أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - خليل فاضل - سيكولوجية أمناء الشرطة في مصر















المزيد.....

سيكولوجية أمناء الشرطة في مصر


خليل فاضل

الحوار المتمدن-العدد: 1889 - 2007 / 4 / 18 - 12:44
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


"حتــــى السيــر الخــــافت يتـــرك أثــــراً للأقــــــدام"
مثل ألماني

فما بالك بالسير الضاغط بالأحذية الغليظة، الدًّب بالأقدام الخشنة على أجساد البشر ورقابهم، إنه بما لا يدع مجالاً للشك يترك آثاراً وندباً نفسية عميقة وفظيعة ومفزعة للغاية، أقل ما يمكن أن توصف به هو حالة الكرب المزمنة التى تلي الصدمة والإهانة، هدر الكرامة ونزع الإنسانية في موقف يكون فيه الضحية لا حيلة له ولا قوة ويكون الجاني هو المنوط افتراضاً بحماية الضحية وتطبيق القانون.
أحتاج إلى مقدمة ضرورية أنبه فيها إلى أن (أمين الشرطة) وظيفة حساسة فيها الشرفاء وفيها الضحايا، موقف من الممكن تلخيصه في عنوان تحقيقات مجلة صباح الخير الشهيرة لدرية الملطاوي (أخطاء فردية تدفع ثمنها وزارة الداخلية من 21/6/2006 إلى 4/7/2000) تطرقت فيها على مدى ثلاثة أسابيع إلى روايات شهود عيان دلّت بقوة على نوعيات من أمناء الشرطة، أبعد ما يكونوا عن الأمانة والشرطة وأقرب ما يكونوا إلى البلطجة واستغلال النفوذ والسلطة إلى درجة بشعة.
إن التكنولوجيا الجحيمية أوجعتنا وفضحت ممارسات قاسية، أشهرها كان فيديو كليب (الضرب على القفا) بكل ما يحمله من رموز الإهانة والسخرية، الإذلال والاحتقار، كان مشهداً مقززاً، باعثاً للحزن مثيراً للإشمئزاز، تداوله الصبية على تليفوناتهم المحمولة في مدارس التربية والتعليم، وخرقت طبول الآذان ضحكات (كريم بيه) الضابط وهو الذى كان يأمر زبانيته من (أمناء الشرطة) بممارسة ذلك الفعل الدنيء النازع لآدمية البشر، امتد انتشار الكليب الحقير إلى (النت) بكل قوتها الأخطبوطية لينشر حولنا، ويبذر فينا المرارة والخوف.
يقول د.مصطفي حجازي (إن الاستبداد والطغيان يهدران حصانة المجتمع والوطن لمصلحة حصانة السلطة المطلقة، ولذلك فكلما زادت الأجهزة الأمنية قلّ الأمن الاجتماعي الإنسان المهدور 2006).
هذا الطرح العكسي ينبهنا إلى حقيقة مؤكدة نراها من بعض ما نشر وما ينشر) هو القليل يومياً بطول وعرض مصر، وهو أمر يتعلق بسيكولوجية مجتمعية هامة تحدث في كافة أنحاء المعمورة بدءاً من الأسرة وحتى الشارع ومؤسسات الحكومة، الشركات، ووسائل النقل، ألا وهي (تدوير القهر)، فمن يقهر من ضابطه يقهر مواطنيه، ومن تقهره زوجته يقهر أمناؤه وعساكره، من هنا يمكننا فهم كيف يقل الأمن الاجتماعي، عندما تزيد الأجهزة الأمنية لأنه لا حدّ لبطش السلطة، ولا حدود لوطأة أحذيتها الغليظة وضغطها على الأعناق،أيضاً لأن الأمر قد أصبح سادياً مازوخياً مرضياً فيه استعذاب (الأمين يستحلي البدلة والعصا و الزهو وخوف الناس)، وكلما يخافه الناس بممارساته الجانحة، كلما استمر وتعززت سلوكياته الواطية نحو الضعفاء وقليلي الحيلة.
إن تجاوزات بعض رجال الشرطة تتراوح من مجرد استفزازات إلى اعتداءات وحشية، كما لا يخلو الأمر من تلفيق التهم وتحويل المجني عليه إلى متهم بين ليلة وضحاها.
(4 أمناء شرطة أختطفوا سيدة لتنفيذ حكم قضائي لا يخصها – 8/10/2006 مشاجرة بالصفعات بين نائب برلماني وأمين شرطة بالمطار – 2/9/2006، أمين شرطة بهدل صحفياً وزوجته ورضيعتها بسبب 36 جنيهاً – 2/9/2006، أمين شرطة انشغل بالمحمول ودهس "عبدالله بـ الموتوسيكل" 14/7/2006، إحالة مسجل خطر للجنايات قتل أمين شرطة بقسم امبابة – 17/3/2006، أمين شرطة طارد تاجري هيروين .. فتورط في قضية مخدرات 17/11/2006، - المصري اليوم).

إذا " الباشا "ـ" الأمين " مختلاً (حسب الأكلشيه المعتاد)؟!..إذن فمكانه المصحة العقلية ؟!.. تُري أم هو مهووس بجنون العظمة وجبروت القوة ؟!..أم هو ظاهرة اجتماعية نفسية سلوكية حضارية أفرزتها الحال التي نحن فيها؟ أم أنه في جنوحه شخصية تعاني من نواقص شديدة في تكوين " الأنا " " الذات " و " النفس " ؟!..
ولنتأمل سوياً ذلك المصطلح المعقد:"عدم القدرة على التعبير لغوياً"، إنه ذلك الفقدان العميق والمتسع للغة ذات المعنى، للجملة المفيدة وطريقة تكوينها، ذلك الفقدان الذي قد لا يلاحظه عابر بالصدفة ـ ربما لأن الاضطراب يكون مُجمّلاً ولابساً أقنعة أخرى صحيحة وغير مختلفة ، بمعنى أن ( الباشا الأمين ) في هذه الحالة التي نحن بصددها، أو ( السيكوباتي )، مضطرب لغويا وشخصيا، يمارس ويمُارس عليه الضبط والربط وتنفيذ الأوامر، ومن ثم تتغطى أمور أخرى مختلفة تدور وتلف داخل النفس، وكأنها بذلك تحجب وجداناً زائفاً وذكاءاً عادياً، مسؤولية أمنية اجتماعية ، لشخصية معوقة جدا، وغير مسؤولة تماما .
يلفت خيري رمضان (المصري اليوم 6/2/2007) الانتباه إلى خلل ما في فئة تمثل عصب الأمن في مصر، فيشرح لنا أن ذلك (الأمين) ينتهي – غالباً إلى الطبقة دون المتوسطة (وهو أمر له دلالة خطيرة عند التعامل مع الطبقات الأخرى بكل ما تحمله النفس من لوعات وعقد)، يتخرج من معهد فوق المتوسط عامان بعد الثانوية العامة ليس ضابطاً ولا جندياً، عامان يفصلانه عن مقعد الضابط الآمر الناهي (...)بكل الوجاهة، يولد كل هذا مرارة مع عمل متواصل (14 ساعة يومياً) ومقابل غير مجز، يتساءل خيري رمضان في ضوء كل ذلك: هل يمكن أن نطالب هذا الأمين بألا يكون عنيفاً أو فاسداً أو على الأقل ناقماً ؟!
على الرغم من كل الجهود المبذولة لمحاولة فهم سلوكيات ( الباشا الأمين ) أو المتسترين عليه،ورغم وجود ظواهر موحية بذلك، إلاّ أننا ما زلنا جهلة بالأسباب الكاملة والحقيقية لتلك الظواهر البشعة.
هل هذا ( الباشا الأمين ) وأمثاله، صنف النرجسي، مفتون بذاته، (فالسيد نرجس في الأساطير الإغريقية القديمة وقع في حب نفسه وعشقها بعدما طالع وجهه في صفحة الماء)،(الباشا الأمين) يطالع الغلابة بعضلاته، وبالزي الميري، وهو وأقرانه، رأوا في الوجوه الخائفة أنفسهم المتورمة وذواتهم المريضة، انتشوا بخوف الآخرين، انتشاءا غذى بدوره عضلاتهم وقواها، ودفع بالدم إلى المخ البسيط الذي تضخم بالقوة المبنية على خوف الآخر وضعفه .
هؤلاء النرجسيين عاجزون عن إقامة علاقات حميمة مع الآخرين. لا يتمكنون من إقامة علاقات ترتكز على الندية والتساوي والمشاركة، على قبول الآخر مهما كان حجمه، قبول استقلاله وحريته وحقه في إبداء الرأي وحقه في إعلان الغضب، والاعتراض على البلطجة، وحقه في أن يعيش كريماً مكرماً وحراً.
النرجسيون ( المضطربون نفسيا )، متناقضي الوجدان تجاه أهلهم وعشيرتهم، تجاه ناسهم وحيهم. يعانون من توتر وأزمة انفصال عن الناس، بعد أن دخلوا فجأة في اللباس الأمني.البزة العسكرية بكل ما تحمل من نفوذ وقوة (من المهم هنا أن نوضح، أننا لا نعمم لكننا نخصص ونحدد تلك الفئة التي لا تملك قوة العقل وقد ينتفي لديها الحكمة والذكاء) .
يبرز هنا سؤال مهم : هل نحن : المجتمع،الأسرة،المدرسة، الحي، الوزراء،فرادى ومجتمعين. مسؤولون عن تكوين تلك النماذج المعطوبة التي تبدو كالتفاح المزدان بشكله، المنخور بأزماته وعذابا ته التي لا يتوانى عن إسقاطها علي من حوله بلا حرج، وبلا ضابط أو رابط.
البعض يتصوّر (نظرياً) أن ثمة اضطراب عضوي (بيولوجي). (بمعنى أن هناك حاجة غلط في تركيبة المخ والجهاز النفسي العصبي)، لكن إذا قبلنا بهذا الطرح فإن ذلك لا يعني عقاب هؤلاء المعتدين وعدم محاسبتهم،لكن ربما يساعدنا هذا الطرح على محاولة فهمهم.
ويعني ذلك أيضا ضرورة عدم تحويلهم إلى حالات طبية أو علمية، بمعني أن نراهم في مجموعهم كأنماط سلوكية إدراكية،اجتماعية،وسيكولوجية.
ان فهم ـ أو محاولة فهم ـ تصرفات هؤلاء " الباشا الأمين "، لا يحتاج إلى مدرسة واحدة في التفكير، لكن الأمر يحتاج إلى شمولية الفهم.
اذا افترضنا حسب ربط حالة النرجسية (الحُب الشديد والمفرط والمرضي للذات)، وبين القسوة والفظاظة والعدوانية حسب طرح مصطفي حجازي في الإنسان المهدور، بمعني أن ذلك المنفوخ المتورم للفتون بذاته يسحب إنسانيته وعاطفته وطاقته النفسية الإيجابية من الآخرين، وكلما سحب أكثر كلما توّرمت ذاته أكثر، ويصبح أسير نفسه لا يراها إلاّ في حالات القمع والقهر، ويسجن داخل إطار وظيفته بكل خُيلائها وتمخترها كالطاووس.
يحدث هنا شيئ خطير للغاية، أنه لا يتمكن من رؤية الواقع خارج جدران كيانه المريض فيصبح الناس لديه – مثلاً – حشرات، وأشياء، وحيوانات، وأدوات تضرب على القفا وتركل بالحذاء، تساق كالغنم يختزل الدنيا والدين في رؤيته الشخصية القزمية لتطبيق القانون (الذى بعد هنيهة يصير قانونه هو، فيطغي ويستبد، يظلم ويُذّل، وتضيق به الدنيا فلا يصبح لديه معني أو وقت إلاّ لممارسة طغيانه، فلا هو قادر على الاستمتاع ولا هو متمكن من أن يكون رب أسرة، ولا حتي مجرد إنسان عادي، مواطن بسيط،... ومن ثم لايدرك نواحي ضعفه الداخلي، بل ينكره، ويبدأ في ارتداء كل ما هو متاح من أقنعة صلبة حديدية، ليخفي وهنه وإرهاقه وحالة اللهاث المستمرة الممتزجة بأمور أخري كالإحباط، عدم تحقيق الذات، الإحساس بالذنب، الرغبة في خلع البذلة والرتبة والانطلاق عادياً حُراً، هنا يصبح ذلك الجبروت الذي نراه في الشارع وأقسام الشرطة أجوفاً، فارغاً، من ناحية أخرى قد يتماهي (يتوحد) مع صور لمسجلين خطر، أو لضباط أفظاظ شديد القسوة، أو يهذي فيتصور أنه القانون والداخلية، أنه الأمن وليس الأمين وأنه كل شئ..و هنا تحلّ الكارثة. إن عملية النشر للفضح والإشارة ورفع علامة الخطر التي تقوم بها (المصري اليوم) والصحف الأخرى، أمرُ هام لبث روح التماسك والأمن في المجتمع.
وقد يكون من الصعب تحديد " ما هو العدوان " بشكل قاطع، وعلى الرغم من بشاعته إلا أن غموضاً ما يعتريه. فهناك عدوان خفي مسحور، وعدوان بشع وظاهر،ولكن لا يجب أن نوسم مشاجرات الجيران البسيطة وأولادهم-مثلاً- بالعدوانية، ولا يجب أن نضعها في سلة واحدة مع عنف " الباشا الأمين " والمتجاوزين والمتواطئين والمشاركين. بمعنى لا يمكن أن نساوي نفسيا واجتماعيا بجار متشاجر ألقى القمامة ناحية شقة جاره، وبين الأمين الباشا الذي هشم وجه سائق لوري، أو ذاك الذي قتل سائق الميكرو باص.
إن الأفعال العنيفة التي تنشرها الصحف، ويراها الناس بأعينهم، ويعانون منها يوميا، تحوي صورا صارخة ووقائع اليمة للسلوك العدواني في مجتمعنا المصري، وهي تمثل مزجا للفساد مع السلطة، استغلال المنصب والعلّة النفسية، اضطراب الشخصية والتوتر العالي بين الناس، الخوف والإحساس بالاضطهاد، العنف وعدم الأمان. كل هذا في شموليته، سلوك عدواني يحدث من خلال نية مبيتة داخل نفس المعتدي من أجل إحداث ضرر وأذى نفسي وجسدي في الآخرين.
من الواجب ألا ندع هذا الاعتداء يمر دون تحديده وتصنيفه. العدوان الوجداني المصاحب بانفعالات ومشاعر سلبية ( مثل ذلك الصادر عن المتواطئين )، وتقاعس القوى المسؤولة عن نجدة الضعيف المقصوم . العدوان ذو الآلية المتعمدة، بمعنى ضرب الضحية دون انفعال، ودون غضب ( ضَْرب وبس )، كما في حالات ( الباشا الأمين) الذي يهاجم الشارع بالسلاح والصراخ والعصابات، بينما يعاقب الصارخ والمتجرئ عليه، فيبدو الأمر كما وصفته درية الملطاوي حقاً ( سيناريو فيلم رديء عن الفوضى ). إن ما يمكن الاصطلاح عليه بـ (عُقدة الضحية)، يحدث حينما يصبح القهر كالهواء، يتنفسه الناس، يسري إلى القلوب والعقول ويرقد كالأسد البليد في الصدر يفرخ خيانة للنفس وخيانة لمن نحبهم، خيانة لقدرتنا على الشكوى والجهر بالحق والصراخ وصدّ العدوان ومقاومته، ومن ثم ننزلق إلى الدور كاملا، فيغيب الاستبصار، وينمحي الوعي، ومن ثم يتحقق الضحية، ويستمر شكلاً وموضوعاً، ويستمر (الباشا الأمين) وشركاه عدواناً وجهاراً، بينما تسود قسوة الصمت إلا من ومضات التحقيقات الصحفية الجريئة، وكأنها بذلك ترش على الوجه ماءا يحفظ لنا ـ ربما ـ ماء الوجه، وربما، ربما، نعود إلى السبات مرة أخرى وكأنك ( يا أبو زيد، ما غزيت).

الباشا ـ الأمين
الضحايا
• ليس مختلا مكانه المصحة العقلية، لكن هل هو مهووس بجبروت القوة؟

• ظاهرة اجتماعية نفسية سلوكية حضارية.

• يعاني من نواقص شديدة في تكوين "الأنا"

• نرجسي مفتون بذاته،يرى في وجوه الناس الغلابة صورته البشعة.

• محاولة فهمه وإصلاحه تحتاج إلى الكثير من الفحص والتأني.
• الضحايا: قليلي الحيلة ، لآ يملكون قوة المواجهة ، مغلوبون على أمرهم.

• يعاقبون على الصراخ بالشكوى.

• هل يشجعون المعتدي بلعب دور الضحية المزمن؟



ربما يعانون من عقدة الضحية ، يخونون أنفسهم حينما تخونهم شجاعتهم.

أمناء شرطة يحطمون سيارة سيدة بالجيزة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

حطم (5) أمناء شرطة بالدورية الراكبة بالجيزة، سيارة ربة منزل بشارع جامعة الدول العربية، عندما
لمست أحدهم بمؤخرة سيارتها. تم القبض على اثنين من المتهمين وأحيلا للنيابة.

تلقى أيمن عادل مدير نيابة العجوزة بلاغاً من ياسمين أحمد عبده ( 28 سنة) تتهم (5) أمناء
شرطة بالاعتداء عليها وتحطيم سيارتها أمام العاملين بأحد المطاعم الشهيرة بشارع جامعه الدول. تبين من
تحقيقات عمرو بدير وكيل النيابة، أن المجني عليها كانت بصحبه شقيقها محمد (17 سنة) ولمست
المتهم الأول محمود فتحي ( 22 سنة) أثناء خروجها بالسيارة، الذي عنفها بشدة وطلب رخصة
القيادة، وعندما رفضت دعا زميله (22 سنة) وحضر (3 أمناء) شرطة آخرين (هاربين)
صعدوا فوق سطح السيارة وحطموها وسط ذهول راود المطعم، استمعت النيابة لأقوال الشهود، فأكدوا أنهم
سمعوا المتهمين والمجني عليهم يتبادلون الشتائم قبل أن يصعد المتهمون إلى أعلى السيارة ويحطموها.



#خليل_فاضل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محاولة لفهم المعادلة الحكومية المصرية الصعبة
- أحمد نظيف ما بين تضاد اللغة ونضوب الموهبة
- الأبعاد النفسية لحرب الشرق الأوسط السادسة
- ملامح الشخصية المصرية ..... في صِحَّتِّها وعلّتِها
- شادي عبد الموجود
- عمياء تمشط شعر مجنونة
- البغل والعربجي والعربة الكارو
- رقبة عبد الفتاح المائلة
- كائنــات خاليـــة من الضــــــوء
- سيكولوجية المنافق، الضلالي.. والبلطجي
- نظيف، نحن، وسيكولوجية الديموقراطية
- مفهوم الشخصية العربية


المزيد.....




- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...
- كندا تخصص أكثر من مليوني دولار لصناعة المسيرات الأوكرانية
- مجلس جامعة كولومبيا الأمريكية يدعو للتحقيق مع الإدارة بعد اس ...
- عاجل | خليل الحية: تسلمنا في حركة حماس رد الاحتلال على موقف ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيّرة أمي ...
- بعد الإعلان التركي عن تأجيلها.. البيت الأبيض يعلق على -زيارة ...
- ما الذي يحمله الوفد المصري إلى إسرائيل؟


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - خليل فاضل - سيكولوجية أمناء الشرطة في مصر