أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - هويدا طه والتعذيب بالشرطة المصرية 2















المزيد.....

هويدا طه والتعذيب بالشرطة المصرية 2


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 1818 - 2007 / 2 / 6 - 12:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



عندما بدأ العسكر والمباحث يستقرون علي كرسي السلطة بعد انقلاب 1952 وكان ذلك في أوائل الستينيات بانت نواياهم تجاه الشعب وعقليتهم البوليسية عندما سنوا نظاما يقضي بأن كل كل شكوي تصل لقسم الشرطة أو نقطة الشرطة – بالأرياف – فان الشاكي والمشكو في حقه شوف يغرم كل منهما مبلغ جنيه واحد وقرش صاغ – يبدو أن القرش صاغ هو التمغة ! – وهذا طبعا معناه أن المظلوم مثل الظالم ان ذهب برجله للشكوي لرجال الأمن والقانون فان مثله مثل الظالم سوف يغرم ! والمضروب مثل الضارب والمسروق كالسارق ..!
ولأن هذا المبلغ في اك الوقت كان مبلغا باهظا للغاية .. من يومها عرف الشعب أن اللجؤ للشرطة أي للقانون حماقة .. لما فيها من غرامة ثقيلة علي كاهل المواطن من عامة المصريين ..فوجد أن الأفضل له أن يأخذ حقه بيده ، لان القائمين علي القانون قد أداروا ظهورهم للمواطن ، وكأنهم يقولون للمواطنين : يا أولاد ال .. .. موش عاوزين وجع دماغ واللي حيورينا وشه هنا ظالم أو مظلوم يبقي يتلقي وعده بالغرامة ..!
وهكذا كانت تلك بداية أعراض المواطن عن اللجؤ للشرطة لانصافه تجنبا لأذاها .. وبعد أن كان متعودا قبل حكم عبد الناصر وورثته من العسكر ، علي أنه اذا ما تعرض لما يهدده نادي علي الفور : يا شاويش .. ليجد الشاويش أمامه في الحال و علي الفور..!
وبعد ذلك وكلما امتد عمر حكم العسكر والمباحث لشعب مصر تصاعدت عمليات الاعتقال والسجن والتعذيب ضد المعارضين للحكم الديكتاتوري ..ولم تستثني فئة من فئات الشعب لا عمال ولا فلاحين ولا صحفيين ولا مثقفين ولا قضاة ولا أساتذة جامعة ..
والآن : ما هي تهمة الصحفية " هويدا طه " التي تحبس وتحاكم بسببها ؟ ! أتراها تلفيق باطل للشرطة بأنها تعذب المواطنين ؟؟؟؟!!!
كما قلنا في المقال السابق ان جرائم الشرطة في تعذيب المواطنين أدلتها بملفات حقوق الانسان الدولية والمحلية والمصرية لا حصر لها ومنذ عشرات السنين – أكثر من نصف قرن –
فان لم تكن تكفي : هناك صحفي رئيس تحرير احدي الصحف الحكومية – صلاح عيسي – اسألوه عن التعذيب الرهيب الذي لاقاه وقت اعتقاله قبل ذلك في عهد عبد الناصر هو والعديد من المثقفين وكتب عنه ، وكذلك ما كتبه محمود السعدني وغيرهما ..
هذا عن اليساريين ، أما عن الاسلاميين فراجعوا ما هو منشور لهم عما لاقوه من تعذيب ..
في عام 2001 وأنا في السجن السياسي طلب ضابط أمن الدولة منا أن يدخل كل زنزانته ، فعرفنا بأن شيئا ما غير سار سوف يحدث ولا سيما وأن مشاجرة باحدي الزنازين كانت قد حدثت بين أفراد احدي المجموعات
وبعد اغلاق الزنازين علينا دخل الضابط ومعه المخبرون علي تلك الزنزانة وراحوا يضربوا ونحن نسمع الصراخ ، ثم سمعت الضابط يأمر أحد أفراد هذه المجموعة بخلع ملابسه ، ثم أمره بخلع آخر قطعة كان قد تركها علي جسده : اخلع اللباس ..!! ثم كررله الأمر مرة ثانية ثم ثالثة قائللا له حتخلع ولا نخلعك اياه العافية ؟؟!!
ولأنني كاتب وأعرف بأنني ذات يوم سوف أكتب ما سمعته ، وبالرغم من أن ما قاله الضابط خرم أذناي .. الا أنني في الصباح
حرصت علي التأكد مما سمعته من أكثر من واحد من السجناء لأنني سوف أكتبه ذات يوم : وتلك أمانة ..
روي لي في فترة السجن من 200:2003 فئات مختلفة من السجناء اسلاميين وسياسيين وجنائيين وطرق صوفية ، ما تعرضوا له من التعذيب البشع وبعضهم أطلعني علي ما بجسده من آثار مخيفة لذاك التعذيب ..
واسمحوا لنا الآن أن نسأل : ما هي التهمة التي بسببها تحاكم الصحفية " هويدا طه " ؟؟!! افتراء تقوله من عندها ؟!!
بعد اتمام مدة سجني 3 سنوات لم يدعوني أخرج لبيتي وانما – كعادتهم مع المسجون السياسي بالذات – نكلوا بي شهر كامل حجز مع أرباب السوابق ! بأكثر من قسم من أقسام الشرطة منها أكثر من عشرين يوما بقسم شرطة 6 أكتوبر .. مع اللصوص والنشالين والهجامين وتجار مخدرات .. وكان هناك معاون مباحث اسمه " محمد ربيع " لم أسمع منه طوال تلك الفترة كلما دخل غرفة الحجز أو تكلم مع سجين سوي : يا ابن ( المتنا ... ) ..! وكان بعض النزلاء اناس محترمين تعثروا في سداد شيك أو شيء من هذا النوع ، وأول مرة يحجزوا بقسم شرطة وكانوا مشمئذين من اللفظ الذي يخرج من فم رجل مسئول عن حفظ أمن الناس وحماية القانون !!، فيهمس بعضهم بعد خروج الضابط : أتراه تعلم تلك الأخلاق وتلك الألفاظ وذاك الأدب الناقص في كلية الشرطة ؟! ، أم في بيت أمه وأبيه ؟!! فيرد عليه آخر هامسا : كلية الشرطة لا يمكن تعلم الضباط ألفاظا يعاقب عليها القانون ..وأكيد تعلمها في منزل أسرته .. !
وقد قام نفس الضابط معاون المباحث " محمد ربيع " 3 مرات في أقل من شهر، ( بعد أن يأمر باقي الموجودين بالوقوف وادارة وجوهنا للحائط ) بأمر سجين بالحجز بالانبطاح أرضا وأمر آخر - بعد صفعه لينصاع للأمر- ، بأن يقوم بهتك أدبيته !! 3 مرات حدث ذلك ..من رجل درس القانون وكيفية السهر علي حماية القانون وأمن وأمان الناس وكرامتهم وتطبيق القانون بالقانون وليس بطريقة يعف عنها أسافل الغوغاء
وهناك ضابط شرطة آخر – هو أحد اسمين من الضباط بنفس القسم لست متأكدا أيهما الذي كرر ما فعله معاون المباحث : محمد ربيع " - أعتذر عن ذكر اسم أحدهما خشية أن أظلمه - فعل أيضا مع سجين بالحجز – يسميه النزلاء من معارفه من أرباب السوابق " عضمة " ، أمره الضابط بالانبطاح أرضا ونادي : من أصغر واحد بالحجز ؟ فجاءه صبي في الخامسة عشر من عمره فأمره بعد صفعه .. بهتك عرض المنبطح أرضا بأن يدس اصبعه في شرجه (!!!)
أعتذر للقاريء عن ذكر تلك البذاءات ، ولكنها شهادة ليس لي أن أكتمها وقد أدليت بتلك الشهادة – اجمالا - عقب الافراج عني بأيام لجمعية المساعدة القانونية لحقوق الانسان بمصر – والتي كانت تدافع عني أمام القضاء بحكم عملها في الدفاع عن الحريات -
حدث ذلك في شهر سبتمبر2003
وللأمانة : يمكنني القول - استنتاج من عندي - بأنهم لا يفعلون هذا بأي سجين وانما مع السجين الذي يقاوم الضابط أو يسبه أثناء القبض عليه – وعلي سبيل المثال وكما سمعت من نزلاء حجز مدينة 6 أكتوبر أن معاون المباحث السابق ذكره " محمد ربيع " أثناء محاولته القبض غلي أحد المتهمين تكاثرت النسوة من أهل المتهم عليه وقمن بضربه بالشباشب " ولكن :
هل ما فعله ضابط المباحث هو العقاب الذي ينص عليه القانون ؟؟؟؟!! الاغتصاب وهتك العرض ؟؟!!
لابد وأن مقاومة السلطات أو اهانتها كأن يسب المواطن الضابط أو يعتدي عليه ، لها عقوبة في القانون ..ولكن هل توجد عقوبة في القانون اسمها : الاغتصاب و هتك العرض ..؟؟!!
وقد وصلني علي بريدي الالكتروني صورة فيديو ما حدث لعماد سائق الميكروباس ببولاق الدكرورمن تعريته ودس الخشبة بالشرخ وهو يصرخ وصلني منه كذا نسخة من أكثر من مصدر لأن الضباط أنفسهم هم الذين صوروا ما فعلوه ووزعوه قصدا تشهيرا وتهديدا لأهالي بولاق – أو سائقي الميكروباص هناك !! ولعلكم شاهدتم هذا السائق في حديثه لاحدي القنوات الفضائية يروي المأساة التي تعرض لها-
ونفس ما حدث مع السائق هذا حدث منذ سنوات قليلة مع مدير معهد أزهري كان متهما بأنه من أتباع الشيخ " سيد طلبة " وقد حكي "الشيخ سيد " بنفسه (الشيخ " سيد الطلبة متصوف – و مدير باحدي الهيئات الحكومية وقتذاك واتهموه بادعاء النبوة ! )" – وقت التقائنا بالسجن - أن ذاك ذاك الرجل الأزهري ممن وتعرض للتعذيب علي يد الأمن وتم دس عصا بمؤخرته مما أصابه بشرخ في الشرج وقد سجل هذا بمحضر تحقيق نيابة أمن الدولة معه وقتذاك .
وتصلني صور فيدو أخري مختلفة عن التعذيب بأقسام الشرطة المصرية مثل المواطنة التي يقيدونها بطريقة مؤلمة ومعذبة للغاية وهي تصرخ قائلة " أنا اللي قتلته أنا اللي قتلته " ! وصوت الضابط يرد عليها قائلا " كذابة " ! أي لا يقبل اعترافها – الاضطراري تحت وقع التعذيب - ولا يريد الكف عن تعذيبها ! ، ولا يمكن أن تصور تلك العمليات الا بأيدي رجال الشرطة أنفسهم ويبدو أن رجال الشرطة وجدوا أن أفلام فيديو التعذيب بالشرطة المصرية مطلوبة وعليها اقبال فجعلوا منها : بزينس (!)
هذا ما يحدث علي يد الشرطة حامية القانون وتقوم الشرطة بنفسها بتصويره فيديو .. ! فتري :
ما هي التهمة الموجهة للصحفية " هويدا طه " باطل تدعيه ضد الشرطة ؟! ؟؟؟!!!
وكان من بين سجناء هذا الحجز في ذاك الوقت بقسم شرطة 6 أكتوبر عدد من الصبية لم يبلغوا سن الرشد فقراء ، محجوزون بتهم السرقة أو العمل في البانجو – مخدرات - .. وكان بعضهم عقب أن ينزل لغرفة الحجز بعد ضربه بالطابق العلوي علي يد المباحث يسأله زملاؤه : الظابط شيلك حاجة يا وله ؟! وفي الغالب كان الرد : آه شيلني 5 قضايا ومضاني عليهم بعد ما ضربني جامد (!!) أي قضايا سرقة ونشل مبلغ عنها للقسم وعجزت المباحث عن كشف الفاعل فيقوم الضابط باكراه أحد الأشخاص بعد ضربه وتعذيبه علي التوقيع علي اعتراف بأنه مرتكب تلك الجرائم (!!) وهذ أمر تعرفه مصر كلها من أسوان الي الاسكندرية .. يعني لو زعلان مع جارك وتعرف ضابط مباحث صاحبك أو قريبك يمكنك تسليطه عليه فيقوم باستدعائه لقسم الشرطة ويضربه ويعذبه ويجبره علي التوقيع علي جرائم لم يرتكبها .. و لا يوجد مواطن مصري لم يسمع بعد عن ذلك حيث أن صحف الحكومة نفسها كثيرا ما تنشر وقائع من هذا النوع ومن مختلف مدن الدولة من أدناها لأقصاها ! فتري :
ما هي التهمة التي بسببها تحاكم الصحفية " هويدا طه " وأي ادعاء باطل ادعته علي الشرطة ؟؟!!
وعن جريدة الوعي المصري الالكنرونية – وائل عباس – أول فبراير 2007-02-03 المواطن الذي الذي صوره فيديو الشرطة وهم يضربونه علي القفا - ايهاب – بعد أن أبلغ الصحافة بما حدث له قبضوا علي أمه وباقي عائلته لاجباره علي تسليم نفسه لهم للانتقام منه علي ابلاغه للصحافة وبعد القبض عليه هذا ماحدث له كما نشرت الجريدة : (( آخر التطورات
تلفيق أربع قضايا سرقة لإيهاب ))
فتري : ما هي التهمة التي بسببها تحاكم الصحفية " هويدا طه " ؟! ومن الذي لفق لها تلك التهمة كيدا منها بسبب كتاباتها السياسية كصحفية حرة لا تعمل في خدمة النظام الديكتاتوري الحاكم وانما تكتب عن آلام وطنها وآمال شعبها ؟؟!!
وعما نشرته احدي المدونات حول اعتقال ومحاكمة الصحفية " هويدا طه " – نقلا عن مجموعة الحوار البريدي عبر الانترنت " قلوب في قلب " ما ننتقي منه :
هويدا طه مهددة بالسجن تلات سنين عشان
بتضر بمصالح الوطن ! آه وربنا ! يعني إيه مصالح ؟!
ويعني إيه وطن؟!
ويتجمعوا على بعض إزاي؟!
المفروض إن الوطن ده بينضرب بالجزمة
وبيتشعلق من رجليه ويقعد يعيط ويقول أنا اللي قتلته
الوطن ده سواق ميكروباص اغتصب في قسم البوليس
الوطن بياخد بالاقلام على صداغه لما يبان له صحاب
الوطن بتتعرى مؤخرته
يبقى إيه مصالح دي؟ !
هي مصالح مالها ومال الوطن !
فتري : من الذين يضرون بالوطن وبمصالح الوطن ؟؟!!
هويدا طه الصحفية التي تقوم بواجبها و تكتب عما يتعرض له المواطن والوطن ؟؟!!
أما الذين يعتدون علي القضاة المعتصمين بناديهم ويدوسون فوقهم بالحذاء ( وهذا نهمس به في أذن القاضي الذي سوف يحكم في القضية ) ، الذين يعذبون المواطنين ويغتصبونهم ويصورون أعمالهم القبيحة فيديو وبأنفسهم فتنتشر بأنحاء الدنيا و فيلحقون الفضيحة والاساءة بالوطن ؟ (!)



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هويدا طه والتعذيب في الشرطة المصرية
- جمعية التحرير الثقافي للشعوب ضحايا العروبة
- القضاء المصري والشاب عبد الكريم نبيل
- محمد عمارة و الشاب عبد الكريم نبيل
- فريدة النقاش
- علي هامش الحديث للتليفزيوني للمؤرخ : دكتور يونان لبيب رزق
- مرة ثانية : دكتور فاروق الباز بين العلم والباذنجان
- هل نعدم عقوبة الاعدام ؟
- عفوا دكتور لبيب يونان : بل التاريخ يكرر نفسه
- علي هامش حديث - فاروق الباز-للتليفزيون
- ( !!) أهل الأقلام والحكام .
- د . فاروق الباز بين العلم والباذنجان (!)
- عزاء جمعية أصدقاء الشهيد صدام
- أفضال صدام ؟؟! ! أم استغلال للعمالة العربية ؟
- صداميات : تعليقات الناس علي اعدامه ، وردنا عليها
- ..مصر لا تسكن فينا ، ولا نحن
- يا عراق : عيد سعيد
- القضاة .. في ظل العسكر والمباحث
- القاضي المصري المنحاز
- هل تسقط حضارة الغرب علي يد الاسلام ؟


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - هويدا طه والتعذيب بالشرطة المصرية 2