أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء التاسع















المزيد.....

الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء التاسع


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 1865 - 2007 / 3 / 25 - 11:55
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


و خاض ماركس و إنجلس صراعا مريرا ضد البورجوازية و الماركسيين التحريفيين من جهة و مع الفلاسفة المثاليين من جهة ثانية و كان عليهما دحض الفكر الغيبي العائق الأساسي أمام الدياليكتيك ، وأكد ماركس على أن الفكر الإنساني ذو حقيقة واقعية التي لا يمكن إدراكها بوسيلة النظرية و لكن بالنشاط العملي الذي بواسطته نثبت الحقيقة التي لا يمكن عزلها عن النشاط العملي ، و الإنسان هو الذي يصنع ظروفه عكس ما يقول الماديون الكلاسيكيون بأن الإنسان نتاج ظروفه و تربيته ، و لا يمكن فهم تبدل الظروف و النشاط الإنساني فهما عقلانيا إلا بوصفه عملا ثوريا ، و خطأ فويرباخ حول الدين هو عندما جعل "القاعدة الأرضية" التي يسميها قاعدة العالم الديني تفصل نفسها عن نفسها ، بدل فهم هذه القاعدة الأرضية عبر التناقض الملازم لها و بعد ذلك تعديلها بشكل ثوري عن طريق إزالة هذا التناقض ، و رغم رفضه للتجريد إلا أنه يلجأ إلى التأمل الحسي لكن دون اعتبار الحساسية نشاطا عمليا للحواس الإنسانية ، و هو يذيب الجوهر الديني في الجوهر الإنساني الذي ليس إلا مجموعة من العلاقات الإجتماعية حيث لا يرى أن الشعور الديني هو نفسه نتاج اجتماعي ، فالمادية الكلاسيكية مادية تأملية ترى الناس أفرادا منعزلين عن "المجتمع المدني" و ليسوا بشرا يعيشون في المجتمع البشري المتسم بالطابع الإجتماعي ، و أطلق ماركس حكمه الشهير على الفلاسفة و هو : " إن الفلاسفة لم يفعلوا غير أن فسروا العالم بأشكال مختلفة بدل القيام بتغييره ".
و وجه ماركس نقدا شديدا لفلسفة برودون المثالية و الذي يصفه بأنه رجع لفلسفة هيكل المثالية لبلورة أطروحته حول المادية بشكل تأملي ، و هو يحاول في كتابه "فلسفة الفقر" نقد الإقتصاد السياسي إلا أنه فشل في فهم النهج الإجتماعي ، حيث يرى في التاريخ مجموعة من التطورات الإجتماعية و أن الناس لا يفهمون بماذا كانوا يقومون أثناء حركتهم ، و هو لا يقدر على فهم التطور الإقتصادي و يرجع لاستعمال الحقيقة المطلقة معتبرا الناس غير أحرار في اختيار القوى المنتجة التي يرغبون فيها ، هذه القوى التي هي أساس تاريخ البشرية التي ما هي إلا نتيجة نشاط الإنسان الواقعي في ظل ما خلفته الأجيال السابقة من داخل الأحوال التي يوجدون فيها و القوى المنتجة التي أحرزوها وفق التشكيلة الإجتماعية في مجتمعاتهم ، و كل جيل يجد القوى المنتجة التي خلفتها الأجيال السابقة كأرضية من أجل إنتاج قوى منتجة جديدة في ارتباط مستمرر بتاريخ البشرية الذي يأخذ شكل العلاقات الإجتماعية ، و هذه العلاقات ذات الصفة المادية عبر التاريخ الذي ما هو إلا تطور الفرد عبر الأشكال الضرورية لتحقيق النشاط الفردي .
و تناول ماركس الآلة و تقسيم العمل لدى برودون الذي لم يفهم منشأ الآلة محاولا تفسير تقسيم العمل عبر فهمه للآلة ، و هو يجهل دور السوق العالمي و تأثيره على تقسيم العمل و دور المستعمرات في ذلك التقسيم و لا يفرق بين المدينة و الريف في تقسيم العمل ، و يحاول ربط العلاقة بين الآلة و المنافسة التي ما هي إلا فكرة مناقضة للآلة التي يعتبرها لائحة اقتصادية ، حيث لا يمكن اعتبار الآلة لائحة اقتصادية كباقي اللوائح الإقتصادية كتقسيم العمل و المنافسة و الرصيد التقدي ... و استعمال الآلة ما هو إلا أحد العلاقات للنهج الإقتصادي الحاضر فهي سلاح ذو حدين حيث يمكن استعمالها لصالح الإنسان أو العكس ، و اعتبر الملكية لائحة اقتصادية في حين أن مجموع لوائحه ما هي إلا ما نسميه بالملكية التي شهدت تطورا عبر العصور ، و لم يدرك برودون أن اللوائح الإقتصادية ما هي إلا مصطلحات مجردة للعلاقات الإجتماعية ، و تعتبر اللوائح الإقتصادية السياسية مصطلحات مجردة للعلاقات الإجتماعية الحقيقية و الإنتقالية و التاريخية .
و تناول ماركس مفهوم المنافسة و الإحتكار و العلاقة الجدلية بينهما باعتبارهما لائحتين اقتصاديتين متناقضتين ، و يقول أن المنافسة تولد الإحتكار كما أن الإحتكار يولد المنافسة في تناقض دائم باعتبار هذه النتيجة حركة و ليست قاعدة ، و نتائج هذه الحالة سيكون أصعب و أكثر فوضوية ليس كما يعتبرها الإقتصاديون البورجوازيون أنها ستقضي على صعوبات هذه الحالة ، و يقول ماركس عن أطروحة بوردون البورجوازية : " إنه كالسياسي المبدئي الذي يريد أن يكون الملك ومجلس النواب ومجلس الشيوخ أجزاء من الحياة الاجتماعية وأن تكون اللوائح أبدية، إن كل ما يفتش عنه هو إيجاد قاعدة جديدة حتى يوجد تعادلا بين هذه القوى التي يقوم تعادلها على الحركة العادية لحركة تكون حرة مختصرة وتكون عبدا مرة أخرى. وهكذا كانت العقول الغيبية في القرن الثامن عشر مشغولة لكي تجد قاعدة حقه لتعادل وتساوي بين الملكيات الاجتماعية والأسياد والملك والبرلمان، واستيقظت هذه العقول ذات صباح لتجد أنه لم يعد وجود لملك أو لبرلمان أو لأسياد".
و قد صاغ ماركس و إنجلس "البيان الشيوعي" الذي يعتبر مذهب الشيوعية و الشيوعيين في و الذي تم إعلانه في 1848 حيث أوضحا فيه دور البروليتاريا التاريخي ، و يقسم لينين المراحل التاريخية لتطور المذهب الماركسي إلى ثلاثة أقسام منذ صدور هذا البيان و هي :
مرحلة الثورات الممتدة ما بين 1848 و 1871 ، و في بداية هذه المرحلة لم يكن مذهب ماركس سوى فرع من فروع التيارات الإشتراكية ، و في أواخر هذه المرحلة مرحلة العواصف الثورات ماتت إشتراكية ما قبل ماركس بميلاد الأممية الأولى 1864ـ1872 و الإشتراكي الديمقراطي الألماني .
المرحلة ذات الطابع "السلمي" الممتدة ما بين 1972 و 1905 و التي تشكلت فيها الأحزاب الإشتراكية ذات البعد البروليتاري و التنظيمات الموازية لها في كل مكان في الغرب ، حيث انتهى الغرب من الثورة البورجوازية و يتم تحضير الشرق لهذه الثورة ، و عرفت هذه المرحلة انتصارا ساحقا لمذهب ماركس مما دفع الليبرالية على أن تعلن حربها ضد مذهبه تحت أقنعة الإنتهازية الإشتراكية ، و اكتسبوا أنصارهم في صفوف البرلمانيين الإشتراليين و الموظفين و في الحركة العمالية و بين المثقفين "المحبذين" .
مرحلة الثورات الشرقية فبعد الثورة 1905 بروسيا جاءت الثورة التركية فالإيرانية و الصينية قبل أن ينتهي الإنتهازيون من التشدق ب"السلام الإجتماعي" و "الديمقراطية" ، لتبدأ مرحلة العواصف و "تأثيرها بالإتجاه المعاكس" في أوربا .
كان ماركس و إنجلس ينتميان لعصبة الشيوعيين و لعبا دورا هاما في مؤتمرها الثاني بصياغة البيان الشيوعي الذي من خلاله صاغا النظرية المتكاملة للماركسية ، يقول عنه لينين : "يضع الخطوط العريضة لتصور جديد للعالم, هو المادية المتماسكة, و هو تصور يضم أيضاً مجال الحياة الاجتماعية و الجدل, باعتباره أكثر نظريات التطور شمولاً و عمقاً, و نظرية صراع الطبقات, و نظرية الدور الثوري التاريخي العالمي للبروليتاريا – خالقة المجتمع الشيوعي الجديد"
و الماركسية باعتمادها المادية الجدلية و التاريخية الصيغة العلمية للفهم التاريخي للطبيعة و المجتمع ، و حسم العلاقة بين المعرفة النظرية و الممارسة العملية ، إستطاعت تجاوز الطبيعة المثالية للمادية الكلاسيكية و ما واكبها من التأملية بوضع أسس الصراع الطبقي ، و أصبحت الماركسية أيديولوجية البروليتاريا و الحزب الثوري في طريق تحقيق الثورة الإشتراكية و بناء المجتمع الإشتراكي المرحلة الإنتقالية لبناء المجتمع الشيوعي ، و كانت للثورات البورجوازية في أوربا دور هام لتطوير النظرية الماركسية حيث اكتشف ماركس فكرة الديكتاتورية البروليتارية و ضرورة تحالف الفلاحين و البروليتاريا ، و اكتشف شكل دولة ديكتاتورية البروليتاريا من خلال دراسته لثورة كومنة باريس كما أضاف المزيد من التدقيق في نظريته في تقده لبرنامج غوتا .
و في نقده لبرنامج حزب العمال الإشتراكي الألماني في أطروحته "نقد برنامج غوتا" على ضوء مضمون "البيان الشيوعي " ، ففي مؤتمر غوتا الذي انعقد من 22 إلى 27 ماي 1875 تم توحيد حزب العمال الاشتراكي-الديموقراطي برئاسة بيبل وليبكنخت واتحاد العمال الالمان العام برئاسة لاسال ، و اتخذ الحزب الموحد اسم حزب العمال الاشتراكي الالماني ، و يهاجم ماركس لاسال بتناوله علاقة العمل بالمجتمع لكون العمل مصدر الثروة و الثقافة شريطة أن يكون عملا اجتماعيا حيث لا يوجد مجتمع دون عمل ، متناولا وسائل العمل في علاقتها باحتكار الملاكين العقاريين للأرض في ألمانيا على اعتبار أن احتكار الملكية العقارية أساس الإحتكار الرأسمالي ، عكس ما يقوم به لاسال الذي كان يهاجم الرأسماليين دون الملاكين العقاريين ، و تناول دخل العمل في علاقته بالتوزيع العادل و التمايز بين العلاقات الإقتصادية و العلاقات الحقوقية حيث أن هذه الأخيرة تنبثق عن الأولى ، و التوزيع العادل لا يمكن أن يتحقق إلا في ظل تحكم المجتمع في وسائل الإنتاج بصورة جماعية ، و لأنه ليس إلا نتيجة لشروط الإنتاج التي لا يمكن أن تحدث إلا وفق طابع أسلوب الإنتاج ، الذي يجب أن يتغير مبرزا دور البروليتاريا في ذلك التغيير باعتبارها طبقة ثورية ، و في علاقتها مع الطبقات الأخرى خاصة البورجوازية الصغرى التي تكون ثورية حيث ستجد نفسها يوما في صفوف الطبقة العاملة ، و يتهم لاسال بأنه زور محتوى البيان الشيوعي في برنامجه هذا و يكون قد انضم إلى التحالف مع الإقطاعيين ضد البورجوازيين ، مشددا على بعض المصطلحات التي اقتبسها لاسال من عصبة السلام و الحرية البورجوازية ك"تآخي الشعوب العالمية" مقابل التآخي العالمي بين الطبقات العاملة في مختلف البلدان ، في الوقت الذي تجاوز البرنامج تناول المهام الأممية للطبقة العاملة الألمانية ضد البورجوازية الألمانية التي تآخت مع البورجوازية العالمية ، و انتقد مفهوم "قانون الأجور" عند لاسال إذ في الوقت الذي يلغي فيه الدور الثوري للطبقة العاملة يسعى إلى إيجاد دور للدولة في بناء المجتمع ، و ذلك بابتداع ما يسميه "المسألة الإجتماعية" عن طريق "مساعدة الدولة" تحت رقابة"الشعب الشغيل بواسطة حكم الشعب" .
و في تناوله للدولة ينتقدا ماركس موقف حزب العمال الألماني في قوله ب"الدولة الحرة" في ظل النظام الإقطاعي الإمبراطورية الألمانية ، حيث اعتبر لاسال أن الدولة لا تنبثق عن المجتمع بل هي مستقلة عنه كواقع له "أسس الروحية و الأخلاقية و الحرة" ، و يتحدث عن "الدولة الحالية" و "المجتمع الحالي" في الوقت الذي ينسى فيه أن ما يسميه "المجتمع الحالي" هو مجتمع رأسمالي ، و"الدولة الحالية" في الأمبراطورية الألمانية ليست كما هي في سويسرا و إنجلترا أو الولايات المتحدة الأمريكية ، و يعتبر ماركس كل مطالب حزب العمال الألماني ما هي إلا ترداد لمفاهيم بورجوازية لحزب الشعب و عصبة السلام و الحرية ، و يلخص ماركس مواقف حزب العمال الألماني فيما يلي : " إن جميع هذه الأشياء الجميلة تفترض الاعتراف بما يسمى سيادة الشعب، و إنها لا تجد مكانها بالتالي إلا في جمهورية ديموقراطية. وبما انه لم يكن ليديهم الشجاعة الكافية – وحسنا فعلوا، لان الوضع يتطلب الحذر – للمطالبة بالجمهورية الديموقراطية كما فعل العمال الفرنسيون في برنامجهم في عهد لويس فيليب ولويس نابوليون ، فقد كان عليهم إذ ذاك أيضاً ألا يلجؤوا إلى هذه الحيلة، التي ليست "شريفة" ولا لائقة، أي إلى المطالبة بأشياء لا معنى لها إلا في جمهورية ديموقراطية، وذلك من دولة ليست سوى استبداد عسكري، مصنوع بطريقة بيروقراطية ومحافظ عليه بطريقة بوليسية، مزين بأشكال برلمانية، متسم بمجيز من العناصر الإقطاعية، وخاضع في الوقت نفسه للتأثيرات البرجوازية".

تارودانت في : 23 مارس 2007



#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الثامن
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء السابع
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء السادس
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الخامس
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الرابع
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الثالث
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الثاني
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الأول
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- ثقافة الحجاب من حجز المرأة بالبيت إلى توظيف الحجاب أيديولوجي ...
- تطور الحركة الإجتماعية الإحتجاجية بتماسينت بالريف بالمغرب
- حتى لا تعيد المقاومة العراقية تجارب حركة التحرر الوطني في ال ...
- التحولات الإجتماعية للطبقة العاملة في ظل الرأسمالية الإمبريا ...
- من أوراق منظمة إلى الأمام : من أجل بناء خط ماركسي لينيني لحز ...
- العلاقة الجدلية بين المعبرات السياسية للبورجوازية الصغرى و م ...


المزيد.....




- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء التاسع