ يا وجه الخير لو مرسالي جالك ؛ ترد الشوق لعيوني الكحيله ،،، بعثت الطير تيمسي عليكم ؛ رجع الطير مشبوك بهواكم ؛ عزيز الروح ما نرضى سواكم ؛ كفى هجران أيامي قليله .

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ سلامة شكرا على تعليقك . فيما يتعلق باعتقاد المسلم باستحالة التجسد الإلهى فأنا أفهمه جيدا ولا يغيب عنى منه شىء . ولكن هذا الاعتقاد ليس حجة على العالم ولا ميزان للحقيقة فهو يلزم المسلم وحده. ولما كان العقل أعز خلق الله على الله (وفق اعتقاد المسلم) فقد سمحت لعقلى يسأل بحرية عن الجذور. ما هى جذور محمد فى التاريخ ؟ من هو ومن أسلافه ؟ ما هى أدلة صدقه كنبى؟ لقد كانت الإجابة الصارخة : لا شىء. لا جذور له . لا نبوءات عنه . لا معجزات له تصدقه (بنص القرءان) . لا ثمر لدعوته فى العالم عبر عشرات القرون سوى كل ما هو سىء وضار بإنسانية البشر. وفى المقابل وجدت المسيح مؤيدا بالمعجزات الباهرة ، أسلافه مؤمنين بالله متصلين به فى سلسلة ذهبية من الأنبياء عبر الأزمنة القديمة ولم يكونوا مشركين جاهليين كحال سلالة محمد . والنبوءات عنه فى الوحى الإلهى لا تحصى . لم يستفد المسيح من دعوته مالا ولا سلطانا وكذلك كان حال تلامذته الذين قدموا أرواحهم جميعا كشهداء فى سبيل دعوتهم ،، وفوق كل هذا السمو البالغ لتعاليمه وعبقريتها وقربها الشديد من الفطرة البسيطة وعمقها المشبع المرضى لطموح العقل. تحت أقدام من أذبح عقلى ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد شاكر نشكرك لحسن خطابك بالحوار وأسلوبك المهذب ونثمن لك ذلك سيدي، ودعنا بداية أيضا نشكرك ثانية لتكرمك بالرد واختيارك لمحور المعجزات كمنطلق لمناظرة أو سجال أو نقاش عقلاني مهذب بعيد عن العاطفة وتغيب العقل وسنبدأ بسؤال : ماهي معجزات يسوع وفق العهد الجديد من كتابك المقدس سيدي؟!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شباب هل يسوع بالكتاب المقدس حكي انو عمل معجزاته كإله يعني بصفة لاهوته وانو الاقنوم الثاني للابن ولا حكي أنو عملها كرسول ونبي وانو عملها بناسوته وطلبها من الآب والآب عملها ع أيدو بصفة ناسوته ؟؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عفوا سيدى الفاضل فأنا لم أقصد المناظرة ولكنها مجرد خاطرة عابرة مرت برأسى فأردت أن أعبر عنها ، أما عن المعجزات (وهى ليست كل شىء فى حياة المسيح) فالكل يعرفها وهى مروية فى الأناجيل وقراءة الانجيل ميسرة متاحة للجميع . أكرر شكرى لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد شاكر قطعا تهربك من الدخول بحوار عقلاني عن المعجزات علامة ذكائك الشديد ونعتقد أنك عرفت هدفنا الأعظم من سؤالنا إياه فلزم منا الثناء على فطنتك وسرعة بديهتك وتجنبك الوقوع في فخنا المحكم للإيقاع بك ببراثن افحامك بشأنها من كتابك المقدس وبالتأكيد البعض لم يفهم ما عنيناه بديباجتنا الآنفة وسنوضح للجميع قصدنا وغرضنا الاسمى من سؤال معتمدين على كتابك المقدس وحده سيدي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد شاكر من المعلوم أن الآباء الكهنة الكرام يرددون معجزات ليسوع ليعضدوا مزاعمهم بألوهيته إن جاز لنا التعبير وهو ماتعبرون عنه بلاهوت يسوع! طبعا أبرزها قولهم يسوع خلق والخلق صفة للإله ودعنا نؤكد لك ولغيرك لم يثبت لنا وفق كتابك المقدس أن يسوع خلق ولو نملة ناهيك عن إنسان بل القرآن الكريم وحده من نسب لنبي الله تعالى وعبده عيسى عليه الصلاة والسلام أمر الخلق مقرونا بإذن الله تعالى! كتابك نسب له إقامة الموتى وارجاع إذن أحدهم لموضعها! ثانيا كتابك المقدس نفسه نسب لبعض أنبياء العهد القديم معجزات فاقت معجزات يسوع نفسه وبمواضع متعددة وإليك البراهين الكتابية من كتابك المقدس سيدي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هاك ياصديقي معجزات لأنبياء العهد القديم ووفق كتابك المقدس تماثل معجزات يسوع بل حزقيال النبي فاقه اعجازا ومعجزة بإحياء جيش بأكمله وليس شخصا أو اثنين! تفضل وتكرم علينا وافتح كتابك المقدس على التالي : سفر الملوك الأول اصحاح 17 من العدد 18 حتى 23 وستجد أن إيليا النبي يحي ابن المرأة وهات سفر الملوك الثاني اصحاح 4 من العدد 32 حتى العدد 37 ستجد أن إليشع يحي الولد وبنفس السفر اصحاح 13 عدد 20 وعدد 22 واذهب سيدي من فضلك لحزقيال اصحاح 37 من العدد 1 حتى العدد 14 وستجد أنه احي جيشا برمته!! وبالنسبة لسؤال السيد أشقر نأمل منه الرجوع لأنجيل يوحنا اصحاح 11 من العدد 32 حتى العدد 47 وان لم تصل الاجابة له كتابيا نعده بمزيد من الشرح والتفصيل ، شكرا لكما .

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهلا بالسيد سلامة .. أعذرنى فقد كنت بالخارج والآن أجدك تكتب لى ما يفحمنى ويوقعنى فى براثن فخاخك الشرسة القاسية . وأنا الآن إذ أغرغر وأكاد أسلم الروح بين يديك المؤمنتين القويتين أحب أن ألفت نظرك الكريم الى أننى كتبت ما كتبته فى تعليقاتى السالفة وقد أملاه على اقتناع عقلى ونفسى كامل جاء بعد دراسات طويلة مستفيضة امتدت لسنوات وسنوات من البحث والتنقيب ولم أتبع فى الكتابة لك أسلوب الهبش والنتش الذى اتبعته أنت بفخر وفرح غامر وأنت تستفرغ تعليقاتك الأخيرة لتبين لى هشاشة ما يقال له -معجزات المسيح- وما تسود له وجوه الكهنة المسيحيين من أكاذيب يكذبونها على العامة إذ يتلون عليهم معجزات المسيح المزعومة

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

باختصار يا عزيزى ان ضعف معرفتك بالمسيحية وكتابها يجعل النقاش معك (سجالا) كما أسميته أنت أو بالحقيقة صراعا كصراع الديوك لا غرض منه سوى الفخر والتيه بتحطيم الخصم الكافر وتسويته بالأرض وهذا أسلوب أعرابى بدائى لا طائل من ورائه سوى الإرهاق. وحتى لا أطيل عليك وعلى نفسى لأنى متعب حقا أحب أن تعلم أن المسيح لم يفعل المعجزات ليثبت للناس ألوهيته أو ليقول أنا الله لكنه كان يفعلها لأنه أرادها دروسا عملية فى المحبة الفائقة منقطعة النظير إذ كان يجول فى القرى والكفور والوديان يصنع الخير ويشفى المرضى ويقيم الموتى ويطعم الجوعى ويبشر المساكين بالروح وباقتراب ملكوت الله .
فلم تكن المعجزات مقصودة لذاتها بل إنه أخبر تلامذته وأتباعه جميعا أنهم سيكونون أيضا قادرين على الإتيان بمثل تلك المعجزات بل وأكثر وأعظم منها بكثير وذلك كله منصوص عليه فى آيات الإنجيل الذى لا تعرفه وتحقق بالفعل من بعد صعود المسيح الى السماء ، وبالتالى فلا عجب أن نجد من السابقين أو اللاحقين من أتى بأمثال معجزاته أو أكثر .

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ثم ان الأباء المسيحيين الذين تحدثت عنهم فى تعليقك لم يقولوا ان يسوع خلق وأن الخلق هو صفة الإله الوحيدة ليدللوا على ألوهيته المزعومة – هذا كذب وافتراء لأن الانجيل واضح سهل فى أسلوبه يفهمه الكبار والصغار على حد سواء ومن الصعب الكذب عليه أو ادعاء ما ليس فيه. ولم يرد فى الانجيل قضية الخلق تلك فيما عدا خلق عينين للمولود أعمى من التراب وإخراج لعازر من قبره بعد أن مر عليه مدفونا فى القبر أربعة أيام مما يعنى أن جسده قد بدأ يتحلل
لا يستطيع رجال الدين أن يكذبوا ليسوغوا ما يشاءون كما تفعل أنت لتنصر دينك .. والآن أطلب منك أن تقول لى (فى غير تيه ولا غرور لو تكرمت) : ما هى أدلة صدق نبوة محمد ؟ ما الذى يجعلنا نصدقه ؟ لماذا لا يكون مجرد مدع للنبوة والقرآن من تأليفه ؟ طبعا أنا منتظر إجابة عقلية مقنعة ولست فى انتظار الاستماع لنصوص من القرآن من شاكلة (فأتوا بكتاب مثله ) فليست تلك بأدلة معتبرة على صدق النبوة – شكرا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد قام ارباب الموقع بحذف تعليق لأحد الأصدقاء البارحة بمقالة الكاتب الأخيرة لذا لن نعود لهؤلاء ولهذا الموقع والكاتب فضع لنا موقعا تتواجد به غير هذا الموقع فيس بوك أو موقع اخر به خاصية التعليقات ونعدك سنقدم إليك وبالمناسبة أنا لست شيخا لأنصر ديني ولست داعية وليس الاسلام بحاجة لشخص مثلي لينصره حسب تعبيرك،، شكرا سيدي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ الذي نعت اسمه محمود شاكر اتضح للجميع أنه ليس مسيحيا بالولادة فحسب بل ذو درجة لاهوتية كبرى وهو أب وراعي لكنيسة فما قاله من أمور لاهوتية يجهلها العوام من قومه لكن الأغرب أن حضرته اتبع تكتيك الهجوم للدفاع وعكس الأسئلة ولعل الجميع لاحظ تهربه الواضح من موضوع المعجزات وقد ساق له مقابله أدلة من كتابه تبرهن أن حزقيال النبي مثلا وبشهادة كتابه أعظم من يسوع نفسه ولم يرد وقطعا بقية معجزات أنبياء العهد القديم التي ماثلت معجزة يسوع ولم يكلف نفسه حتى تصنع الرد عليها وطبعا هو متوتر فسقط بعض تصنع التهذيب بردوده ببعض كلامه والآن ماهو رده على معجزات بعض أنبياء العهد القديم التي فاقت معجزات يسوع وماثلتها ولاينسى أن بعضا من تلاميذ يسوع أيضا كانت لهم بعضها مماثلة؟؟؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ونحن بدورنا سنغادر هذا الموقع مع أبي سالم المحترم وسنجدكما حتما بموضع

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---