أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عماد صلاح الدين - أثر كشف المستور في صحوة من في القبور!!















المزيد.....

أثر كشف المستور في صحوة من في القبور!!


عماد صلاح الدين

الحوار المتمدن-العدد: 1710 - 2006 / 10 / 21 - 09:46
المحور: القضية الفلسطينية
    


كنت فيما مضى من أيام قريبة قد خلت قد دعوت الاستاذ اسماعيل هنية لمناظرة عباس من على شاشة قناة الجزيرة الفضائية امام الجمهور الفلسطيني والعربي، وقد استندت في ذلك إلى مبررات وأسباب تتعلق في المقام الاول بالحالة التي وصل إليها عباس ومن حوله من الأوسلويين أصحاب الأجندة الخاصة التي تريد أن تتغذى على الثوابت الوطنية الفلسطينية عبر التنازل عنها وتوريط الغير بتكرار تجربة الانحطاط السابق التي مارسها هؤلاء الأوسلويون ، كل هذا إرضاء للشروط والاجندة الامريكية والصهيونية التي تعمل في الحقيقة على تحقيق المصلحة الذاتية والخاصة التافهة لهؤلاء عديمي الضمير والحس الوطني من المنبطحين المستسلمين الذين رفضهم ولفظهم الشعب الفلسطيني حينما تجرؤوا على الادعاء بتمثيل هذا الشعب والقيام بالتنازل عنه عن الحقوق والثوابت من خلال اتفاقات السلام المذلة والمهينة التي كان رأس الحربة الأول ضد الشعب الفلسطيني منها اتفاق أوسلوا سيء السمعة والذكر ، هؤلاء الأوسلويون من عباس وغيره مارسوا الخيانة والتأمر والكذب والتضليل على الشغب الفلسطيني بطريقة باتت مكشوفة وواضحة للكثير من المراقبين على الساحة الفلسطينية والعربية , فخيانتهم وتآمرهم وكذبهم بات عينك عينك وبدون أي رادع أو وازع أو بقية من حياء او خجل .

لم يتورع السيد عباس في كلمته التي ألقاها قبل أيام في رام الله وبالتحديد بتاريخ 17 تشرين الاول من الشهر الجاري عن قول مجموعة من العبارات اللاوطنية واللاأخلاقية بحق الشعب الفلسطيني ومقاومته والخيار الديمقراطي الذي اختاره وتبناه ، السيد عباس لم يستح من نفسه ومن شعبه حينما قال إن لقمة الخبز أهم من خيار الشعب الفلسطيني نتائج العملية الديمقراطية , هو لم يستح بالمناسبة ثلاث مرات في هذا السياق المرة الاولى أنه أهان القضية الوطنية للشعب الفلسطيني حيث هي قضية شعب يرزح تحت الاحتلال ويريد بالتالي أن يتحرر، وطريق التحرر معروفة لجميع الناس بالنسبة لشعب يقع تحت الاحتلال .المرة الثانية هو أنه لم يستح ولم يخجل من شعبه أو من نفسه على الاقل بأنه أي عباس ومن معه ومن فوقه كذلك كان السبب الاساسي والجوهري لما آلت اليه الاوضاع الحالية حيث إن اتفاق أوسلو واتفاقية باريس المرتبطة به اللتين هندسهما "المستر" عباس أدتا إلى ربط لقمة عيش الفلسطينيين بعدوهم المحتل والغاصب وأموال الضرائب المحجوزة الأن لدى إسرائيل أكبر دليل على ذلك, أضف إلى ذلك جهود عباس الكبيرة في ربط اقواتنا ولقمة عيشنا بالدول الاروبية الاستعمارية الحاقدة حتى نكون دوما وبفضل القرد عرضة للاستفزاز الاخلاقي والوطني وللابتزاز السياسي الذي نعاني منه الآن بشكل واضح وملموس, المرة الثالثة التي لم يستح فيها عباس على نفسه ومن شعبه أن سعادته ومن حوله عن اليمين واليسار جزء أساسي وفعال في الخطة التي رسمتها أمريكا والصهاينة لتجويع وحصار الشعب الفلسطيني وبالتالي إذلاله لإخضاعه لكي يتراجع عن الثوابت الوطنية التي أعلن عن التمسك فيها في الانتخابات الاخيرة , أنا لا أريد أن أدخل في فصول المؤامرة التي يخوضون فيها ويعدون وينفذون ، فهذه فصول كتبت فيها كثيرا وغيري كذلك , لكن عباس الذي يتحدث عن لقمة الخبز والتي هي بنظره أهم من الديمقراطية وما ولد منها ونتج عنها كما أكد على ذلك أحد أزلامه أبو علي شاهين في إحدى مقالاته حيث قال في معرض تعقيبه على خطاب السيد اسماعيل الذي ألقاه في وقت سابق من الشهر الحالي حيث كتب يقول : " أين هي القضية المحورية التي وعد السيد هنية بالحديث عنها ، إن هنية لم يتطرق إلى القضية المركزية وهي لقمة الخبز على حد تعبيره " وبالتالي فإن السيد هنية بنظره لم يأت بشيء جديد , الكلام عن ملف أبو علي شاهين المخزي يطول ، ولكن من حق القراء علينا أن نقول لهم إن أبو علي شاهين خرج ليلة الثلاثاء الماضية وسط ساحة الجندي المجهول في غزة ليحث الشباب والناس على الهجرة بقوله لهم : " هاجروا من هالبلد إلي مافيها محترمين !"

عودة إلى عباس وقضية الخبز والديمقراطية ، إذا كان عباس حقا يخاف على شعبه من الجوع فلماذا لايقوم بصرف الاموال التي وصلته من اطراف عربية وهي بقيمة 420 مليون دينار وموجودة الآن في خزانته الرئاسية الخاصة دون رقابة قضائية أو تشريعية , وبالمناسبة هذه الاموال تسدد النقص الحاصل للمتبقي للموظفين من رواتب بل ويبقى منها ويفيض عن الحاجة، حيث إن قيمة الرواتب المتأخرة حتى الآن هي 346 مليون دينار.

أما بالنسبة للمقاومة الفلسطينية فكعادته لم ينس عباس عن وصفها بالعبثية متجاهلا في ذلك إجماع والتفاف كل حركات المقاومة عليها ، وبالمناسبة هذا الوصف العباسي ليس غريبا عنه ، أليس هو من وصف المقاومة بأنها حقيرة .

في حديثه عن الديمقراطية في كلمته العصماء لم يفته أن يصف الحكومة الفلسطينية الحائزة على أكبر شرعية انتخابية بانها حكومة غير منتخبة ، والله إنه لأمر فيه استهبال عباسي من طراز فريد ، أما العرسان اللذين عن يمينه وشماله يمثلون مرجعية وطنية بأكملها ، فاللذي عن يمينه أقصد عبد ربه هو ومن معه ،هؤلاء في نظر عباس يمثلون مرجعية وطنية!!

عباس لم ينس وثيقة الاسرى ليقول عنها انها وثيقة السجناء وأنها هي هي لم يجر عليها تعديل يذكر ، ماذا دهاك يا عباس ، ألم تقرا الوثيقة قبل وبعد التعديل ، أم أن كل البحاثة والمحللين السياسيين والمفكرين والكتاب اللذين تحدثوا عن التعديلات فيها هؤلاء مجانين وأنت العاقل الوحيد ، ماذا دهاك مرة اخرى يا سيادة الرئيس ؟!

تحدث السيد عباس عن الخروج من المأزق ، ورأى هو ومن حوله من المرجعيات أن الحل هوفي حكومة التكنوقراط ، أهي المشكلة حقا في الكفاءات، أم أن المشكلة لديك حسب المطلوب منك هو مقدار التميز في الانبطاحات ؟! ، معذورأنت يا عباس ومن معك فلقد تعودتم أن تتخذوا القرارات بمنأى عن أهل الخيارات الوطنية والشرعيات .

عباس قالها بملء الفيه وبطلاقة اللسان إنه هو من وقع على الاتفاقات المخزية والمذلة وإنه كان ولازال ذلك الامر يشرفه والحديث في الحديث عن خطاب عباس يطول ويطول وبالتحديد حول قلبه للحقائق لمن تراجع ونكث عن وثيقة الوفاق التي تتحدث عن الشرعية العربية وليس المبادرة العربية!!


ماذا بعد وماذا قبل وماذا كان ويكون وسيكون ، هل هؤلاء بربكم أصحاب مشاريع وطنية ، هل هؤلاء حقا مستعدون للشراكة الوطنية ، هل الذي يحرص على الاجتماع في السر والعلن مع قادة العدو وفي نفس الوقت يتهرب ويرحل بعيدا هنا وهناك على أن لايجتمع بهنية وصحبه في غزة حيث هم محاصرون هل هذا مرة أخرى يريد حكومة وحدة وطنية ، إن اللذين يحيطون بعباس يدافعون باستماته ضد مشروع الوحدة الوطنية ، فالسيد عريقات قدم للامريكان بإسهاب أن وثيقة الوفاق والمحددات لاتعترف بإسرائيل وأن حماس لاتريد أن تعترف بها وبالتالي لابد من الحسم مع حماس ، وأما عبد ربه كاد أن "يزعل" الضيف القطري منه من شدة خصومته لحماس بل من شدة خصومته للمشروع الوطني الفلسطيني الذي يقوم على الثوابت .

من الواجب القول وبدون مواربة إن التيار الانبطاحي الفلسطيني وصل إلى حد لايمكن قبوله وطنيا ، ويصبح السكوت عنه خيانه واشتراك في الجرم ذاته ، التيار الأوسلوي وفقا للاجندة الامريكية والاسرائيلية يريد الآن وبعد فشل كل جهودهم في التامر على الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة إتباع الاسلوب الميداني والانقلابي حتى يتسنى لهم الالتفاف على خيار الشعب وما يجري من اعتداءات وحشية صهيونية في غزة هذه الايام هو جزء من المساعدة على اسقاط الحكومة الفلسطينية بالقوة ، باختصار إن حلف الاعتدال الذي دشنته السيدة رايس في المنطقة هم جزء منه في مواجهة كل حركات المقاومة والدول الصامدة والممانعة للهيمنة والسيطرة الامريكية والاسرائيلية في المنطقة العربية والاسلامية .

على هذا الاساس كفلسطيني أدعوا كل الحركات الفاعلة على مستوى الوطن العربي وبالتحديد الاخوان المسلمين ليتعاملوا بجدية ضمن برامج مخططة وواعية ومنتظمة ومستمرة وشعبية عارمة لفضح أولئك اللذين قبلوا بمشروع الفتنة الامريكي والصهيوني في المنطقة بدون خوف أو وجل ولو كلف ذلك المال والنفس والولد ، لأن التغيير ليس بنزهة بل هو جهد يحتاج إلى التضحيات الكبيرة والغالية ، وأما بالنسبة لنا في فلسطين فأنا أطمئن الاخوة في حماس أنه لن تكون هنالك حكومة وحدة وطنية طالما أن اللذين يقودون حركة فتح اللذين ذكرناهم ومواصفاتهم وهم فعلا المسيطرون عليها ، وبالتالي لابد من فضح كل المتآمرين على المكشوف ، لأن فضح هؤلاء وكشفهم ومخططاتهم مسؤولية وطنية وعربية واسلامية على مستوى الامة ، فالناس بحاجة إلى من يخرجهم من حالة التضليل والارباك وعدم الوضوح التي يعيشونها ، فليس كل الناس علماء ومفكرين وسياسيين وقادة ، الناس بطبعهم في معظمهم وغالبيتهم مقودين لاقادة ، يقول الرسول عليه السلام : فئتان إذا صلحتا بهما تصلح الامة وإذا فسدتا بهما تفسد الامة ، قيل من هم يا رسول الله ، قال : فئة العلماء والامراء".

مرة أخرى للتذكير دعوت في مقالة سابقة إلى أن يعلن السيد اسماعيل هنية عن استعداده لمناظرة عباس لكشفه وفضحه هو وزمرته وقد استندت في ذلك الى الحادثة الدينية الشهيرة بين موسى وفرعون في لقاء المحاججة والمناظرة بسحر أتباع الاخير في مقابل الحق اليقين الذي جاء به الاول عليه السلام .
أطلقت هذه الدعوة وأنا على يقين أن الاستاذ اسماعيل سيرفض ذلك لو علم بمقالتي ، بحجة عدم إثارة الفتنة والمواجهه ، إن صح يقيني هذا ، فمعنى ذلك أننا علينا أن نصمت وللعابثين والمستخفين والمستهزئين بنا وبعقولنا الحق في أن يصولوا ويجولوا تطبيقا وامتثالا للحكمة الرسمية العربية " الفتنة نائمة لعن الله من يوقظها " حيث يعتقد الكثيرون أنها ربما آية أو حديث شريف .

أخيرا ، أود القول والاشارة موجها الكلام إلى الذين يدعون بصحة طريقتهم ومنهجهم التطبيعي والتفاوضي من عرابي أوسلو الميامين وأخص بالذكر صائب عريقات ، نبيل عمرو ،عزام الاحمد ، احمد عبد الرحمن ، نبيل شعث ومعهم ياسر عبد ربه ، دحلان والرجوب والطيراوي وغيرهم. إنني أعلن لكم وبعد موافقة البروفيسور عبد الستار قاسم التي حصلت عليها منه عن استعداده لمناظرتكم ومحاورتكم من على منبر الجزيرة الفضائية ، لنرى أي السبيلين أحق أن يتبع على الساحة الفلسطينية ، فاتفقوا على واحد منكم فإن الاستاذ عبد الستارقاسم ينتظركم على أحر من الجمر ، سأبعث للدكتور فيصل القاسم إشعارا بهذا الخصوص فإن وافق وجرى الاتفاق, فسيعرف هو طريق الوصول والاتصال بكم وفي كل الاحوال لكم الخيار .

البقاء في كيل الاتهامات المتبادلة من بعيد مضيعة للوقت ، ولا بد من حسم الامر امام الجمهور وبالتصويت على مدى صحة او عدم صحة اجندة كل طرف .

والله ولي التوفيق




#عماد_صلاح_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بمناسبة اليوم العالمي للفقر
- خطورة توطين لاجئي مخيم الرويشد في كندا؟؟
- ليعلن هنية عن استعداده لمناظرة عباس!!
- من الخاسر الاول من افشال تشكيل حكومة الوحدة الفلسطينية؟!
- عباس بين لفني و رايس بشأن الموقف من حماس
- رسالة عاجلة الى الاخوان
- سر افتتان عباس بالاعتراف باسرائيل
- عباس وفتح لديهما الحل!!
- إنهم يبذلون كل جهد لاخراج امريكا واسرائيل من مأزقهما !!
- في استطلاعاتنا المسيسة : عبد ربه قد يفوق في شعبيته هنية
- امريكا واسرائيل والغرب حسموا الامر وعباس يناور داخليا!!
- ما السر في قبولهم الان بحكومة الوحدة الوطنية الفلسطينية؟!!
- باختصار شديد : هم يريدون ان تعترف حماس باسرائيل
- عباس اذ يريد ان يقيل حكومة حماس
- في نقض مزاعم الذين يطالبون الحكومة الفلسطينية بالرواتب
- القضية الفلسطينية وتقصير الاخوان المسلمين بحقها
- على حماس ان تغادر السلطة
- السلطة الفلسطينية في ميزان التقييم
- أيتها الانظمة ....لاتضيعي الفرصة!!
- دراسة استراتيجية : الحرب الاقليمية في المنطقة باتت مسألة وقت ...


المزيد.....




- اخترقت جدار منزل واستقرت في -غرفة نوم-.. شاهد مصير مركبة بعد ...
- مصر تعلن اعتزامها التدخل لدعم دعوى جنوب إفريقيا ضد إسرائيل أ ...
- -القسام- تفجر عبوة -رعدية- بقوة إسرائيلية خاصة وتستهدف ناقلة ...
- قصة الصراع في مضيق هرمز منذ الاحتلال البرتغالي وحتى الحرس ال ...
- هولشتاين كيل يصعد للبوندسليغا للمرة الأولى في تاريخه
- البحرين تدعو للتدخل الفوري لإيصال المساعدات إلى قطاع غزة ومن ...
- طلبت منه البلدية إخفاء قاربه خلف السياج.. فكان رده إبداعيا و ...
- استطلاع: نصف الأمريكيين يعتبرون الإنفاق على مساعدات أوكرانيا ...
- حاكم بيلغورود: 19 شخصا بينهم طفلان أصيبوا بالقصف الأوكراني ل ...
- مشاهد جديدة لسقوط حافلة ركاب في نهر ببطرسبورغ


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عماد صلاح الدين - أثر كشف المستور في صحوة من في القبور!!