أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد يونس خالد - الالتزام وعدم الالتزام في وعي ولا وعي القيادات الكردستانية 4/4 القسم الرابع: أين الطريق إلى المستقبل؟















المزيد.....

الالتزام وعدم الالتزام في وعي ولا وعي القيادات الكردستانية 4/4 القسم الرابع: أين الطريق إلى المستقبل؟


خالد يونس خالد

الحوار المتمدن-العدد: 1703 - 2006 / 10 / 14 - 11:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وحيث يقود العقل نحو ساحات أفسح من الفكر والعمل
تحت سماء الحرية تلك .. ياإلهي .. أيقظ وطني
طاغور

قال الاستاذ نوشيروان مصطفى العضو القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني يوما: "من الغباء للكرد أن يقعوا في حرب ضد بعضهم البعض. وعلى الأتحاد الوطني الكردستاني أن لا يحمل السلاح أبدا ضد الأحزاب الكردستانية الأخرى في كل ما يحدث في كردستان بعد تشكيل المنطقة الآمنة واجراء أول انتخابات كردستانية في أيار 1992.
بهذا المعنى تحدث لي طالب أكاديمي كردي بعفوية عندما زارني لمساعدته في كتابة دراسته الأكاديمية في جامعة سويدية، وهو يتألم ما يعانيه الكرد. وأقول بصراحة أن ذلك الطالب كان عضوا في الحزب الديمقراطي الكردستاني وليس عضوا في الإتحاد الوطني الكردستاني. وأعتقد أن تفسير الأستاذ نوشيروان مصطفى يعبر عن الواقعية السياسية والنظرة الأستراتيجية بعيدة المدى في هذا الموضوع على الأقل. فالمعروف أن قيادات بعض الأحزاب الكردستانية مستعدة دائما أن تحمل السلاح إذا شعرت أنها تفقد مركزها بغض النظر عن الديمقراطية اليتيمة التي تصفق لها يتامى السياسة الموجهة نحو احتكار السلطة المتمثلة بمثلث القوة "المال والأمن والعسكرة" بيد قلة قليلة من الناس الذين أصبحوا أثرياء سياسيين يتباهون ويتنافسون في بناء القصور كسلاطين العثمانيين.
يبدو أن الأستاذ نوشيروان مصطفى، يفكر أبعد من أن يفكر البعض الآخر من الذين لا تتجاوز أفكارهم ذلك المثلث أعلاه. فأنا أتفق نسبيا مع وجهة نظره، لأنه من الغباء أن يكون السلاح هو الفيصل في حل الخلافات بين الكرد، إنما الفيصل هو الشعب، إرادة الشعب، وصوت الشعب، وحكم الشعب. ولكن كيف يكون للشعب دور في هذه المعمعة التي تعيشها الجماهير الكردستانية في حالة الثراء الفاحش لأصحاب السلطان في قصور فخمة مقفلة الأبواب أمام الوعي بالتاريخ؟
الجواب سهل وبسيط، ولكن معقد يحتاج إلى عمل وتضحية، وهو ضرورة التأكيد على الوعي الاجتماعي والحضاري، لكي تتقدم الجماهير إلى الأمام في الحكم على الأحداث، وعدم حمل السلاح للعشيرة والقبيلة والحزب، إنما للشعب، كل الشعب، جميع الشعب بكل شرائحه الوطنية. ولن يكون هذا سهلا إلا بتبلور الوعي الكردستاني، والتأكيد على الفكر والتحرر من القيود القبلية، والتخلص من عبادة الشخصية. وعليه يجب تشجيع الجماهير، ولا سيما الكُتاب بالنقد النزيه البعيد عن المهاترات، ورفع ربقة التقديس من رقبة القادة الكرد، لكي ينزلوا إلى ساحة الشعب، ويكونوا معهم، ولكي يعيشوا كمواطنين بعيدين عن الثراء الفاحش. يجب التَحكُم بمثلث القوة لصالح الشعب وليس لصالح الفرد والعشيرة والقبيلة والحزب. وحيذاك يستطيع الشعب أن ينتصر على العبودية لأن القصور الذهبية لا تولد الحرية ولا تحميها ولا تجيد ممارستها.
ما ينويه الكردي المثقف هو الحرية والسلام والأستقرار، وهو يعي وعيا كاملا أن المستقبل للعقلاء وللفكر والوعي، ولا يمكن للبندقية أن تصمد أمام الجماهير الواعية، وقد تعلمنا من تاريخ العالم أجمع هذه الحقيقة، ولن يكون الكرد مستثنين من الوعي بالتاريخ غدا، فقد هوى سلطان كسرى وبيزنطة، وسقط قصر الباستيل في فرنسا، وسقط شاه ايران ودُفن في المنفى، ومات هتلر منتحرا، ودُفن موسوليني مكروها بين شعبه، ذهب سوموزا وشاوسيشكو، وأصبح صدام حسين أضحوكة العصر.

النقد والحوار مع القراء في رسائلهم
استلم كاتب هذه السطور عشرات الرسائل من القراء داخل كردستان وخارجها منذ أن كُتِبت الحلقة الأولى من هذه السلسلة والقلب يتحسر ألما فيما يعانيه الشعب الكردي من حرمان ومآسي بين المقاطعات الاقطاعية التي يملكها بعض القادة. كثير من الرسائل تقول أن هذه الكتابة تعبر عن مشاعر غالبية الشعب الأسير خارج أسوار الأمراء في كردستان، وأغلب هذه الرسائل الايجابية المؤيدة للنقد كانت من السيدات وهن يفكرن بالغد الذي ينتظرهن. وكانت أيضا من الشباب الذين يتمنون مستقبلا مشرقا، وهم في حالة احباط من الواقع الذي يعيشونه، ويريدون أن يجدوا لهم منفذا للهروب إلى خارج الوطن. وقلة جدا جدا من الرسائل كانت من بعض المتحزبين، تنصح بالابتعاد عن النقد لأن الكاتب بعيد عن الوطن لايرى الأحداث بدقة.
وهنا ينبغي التعليق على جميع هذه الرسائل بأسلوب ينم عن المحبة للشعب والقراء من مؤيد ومعارض، ونجري الحوار بمسؤولية واحترام.
قال الكاتب السويدي (يان ميردال) إذا لم تخونني الذاكرة إسمه: إذا أردتَ أن تعرف الحقيقة عن وطنك فسافر بعيدا عنه.
يتعلم الانسان النقد ويمارسه في الأوساط الأكاديمية العلمية والمؤتمرات والندوات. ويتذكر كاتب هذه السطور قول أستاذه السويدي المشرف على رسالته: "إذا لم ينقد الكاتب بعقلانية، ولم يتقبل النقد من الآخرين ليستفيد منه فلن يستطيع أن يكتب بحثا علميا، ولن يكون مأهلا أن يصبح منهجيا إذا لم يملك منهجا في البحث، وهدفا لما يكتب. وليعلم الكاتب أن منهج البحث العلمي لا يؤمن بتقديس الأشخاص وعصمتهم، مع التأكيد أن يكون البحث بعيدا عن التهجم والمهاترات والاهانات".
أتأسف أن أقول أن هناك الكثير من المتعلمين، مع قناعتنا بوجود فرق بين المتعلم والمثقف، وبين المتعلم والجاهل، لا يميزون بين النقد العقلاني وبين التهجم، فيعتبرون كل ما لا يناسبهم من النقد تهجما ومهاترات. وهنا أود أن أشير ماقاله المفكر محمد عابد الجابري في كتابه (المسألة الثقافية) : "العقلانية النقدية في معناها الواسع هي التعامل النقدي مع جميع الموضوعات، مادية كانت أم معنوية. التعامل الذي يأخذ بعين الاعتبار تاريخية المعرفة ونسبيتها وحضور الإيديولوجي واللاعقلي فيها أو امكانية حضوره على الدوام, إنها باختصار ممارسة عقلية تقوم على عدم التسليم بأي شيء إلاّ بعد فحصه، إنها موقف من التقليد".
وقد سبق الفيلسوف الفرنسي رينيه ديكارت مؤسس الفلسفة العقلية بمثل هذا القول، بعدم التسليم فيما يراه الانسان أو يقرأه قبل التحقق من صحته لمعرفة الصواب من الخطأ. وعليه انطلق ديكارت من الشك ليصل إلى اليقين.

أطلق المراقبون الأوربيون على التجربة الديمقراطية الكردستانية بالديمقراطية الثالثة في الشرق الأوسط بعد "ديمقراطية أسرائيل الأولى" التي تقطع أوصال الوطن الفلسطيني وتنهب وتحرق، وتحصد أرواح أطفاله ونسائه لأنهم يريدون أن يعيشوا أحرارا. أما "الديمقراطية الثانية" فهي ديمقراطية العلمنة الكاريكاتيرية في تركيا، حيث لا يحق للكرد والأرمن والآشوريين هناك أن يصرحوا بهويتهم ووجودهم، بل عليهم أن يقبلوا في أن يكونوا خدما للترك، بلا حقوق ولا حياة.
نعم ديمقراطية أقليم كردستان هي الديمقراطية الثالثة، ديمقراطية يبحث فيها المواطن الكري عن هدف يناضل من أجله للشعب كله، وللأمة كلها في أقليم كردستان والعراق، لا لفرد أو عشيرة أو طائفة أو حزب أو مذهب دون آخر. إذن الانطلاقة تكون من هذه النقطة الجوهرية التي نبني عليها الوقائع والنقد بعيدا عن التجميل والتهويل والخوف والشتم، مفعما بالاحترام، ومضفيا بالمسؤولية.

لغة الحوار الجميل مع الزميلات والزملاء تقودنا إلى ما نعانيه جميعا من ألم وأسى وحزن فيما يجري في ديمقراطيتنا الثالثة. يقول ألفريد أدلر "من الأسهل أن تناضل من أجل مبادئك من أن تعيش لهذه المباديء".
أما تعلم أيها الكاتب المغترف أن نقدَ الأمير كفر، وأن حراسه مدججون بالسلاح المعبأ بالرصاص التي تخترق صدور المتظاهرين الفقراء، لأنهم يطالبون بحقوقهم الأنسانية في حاجياتهم اليومية الأساسية!!!
أما تفكر يوما أيها الأسير أن المظاهرات ضد الأمراء تهدد ديمقراطيتنا الثالثة. الديمقراطية العريقة التي تكاد تصل سن البلوغ بعد أربعة عشر عاما من ميلادها. إنها ذو التجربة الفريدة، حيث يُقتَل المتظاهرون لأنهم يريدون الكهرباء ويطالبون بتوفر المحروقات ليطبخوا لهم طعاما، ويحموا أجساد أطفالهم الرضع من البرد القارص القادم نحوهم قريبا وهم ينتظرون الشتاء، بعد أن عانوا من لهيب الشمس القاتل في صيف كردستان بلا كهرباء!!!

أتجهل أيها المتمرد أن أعدادا من المتظاهرين قُتلوا مرة تلو مرة لأنهم عبروا عن عدم رضاهم بالأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في ديمقراطيتنا الثالثة!!!
ألا تعرف أن كثيرا من الأبرياء يُتهمون بالكفر والزندقة والخيانة لأنهم انتقدوا الأمير رغم أنهم يحبون الأمير لكنهم يرفضون أن يخدعوا أنفسهم!!!
أنت لاتعرف شيئا في الغربة فتكتب عن الفقراء والكادحين بدلا من أن تصفق للأمير. إنك تثير الشغب.

يقول باول تيليج "القاعدة الأولى للحب هي أن تسمع". ويقول التربيون، إذا أرت أن تحب فعليك أن تحب من خلال فهمك للآخرين لا أن تفهمهم من خلال حبك لهم.
ألا تكُفَ عن الكلام وتأتي لتزورنا فتنعم بالنظر إلى القصور الفخمة على جانبي الشوارع العريضة حيث ينعم فيها الأمراء مع الخدم!!!
إنك تجهل الديمقراطية وتهدد أمن كردستان في نقدك بعد أن حرر الأمراء الكرد من طغيان الحكم الفاشي البائد، ليضعوا المعارضين لحريتهم في سجونه، لينعموا بالنظر إلى صورهم على جدرانها.
أنسيت يا هذا أن الشعب في كل انتفاضة كان نائما، ومهاجرا في الغربة ومشردا ينعم بالراحة، والقادة وحدهم كانوا في ساحة النضال يُسقَطون شهداء واحدا بعد الآخر. فما أكثر القادة اليوم، ما أكثرهم وما أبلغهم، والشعب نائم في المغارة.
ألا تفكر يوما أيها الكاتب الناقد أن السلطان هو الشعب، والأمير هو كردستان. فلا تكن ساذجا، ولا تدعي أنك تفعل شيئا للشعب إذا لم يصب في مصلحة السلطان وأمرائه!!! فالشعب مغلوب على أمره.

لكن إرادة الإنسان لا تنهزم، هكذا يقول لنا التاريخ، وقد قرأنا مأساة غاليلو حين أجبرته الكنيسة الكاثوليكية أن يصعد على المنبر ليقول للناس أن الأرض مسطحة وهي ليست كروية ولا تدور حول نفسها لأن الأنجيل لا يقول بكروية الأرض.
إقرؤوا أن غاليلو قال بكروية الأرض، ثم تراجع ليقول للناس أن الأرض لا تدور حول نفسها لئلا يُقتَل الرجل ولا يُصلب ولا يُحرق. وبعد برهة، نظر العالِم إلى السماء، ونظر حوله، وقال: أستطيع أن أخدعكم وأكذب عليكم، أن الأرض لا تدور حول نفسها، ولكنني لا أستطيع أن أخدع نفسي ولا أن أكذب على نفسي، لأن الأرض كروية وهي تدور حول نفسها.
لتكن مشيئة الله، فهو نعم المولى ونعم النصير ((كلُّ مَن عليها فان. ويَبقى وجْهُ رَبكَ ذو الجَلالِ والإكرام. فبأيِّ آلاءِ ربِكُما تُكَذِّبان)). صدق الله العظيم.



#خالد_يونس_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الالتزام وعدم الالتزام في وعي ولا وعي القيادات الكردستانية 3 ...
- الالتزام وعدم الالتزام في وعي ولا وعي القيادات الكردستانية 2 ...
- الالتزام وعدم الالتزام في وعي ولا وعي القيادات الكردستانية
- مع قياداتنا نواصل المسيرة بالكلمة النزيهة، القسم الثاني
- مع قياداتنا نواصل المسيرة بالكلمة النزيهة لننظف الأدغال من ا ...
- وعي الكرد بالتاريخ، الحلقة الخامسة
- وعي الكرد بالتاريخ، الحلقة الرابعة
- وعي الكرد بالتاريخ - دراسة منهجية في تحليل سياسة محو الشخصية ...
- وعي الكرد بالتاريخ- دراسة منهجية في تحليل سياسة محو الشخصية ...
- وعي الكرد بالتاريخ دراسة منهجية في تحليل سياسة محو الشخصية ا ...
- لقاءاتي بالقائد الأب مصطفى البارزاني 3/3
- لقاءاتي بالقائد الأب مصطفى البارزاني 2/3
- لقاءاتي بالقائد الأب مصطفى البارزاني 1/3 بمناسبة الذكرى 27 ل ...
- البحث عن الهوية الكردية
- نقد العقل الكردي 2/2 ماذا نعمل من أجل حرية كمال سيد قادر؟
- نقد العقل الكردي 1/2
- قمة الاحسان- مناشدة إلى الرئيس مسعود البرزاني
- الديمقراطية وحق المواطنة والحقوق القومية الكردية في الدستور ...
- الثقافة والتربية وحقوق المرأة والطفل في عراق اليوم
- الديمقراطية وحق المواطنة والحقوق القومية الكردية


المزيد.....




- سعيد يأمر باتخاذ إجراءات فورية إثر واقعة حجب العلم التونسي
- بايدن يخطئ مجددا و-يعين- كيم جونغ أون رئيساً لكوريا الجنوبية ...
- شاهد.. تايوان تطلق صواريخ أمريكية خلال التدريب على المقاتلات ...
- عشرات الجرحى جراء اصطدام قطارين في بوينس آيرس
- في أقل من 24 ساعة..-حزب الله- ينفذ 7 عمليات ضد إسرائيل مستخد ...
- مرجعيات دينية تتحرك قضائيا ضد كوميدية لبنانية بعد نشر مقطع ف ...
- شاهد.. سرايا القدس تستهدف الآليات الإسرائيلية المتوغلة شرق ر ...
- شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي لبلدة بشرق خان يونس
- واشنطن: -من المعقول- أن إسرائيل استخدمت أسلحة أميركية بطرق - ...
- الإمارات تستنكر تصريحات نتانياهو بشأن -مشاركتها- في إدارة مد ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد يونس خالد - الالتزام وعدم الالتزام في وعي ولا وعي القيادات الكردستانية 4/4 القسم الرابع: أين الطريق إلى المستقبل؟