أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمير المفرجي - سياسة فرنسا الديغوليه مسؤولية تاريخية تتوافق مع مصالح الشعب الفرنسي















المزيد.....

سياسة فرنسا الديغوليه مسؤولية تاريخية تتوافق مع مصالح الشعب الفرنسي


أمير المفرجي

الحوار المتمدن-العدد: 1923 - 2007 / 5 / 22 - 10:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وهكذا تم اختيار الرئيس الجديد السادس للجمهورية الفرنسية الخامسة التي بدأها الجنرال دي غول بعد انتخابه في عام 1958 . وبوجود ألفكره الديغوليه كان من الضرورة أعاده بناء الأسس والنظام فيما يتعلق باستقلالية فرنسا وحريتها وفكرها الديموقراطي. من هذا المنطق وضع هذا الجنرال ومحرر فرنسا من الاستعمار الألماني عوامل استقلالية واحترام قوانين الجمهورية في مشروع الدستور الذي صوت عليه الشعب وتم قبوله ليكون في 4 تشرين الأول 1958 دستور الجمهورية الخامسة ليصبح من خلالها رئيسها الأول حتى أن وصل الزمان بنا إلى عام 2007 بالرئيس المنتخب الحالي ساركوزي وهو السادس بعد كل من دي غول، بومبيدو، جسيكار ديستان، ميتيران وجاك شيراك. وهكذا تأخذ الدولة الفرنسية وسياساتها الطابع الديغولي المستقل تمجيدا لمن أعاد الاستقلال لهذه ألامه، ووفاء إلى من جعل الشعب سيد قراراته حين أعطى الحق للتصويت في اختيار رئيس ألدوله عام 1962 ليصبح الشعب المصدر الرئيسي والمباشر لسلطه رئيس الجمهورية بعد أن كان اختياره محتكرا في أروقة البرلمان الفرنسي وأحزابه جاعلا واقصد به الجنرال دي غول من شعب فرنسا سيد قراراته السياسية .

تميزت السياسة الفرنسية، منذ عهد الجنرال دي غول، بخيارات إستراتيجية عامة واضحة للتحالف مع شعوب العالم أو بصوره خاصة مع الأمة العربية ، وتأكدت السياسة العربية لفرنسا بتعاطف واضح مع مختلف القضايا العربية. وقد سعى الرؤساء أمثال شيراك وميتران وجيسكار ولكن كل على اسلوب وخلفيه مختلفة من السير على خطى الزعيم الروحي شارل دي غول في هذا الاتجاه بالذات؛ إي الحرص على السياسة العربية المتميزة لفرنسا، وصارت العلاقات العربية الفرنسية تتلاقى بأكثرالمواقف ألمشتركه كالموقف الفرنسي الشجاع للرئيس جاك شيراك وتعاطفه مع القضية الفلسطينية والعراقية وما رافقها من أحداث كالمشاده الكلامية التي حدثت مع الجانب الإسرائيلي في القدس وموقف فرنسا التاريخي من الاحتلال الأمريكي للعراق ولو أن هذا لم يساهم نوعيا في دفع السلام في ألمنطقه والضغط على السياسيين الإسرائيليين على القبول بمنطق السلام والحق. أن الساحه العربية لم تخلي من العديد من المواقف التي اتخذتها فرنسا في عهد جاك شيراك، خاصة فيما يتعلق بمسيرة السلام في الشرق الأوسط وتأكيده على حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة ومطالبته الدائمة والمستمرة بضرورة إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية والاعتراف للفلسطينيين بحق إقامة دولة فلسطينية مستقلة قائمة بذاتها كشرط ضروري لوضع أسس سلام عادل ودائم في المنطقة.

نفس الشي بالنسبه للموقف الفرنسي من الاحتلال الامريكي والبريطاني للعراق, فقد رفض المسؤولين الفرنسيين فكرة احتلال العراق وابدوا مخاوفهم من النتائج القاسية المترتبه لهذا العمل اللاشرعي وأثرها في فتح أبواب جهنم في المنطقة بالاضافه إلى السلبيات التي سيخلفها الوجود العسكري الأمريكي بالقرب من مصادر الطاقه في العراق والمنطقة. وكان هذا العامل الأخير هو ما يشغل البال الفرنسي نظرا لأهمية العامل الاقتصادي لخامس دوله عظمى في العالم. ولكن بالرغم من هذا الرفض الفرنسي دخلت الجيوش ألغازيه وقارب إعداد الضحايا من العراقيين المليون قتيل وبعض ملايين من المشردين ناهيك عن تدمير وتدنيس وطن.(ولاندري ماذا كان قد حصل للعراق وشعبه أكثر من هذا اذ لم تقف فرنسا هذا الموقف. . . )(هل هناك أكثر وأبشع من الجرائم التي اقترفتها الاداره الامريكيه في العراق) وبهذا تنطبق ألمقوله المشهورة على الموقف الفرنسي وهي أنه لا يكفي من أن تدان جريمة الاحتلال للحفاظ على وحدة العراق, ولايكفي من أن نكون ضد الحرب لكي نستطيع من إرساء السلام. ولكن يبقى الموقف الفرنسي موقفا تاريخيا وفيا للأرث الديغولي الوطني المستقل والذي يخدم شئنا أم أبينا في نفس الوقت مصالحهم ألوطنيه وقضايا شعوب البلدان العربية المصيريه.

سياسة الدوله الفرنسيه مسؤوليه تاريخيه وحتميتها في ظل توازن عالم متعدد الاقطاب

مايأمله الفرنسيون أو بالاحرى ما تتطلبه المصالح الفرنسية السياسية تجارية كانت أم ثقافية هو وجود عالم متعدد الأقطاب وليس عالماً محكوماً بدولة واحدة.عالماً تتعاون فيه الأقطاب الكبرى وتعمل معاً من أجل تحقيق الاستقرار والأمن وتحقيق المصالح. وتستفيد من خلاله فرنسا كدولة عظمى شأنها شأن الولايات المتحدة الامريكيه أو الصين . . وهو مفهوم تعاون دولي مستقل أرساه الجنرال دي غول تتطلع إليه فرنسا كونه يؤمن لها وجودها في العالم وبالتحديد في العالم العربي الذي يستطيع من أن يضمن لها استقلالية الحصول على الطاقه. أن موقع فرنسا كدوله عظمى يحتم عليها الحفاظ على مبدأ الاستقلاليه العسكريه وكان لديغول الأثر في إدخال العنصر النووي كركيزة اساسية للاستقلالية الفرنسية وكعامل مهم لعدم اندثارها كقوة عالميه في العالم. إذن كيف نستطيع من عدم التفكيربحجم التطلعات الموجوده للسياسه الفرنسية للحفاظ على مكانها التي رسمه لها قادتها ومن ضمنهم مؤسس الجمهورية الخامسه خصوصا عندما يتعلق الأمر بعنصر أساسي ومهم جدا كالنفط بعد النية ألمعلنه لأمريكا في احتلالها للعراق. أن ألدوله الفرنسية ليست بهذا الغباء بحيث لم تعرف عند بداية عهد الرئيس جورج بوش عام 2001،بأن نائب الرئيس ديك تشيني قد قام ببلورة إستراتيجية طاقة أمريكية. ضمّت نُـخبة من كبار المخططين والمحللين المرتبطين مباشرة بشركات النفط الكبرى الأمريكية، الذين احتلوا لاحقاً مناصب كبرى أيضاً في إدارة بوش.. مسألة النفط كانت في قلب جدول أعمال فريق المهام، الذي استنتج بأن تقلَـص الموارد البترولية العالمية وتزايد حاجة قوى كبرى صاعدة، مثل فرنسا الصين والهند له، يفرضان على الولايات المتحدة تعزيز قبضتها على كل منطقة الخليج العربي، التي تحتوي وحدها على احتياطات نفط، تفوق كل ما يتضمّـنه العالم مجتمعاً. واحتلال حقول النفط العراقية هو الشاهد لأنها تتضمّـن ثاني أكبر احتياطي في العالم هذه التوصية لاحتلال حقول النفط العراقية، ، أكّـدت أن "حرب النفط" هي خيار "شرعي" للإدارة الأمريكية، كما سبقتها دعوات عدة للمحافظين الجدد لغزو العراق. . من هذا المجال وبالرغم من وجود صفة الحلفاء والتقارب مع أمريكا وعت فرنسا وباختلاف تيارات الجمهورية الديغولية الخامسة بوجود نزعة الهيمنة للولايات المتحدة والتي سبق وأن تكلم عنها الجنرال دي غول واصفا حلفاء فرنسا الأطلسيين ويقصد الولايات المتحدة الامريكيه *القوه العنجهيه المتسلطة على العالم*. أن استقرار الأمريكيين الدائم على أبواب الشرق الأوسط والأدنى يطرح مشكلة بالنسبة لجميع الأوروبيين وخصوصا فرنسا التي لها عقود نفطية عدة لشركات فرنسية مثل توتال وشنايدر وايلف وبوجو. . . إن الأزمة العراقية تطرح على الأوروبيين قضية قيادة شؤون العالم بعد الحادي عشر من سبتمبر 2001، والأمر يتعلق بخيارين: قيادة واحدة مهيمنة تمثلها الولايات المتحدة الأمريكية، مما يعني أن تتحول واشنطن إلى"امبراطورية"، وقيادة متعددة الأقطاب "مع بناء أوروبا قوية في انتظار مجيء الصين ثم الهند.


بالاضافه إلى الحتمية و حرص ألدوله الفرنسية من تأمين احتياجاتها من الطاقة أستمر قلق ألدوله الفرنسية من أن يتم تفويض أمر إعادة إعمار العراق إلى التحالف الأمريكي ـ البريطاني فقط حيث يبقى السوق التجاري عنصرا مكملا حيث أن السيطرة على نفط العراق وبقية أنحاء الخليج من حليفتها لا يقتصر هدفه على تأمين حاجة أمريكا من الوقود، بل يتضمن كذلك تأمين الزعامة الأمريكية الدولية، إذ في عالم، حيث القوة العسكرية والاقتصادية للأمم، تعتمد بشكل أساسي على واردات النفط، فإن سيطرة أمريكية أكبر على البترول، تعني نفوذاً أقل لمنافسيها على السلطة العالمية وبالتالي نجاح الهيمنة الامريكيه وفشل ما تتوخى اليه فرنسا بعالم متعدد الاقطاب يضمن لها سوقها التجاري المدعوم بمكانها السياسي الثقافي التي دافعت عنه مستخدمه ارثها الحضاري المهم الموروث من عصور التنوير وأداته ألعصريه ألمتمثله بالفرانكفونية.

ماذا يستطيع أن يعمل الرئيس السادس الجديد للجمهورية الخامسة

أن الرئيس السادس نيكولا ساركوزي قد كان واضحا فيما يتعلق بالوعود التي قطعها للشعب الفرنسي والمستقبل هو الكفيل بمعرفة نسبه نجاحها أو العكس إذ لم يستطيع من تنفيذها وليس لنا من التدخل في هكذا موضوع داخلي يخص المجتمع الفرنسي بالرغم من أن النجاح أو الفشل في هذا المضمار سيلقي بنتائجه على السياسة الساركوزيه الدولية أن صح القول ولسبب بسيط وهو أن نجاحه داخليا سيساعده في تنفيذ مايريده خارجيا نظرا للشعبية التي من المحتمل أن يحصل عليها جراء ذلك وهو الذي تجنب طيلة الحملة الانتخابية الخوض في تفاصيل السياسة الخارجية وبالخصوص حول بعض المسائل كموقع فرنسا داخل أوروبا وأي أوروبا هل هي أوروبا الأوروبية المستقلة و العزيزة على دي غول أم أوروبا الاطلسيه ألقريبه من التيار الأطلسي الأمريكي والتي من خلالها سوف تُطبخ السياسة الشرق اوسطيه التي لا تتوافق بتاتا مع المصالح السياسيه لفرنسا في العالم والتي لا تنسجم مع الارث الديغولي. وهاهي إذن فرنسا كالعادة أمام كفتي ميزان الاؤلى أطلسيه وكما كانت في عهد فرانسوا ميتيران وجيسكار، والثانية ديغوليه قريبه لحد ما من الجنرال المؤسس كديغوليه شيراك. الرئيس ساركوزي وبالرغم من تصريحاته السيئة الصيت المؤيده لأحتلال العراق ووقوفه مع الاداره الامريكيه سيكون مثل سابقيه محكوماً بأحترام السقف الخاص لسياسة فرنسا ودبلوماسيتها, كما كان قبله فاليري جيسكار ديستان وفرانسوا ميتران اللذان عرفا لحظة انتخابهما بالانتماء إلى الأطلسية وبالتأييد(لاسرائيل) لكن سرعان ما اكتشفا حتمية احترام الإرث الديغولي وأهميته في الدفاع عن المصالح العليا للأمة الفرنسية ولكون هذا أيضا يكمن في الصفات ألوطنيه الموجوده في أعماق نفسية المواطن الفرنسي الذي صوت لهم.

أن من يعمل سياسة فرنسا هو الشعب ومصالحه وهو الذي سيختار

ولكن كما يقول البعض بأن السيد ساركوزي هو صديق (إسرائيل) ولن يكون موضوعيا أو منصفا مع قضايا ألامه العربية في فلسطين والعراق. . . ولكن ألم يكن أيضا الرئيس الراحل فرا نسوا ميتيران صديق إسرائيل وحامي حماها. ألم يوجد الكثير من أصدقاء إسرائيل في ألنخبه ألمقربه من شيراك ودبلوماسيته في (كي دورسيه). أن الاعتقاد السائد بأن وصول الرئيس الجديد هو البداية لتغيرات جذريه لسياسة فرنسا لغير صالح العرب قد يكون مبالغ فيه إلا إذ شاءت فرنسا من أن تخسر نفوذها واقتصادها وبالتالي كل ما بنته الأجيال الفرنسية ألسابقه من أسس ديغوليه أثبتت بأنها أسس رصينة وهي بدون شك عامود فرنسا الفقري للوقوف والتقدم بل في مواجهه كبريات أمم العالم. ولا نظن بأن الشعب الفرنسي يقبل شطب الإرث الديغولي و كسرعاموده الفقري في الانظمام إلى المحور الأطلسي وهنا تكمن المصاعب التي تنتظر( قصر الاليزيه) خصوصا حدث اختيار برنار كوشنير وزيرا للخارجية في هذه الحكومة وهو الذي ابدي أسفه لعدم وقوف فرنسا إلي جانب الأمريكيين في الحرب علي العراق وكذلك نظريته التي تعتمد على مبدأ التدخل في شؤون الدول بحجه ألمساعده الانسانيه والتي تتلائم مع السياسة الامريكيه الحالية التي اعتمدت بحجج الدفاع عن الانسانيه والديموقراطية في احتلالها للعراق.

الجدل الذي يثيره احتمال تغيير ساركوزي لتوجهات السياسة الخارجية الفرنسية, لا تدعمه الحقيقة الموجودة وهي أن المصالح الفرنسية ستكبل الرئيس الفرنسي الجديد أكثر من أي اعتبارات أخرى, مما يعني أن التغير إن حصل في السياسات سيكون طفيفا. بسبب براغماتية ساركوزي, الحريص على إبراز اختلافه عن سلفه دون أن يعني ذلك استعداده للتضحية والاطاحه بالخط الفرنسي من أجل أيديولوجية جديدة وانه من المعتقد أنه سيفضل الخيار الواقعي في تعامله مع السياسة الخارجية ومع المصالح الاقتصادية لفرنسا والتي يمكن أن تكون عوامل مشجعه في نجاحه وهذا لن يتحقق بعصا ساحر دون أن تقوم فرنسا بمهمتها التاريخية في إيجاد الحل المقبول من قبل الجميع فيما يتعلق بالسلام في الشرق الأوسط عن طريق تفعيل حوار أوروبي عربي موضوعي بعد أن فقد العرب الثقة بمصداقية الولايات المتحدة كطرف صادق في حل القضية الفلسطينية وتجربتها اللاشرعيه في احتلالها للعراق هذا البلد المهم في أحلال التوازن والذي تكمن قوته في أن يكون عراق الوطن والنظام في منطقة الشرق الأوسط وليس عراق الطوائف والفوضى والتبعيات لإيران والدول ألمجاوره. أن ألخدمه الكبيرة التي يستطيع أن يقدمها نيكولا ساركوزي للولايات المتحدة هو مساعدتها في الرجوع إلى مكانها السابق كدوله عظمى شأنها شأن فرنسا وترك العراق لنخبته ألوطنيه وبهذا فقد يكون قد أدى الدور الذي صوت من اجله الشعب الفرنسي له من أجل الحفاظ على مصالح فرنسا في العالم ودورها السياسي المتميز في عالم متعدد الأقطاب رسمه الرئيس الاؤل في الجمهورية الخامسة شارل دي غول وهو مفتاح نجاح وطريق فرنسا ورئيسها الوحيد في التميز والعمل من أجل إرساء السلام مابين الشعوب .



#أمير_المفرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعد انتهاء المحاكمه وتنفيذ حلقه من المسلسل . ما هو القادم لل ...
- سياسه فرنسيه أمريكيه أم سياسه فرنسيه ديغوليه
- كل شي يهون من أجلك ياعراق
- ان كل قطره دم عراقيه أغلى من أبار نفط العراق وان اجتمعت بكام ...
- عراقنا لم يسقط بعد... ولكن ان سقط فقد كنا نحن الذين قد أسقطن ...


المزيد.....




- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...
- إدارة بايدن تتخلى عن خطة حظر سجائر المنثول
- دعوة لمسيرة في باريس تطالب بإلإفراج مغني راب إيراني محكوم با ...
- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمير المفرجي - سياسة فرنسا الديغوليه مسؤولية تاريخية تتوافق مع مصالح الشعب الفرنسي