أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمل فؤاد عبيد - الإبداع الذاتي بين الواقعية والرمز















المزيد.....

الإبداع الذاتي بين الواقعية والرمز


أمل فؤاد عبيد

الحوار المتمدن-العدد: 1851 - 2007 / 3 / 11 - 06:44
المحور: الادب والفن
    


تأتي فلسفة إنتاج الذات .. من منطلق إعادة القراءة والكشف .. وتفعيل نهج القراءة النقدية للسبل التفعيل الإرادوي الحر .. لإيجابيات الذات المتفردة والمتميزة .. ومن ثم تبدأ الكتابة / الإبداع .. ذاتية النهج وكأنه منتوج القراءة الذاتية .. لتتبدل الأحوال من واقع الرؤية الضيقة الذاتية والخروج من نطاق الذاتية للتأرجح أو بدء التأرجح بين الذات والواقع الخارجي لكشفه أو إعادة كشفه من جديد .. وهو بدء تعارف أولي بين الذات منن جديد وواقع النقد الذاتي والواقع المادي الملموس بكل ما فيه من وقائع محسوسة ومرصودة بالفكر والشعور الخالص .
تتخذ الكتابة الذاتية والوجدانية محلا هاما أو مكان مهما أو مكانة يقاس عليها جدولة الفكر والسلوك بناءً على منتوج القراءة المتوحدة مع الذات ضمن نطاق أو شروط غير مثبتة مسبقا .. وإنما هي شروط إبداع خلق جديد جاء نتيجة التفكر الملازم لقضايا الروح والنفس والله معا .. في بدء توزيع خريطة الوعي من جديد تصبح اللغة أكثر شفافية عما كانت عليه من قبل .. كما تصبح لغة التداول اليومي للكلم الشعوري الخالص ميهئا لأن يدخل مناطق جديدة كل الجدة .. ومن ثم تصبح صفحة الروح والعقل قابلة لاشتقاق معاني جديدة عنها .. ولا يكون الهدف من تصفح هذه المناطق وقراءتها وكشف مستورها بلا هدف سابق .. سوى الكشف الحقيقي .. المراد به أكثر حرية وتحررا .
ولكن السؤال هو هل يبقى الرمز مفعلا ( أي ذو حضور فاعل ) ضمن نطاق الكلمة المكتوبة أو المشعور به عبر صفحات الكتابة الإبداعية الما بعد / ذاتية .. أم يسقط الرمز بعد تفكك أصنام الروح السابقة من خلال تلاشي او تحلل الأنماط التي أخذت الفردية والذاتية تخرج على حدودها السابقة .. أم أن الرمز يبقى مغذيا فكرة الشعور ومن ثم نستشعره عبر سطور الكتابة الشعرية أو القصصية .. ؟ من خلال تجارب كثيرة .. ندرك أن بقاء الرمز كمادة أساسية ومرجعية شعورية .. يبات الكاتب على علاقته بها مهما دارت به أيامه .. أو لربما هو الرمز الذي يشتق منه معنى الحياة على سبيل التأمل والحميمية التي تربطه به .. أو تربط الرمز به .. إن المسألة جد شائكة لأبعد مدى .. ولكن للقيام برصد هذا النموذج الرمزي أو ذاك من خلال الكتابة الموضوعية التي تلحق بعد فترات التأمل الذاتي أو الخروج من قوقعة تأمل الذات والإحساس بها على نحو وجداني خالص .. مما يدفع على اكتساب المعنى أو الرمز مفاهيما جديدة .. هي في أصلها تتوالد عبر التجربة الحية للكاتب أو المبدع في الحقيقة .. هذا التوالد هو في أصله إبداع الكلام واللغة والمعنى والإحساس به ليبقى صلة وصال بين القارئ والكاتب وتفعيل سبل إنتاج الحقيقة الشعرية أو المعنوية بين اثنين تربطهم روابط حميمية الرمز والكلمة واللغة والمعنى والقيمة أيضا ..
ففي حين سقوط الرمز لن يبقى للكلمة أي معنى .. سوى أنها تتلبس معاني الزيف في نهاية الأمر .. إن الرمز الديني مثلا أو الرمز القيمي الذي يحكم الكاتب هو في حقيقته موجه الكلمة ومثبت لقيمة الجمال والحق في أصل الإبداع والفنية الكتابية الشعرية أو القصصية .. ففي البدء كان ويكون الرمز محركا لمنتوج الكاتب لتفعيل نمط جديد هو خالقه منذ البداية .. وكأن الرمز موجها لقلم الكاتب .. وربما هو سبيل تجربة الرمز على أرض الحوار الذاتي .. دون فقد لمعناه الرمزي البعيد .. وهو ما يبقى على الرمزمنذ البداية حتى النهاية .. رغم تجاوزه في مرحلة لاحقة ولكنه يبقى له الولاء والانتماء على أنه كان دافع الكتابة الرمزية .. ومؤشر التقدم دون التراخي على حافة السقوط في بئر ألا قيمة .. ذلك أن الشعور الذاتي والإبداع الذاتي المنطلق من حكمة بليغة .. هي حكمة تأصيل الرمز والقيمة والجمال في النهاية ما هو إلا بهدف الوصول إلى تفعيل قيمة الحرية وتحقيقها بالفعل لدى الكاتب والمبدع .
وبقدر نسبة تجذر الرمز .. يصبح انتحار الرمز أيضا من أصعب المشكلات .. ذلك أن الرمز يدفع بقدر ما إلى تأصيل الفكرة والحس المشترك .. كما انه يمثل توحدا في النهج المتبع او المختار في التعبير الفردي / الجماعي .. ومن هنا قد يكون مفهوم الحرية والجمال هي في تأكيد الرمزية المقنعة بغلاف الحب والولاء والانتماء الفردي / الجماعي .. لفكرة التماثل مع الرمز .. ولو بقد ما .. هو قدر للاستشفاء من واقع التردي والهلاك أو النسيان .. وهو أفضل بكثير من الإحساس بالتخلي عن الرمز .. الذي يعمل على انسحاب الفرد من الجماعة أو انسحاب الجماعة من قيمتها الرمزية التي تكتسبها بفعل تاريخها او تواصلها التاريخي .. من هنا ومن جانب خاص .. يكون الرمز له تفعيله الخاص على مستوى الجماعة في نهاية الأمر .. في توحدي الحس المشترك والعام / الخاص في بوتقة الزمن / التاريخ الواحد .. كما أنه يعطي معنى للقدرة على تواصل التمسك بمفردات الذات / الجماعة على سبيل أنها قيمة أو أنها هي القيمة الحقة .. أمام محاولات التماهي بحقائق يتم اكتسابها من خلال واقع جديد .. التي ستزول عند أول مواجهة مع هذا الواقع المزيف .. الذي لايمثل حقيقة دائمة التفعيل على المستوى النفسي لأنه يخلو من الرمزية القائمة على مصداقية الإحساس به والتاريخية التي تربط الفرد / الجماعة به على مدار أجيال ..
مثل مفهوم الولاء للوطن الدين العقيدة وما يحمله هذا وذاك من قدرة على بث الترميز الروحي / المعنوي على المستوى الإنساني .. من قيم روحية لا سبيل للفكاك منها بسهولة . وهو ما يدفع إلى تأكيد وترسيخ الولاء .. ومن هنا يكون الرمز والرمزية في الأدب والحياة مسألة توازي فكرة الاعتقاد واليقين .. وما له من تأثير .
إن التطلع في الطبيعة والحياة .. ما هو إلا بحث عن رمزية الكون والخلق والحق المطلق .. لذا .. لن يكون النظر متفائلا دون استدراك قيمة متعالية او استعلائية .. تعطي شكلا أكثر إلماحا ومعنى للحياة .
في وقت ما يكون للحق المطلق واستبطانه معنى آخر في لحظات التمرد على الحياة .. هذا اللون من التمرد يستتبعه قرار بأخذ القرار .. بقراءة نص الطبيعة وإبداع الحياة بكل صورها .. ولكن هذا لن يتأتى بشكله .. العميق دون إحلال الرمز في قلب الحدث اليومي واستتباع القيمة المعنوية له .. بدليل أن من لم يكن يقينه مدركا قراره الروحي .. يكون الرمز بديلا في وقت ما .. ويكون محلا للثقة والتقدير .. ومن هنا لا يحق أن نستهين بقيمة الرمزية في الإبداع على تمثله روح يقين الحياة دون قرار ينتهي إليه .. لربما يكون مدخل الرمز سبيلا .. إلى اليقين .. أو إدراك الحياة بلغة فهم جديد يدرك منتهى إبداع الوجود فيما هو موجود .
إن الروح تتمكن من استحضار ألفتها مع الأشياء وبالأشياء من خلال تمرين النظر .. وايضا استشعار قراءة الآخرين لها .. وتمكين النظر في إبداع الآخر يأتي من خلال التعلم الذي هو بداية قراءة أولى ومدخل مشروع لتفعيل الرؤية وتحكيم العقل في إدراك خصوصية الكون والعالم والبشر .. إن التعليم يأتي دوره لتحريك الوجدان بشكل أو بآخر وتمكين الفرد من إدراك مبلغ اليقين بإتمام المباشرة .. على الأخص بعدما يكون البدء قد وصل إلى إلى تحقيق إرادة الحس والوجدان والرأي والتماس بديل الذات في الآخر .. واستحكام فكرة الرمز على العقل قبل القلب .. من هنا يكون التعليم غايته قراءة القراءة .. أو هو قراءة على قراءة .. بمعنى أن قراءة نص ما .. أو شرح آية من آيات الخلق والإبداع .. تعمل على تأصيل فكرة الجمال والبهاء .. الجمال في المعنى الأول جمال القراءة ومن ثم جماليات التلقي ..أي التأثير والتاثر .. والهدف منه الوصول إلى غاية الإبداع وهو انبهار العقل والقلب .. والذي يتأكد من خلال التأثير والتأثر .. ومن ثم فإن قراءة القراءة تعمل على تأصيل الرمز وتفعيله إلى مالا نهاية .. ولولا دفع الله الناس .. آية الدفع هذه هي فكرة إالتحام التواصل وابتغاء الكشف المستمر عن موجودات الله ومن ثم يأتي خلق على خلق .. أو خلق من خلال خلق .. صورة لأصل ثابت .. أو هي مماهاة الروح من الله فيما خلق .. فإذا كانت القراءة قراءة فعالة ولها من الصدق الكافي .. لن يكون هناك بحث عن رمز متخفي عبر اسطر أو تشكيل لوحة او من خلال مقطوعة موسيقية .. لأن كل هذا له رمزيته العميقة والدافعة له على البقاء والاستمرار .. كل ما له مصداقية يكون هناك رمز ما يحمله .. أو هناك قيمة ما تكمل الصورة أو تمنح القارئ حكمة ما .. هي الحكمة التي يكتنزها النص او اللحن أو الصورة .. القراءة للقراءة أو قراءة القراءة .. هي مقصد تحكيم البشر إلى تواصل بلوغ المعنى وتأكيده .. وترسيخ القيمة والرمز من خلال متشابهات الحياة كما في ثوابتها ومحكماتها ايضا .
ولكن هناك وجها آخر لاحتكام الرمز .. يظهر لنا من خلال صورة الاغتراب عن الحياة .. خاصة عندما تضيع ملامح الحياة في غربة الناس الروحية .. ويصبح ألا معنى ضاربا على عقولهم وقلوبهم بلا حدود .. في حين أن صور الاغتراب في وجهها الآخر .. قد تؤكد على الرمز .. ولكن دون وعي إو إدراك قيمي .. يصبح الرمز ملاذا لحس ضائع .. أو هو رمزا لقيمة مسلوبة .. تبات الروح تنشغل بها عبر اليومي والمبتذل .. لذا قد يكون الرمز في حالة الاغتراب .. نوعا من التحصين الروحي .. بمعنى أن الاغتراب والرمزية قد تشاققها مشافهة الواقع بمرارة .. وقد يكون الرمز في لحظة هو عين الحياة المفقودة .. كما أن استدراك قيمة الرمز في حالة الاغتراب السلبي .. قد يعين على كشف أو معرفة موقع الذات ..
بمعنى أن واقع المرئيات قد يصبح في لحظة أكثر شفافية من أي وقت مضى .. من هنا قد يبلغ بالفرد مشاققة الواقع على اعتبار أنه يملك ما لا يملكون ..
ومن هنا يكون للرمز أيضا قيمة اجتلاب الخير والحصانة النفسية في واقع بيئي يبعث كثيرا إلى الملل والضجر والحيلولة دون تحقيق ابداع الذات على نحو مكتمل .., وتصبح قيمة الرمز فيما يحقق فرديا دون الجماعي في هذا الوقت .. رغم أن بدء التحقق الجماعي يبدأ من حيث ينتهي اليه الفرد من تحقيق القيمة .. بمعنى أن الجماعة تأخذ بما يراه الفرد ذو قيمة من هنا يكون للجماعة تقرير القيمة والتمسك بالرمز دونما تبرير مادام الفرد منهم قائما على التمسك بالرمز ومؤمنا به ..
ولكن من ناحية أخرى قد لا يكون هذا الوجه السالب هو ما يطغى على الشعور بالرمز بقدر ما يطغى شعور ايجابي على نحو السعي المثابر إلى اليقين بازدياد .. ويتم البحث والتشكيل الإبداعي على نحو يتماهى معه دونما يكون هناك أي شرخ في جدار النفس أو الروح .. بمعنى أن الرمز يعمل عمل الدين أو اليقين الديني في وقت يكون فيه اليقين الديني على حواف بعيدة ولم يتم استقطابه بعد .. وهنا نجد أن الفرد الذي يعاين رمزه .. وقيمه يعمل على تفاعل بيني وبين الواقع بأن يشعر في لحظات احتكاكاه بأنه يقدم صورة رمزه ويقوم على الحفاظ عليه وسط البشر .. وأنه يعلن عنه دوما بلا كلام .. ولكن من خلال ترسيخ جمال إبداعه من بين ثنيات رمزه وقيمه
هكذا نجد أن الرمزية هي قيمة فردية / جماعية تظهر تماسك الفرد عند الأزمات كما تقوم على ترسيخ قيمة توحيد الجماعة عند البلاء أو عند القيام بطقوس التوحيد والتعبئة العامة .



#أمل_فؤاد_عبيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في قصائد متناثرة للشاعر الفلسطيني موسى ابو كرش
- السياسي .. الايديولوجي .. الديني / علاقة اشتباك بين التوفيق ...
- ملامح .. قصة قصيرة
- عندما يغيب القمر .. قصة قصيرة
- السياسي .. الأيديولوجي .. الديني - علاقة اشتباك بين التوفيق ...
- فلسفة جريمة المخدرات .. فلسفة الترويج والإدمان
- اجتراح ..
- السياسي .. الأيديولوجي .. الديني - علاقة اشتباك بين التوفيق ...
- 2علاقة اشتباك - السياسي .. الأيديولوجي .. الديني - بين التوف ...
- علاقة اشتباك - السياسي .. الأيديولوجي .. الديني - بين التوفي ...
- رماديات ..
- قراءة في سلبيات العقل القديم .. الانتخابات بين النمذجة وضرور ...
- التعليم والتفكير الابتكاري
- هي .. قصة قصيرة
- حافلة .. سياحية .. قصة قصيرة
- أبيض .. وأسود .. قصة قصيرة
- 1 خواطر .. شعرية
- خواطر .. شعرية 2
- بكائية على صدى مشاهد منسية .. قصة قصيرة
- هوية .. من قلب الخراب .. قصة قصيرة


المزيد.....




- كونشيرتو الكَمان لمَندِلسون الذي ألهَم الرَحابِنة
- التهافت على الضلال
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- الإيطالي جوسيبي كونتي يدعو إلى وقف إطلاق النار في كل مكان في ...
- جوامع العراق ومساجده التاريخية.. صروح علمية ومراكز إشعاع حضا ...
- مصر.. الفنان أحمد حلمي يكشف معلومات عن الراحل علاء ولي الدين ...
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- شجرة غير مورقة في لندن يبعث فيها الفنان بانكسي -الحياة- من خ ...
- عارف حجاوي: الصحافة العربية ينقصها القارئ والفتح الإسلامي كا ...
- رواية -خاتم سليمى- لريما بالي.. فصول متقلبة عن الحب وحلب


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمل فؤاد عبيد - الإبداع الذاتي بين الواقعية والرمز