أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بير رستم - الأوطان أم الأوثان















المزيد.....

الأوطان أم الأوثان


بير رستم
كاتب

(Pir Rustem)


الحوار المتمدن-العدد: 1671 - 2006 / 9 / 12 - 09:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



منذ أيام قلائل قام الأخ العزيز جان كورد بالرد علينا وعلى طرحنا بدعم "نهج البارتي" والوقوف وراء هذا الخط وتحديداً في هذه المرحلة كوننا نرى بأن الظروف والمتغيرات السياسية بالإضافة لجملة شروط أخرى قد تساهم مع هذا الطرف وبالتالي يجعله مؤهلاً لقيادة هذه المرحلة من تاريخ نضال شعبنا في عموم كوردستان وليس فقط في هذا الجزء الغربي منه، وقد أوضحنا وجهة نظرنا هذه في العديد من المقالات السابقة والتي تطرقنا فيها إلى هذه النقطة بالذات ولكن يبدو أن هناك العديد من النقاط والمسائل بحاجة إلى توضيح أكثر مما دفع بالأستاذ جان كورد لأن يتناول طرحنا ذاك في مقالٍ له وبعنوان: "حول دعوة الأستاذ بير رستم لدعم البارتي" - المنشور في عدد من المواقع الإلكترونية - حيث يقوم بتوجيه بعض الأسئلة إلينا والتي يجدها أنها بحاجة إلى التفسير والتعليق.
قبل الخوض في الرد على الرد واستبيان المواقف ومحاولة وضع النقاط على الحروف، نود أن نقول: إن محاولتنا هذه (مجموعة المقالات) والتي كتبناها خلال هذه السنة الأخيرة والتي لا نجد فيها إلا محاولة كتابية وليس مشروعاً فكرياً – مع العلم نأمل أن نصل إلى تلك النقطة – ما كان القصد منها إلا هو تحريك هذه الأجواء السياسية "الساكنة" في الحركة الكوردية ومحاولة "رمي حجرة في المستنقع الراكد" وبالتالي كانت محاولة من قبلنا لأن نفكر بصوت عالي ونكشف المستور والمخبأ حيث أن عصرنا هو عصر العلنية والشفافية وكفانا نخبأ رؤوسنا في الرمال، ونعتقد إننا نجحنا في محاولتنا هذه إلى درجة معينة؛ وما هذه الردود إلا نوع من ذاك الحراك والذي نسعى إليه، وما زلنا في بداية الطريق ولربما أيضاً أن نفشل في هذه المحاولة، فكما هناك النجاح هناك احتمال الفشل ومن الغباء السياسي أن لا نضع هذه الأخيرة ضمن المعادلة و"لعبتنا" السياسية هذه.
والآن سوف نحاول أن نقرأ أسئلة الأخ جان كورد ونحاول الإجابة عليها، ربما يتفق معنا في بعض النقاط ولربما يختلف في أخرى وهذا حقه الطبيعي بل هو ما نصبو إليه؛ الوقوف عند نقاط الاختلاف وإثارتها ليس من أجل الفرقة و"العداء" بل لجعلها مواضيع حوارية جدلية نغني بها مواقفنا وأفكارنا أيضاً حيث أن اللون الواحد هو السواد والعمى ونحن نطلب ألوان قوس قزح ليس في الطبيعة فقط وإنما في كل مناحي الحياة ومنها السياسة. وبالتالي فعندما نقول: بأن "البارتي" سوف يقود المرحلة القادمة فليس هذا مطلب ورغبة منا بأن يسود هذا الطرف الساحة السياسية الكوردية وبالتالي أن يسحق كل ما عدا ذاك، بل هي قراءة سياسية من قبلنا وربما تكون قراءتنا هذه قاصرة، فهو اجتهاد لا أكثر ولا أقل ولا نطلب عليها ثواباً من أحد، هذه من جهة.
أما من الجهة الأخرى وعندما تتغير جملة من المعطيات والظروف بحيث تميل الكفة تجاه أي طرف سياسي آخر فسوف نعيد القراءة في "قراءتنا" هذه وعندها سنقول بأن الظروف المستجدة يؤهل هذا الطرف لأن يقود المرحلة الحالية؛ كأن تدخل تركيا في الإتحاد الأوروبي ويدخل معها القسم الأعظم من كوردستان (القسم الشمالي منه) ويقوم الجناح السياسي لحزب العمال الكردستاني أو أي حزب جديد – حزب التجمع الديمقراطي مثالاً – بالعمل وفق القوانين والأنظمة الأوربية، فنعتقد أنه عندها سيكون ذاك الحزب أكثر قبولاً في الساحة السياسية إن كان كوردياً أو إقليمياً أو حتى دولياً، فنحن لسنا من الداعين إلى الأوثان بل إلى الأوطان.
وهكذا لنعد إلى مقال الأستاذ جان كورد وأسئلته ونبدأ معه بالسؤال الأول؛ "ما هو البارتي" والذي نعتقد أنه من أهم الأسئلة والمواضيع والتي يجب أن نتناولها نخباً ثقافية وسياسية كونه يعتبر نقطة ارتكاز في قراءتنا ودعوتنا تلك والتي تدعو للالتفاف حول "البارتي" ودعمه، أما الأسئلة الأخرى فنعتقد بأنها تدور في فلك وفضاء السؤال السابق. وحتى يكون لنا ذلك؛ أي الالتفاف حول نهج "البارتي" وبدايةً.. يجب أن نعرف ما هو "البارتي" وما نقصد به؛ هل هو الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا وأي الفصيلين نقصد منهم، أم نعني به شيءٌ آخر. سوف نحاول أن نجيب على هذا السؤال بشيء من التفصيل.
لقد عرف الشعب الكوردي أول تنظيم سياسي كوردي باسم الحزب الديمقراطي الكوردستاني اختصاراً "البارتي" وذلك عندما قام نخبة من أبناء شعبنا الكوردي في إيران عن إعلان الحزب في عام 1945 ولم يمض عليه الكثير من الوقت إلا وكان تأسيس "الحزب (الديمقراطي الكوردستاني في العراق) في 16 أيلول 1946 بقيادة الملا مصطفى البرزاني في ايران، و شارك في تأسيس الحزب شخصيات كردية اخرى مثل مصطفى خوشناو و مير حاج و محمد قدسي و حمزه عبدالله" (موقع نقاش الإلكتروني).
وهكذا كان أسم "البارتي" ومنذ بداية الوعي السياسي الجماهيري قد ارتبط بتحرك تلك الجماهير الميداني والعملي وأيضاً بقيام أول دولة كوردية في العصر الحديث؛ (جمهورية مهاباد) ومن ثم ارتبط بالعمل الثوري والكفاح المسلح في القسم الجنوبي من كوردستان (العراق) وبالتالي فارتبط "البارتي" وبقوة بالجانب الشعوري الوجداني – كما ارتبط أسم الـ"بارزاني" بمصطلح الكورد لدى الشعوب العربية والأوربية وحتى لدى الشعب الكوردي نفسه – وهذا ما يعطي "للبارتي" زخماً جماهيرياً ويجعلنا نراهن عليه، أو على الأقل يكون أحد الشروط المساعدة في نهضته الجديدة في سوريا كونه لم يفقد بريقه في الأجزاء الأخرى.
إذاً فإن "البارتي" يعني في الوعي الشعبي والجماهيري لدى الأغلبية المطلقة للشعب الكوردي حالة وجدانية عاطفية ترتبط بمسألة تحقيق الهوية والوجود في أبسط أشكالها المعرفية وهذا ما يدفعنا للمحاولة على صياغة هذه المفاهيم الشعبية للجماهير الكوردية حول "البارتي" وذلك ضمن أطر ومفاهيم ثقافية معرفية ونجعل منها حالة وطنية كوردية عامة وليس حزباً سياسياً مغلقاً و(قبلياً) كما هو كائن في الحالة الراهنة وبالتالي ولكي نخرج من الحالة الراهنة والساكنة المغلقة (القبلية) إلى ما نطمح إليه من حالة ثقافية وطنية كوردية ذات "منهج بارتوي" فإننا بحاجة إلى العديد من الشروط والمقومات إضافةً إلى ما هو محقق اليوم؛ من تاريخ نضالي وأسم "البارتي" وأيضاً الدعم والبعد الكوردستاني لإقليم كوردستان (العراق) لهذا النهج وليس الحزب أو الفصيل والجناح وأيضاً إلى "الوسطية" والاعتدال في نهج "البارتي"، فإننا بحاجة إلى العديد من الشروط والعوامل التي تجعل من هذا النهج نهجاً وطنياً كوردياً ويجعل من الحزب الديمقراطي الكوردي في سوريا "البارتي" مؤسسة سياسية حقيقية.
وأولى هذه الشروط والمبادئ هي مسألة "الكوردايتي" أولاً وأخيراً وبحيث نعمل ووفق المبادئ والقوانين السياسية المعاصرة والقائمة على المفاهيم الليبرالية ومسألة الرأي والرأي الآخر والتعددية السياسية وبناء الأحزاب والدول وفق العقلية والمنهجية المؤسساتية وليس وفق الولاءات القبلية العشائرية وبحيث نعيد صياغة برامجنا السياسية ونظمنا الداخلية لكي تنسجم مع الواقع الحديث والمتغيرات الدولية من جهة ومن الجهة الأخرى تكون تلك المطالب والأماني معبرة وبحق عن ما تطلبه الجماهير الكوردية اليوم لا أن تكون خاضعة لخطاب التقية السياسية والمراوغة الكلامية بحيث يكون خطاباً فضفاضاً لا معنى له، بل أن تكون برامجنا واضحة وعلى جميع المستويات.
وهكذا ومن وجهة نظرنا ليس هناك – اليوم – تيار أو فصيل سياسي بعينه يمثل هذا النهج الذي نعمل لأجله، على الرغم إن الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) – جناح محمد نذير مصطفى – له الحق أن يدعي أكثر من غيره بأنه يقود هذا النهج كونه هو الذي بقي في المؤتمر وحصل على الأغلبية الانتخابية (50+1) في المؤتمر الثامن للحزب وقبل أن يخرج الأخوة (جناح الأستاذ نصر الدين) منه وهذا ليس دفاعاً عن الأستاذ نذير ولكن من المعلوم في الأنظمة الداخلية للأحزاب والحركات السياسية بأنه من حق المؤتمر أن يحل الحزب وليس أن "يعين" أو أن ينتخب سكرتيراً جديداً ولو من (خارج) الحزب، هذه من جهة. ومن الجهة الأخرى كونه (أي الأستاذ نصر) هو الذي خرج من المؤتمر وبالتالي فقد الشرعية التمثيلية.
أما الفصائل الأخرى – إضافة إلى جناح الأستاذ نصر – فكل منه وإلى درجةٍ ما يمثل "البارتي" وكمثال على ذلك وكون المقال قد جاء رداً على مقال الأستاذ جان كورد وكونه أحد الأعضاء القياديين في "حزب بارتي ديموقراطي كوردستاني سوريا" فإننا سنأخذ هذا الحزب كمثال ونموذج على مسألة تلك التمثيلية النسبية. فهو (أي بارتي ديموقراطي كوردستاني سوريا) من جهة يحمل أسم أول تنظيم كوردي عرفه شعبنا في هذا الجزء من كوردستان (سوريا) ومن الجهة الأخرى فإن البرنامج السياسي والذي يطرحه هو جد قريب إلى ما يطمح إليه الشارع الكوردي عموماً ولكن هو يفقد إلى عامل جد مهم ألا وهو العامل الجماهيري، وليس معقولاً أن تدعي بأنك ستقود المرحلة من دون قاعدة جماهيرية واسعة ونشطة. ولذلك فنحن بحاجة إلى توحيد كل تلك التيارات والفصائل التي تلتزم بالنهج والخط الـ"بارزاني" والتي تعرف "بالبارتي" ضمن هيكلية سياسية وتنظيمية ليصبح لدينا حقيقةً حزب ومؤسسة سياسية تكون قادرة على قيادة المرحلة وهذا يتطلب من الجميع قيادةً وقبلها من القاعدة والكوادر وفي كل تلك الفصائل "البارتوية" لأن تعمل على توحيد جهودها والضغط على القيادات لدفعها بذاك الاتجاه.
وحول سؤالكم "ما هدف هذه الدعوة القوية لتوحيد الحركة الكوردية "في سوريا "من خلال دعم البارتي؟" فنعتقد أننا أجبنا عليه من خلال مقالاتنا السابقة كما أجبنا عليه ومن خلال كل ما كتبناه سابقاً وما نكتبه الآن؛ بأننا نريد أن نؤسس لوطن وليس لوثن وبالتالي أن تكون لنا حاضنة وطنية فعلى المستوى السيكولوجي النفسي والعاطفي الوجداني فإن الإنسان بحاجة إلى تلك الحاضنة ودع عنك مسألة الجانب القومي والتحرري ومسائل وقضايا الحقوق القومية والكرامة وما إلى هنالك من مسائل تحقيق الذات والهوية.
أما ما يتعلق بسؤالكم "ما سبب عجز البارتي عن توحيد فصائله المتصارعة؟". فنعتقد أنكم خير من تجيبون على هذا السؤال – وأرجو أن لا يفهم من باب الاستفزاز – كونكم أحد القياديين في أحد الأطراف ذات النهج "البارتوي" وهذا لا يعني أنكم وحدكم تتحملون هذه الإجابة والمسؤولية بل كل من يشارك وينتمي إلى فصيل من فصائل "البارتي" وكلٌ حسب إمكانياته وموقعه يتحمل قدراَ من تلك المسؤولية وبالتالي فلندع قليلاً قبليتنا (من القبيلة) وراءنا ونعمل وفق العقلية المؤسساتية والتي هي قادرة على احتواء العديد من التيارات والكتل ضمن مؤسستها وخاصةً في مراحل معينة كالمرحلة التي تمر بها الحالة الكوردية عموماً. أما هل نحن قادرون على تجاوز حالة العطالة والسكونية والتشرذم هذه فإننا نعتقد بأنها تقف على مدى جديتنا للعمل بهذا الاتجاه وأيضاً على مسألة الدور الخارجي؛ إقليم كوردستان (العراق) وأيضاً الدول المجاورة وحتى القوى الدولية وبالإضافة إلى عامل الزمن وما يتحقق ويستجد على الساحة السياسية الإقليمية والكوردية منها تحديداً.
وبخصوص السؤال الذي يتعلق بالتيارات والأحزاب التي تلتزم بخط سياسي آخر إن كان يسارياً راديكالياً أو إسلامياً – مع إننا وإلى اليوم لا نعرف تياراً سياسياً كوردياً ذو توجه إسلامي في هذا الجزء – أو تيارات أخرى سياسية كوردية ذو توجه "مواطني سوري" بحت وعدم "الجري وراء هذه الدعوة" (أي دعوتنا لدعم البارتي) فنحن أيضاً لا نطلب ذلك من تلك الأطراف وما هذه الدعوة؛ أي جمع كل الأحزاب والفصائل والتيارات والأحزاب السياسية ضمن حزب واحد هو ما يشبه إلى أن نجمع كل النجوم في قمرٍ واحد ليغطي نصف السماء فأي جماليةٍ عندئذٍ سوف يكون لذاك السماء وذلك على حد قول الكاتب الداغستاني رسول حمزاتوف. بل إن ذلك (تجميع كل الأحزاب في حزبٍ واحد) وكما قلنا في بداية هذا المقال هو نوع من العمى السياسي وذات اللون الواحد الأسود وهذه تكون بداية الديكتاتورية والتسلط والاستبداد.
وأخيراً فإننا نترك مسألة الـ"مواصفات وبنود البرنامج الجديد الذي يجب أن يكون عليه البارتي بعد توحيده؟" للنقاش والحوار؛ فليس معقولاً أن يملك فرد أو حتى طرف سياسي المشروع السياسي الكامل والناجع لحل قضايانا ومشاكلنا و إلا لما كنا على هذه الدرجة من الانقسام و"العدائية". أما ما يتعلق بمسائل مواقفنا من "إعلان دمشق" و"الحقيقة الكوردستانية" – ليس تنظيم الأستاذ نوري بريمو الجديد – ولكن الحقيقة التاريخية والجغرافية لكوردستان كونها واقعاً مجزئاً وقد ألحق قسماً منها بالدولة السورية الحديثة وفق معاهدات واتفاقات دولية و.. غيرها من القضايا فنعتقد بأن إجاباتنا هي واضحة في كل مقالاتنا السابقة وإن كان هناك تباين في وجهات النظر بين تيارات "البارتي" فهو دليل الحيوية من جهة ومن جهة أخرى يجب أن نعمل لنخرج بصياغات متفقة عليها وخاصةً في المسائل المصيرية و"المقدسات" أو "الحقائق" كالحقيقة الكوردستانية و.. نقول أخيراً وليس آخراً ما عملنا هذا إلا محاولة ولربما ننجح به وعندها سنكون قد حققنا شيء أو نفشل.. ولكن نكون قد حاولنا من جهتنا أن نخطو خطوة وهناك الأجيال القادمة والتي هي صاحبة الراية.

جندريس-2006



#بير_رستم (هاشتاغ)       Pir_Rustem#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخطاب العربي والقضية الكردية- 7
- حوار مع الكاتب الكردي بير رستم
- قراءة في منهاج البارتي
- إعلان دمشق والمسألة الكوردية
- القيادات الكورية والقراءات السياسية
- المجتمع المدني بين الثقافي والسلطوي
- وطن وقضايا
- قضية وحوار
- تحية حب للأخضر العفيف
- الخطاب العربي والقضية الكوردية


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بير رستم - الأوطان أم الأوثان