أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عامر موسى ألربيعي - ألطريق ألى ألدم ... حواضن نشأة ألأرهاب في مجتمعاتنا















المزيد.....

ألطريق ألى ألدم ... حواضن نشأة ألأرهاب في مجتمعاتنا


عامر موسى ألربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 1927 - 2007 / 5 / 26 - 02:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الإرهاب أو الإرهابية مصطلحان ظهرا تقريبا عند الثورة الفرنسية ، كاستخدام سياسي وهذه الكلمة أخذت منها الكثير من التساؤلات الحديثة كون أن التأسيس لها في بلادنا بدأ بشكل غير طبيعي وملائم للطبيعة العراقية ، بالرغم أن الحركات الإرهابية تواجدت في كل المجتمعات وعلى مراحل تاريخية مختلفة ، فحسب المصادر التاريخية أن حركة الخوارج وفرقة الحشاشين وحركات دينية متطرفة نماذج تطرح على سبيل المثال لا الحصر.
أن حاجتنا ليس التهجم على واقعنا البائس ، إنما العمل على معرفة الأسباب لهذه الحالة ، والعمل على أصلاح حقيقي للاتجاهات الفكرية والعقلية بصيغ سياسية معرفية تتجاوز فيها الوصايا والمصادرة إلى الشراكة والمحاورة بعيدا عن عبادة الأفكار والمثل إلى لغة تحاوريه فعالة. أن الإرهاب فعل يتسم بالأجرام وهو ما يولد درجات عالية من الخوف والرعب للإنسان تبدأ فيه مصادرة الأخر و تحقيق مبدأ الرأي الواحد بحق الإنسان والبيئة، وهو فعل يقوم فرد أو مجموعة أشخاص أو خلايا منتشرة هنا وهناك هذه قراءة مبسطة إلى السبل ألممهدة لهذه الحالة:
[ 1- البيت 2- المدرسة 3- المنطقة (الحي) 4- القبيلة (العشيرة) 5- أماكن العبادة 6- المجتمع 7- الحزب 8- الثقافة ووسائل الأعلام 9- الحرب 10- الدولة 11- غياب القانون 12- المجتمع السلبي ].

1/ البيت :

أنها النقطة الأولى للإنسان في حياته ، يكوّن عالمه الأول في الرؤية والعلاقات إلى العالم ، وخطوته الأولى لدخوله المجتمع . للبيت دور أساسي في تهية شخصية الإنسان حيث يستمر معه شكل البيت ، كبناء وعلاقات منذ ولادته حتى مماته، ولنوع التربية والعلاقات الأسرية دور أساسي وفعال ، فالبيت الذي يسعى لتعليم الطفل حب المشاركة والتعاون والاحترام والتحاور له أساس في خلق شخصية طبيعية ومتوازنة ومنتجة. ولدور الأب والأم الأسس الأولى لفن العلاقات الاجتماعية ، والبيت الذي تمارس فيه سلطة استبدادية من الأب ،الأم ، الأخ الأكبر ، لها دور كبير في خلق شخصية تحاول ممارسة ذات الطريقة الاستبدادية على الآخرين وخاصة من هم دونه سناً ، والمصداقية في الفعل التي يتحول فيها الأكبر إلى نموذج طبيعي للاقتداء . إن الحرية الطبيعية والحوارية بين الإباء والأبناء كفيلة بخلق عائلة إفرادها لا نقول مثاليين بل طبيعيين ومنتجين.



2/ الحي :

وهي من النقاط المؤسسة لشخصية الفرد وتنميته ، في تفعيل شكل المشاركة الجماعية ومستوى فاعليتها ، ولطرق اللعب المتعارف عليها في مبدأ الغلبة والسعي إلى ( الشطارة ) ، حباً للتميز على الأقران ، وفي مجتمعاتنا الشرقية يؤكد مبدأ الغلبة في أسلوب التربية والتعامل ، حتى في اغتصاب حق الآخرين والانتقاص منهم.والطفل الذي لا يكون له لقب مميز بين إقرانه ، يعتبر متخلف عنهم أو شخص غير طبيعي في المجموعة ، وهناك الكثير من المناطق التي تتصف بالانغلاق الفكري سواء كان عشائرياً أو دينياً أو حتى حسن نوع العمل.
وتسعى لخلق فرد متوازن معها والشاذ من يكون غير متفق معه في أسلوب الحياة واللعب ، ويكون موضع للتندر والتطاول عليه بالكلام والسخرية ، وأحيانا بالاعتداء الجسدي أو الجنسي لجعله أمثولة للضعفاء.

3/ المدرسة :

العالم الثاني الذي يدخله الفرد ، ويبدأ بتكوين علاقات جديدة مع معلم وتلاميذ من سنه ، وتعاني أساليبنا التربوية والتعليمية من التخلف وسوء ألمعاملة والتقدير للمادة العلمية وللطالب على حد سواء ، وطريقة التلقين التي يلقي بها المعلم أو المدرس مادته إلى الطلاب دون تمحيص وتدقيق وفهم ومحاورة ، حيث تستقبل كمادة تتم تلاوتها وكتابتها وعلى الطالب استيعابها ، فالطالب الذي يحصل على أعلى الدرجات فقط يصورونه انه فهم المادة وبشكل طبيعي ، وهذه من الأساليب القديمة التي عفا عليها الزمن ، فطرق التعليم الحديثة بدأت تأخذ منحى أخر في أساليب التعليم وطرق عرض المادة للطالب في المشاركة والمسائلة والبحث. وللحضوة أو الامتيازات الأخرى التي يمتلكها بعض الطلبة كونهم أبناء ساسة أو شخصيات اجتماعية لهم مجاملة خاصة أيضا على حساب المادة والطلبة الآخرين ، وطريقة المحاورة والقراءة المسبقة للمادة ثم مناقشتها تدفع الطالب إلى البحث والتفكير عن طريقة تساعده على فهم المادة بشكل طبيعي وسلس وبمساعدة وسائل التوضيح والمختبرات ، أن لغياب النشاطات اللاصفية لها الدور الأساس في خلق طلبة منكفئين على أنفسهم وغير فاعلين بوسطهم ، وسلبيين تقودهم أهواء غير طبيعية ضد أنفسهم والآخرين.
ولآليات ثقافة السلطة في تسييس المناهج وادلجتها ، شكل من اغتصاب حقوق الطفولة.

4/ القبيلة ( العشيرة ) :

تتركز سلطتها الأولى على البيت والأحياء المناطقية وقوة القرابة فيها ، ويؤكد دائما على الفرد بضرورة توطيد علاقته من عشيرة والالتصاق بهم بقوة ، والتربية على مبدأ الموالاة للكبار بشكل مطلق وتعزيز مقولة ( انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً ) ، وهو تأكيد لمبدأ الفعل الجماعي والتقليد له ، حيث تعمل هذه الأفكار على تماسك أفراد العشيرة الواحدة ، ليتحول الأخر فيها إلى عدو ضمني أو مؤجل ، والمفاخرة برقي الأصل وتعزيز النظرة الدونية للآخرين مما يساهم بتضخيم الذات بشكل مشوه وغير طبيعي.

5/ أماكن العبادة :

وهي تلعب دوراً رئيسياً في تحديد الهوية الدينية والمذهبية ، وتتصف هذه الأماكن بالانغلاق على نفسها فكرياً ، وتسعى جاهدة لتحديد وتحجيم فكر الإنسان في اطر محدودة ، وهي توقعه دوماً لتقبل فكرة أن دينه ومذهبه هو الأصح والأمثل والأفضل لتغيير هذا العالم ليصبح مثاليا وكل غير ذلك هباء وغير صالح للعمل به ، ولهذه الأماكن صفات الفكر الاستبدادي الأحادي الذي يحدد حق الفرد في التفكير والمسائلة ، فهناك الرموز ورجال الدين الذين يمتلكون الحق في توجيه الفرد بأي اتجاه وما عليه سوى التنفيذ دون أي نقاش أو حوار أو اختلاف ، والمخالفة في نظرة الأديان والبحث فيها هي من الأمور غير الواجبة ( خطيئة ) وقد تدخل في حيز التكفير لهذا الفرد الخارج عن الطوق أو السياج العقلي المحدد له ، وقد تتحول هذه الأماكن لخلايا تتحرك لخدمة رجل الدين في تحقيق أهدافه الدينية أو حتى الشخصية ، ورجل الدين يصوّر انه صاحب هالة وحصانة دينية و اجتماعية تفتح له جميع المنافذ والأماكن المحرمة على البعض وما على الإنسان التابع لهذا الدين السمع والطاعة المطلقة لهذا الرجل أو جماعته.

6/ الحزب :

لمرحلة المراهقة والشباب اندفاع قوي تدفع بالفرد لدخول هذه الحلبة بشكل سريع ورغبة جامحة في تحقيق أحلام مثالية أو موقع ما لتوافق أحلامه مع أفكار هذا الحزب أو الجمعية أو الكيان ، والمشكلة تكمن في طبيعة هذه الأحزاب والتشكيلات السياسية وخاصة التي تتسم بالشمولية التي لها أفكار تحدد خط واحد لإفرادها ويمكن أن نطلق عليها بالأفكار الأحادية ، ومنها تبدأ حالة إقصاء الأخر وتحجيمه ، والتجمعات السياسية التي لا تمتلك داخل أطرها التنظيمية روح المحاورة والاختلاف ، تخلق إفرادا متعصبين وغير قادرين على تقبل الآخر والاختلاف معه في آن واحد ، فالديمقراطية يمكن إن ترفع كشعار دون أن تمتلك الحسية والآلية التطبيقية فيها ، ألا فيما يخدم مصالحا الخاصة فقط ، والتي تخدم في كثير من الأحيان الساسة الكبار الذين يصورون لأفراد هذا الجماعة أفكارا وأحلاما مثالية تسعى لتجعل منها إيديولوجية تسير عليها هذه الأحزاب ومنتسبيها .
أن المثالية شيء صعب المنال ولهذا تغفل الأحزاب الواقع المعاش والطريق في تحقيق أهدافها ، مما يجعلها تصطدم مع هذا الواقع بشكل حاد ويكون رد الفعل غير طبيعي ، يدفعها لتحقيق سياستها بأي شكل من الأشكال وكذلك التغيير في المواقف السياسية تبعاً للظروف ، تدفع الإنسان للتساؤل والشكوك في هذه السلوكيات الغير متوازنة ، أن الأهواء السياسية غالبا ما تدفع الفرد إلى السلوك المغاير والانكسارات السياسية تحيط بالمنطقة وضعت الأفراد في شكوك مما يدفعها إلى البحث عن فكر ومخلص جديد.

7/ المجتمع :

الحاضن والمحرك المهم للفرد ولأفكاره وتطلعاته المادية والحسية ، والمجتمعات المتجانسة والمتحاورة يعيش إفرادها بوئام تام لا تدفعه إلى الحذر والريبة من الأخر ، ساعية للتطوير والمسايرة مع المدنية والعالم بتعقل وهدوء واضح في العلاقات .
والمجتمع الساكن هو غير فعال بطبيعة الخال ويسعى قادته وإفراده إلى محاربة أية حالة تدعو إلى التغيير والتطوير وتحت ذرائع ومسميات سياسية ، اجتماعية ، تراثية ، دينية ، ذلك أن المجتمعات المتحضرة والمتفاعلة تنظر إلى العالم بعين فاحصة لمواكبة الحركة الحضارية الفكرية والثقافية والتفاعل معها إنسانيا ، فالفرد فيها لاينظر إلى زميله بريبة نتيجة لاختلاف مذهبي أو قومي أو جنسي ، أما المجتمعات المنغلقة والمحدودة الصغيرة فهي وبطبيعة الحال تنظر للأخر بريبة وحذر وقد تهاجم للحصول على الغنائم منها ، والمشكلة تكمن بسكناهم بمناطق بعيدة عن الآخرين ولهذا تبقى هذه المجتمعات ثابتة في تقاليدها وعاداتها وتبقي على النظرة الدونية للأخر وصعوبة التعايش معه ، فالدن العراقية ( بغداد – البصرة – الموصل وغيرها ) تأثرت بشكل ملحوظ من هذه السلوكيات بعد عمليات الهجرة المتزايدة من البادية والريف والتي أثرت في السلوك العام والحضاري لهذه المدن بل وأضحت مهيمنة بهذه السلوكيات الجديدة.

8/ الثقافة ووسائل الأعلام :

لكل مجتمع منتج ثقافي وحضاري يمثله أمام الآخرين والخطاب الموجه للفرد أذا اتسم بالأحادية وتمجيد فكره وثقافته على الآخرين تكون من اخطر الخطابات الموجه للفرد ، فهي تساعد على تضخيم الذات بشكل مشوه غير واعي محولاً الآخرين إلى نكرات وضرورة الأتباع له.
الأدب والفن وسائل اتصال حضارية بين الأمم على اختلافها وقراءة الأخر بموضوعية ينتج ثقافة إنسانية ومحلية في آن واحد . ولوسائل الإعلام دور مؤثر في توجيه الإفراد وتدخل الأشكال السياسية فيها يحيدها عن الطريق المرجو للإعلام ، فالأعلام الموجه يخدع المتلقين ويجعل منهم أدوات استقبال ليس لها حق التفاعل والانتقاد ، ويضعهم في قوقعة خطاب إعلامي شمولي .

9/ الحرب :

وما أقساها على الإنسانية في الفتك وفي سلوك الإفراد ، الرصاصة لأتميز بين الخبيث والطيب ، وللحرب خطاب يثير الأفراد باتجاه عمليات القتل وتحت مسميات وشعارات كثيرة ، في الغالب كاذبة محوّلة الأخر إلى عدو وعقبة يجب تصفيتها مهما كان الثمن ، النتيجة الربح للساسة والقادة الذين يسوقون إنسان للمحرقة ، ولمناظر القتلى والدماء وتمزق الأعداء والأصدقاء يّلد حلة من الإبهار والهيستيرا واللاأبالية ، دافعة به إلى المزيد من العنف والتوتر النفسي حتى بعد انتهاء العمليات العسكرية حيث تكثر عمليات الاعتداء والسلب والنهب والقتل حتى مع الأقربين أحيانا.

10/ الحكومة :

الخطاب السياسي للحكومة يسعى دوماً ألي خلق أفراد تابعين ومؤيدين لسياساتها ، وترمي إلى تصغير وتحقير غير المؤيدين لها من أفراد ودول ، فالوحدانية هي الصفة الطاغية عليها ، ولنتيجة للإمكانيات المادية والمعنوية التي تمتلكها ، تقوم بإقصاء للأفراد والجماعات المناوئة لها وتحت مسميات الخيانة والتخاذل الكفر و ... الخ ، وتسعى أيضا إلى ترهيب إفرادها اقتصاديا.
11/ غياب القانون :

أن غياب أي شكل للدولة أو لسلطة القانون تدفع بالكثير لتحقيق ما يرغبون بكسب شهرة ومال وأهداف سياسية حتى لو تم ذلك ، على حساب الآخرين وحقوقهم ، ويتحول الفعل في بعض الأحيان إلى عمل جماعي على شكل سلب ونهب وقتل في حق من يعترض طريقهم ، كذلك التسابق إلى الاستحواذ على ممتلكات الدولة والآخرين وتدميرها رغبة منهم في أثارة حالة من الرعب ،إثباتاً لقدراتهم أمام الآخرين ليتسنى لهم الاستيلاء على مناصب و امتيازات يرغبونها.
12/ المجتمع السلبي :

أن مقولة ( ليس لي شأن بهذا ) و ( زوج أمي عمي ) ، أو ( السير جنب الحائط ) ، هي من العبارات والأمثال المتداولة في مجتمعاتنا ، والتي تعبر عن الجانب السلبي للمواطنة ، دافعة البعض إلى التطاول على المجتمع والوطن ، وهذا بدوره يؤثر على فعالية الفرد داخل المجتمع ويصبح همه أن يعيش يومه حتى لو تم التجاوز على حقوقه ، والقارئ لحالة المجتمعات الشرقية خاصة يجدها تتسم بالروح السلبية لمواطنيها في الدفاع عن حقوقهم ، و هذا لم يأتي عن فراغ ، بل نتيجة للسياسة القمعية المتعاقبة على هذه المجتمعات والتي غالباً ما ترفع شعارات قومية ودينية أو إصلاحية .



#عامر_موسى_ألربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ستانسلافسكي من رواد فن التمثيل العالمي
- سينوغرافيا.... تشكيل ألصورة ألمسرحية
- سينوغرافيا...تشكيل ألصورة ألمسرحية
- ألمسرح و ألمسرحيون في ألبصرة
- منظمات ألمجتمع ألمدني في ألبصرة - واقع و تساؤلات


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عامر موسى ألربيعي - ألطريق ألى ألدم ... حواضن نشأة ألأرهاب في مجتمعاتنا