أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد فيصل السهلاني - تيار الوسط الديمقراطي الخاسر الوحيد في مؤتمر اربيل















المزيد.....

تيار الوسط الديمقراطي الخاسر الوحيد في مؤتمر اربيل


عبد فيصل السهلاني

الحوار المتمدن-العدد: 1900 - 2007 / 4 / 29 - 11:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



مؤتمرات عدة ،ولقاءات اكثر منها،برامج عمل ،قواعد عمل اكثر تعقيدا وتمحيصا وشرحا لكل همزة وكل فاصلة وقراءة لمعنى كل كلمة فيها وصولا حتى الى فلسفة هذه الكلمة وذلك المصطلح ومكانته وموقعه وعلاقته بالواقع وهل هذا سياسي ام فلسفي يتفق مع هذه الجهة ام مختلف مع هذا الزعيم ومع هذا الراعي لهذا اللقاء والدافع له او متفق مع آراء اصحاب الفخامة والبدلات الجميلة والاناقة الرائعة ، وعندها تعود بك الذاكرة الى اسطورة الالياذة والاوديسة وحديث بيزنطة وهي مطوقة ومهددة بفتح اسوارها ان لم يكن جنود اسبارطة قد دخلوا الى اكواخ المساكين من ابناء بيزنطة الذين اهملهم هؤلاء المتأنقون والطامحون بموقع بعد ان غادرهم القطار او هم في لحظة مهمة تخلفوا عن الركوب فيه ، ليس لسبب عام يهم مبادءهم بل خانتهم اللحظة وفقدوا روح المبادرة فأزاحهم (المتحمسون كثيروا الاخطاء وحلوا محل الحكماء المترددون) ،كلها تعقد وتنشر ويروج لها ،من اجل قضية اصبحت عصية على الولادة وغائبة عن الحضور ومنسية من الناس ولكنهم جميعا ينعقون بها دون ان يحددوا آليات الوصول الى اهدافها ،وغاياتها ،ولنتحدث بصراحة او نتكلم بحديث مسموع من قبل الناس الذين يهدف اليهم هذا المشروع .ان الغريب في هذا الامر ان اصحاب المشروع هم اكثر تآمرا عليه من اعداءه، بحس سياسي واضح ان الاعداء الذين يراقبون الحدث بدقة لم يكونوا بحاجة للاشهار بعداءهم له لانهم يرون ان هنالك بديلا عنهم يستخدم نفس الاسلوب ويقوم بأنجاز اهدافهم دون الحاجة الى ابراز انيابهم الحقيقية ضد هذا المشروع ،حيث ان اهله هم جنود الجيش الذي يحارب نفسه.ان ادوات هذا الجيش الاغر كثيرة وفي الاول منها انانيتهم ونرجسيتهم والتصورات غير الواقعية عن انفسهم وموقعهم بين الناس ،ان العمق التأريخي غير كاف لتحقيق الاهداف لان الفتى من قال هاأنذا ليس من قال كان ابي ،انهم هياكل عظمية تصلح ان تكون في احدى معاهد البحث او المختبرات الطبيعية والمتاحف البشرية المحنطة التي تروي تأريخ العراق وهنالك ادلاء يقرؤون للزوار تأريخ العراق والاشارة بعصاة الدليل الى شهود هذا التارخ تلك التماثيل المحنطة .او من الاصلح ان يجري ارسالهم الى متحف الشمع في لندن ولكن ليس الذين فارقونا الى الدنيا الاخرة بل الذين تركوا لكي يكونوا امناء على هذا التأريخ ولازالوا هم جنود جيش الاساءة الى منهج الوسطية والاعتدال والديمقراطية والمدنية والليبرالية.
في الاسبوع الفائت (بين 10 حتى 14 من هذا الشهر)عقد في اربيل مؤتمرا، كان الحديث الذي سبق انعقاد المؤتمر يدور حول بناء تيار وسط، معتدل، ديمقراطي،( كجهد قامت به مؤسسة دعم الديمقراطية التي تأسست بعد الانتخابات الوطنية العامة الاخيرة وقد تأسست هذه الهيئة في لندن من عدد من الاخوة المهتمين في الشأن العراقي والذين يعيشون في لندن)،استكمالا للجهود المبذولة في داخل الوطن من قبل الاحزاب الوطنية والديمقراطية ومنظمات المجتمع المدني، ومن قبل شخصيات وطنية مستقلة ومعروفة في نضالها الوطني والديمقراطي،ذلك الجهد الذي قطع فيه شوطا بعيدا في داخل الوطن، وقد حبست الانفاس من اجل بدء اللحظات الاولى لانعقاده، وكلنا امل وحب ورغبة في ان يتمخض هذا الجبل ليلد شئ ما يعوض للعراقيين عن المأسات التي يعيشون ويعوض كذلك الثغرة الحاصلة في العملية السياسية والازمة العميقة الممتدة في الاعماق الثقافية والاجتماعية والسياسية والتردي الحاصل في كل مجالات الحياة في هذا البلد الامنية والخدمية والصحية والاقتصادية....... الخ ،وفعلا بدأت الجموع تتقاطر على قاعة جامعة اربيل الرائعة والشامخة وجميعنا في انتظار الرئيس مسعود البارزاني الذي استضاف هذا المؤتمر برعايته وكرمه وسعة صدره وحبه من اجل الاخذ بيد التيارات الوسطية التي همشتها المحاصصة كما هو واقع والطائفية والحرب الظالمة التي يشنها الظلاميون والسلفيون والارهابيون وامراء الحروب على الشعب العراقي المسالم ،وقد تقدم الرئيس بكلمة تحدث فيها عن الهم العام لكل العراقيين وبعض من جوانب تجربته مع العملية السياسية ووصايا والده المرحوم القائد الكردي الوطني العراقي الملا مصطفى البارزاني ،وتحدث سيادته عن التهديدات الخارجية التي تحاول الاساءة للعراق والعراقيين والتدخل في الشأن العراقي. وبعدها بقليل بدات مناقشات الورقة السياسية التي طرحتها لجنة دعم الديمقراطية التي تاسست في لندن بعد الانتخابات والتغيير الذي جرى بعد 9/4/2003 . لم تكن المناقشات سهلة ابدا وقد ساد النقاشات الكثير من التقاطعات ولم تتمكن الهيئةالمشرفة على هذا اللقاء في اخر المطاف ان تنجح في التأكيد على النقاط او المحاور الاساسية التي تم الاتفاق عليها في بغداد، حيث يمكن تلخيص اهم هذه المحاور فيما يلي :-
§ عدم ادانة الارهاب الذي يطحن كل العراقيين دون تمييز بين سني او شيعي ،عربي او كردي ،طفل ام كهل ، امرأة ام رجل، ادانة صريحة وواضحة ،ومنذ اللحظة الاولى لم تثبت هذه المسألة في الورقة التي قدمت الى اللقاء.والحق يقال ان هيئة دعم الديمقراطية لم يكن في نيتها اشغال اللقاء في ورقة سياسية ونقاشات سياسية قد تأخذ الوقت الاهم من هذا اللقاء ،وقد كانوا على حق،ولكن عندما جرى مناقشة الوضع السياسي وتم الاتفاق على ذلك كان يجب عدم اغفال هذه الحقيقة المرة .
§ لم يتمكن اللقاء من ادانة او حتى تحديد موقف واضح وصريح من تهديدات الدولة التركية لكردستان العراق تحت ذريعة (حزب العمال الكردستاني في تركيا)،ونيتها التدخل في الشأن العراقي ،عبر مطاردة اعضاء هذا الحزب في العمق الكردستاني. كموقف واضح لهذا التجمع او حتى تقديرا لشعب كردستان الذي يحتضن هذا اللقاء.
§ بعد(ابتعاد) النقاشات عن ملامسة حاجات الجماهير ومطاليب الفئات المتضررة من الواقع السياسي الحالي، وعدم تضمين الورقة التي يجري النقاش حولها، الاليات الواقعية لمعالجة مطاليب الجماهيرية هذه، وذلك كوسيلة وهدف من اجل الاقتراب اكثر من هذه الجماهير التي يصعب على اي منصف سياسي ان يتحدث عن وجود قاعدة جماهيرية لهذا التيار،لا بل اثبت الواقع ان هذه الحركات وهذه الاحزاب لا تملك اي قاعدة جماهيرية بل هي احزاب غير جماهيرية اذا ما استثنيتا البعض منها التي نجحت في الوصول الى المجالس المحلية للمحافظات في الانتخابات الوطنية وكذلك انتخابات الجمعية الوطنية والبرلمان، وهي قليلة جدا. ان من المفروض والمهم في المقام الاول ان يولي المجتمعون الاهمية القصوى لمناقشة ودراسة توسيع القاعدة الجماهيرية لهذه الحركات وهذه الاحزاب والوقوف بجدية امام ظاهرة الافلاس الجماهيري لهذه الاحزاب وعدم التستر وراء شماعة الاستقطاب الطائفي والوضع الامني المتدهور،ولعل تحقيق وحدة هذه الاحزاب والحركات الديمقراطية المبعثرة هنا وهناك في حزب واحد ديمقراطي او تكتل ديمقراطي واحد، المهمة الاولى وموضوع النقاش الاهم في كل هذه اللقاءات ثم تأتي المحاولة الاخرى وهي السعي الى بناء تحالفات مع اقرب التيارات السياسية والحزبية في المجتمع كمهمة ثانية،بعد تحديد وتشخيص اقرب هذه التيارات وهذه الحركات الى هذا التيار الواعد، كألاحزاب الاسلامية الوطنية والتي تؤمن في الديمقراطية آلية لتبادل السلطة وادارة الحكم والشخصيات الاسلامية الوطنية ابناء ثورة العشرين والحركة الوطنية العراقية، ومن ثم التيار القومي العروبي والتيار القومي الكوردي والتيارات اليسارية الاخرى ،وليس العكس تماما وهو اجبار هذه التيارات ذات الفكر الايدلوجي المحدد والمقاس على فئة واحدة من فئات الشعب، واضفاء صفة الديمقراطية عليها ، مع التفريق بين حزبا او حركة تتبنى الديمقراطية بداخلها او داخل تنظيمها ولا تتبناها آلية للتعامل مع الناس والجماهير وادارة الحكم في البلاد، وبعد ذلك ادعاء انها احزاب ديمقراطية .ان من اولى اسس الديمقراطية هو رفض تصنيف قطاعات الشعب على اسس الانتماء سواء القومي او الطبقي او الطائفي الاثني او العرقي ابدا ، بل ان القيم الديمقراطية تقوم اساسا على التعامل مع كل ابناء الوطن من منطلق المساواة التامة ومن منطلق الانتماء الوطني وعلى اساس الكفاءة في الخدمة الوطنية العامة لابناء هذا البلد الواحد.
§ حرف وابعاد هذا اللقاء عن اهدافه التي عقد لاجلها بفضل جهود الاحزاب التي تعتقد انها احزاب تاريخية وعريقة والتي تشكل نادي اللقاء الديمقراطي ،ذلك التجمع الذي تم تفصيله على اساس مقاساتهم وما يتناسب مع اهدافهم. وتلك الاحزاب معروفة للجميع .ومن المفيد التذكير في الاهداف التي وعد المدعوين للتحاور حولها في القاءات الثنائية الاولى في بغداد، ومن اولها النقاش حول تشكيل وتأسيس تيارا وسطيا معتدلا وطنيا ،يرفض المحاصصة الطائفية والشوفينية والعرقية والقومية في العملية السياسية التي اسس لها مجلس الحكم والانتخابات الاخيرة بشكل خاص .
§ التفريق بين تشكيل كيان ديمقراطي وتشكيل تكتل وطني يضم احزاب وحركات وشخصيات مستقلة ،فألتشكيل الاول لا يمكن ان يحول التيارات الشيوعية والقومية العربية والكردية والكلدو-آشورية والتركمانية ولصق مبدأ كونها تيارات ديمقراطية ، حيث ان هذا خطأ كبير نأسس له نحن الذين نعي وندرك وجوب واهمية الفرز بين ما هو يتبنى فكراآيدلوجيا شموليا يسعى في السر والعلن لتطبيقه وما هو ديمقراطي يعلن ويعمل ضمن الاليات الديمقراطية الواحدة والواضحة سواء من خلال العنوان او من خلال النظام الداخلي الذي ينظم عمله الداخلي ومن خلال برنامجه السياسي سواء في الانتخابات او في حركيته السياسية اليومية ، مع تقديري واحترامي الكامل لهذه التيارات المختلفة والتي تتحمل مسؤليات اخرى ولديها آليات اخرى في وسائلها للحكم والادارة تختلف في جوهرها عن الاليات الديمقراطية ،ونحن في الاحزاب الديمقراطية ذلك التيار الصاعد اذ نرحب بأنضمام هذه الاحزاب الى الجسد الديمقراطي وان يكون التيار الديمقراطي هذاجزءا منها في كتلة تسعى الى خوض الانتخابات مثلا كهدف في نشاطها وفعلها الجماهيري لا ان نخلط الاوراق دون ان نحقق او نميز بين الاهداف الطبقية والقومية والطائفية المحترمة من قبل حركات التيار الديمقراطي،وعند ذاك لا نحقق اهدافنا الطبقية ولا اهدافنا القومية (ونضيع المشيتين) ،وبين الاليات الديمقراطية التي يسعى التيار الديمقراطي الى تطبيقها في الادارة والعلاقات بين كافة الشرائح السياسية والحزبية في المجتمع العراقي ، شريطة ان ندرك تلك الاختلافات حتى وان كانت مرحلية ومحدودة ، لان ذلك يعطي للمتلقي ادراك المجتمعين في معرفة مواقعهم والشرائح الاجتماعية والثقافية التي يهدفون في حركتهم ومنظوماتهم الفكرية وبرامجهم السياسية . وهذا الخلط وتبادل الادوار يؤذي استيعاب المواطن ويشوش عليه وبذلك يدفعه للجوء الى اسهل الحلول والقريبة منه يوميا.
§ عدم استماع اللقاء الى نداء بعض المشاركين الى ضرورة ووجوب اشراك الاحزاب الاسلامية الديمقراطية والقريبة من هذا التشكيل في الحوار المعمق من اجل رفض الطائفية والابتعاد عن شرورها بصورة تدريجية،علما ان الكثير منها في الوقت الحاضر يمقت الطائفية وتسييس الدين او ادخال الدين وارغامه في الدخول في معترك السياسة وتلك اساءة للدين وتحجيم لدور السياسة .

§ وفي الاخير تحققت الكثير من المخاوف لدى البعض في عدم تحقق الاهداف المرجوة من هذه القاءات وسقوطها في النقاشات التفصيلية والحورات المتقاطعة ،والاجندات المسبقة،تلك المخاوف التي طالما حذرنا منها الاخوة القادمون من خارج الوطن والذين حقا تحركهم الحالة داخل الوطن وتؤرقهم الاسطفافات الغير مناسبة لشعبنا ووطنا ،ولكن تعوزهم المعرفة الدقيقة لما يجري يوميا على الساحة والمتغيرات الاجتماعية والسياسية اليومية ،والتي لا يكفي مراقبتها من الخارج بل يجب ملاحقتها من داخل العملية نفسها وبصورة يومية.ان عدم انجاز المهام الكبيرة لهذا اللقاء ستنعكس سلبا على الجهود المبذولة سابقا من قبل اصحاب هذا المشروع الحقيقيين اللذين هم ابناء العراق الذين ينكوون يوميا بمصائب الطائفية ومعارك التخندق الطائفي ونزيف الدم بسبب العمليات الارهابية المجرمة وفقدان المواقف المعتدلة والوسيطة . ومع كل هذا فقد ققق اللقاءالتعرف على انجازات حكومة اقليم كردستان وكان فسحة للقاء صريح بين اكبر عدد من المهتمين بالشأن من المثقفين في الخارج والمشتغلين في هذا المشروع من هم في الداخل .كما انه فرصة عظيمة لتبادل الرؤى مع الاخوة الكرد بهذا المستوى من المسؤولين كالرئيس مسعود البارزاني وبقية الاخوة من قيادة الحزبين الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني، ولكن ظل التيار الوسط هو الخاسر الوحيد في عدم التوصل الى نتائج تفرح ابناء هذا الوسط وتسر مريده ،وكذلك الشعب العراقي الذي يعاني يوميا من امراض سياسية عديدة في مقدمتها عدم انبثاق هذا التيار وبقاء العملية السياسية الاجتماعية عرجاء ،رغم مرور اربع سنوات على زوال الصنم .



#عبد_فيصل_السهلاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من يتحدى من
- رسالتين
- رسالة الى اصداقاء
- رسالة للدكتورميثم الجنابي
- الطالباني والشبوط والديمقراطية
- الزحف نحو المصالحة الاجتماعية والوطنية
- الانتحارية(الرشاوي) ونقابة المحامين في الاردن
- مشروع التحالف الوطني الديمقراطي للمرحلة الحالية
- مشروع المرحلة القادمة للتحالف الوطني الديمقراطي


المزيد.....




- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...
- إدارة بايدن تتخلى عن خطة حظر سجائر المنثول
- دعوة لمسيرة في باريس تطالب بإلإفراج مغني راب إيراني محكوم با ...
- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد فيصل السهلاني - تيار الوسط الديمقراطي الخاسر الوحيد في مؤتمر اربيل