أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابو الحق البكري - الاسلام .. العبوديه .. موت محمد .. 19













المزيد.....

الاسلام .. العبوديه .. موت محمد .. 19


ابو الحق البكري

الحوار المتمدن-العدد: 6626 - 2020 / 7 / 24 - 02:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


" وجد الدين عندما التقى أول مخادع بأول غبي!."
فولتير
عن ابي هريره قال : ان صلعم قال : لاتقوم الساعه حتى يقاتل المسلمون اليهود فيقتلهم المسلمون حتى يختبيء اليهودي من وراء الحجر والشجر ، فيقول الحجر والشجر يامسلم ! ياعبدالله ! هذا يهودي خلفي ، تـــعــال فاقتله ، الا الغرقد فانه من شجر اليهود ..!!
صحيح مسلم -- الجزء الثامن -- الصفحه 188
عقول بهذا الخرف وهذا التحجر وهذا الاضمحلال والبداوه هل يمكنها ان تنتج لنا اليوم علوما تجعلنا بمستوى بلدان العالم الحر المتحضر .. اكيد لا ..، لايمكن الجمع بين نقيضين ..، لايمكن الجمع بين الرعوية والتصحر والنتانة والجيف وبين المدنيه والعلوم وتحريك العقول .
لايمكنكم بناء دوله كون الدوله تحتاج لعقول تتناسب وتناسب العصر الذي نعيشه اليوم ، لايمكن بناء دوله بعقول مليئه بالرمال والتصحر وغياب تام للانسان .. مازالت عقولكم تجرها البغال والحمير والجمال الى الوراء بقوه لتعيدها عصر البداوه حيث العبودية والرعويه والقمل والتقمل والغباء والاستغباء مازالت ادمغتكم متحجره غائبة ومغيبه بعصور الخرافه والظلمه .
ب - زنا ماريا القبطيه
بحسب روايات التراثيين ارسل محمد حاطب بن بلتعه الى المقوقس في مصرليبلغه التنازل عن عرشه وملكه ويسلم والذي ارسل في ذات الوقت مبعوثين الى كل عظماء الروم وفارس والبحرين والحبشه وعمان والشام يامرهم بالتنازل والاستسلام للاسلام بحسب الرواة والمفسرين وكتاب السير ..امرا يكاد يكون لامعقول وغير منطقي بحسب المعطيات التي اوردها لنا المفسرين والرواة ذاتهم .. لانريد الابتعاد عن الموضوع.. خلاصة الامر لم يقبل احد بالتنازل او الاستسلام باستثناء المقوقس الذي رفض التنازل عن المملكه والعرش لكنه بعث لمحمد بجاريتين كهديه هما ماريا وسيرين شقيقتها وبعضا من عسل ..،ويذكر الرواة ان حاطب لمح رهبة على وجه ماريا التي سالته عن السيد الذي هم ذاهبون اليه ( انظر لغة العبوديه في سؤالها عن السيد ) ، فحدثها عن النبي والاسلام ، فانشرح صدرها للاسلام واسلمت ، تكبيرررررر .. الله اكبر..، هللو وكبرو وزمرو وطبلو واهزجو وارقصو واحتفلو ..، تراث منقول بعد مئات السنين يتحدث بمنتهى الدقه حتى ليصور المشاعر وملامح الوجوه ..، من هو هذا الحاطب ومالذي نقله لماريا عن الاسلام ومحمد واقنعها كي تعلن وتشهر اسلامها وهما لم يغادرا مصر بعد مالذي قاله عن محمد ..اقال لها انه مغتصب اطفال وزاني وقاطع رؤوس وعنصري متخلف وبدوي عاشق للرمال والتصحر والشذوذ وتعمية العقول .
وفي روايات اخرى ذكرو بان المقوقس اهداه ماريا وسيرين ومعهما القبطي مابور الذي لم يسلم وكميه مقنعه من الذهب وثياب قبطيه..، وقد ابقى محمد هذا المابورعنده وكان يزور ماريا باستمرار .
اختار محمد ماريا ووهب اختها سيرين الى شاعره وعبده ومملوكه حسان بن ثابت الذي جلد بسبب افكه بقصة زنا عائشه ..، اختار محمد ماريا واسكنها في منزل قريب لتكون سريته ومملوكته وعبدته يمارس معها سيدويته بكل زناها وشذوذها وليبقيها سريته وامته رغم اسلامها وكانت في ذات الوقت امنا جارية لامنا عائشه والتي قالت : ماكنت اغار قط اكثر مما غرت من السيده ماريا ولذلك نقلها الرسول العظيم الكريم الذي ماجاء الا ليتمم مكارم الاخلاق الى منطقة العاليه نظرا لشكوى وغيرة عائشه منها ولم يتوان بزيارتها كثيرا .
عن ابن عباس عن عمر قال‏:‏ دخل (صلعم ) بأم ولده مارية في بيت حفصة فوجدته حفصة معها فقالت‏:‏ لم تدخلها بيتي ما صنعت بي هذا من بين نسائك إلا من هواني عليك فقال لها‏:‏ لا تذكري هذا لعائشة هي علي حرام إن قربتها قالت حفصة‏:‏ وكيف تحرم عليك وهي جاريتك فحلف لها لا يقربها وقال لها‏:‏ لا تذكريه لأحد فذكرته لعائشة فأبى أن يدخل على نسائه شهراً واعتزلهن تسعاً وعشرين ليلة فأنزل الله تبارك وتعالى لم تحرم ما أحل الله لك .
راجع أسباب النزول للواحدي النسيابوري
نعم ام ابراهيم جاريه لاتحرم .. جارية وتعني صفرا لاشيء حتى التحريم لاينطبق عليها فلماذا تكذب وتناور يانبي الامه من اجل شهوانيتك وشذوذك وهوسك وزناك .. انت وضعت اللعبه وتحكمت بخيوطها بتشريعاتك وقوانينك .. اعتزلت نسائك بانتظار المدد الالهي حتى جاءك ليعود كل شيء الى طبيعته وكان شيء لم يكن .
يالخوفك وجبنك وضعفك امام امنا وسيدتنا ام المؤمنين الحميراء عائشه .. احرمها .. احرم كل شيء مقابل ان لاتقولي لها عن مارايت شيء .. اي نبوة كريهة هذه .
حين مات ابراهيم في ظرف جد غامض لم يتحدث التراثيون عنه شيء سوى ان محمد حزن حزنا شديدا وبكى بكاء شديدا ايضا .. كيف لايحزن وقد كسفت الشمس يوم موته .
كثرت الشائعات وتعاظمت وكبرت وتفشت وتواردت اسماع النبوه واثقلت نفسه لتصل حدا لايمكن التغاضي والسكوت عنه حول زنا القبطية البيضاء الجميلة المحمرة الوجه ..، فامر ابن عمه علي ليقتل القبطي مابور المتهم بالزنا معها .
خرج علي حاملا سيفه البتار سيف ذي الفقارمن اجل العثور على القبطي الزاني ليغمد سيفه غسلا للعار في هذا الذي اثبت عجز النبوه وضعفه واختلاله .. ارسل علي ليقتله دون شاهد واحد على الزنا بالوقت الذي يحتاج فيه لاربعة شهود .. ارسل علي ليقتل نعم ليقتل دون محاكمة ودون اعتبار لاية قواعد .. كيف لا انها النبوه تفعل ماتشاء وماترغب وماتشتهي ومن له اعتراض فليقدم رقبته تحت السيف ..خرج علي ليقتل مابور القبطي وهنا تعدد الرواة وتعددت الروايات على الطريقة والحالة التي وجد عليها هذا المابور مغتصب النبوه والزاني بها لكنهم جميعا اتفقو على ان مابور هذا كان مجبوبا ( مخصي ممسوح تماما ) وكلهم تحدثو ان الصدفة وحدها هي من كشفت سوءته والصدفه وحدها هي من انقذته .. ، احدهم روى انه كان في بئر يتبرد من الحر فامره علي وهو يلوح بالسيف بالخروج وما ان خرج أسقط عنه سرواله ليواجهه عارياً كيوم وُلِد ..، فنظر علي على مابين فخذيه فاعاد سيفه الى غمده وعاد الى نبيه ليبلغه انهم واهمين ومخطئين ومتعجلين كون مابور كان مجبوبا ماله ذكر .
وفي رواية اخرى فال صلعم لعلي خذ السيف وانطلق فان وجدته عندها اقتله ..، قال علي وجدته عندها فاخترطت السيف ..، واقبلت عليه فعرف اني اريده فاتى نخلة فرقى فيها ثم رمى بنفسه على قفاه وشفر رجليه فاذا هو مجبوب امسح ماله كالرجال قليل او كثير ( ليس له عضو ) فاغمدت سيفي وعدت الى رسول الله واخبرته .
روايات بمنتهى الركاكه والضعف كلها مبنيه على الصدف والخزعبلات والتخاريف والبداوه ولا حكايا السعلوه والحنافيش ولا صدف الافلام الهنديه .. كيف يمكن لعقول تعيش عصر العلوم والتعلم والتحضر يمكنها قبول هكذا قصص .
للحديث بقيه



#ابو_الحق_البكري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاسلام .. العبوديه .. موت محمد .. 18
- الاسلام ..العبوديه .. موت محمد .. 17
- الاسلام .. العبوديه .. موت محمد .. 16
- الاسلام .. العبوديه .. موت محمد..15
- الاسلام .. العبوديه .. موت محمد .. 14
- الاسلام .. العبوديه .. موت محمد .. 13
- الاسلام .. العبوديه .. موت محمد ..12
- الاسلام .. العبوديه .. موت محمد ..11
- الاسلام .. العبوديه .. موت محمد .. 10
- الاسلام .. العبوديه .. موت محمد .. 9
- الاسلام .. العبوديه .. موت محمد ..8
- الاسلام .. العبوديه .. موت محمد ..7
- الاسلام .. العبوديه .. موت محمد .. 6
- الاسلام .. العبوديه .. موت محمد .. 5
- الاسلام ... العبوديه ..موت محمد ... 4
- وداعا الاسطورة والانسان احمد راضي
- الاسلام ... العبوديه ..موت محمد ...3
- الاسلام ... العبوديه ..موت محمد ... 2
- الاسلام ... العبوديه ..موت محمد ... 1
- الغزو المحمدي للعراق .. وحرية العراقيين ...4


المزيد.....




- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابو الحق البكري - الاسلام .. العبوديه .. موت محمد .. 19