أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حسيب شحادة - إطلالة على الفينيقيين ولغتهم















المزيد.....

إطلالة على الفينيقيين ولغتهم


حسيب شحادة

الحوار المتمدن-العدد: 3150 - 2010 / 10 / 10 - 13:36
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


إطلالة على الفينيقيين ولغتهم
بروفيسور حسيب شحادة
جامعة هلسنكي

الفينيقيون شعب سامي تجاري بحري متفرع من المجموعة الكنعانية، كان يعيش على سواحل البحر الأبيض المتوسط منذ الألف الرابع ق.م. وظهر ككيان متميز لغويا وثقافيا منذ القرن الحادي عشر ق.م. وامتدت تجمعاته السكانية من شمال إفريقيا إلى جنوب إسبانيا. وأطلق الإغريق الاسم Phoinikes على هذا الشعب وتعني هذه اللفظة “اللون القرمزي/الأرجواني” ربما لأن ملابسهم كانت تصبغ بهذا اللون المستمد من صدف الموركس البحري. أما الفينيقيون فكانوا يسمون أنفسهم “كنعان” وهذا الاسم قد ورد في وثائق تل العمارنة في مصر، أما في العهد القديم فالاسم هو “الصيدونيون” نسبة لمدينة صيدا (أنظر سفر التثنية ٣: ٩؛ يهوشع ١٣: ٦؛ سفرالملوك الأول ١٦: ٣١؛ سفر الملوك الثاني ٢٣: ١٣).أما الاسم “الپونيون” فهو من اختراع الرومان وأرادوا به فينيقيي قرطاجة/قرطاجنة وسائر المستوطنات الفينيقية على سواحل المتوسط. ومن المعروف أن قرطاجة سقطت بأيدي الرومان عام ١٤٦ ق.م وفي الپونية تأثير يوناني واضح والأصوات الحلقية قد اختلطت ببعضها البعض.
وعند ذكر اسم هذا الشعب يتبادر إلى الذهن رأسا أمران: أولا وجود قطاع معين من اللبنانيين المسيحيين الذين يصرّحون بانتمائهم إلى هذا الشعب السامي القديم ومن الممكن أن يكون الإنسان كنعاني الأصل أو فينيقي الأصل وأن يكون في الوقت ذاته عربيا إذ أن العروبة وثيقة الصلة باللغة والثقافة لا بالدين وبالوراثة. وفي الواقع يمكن اعتبار الفينيقيين من عدة نواح كحضارة مندثرة إذ لا وجود حتى لمخطوط فينيقي واحد لا أصلا ولا ترجمة. ويذكر أن لبنان بعد اتفاق الطائف أصبح عربي الهوية والانتماء بعد أن كان ذا وجه عربي فقط. وثانيا اختراع الأبجدية التي كانت الأساس في الأبجديات العربية والعبرية واللاتينية واليونانية. والأبجدية الفينيقية تطورت من الأبجدية الكنعانية الأم التي وضعت ما بين القرنين الثامن عشر والتاسع عشر ق.م. لا شك أن الأدب الفينيقي كان غنيا جدا إلا أنه اندثر بسبب عوامل الطبيعة الرطبة التي قضت على البردى والجلد اللذين كتب عليهما هذا الأدب. وما تبقى من هذا الأدب كان قد نقش على الحجارة أو المعادن في أماكن مختلفة على سواحل البحر الأبيض المتوسط.
اللغة الفينيقية كانت لغة الدبلوماسية وهي أكثر لغات المجموعة الكنعانية تطوراً لا سيما في علم الأصوات. لا حركات في الكتابة وهناك اختلافات لهجية. وتعود أقدم النقوش الفينيقية إلى عام ١٠٠٠ ق.م. في بيبلوس. وهناك نقوش فينيقية وفونيقية (فينيقية إفريقية) نُقشت على الحجر أو الفخارأو الجفصين أو البرونز آلخ. ووجدت في بقاع متنوعة من العالم مثل: فلسطين من القرن الثامن ق.م.، قبرص من أوائل القرن التاسع ق.م.؛ سردينيا من القرن التاسع ق،م؛ قرطاجة من القرن الثامن ق.م.؛ إسبانيا من القرن الثامن ق.م؛ تركيا الجنوبية؛ كيليكية، لبنان؛ بلاد الرافدين؛ مصر؛ قبرص؛ مالطة؛ اليونان؛ إيطاليا إفريقيا الشمالية.
ما زال أصل نشأة الفينيقيين موضع خلاف في الدراسات الحديثة، هناك من يذهب إلى أن أصلهم من البحر الأحمر وآخرون يذكرون شعب دلمون في الخليج العربي. والمدن الفينيقية امتدت من مدينة رأس شمرا (أوغاريت) في شمال سوريا إلى عكا في شمال فلسطين. ومن الأسماء الفينيقية الشهيرة يمكن ذكر عشتار/عشتاروت، إلاهة الحب والجمال. واعتمدت عقيدة الفينيقيين على مجموعة من العبادات والطقوس وجرت العادة إلى أن يكون ثلاثة آلهة لكل مدينة، بعل وهو مسن وهو رمز القوة والحكمة؛ وإلاهة أنثى تمثل الحياة والحنكة؛ إلاه شاب يمثل النبات والولادة. ومما وصلنا من معلومات عن تلك العقيدة يمكن القول إن الفينيقيين دأبوا على تقديم الأضاحي لإرضاء الآلهة ولا بد من التطهر قبل دخول الهيكل وإبعاد الخنازير عنه. والأضاحي شملت أيضا الجنس البشري. كانت عادة حلق الرؤوس والحداد مألوفة عند موت أحد الآلهة.
ظهرت الفينيقية كلغة كنعانية ساحلية بعد العام ١٢٠٠ ق.م. وبعد سقوط قرطاجة، قَرْت حَدَشْت أي المدينة الجديدة (شمال تونس اليوم)، عام ١٤٦ ق. م. أطلق على اللغة اسم “الپونية الحديثة” وبقيت هذه اللغة في سردينيا حتى القرن الثاني للميلاد. وأخوات الفينيقية هي المؤابية والعمونية والإدومية والعبرية وكلها قد انقرضت إلا العبرية التي غدت لغة محكية منذ أواخر القرن التاسع عشر. وهناك لهجات فينيقية متعددة وفق الموقع الجغرافي والفترة الزمنية وآخر تلك اللهجات هي الپونية منذ القرن الخامس ق.م. فصاعدا وما يسمى بالپونية المتأخرة أو الپونية الحديثة فتعود نصوصها إلى عام ١٤٦ ق.م. وحتى القرن السادس ميلادي. وفي البونية العامية تأثير معجمي كبير من اليونانية واللاتينية وفي آخر النقوش الپونية تظهر علامات للحركات ولكن هذا النظام لما يتضح بعد. ولايضاح ذلك لا بد من النظر إلى النقحرة الپونية إلى الأشورية واليونانية واللاتينية. الحركة å تحولت إلى ø وبعد ذلك تحولت إلى u وقد تحولت a المقصورة القريبة من القامتس العبري إلى o ولكن ليس إلى u. كما وتحولت في العبرية الحركة i إلى ē وكذلك u انقلبت أحيانا ø. تقلب الفتحة الواقعة بالقرب من العين وأحيانا الحاء كسرة. ومما يجدر ذكره أن الحركات القصيرة في نهاية اللفظة قد حذفت منذ ما قبل القرن السابع، كما وتحذف كثيرا الألف في البداية مثل حيرم بدلا من احيرم وقد تزاد في حالات أخرى مثل اجدرم. علامة التأنيث هي –ת وفي النقحرة øt-, ولاحقة الجمع هي -يم كالعبرية وفي الإضافة في حالة واحدة الميم محذوفة وللمؤنث t¥-. علامة التعريف هي الهاء كالعبرية وبعدها تشديد وقبل الاسم المفعول تضاف الأداة אית فـ את فـ ת التي قد تلتصق بالكلمة التالية. وفي الفعل صيغتان، ماض ومستقبل، فعل ويفعل. والتصريف في الماضي مماثل لما في العبرية إلا أن التاء للغائبة كانت قد حذفت منذ النقوش القديمة. أوزان الفعل كالعبرية الا أن الفعل المتعدي هو יקטל وفي الپونية الشعبية أصبح איקטל ولا نعرف ما هي حركة السابقة في المستقبل. وعدم ظهور حركة بعد عين الفعل في الپونية يدل على أن الصيغة كانت יקטל وليس مثلا יקטיל. ولا نعرف ما حركة فاء الفعل في وزن התפעל أهي فتحة أم سكون متحرك ولكن في النقوش القديمة نجد الوزن הפתעל. وفي الفعل هائي اللام في النصوص القديمة ترد صيغة الماضي للغائب في منطقة جبيل בני وفي صور وصيدا وأماكن أخرى בנ وفي الپونية الشعبية نجد בנא.المستعملة للغائبة أيضا والمصدر هو: לבנת. وفي الضمائر المنفصلة نرى أن ضمير المتكلم المفرد هو אַנ, אַנֵכ والجمع אנחנ والغائبون המת وفي الضمائر المنفصلة نذكر اللاحقة -כי للمخاطبة في الپونية الشعبية وللغائب والغائبة في النقوش القديمة توجد اللاحقة -ה التي انقلبت في الفترة المتأخرة إلى –י ثم إلى -יא وهذا ينسحب على الاسم في الجمع باستثناء لهجة جبيل حيث للمذكر نجد -ו وفي المؤنث -ה وفي ضمير الغائبين نجد –ם, –נם وهناك اللاحقة -ם التي تأتي مع المفرد. وضمير الإشارة للمفرد ז/ זא (الألف صامتة) /זנ, אז وفي الپونية الشعبية أيضا זת, סת, האז; وللمؤنثة ז, זא, وفي الپونية الشعبية סת; وللبعيد הא, وللبعيدين המת. ضمير الصلة هو ש و אש في رأي الكثيرين. أدوات النفي هي: בל, אי, אבל, وفي الپونية الشعبية איבל אינו, وضمير الشأن כון.

في الأبجدية الفينيقية اثنان وعشرون حرفا صامتا بدون حركات عادة: أبجد هوز حطي كلمن سعفص قرشت؛ في حين كان عدد الحروف في الأوغاريتية ٢٩ حرفا وقد بلغ عدد الحروف في البونية المتأخرة إلى ٤٣/٤٤ حرفا. تحولت الألف في الآرامية شقيقة الكنعانيةإلى الواو أولا o ثم u؛ لاحقة الجمع المذكر كالعبرية -يم؛ تحول الأصوات الأسنانية إلى أصوات الصفير. وفي الفينيقية القديمة هناك ثلاث حركات قصيرة وأربع طويلة:a, i, u; ø, •, ¥, ē، ويمكن إيضاح ø التي انبثقت من الحركة المركبة au و ē من ai كما حدث للهجة العربية الفلسطينية مثلا في /بيت/ وفي /يوم/. ومن اللافت للنظر عدم وجود ما يقابل المدة بالعربية التي انقلبت إلى ø وفي نهاية المطاف إلى ¥. وحركة المقطع المفتوح قد تكون قصيرة أو طويلة أما في المقطع المغلوق فالحركة قصيرة ولا علامة للنبر الذي يأتي كما يبدو في المقطع الأخير من الكلمة.
هناك آلاف النقوش الفينيقية المدونة ما بين القرن الثاني عشر ق. م. والقرن الخامس ميلادي ومصدرها من الساحل الشرقي للبحر الأييض المتوسط ومناطق واسعة مثل أور في العراق شرقا وحتى المغرب العربي غربا وكذلك منطقة النيل. وهناك لهجات عديدة في الفينيقية بسبب اتساع رقعة تواجدها والفترة الزمنية الطويلة لها. تكتب الفينيقية من اليمين لليسار إلا أن هناك نقوشا على سنان الرماح تعود إلى القرن الثاني عشر ق. م. وهي مكتوبة من اليسار إلى اليمين. ومعظم النصوص الفينيقية والبونية مكتوبة دون التفريق بين الكلمات، وفي نصوص معينة استعمل الخط العمودي أو النقطة أو الفراغ للفصل بين الكلمات وذلك وفقا لطبيعة النقوش زمانا ومكانا. ويذكر أن حالة الإعراب في الفينيقية بدأت بالاختفاء منذ القرن العاشر ق.م. إثر حذف الحركات القصيرة في آخر الكلمة.

عينة من الألفاظ الفينيقية ومقابلها العربي:
ادن/إلاه؛ ادمين/ثمن؛ ادت/سيدة؛ اكد/قره؛ الم/إلاه؛ المت/أرملة؛ الف/ثور؛ /ام/ام؛ امت/أمة؛ انحن/نحن؛ أب/أب؛ خت/أخت؛ أدم/رجل؛ ادن/إله؛ ارش/ربّى؛ اش/الذي، التي الخ.؛ أشت/زوجة؛ ارش/أرض؛ اديمن/ثمن؛ أكد/قرر؛ بعل/إله، مالك؛ بل/ابن؛ بت/بيت؛ بصام/أرباح؛ بل/لا؛ بنو/البناء؛ بوا/يدخل؛ تشا/مقابل؛ تكلت/تكاليف؛ حتم/أنجز؛ يرح/شهر؛ دل/مع، فقير؛ ز، زا/هذا؛ يلد/يحمل؛ يشب/يجلس، يسكن؛ ككب/النجمة؛ نسا/عرش؛ لحم/خبز؛ لل/ليلة؛ لم/لئلا؛ ماس/عمل، جدارة؛ مزل/مصير؛ مط/أسفل؛ مِلْك/مَلِك؛ منم/أي شيء؛ مترح/عروس؛ ملس (ص)/ يفسّر؛ نبش/روح، شعور؛ نَدَرا / وعدتْ؛ سكر/تذكّر؛ سوت؛لباس؛ عز/عنزة، قوي، قوة؛ عكي/عكا؛ علمت/غلامة؛ عمس/يحمل؛ عن/عين، ينبوع؛ پنم/قبل؛ پعم/قدم، رِجل؛ صد/طعام؛ قبر/دفن؛ قلا/ صوته؛ قصاه/حافة؛ قرت/مدينة؛ رامي/رماني؛ ربت/سيدة؛ رزن/حاكم؛ رعت/إرادة، قرار؛سفر/كتابة، عدّ؛ شار/لحم؛ سد/ حقل؛ قَرْت/ مدينة؛ شت/سنة؛ شمم/سماء؛ شمش/شمس؛ هز/هذا؛ يم/يوم؛ يتن/أعطى؛ يتت/أعطيتُ؛ ،

وهذه عينة من نقش فينيقي، پيرجي، اكتشف في إيطاليا عام ١٩٦٤ ويضم أيضا الأصل باللغة الإتروسكانية وهي إحدى اللغات التي ما زال الغموض يكتنفها، ناطقوها عاشوا في القارة الأوروبية إلا أن اللغة لا تمت بصلة للمجموعة اللغوية الهندو-أوروبية.

לרבת לעשתרת אצר קדש עז עש פעל ועש יתן תבריא ולנש מלכ אל כישרי. בירח זבח שמש במתנא בבת ובנ תו. כעשתרת ארש בדי למלכי שנת שלש, בירח כרר, בימ קבר עלמ.ושנת למאש אלמ בבתי שנת כמ חככבמ על.
والترجمة: للربة عشترت، هذا المكان المقدس الذي بني (عُمل) والذي منح من قبل تيبريوس ڤليانس الذي يحكم كيشري. في شهر الذبح (الأضحية) للشمس هدية في الهيكل هو بنى قلعة لأن عشترربته بيدها ليحكم ثلاث سنوات في شهر كر في يوم دفن الإله.وسنوات تمثال الإله في الهيكل (ستكون) كثيرة كما النجوم في الأعلى.






مراجع مختارة
البني, عدنان، المدخل الى قصة الكتابة في الشرق العربي القديم :دمشق ٢٠٠١م
يطار، إلياس، الأبجدية الفينيقية والخط العربي. ط. ١، دار المجد للطباعة والنشر ١٩٩٧.
الحوراني، يوسف، مجاهل تاريخ الفينيقيين، نصوص سانخونياتن البيروتي وفيلون الجبيلي. دار الثقافة ٢٠٠١
موسكاتي، سباتينو، الحضارة الفينيقية، ترجمة نهاد خياطة – ط ١، ١٩٨٨.
هبو، أحمد، الأبجدية – نشأة الكتابة وإشكالها عند الشعوب، دار الحوار للنشر، ط١، ١٩٨٤م


Aubet, María Eugenia, The Phoenicians and the West: politics, colonies and trade. Cambridge University Press 2001
Harris, Zellig Sabbettai A grammar of the Phoenician language 1990
Lionel, Casson, Ships and Seamanship in the Ancient World. The Johns Hopkins University Press. 1995.
Markoe, Glenn, Phoenicians.University of California Press 2000



#حسيب_شحادة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول جابوتننسكي وجدار الحديد
- معاني عشرة أمثال عبرية وأصولها
- جولة في الأصوات اللغوية
- وفاة خُمس الطائفة السامرية بالوباء قبل قرنين وربع القرن
- ربّي نحمان البراتسلاڤي وبعض خواطره
- أبو رائطة التكريتي
- كلمة في‏ ‬ذكرى مارتن لوثر كنچ
- نافذة على الروما (النَّوَر أو الغَجَر)
- حول الحروف في العبرية ومعانيها
- ثلاثة مخطوطات سامرية في مكتبة المعهد الألماني البروتستانتي ل ...
- عبد المعين صدقة، الكاهن الأكبر، في ذمّة الله
- “جرزيم ” وسلامة العربية
- فدية الابن البكر في اليهودية
- بن يهودا وإحياء اللغة العبرية الحديثة
- إليعزر بن يهودا، أبو اللغة العبرية الحديثة
- -أنا من اليهود- وعربيته
- خلّيه في القلب يجرح ولا يطلع لبرّا ويفضح
- حول ترجمة شعر عبري حديث إلى العربية
- العربية في الغرب
- عيّنة من الأمثال في اللغة الفنلندية


المزيد.....




- قد تعرض حياتك للخطر.. كيف تتفادى الاصطدام بغزال شارد في أمري ...
- نواب ديمقراطيون يطالبون بالضغط على إسرائيل لزيادة مساعدات غز ...
- تعزيز الإجراءات الأمنية في القدس قبل انبثاق النار المقدسة
- سياسي فرنسي يحذر من تداعيات إرسال قوات من بلاده إلى أوكرانيا ...
- الجيش الأوكراني يشتكي من الحالة التقنية السيئة لراجمات الصوا ...
- ابتكار -بلاستيك حي- يحتوي على جراثيم تمكنه من التحلل
- طبيبة توضح فوائد وأضرار القهوة الصباحية
- وفد حماس ومدير CIA يصلان إلى القاهرة في إطار مفاوضات غزة
- رئيس لاوس يزور روسيا للمشاركة في احتفالات عيد النصر يوم 9 ما ...
- الدبلوماسية الأمريكية هالة هاريت تكشف دوافع استقالتها من وزا ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حسيب شحادة - إطلالة على الفينيقيين ولغتهم