أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - المهدي لعرش - المسألة الأمازيغية














المزيد.....

المسألة الأمازيغية


المهدي لعرش

الحوار المتمدن-العدد: 6603 - 2020 / 6 / 27 - 23:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعض الروافد المختلفة كالصحراوية، والأفريقية، والعربية، واليهودية، والمتوسطية، والأندلسية، والأوروبية جعلت من النصوص المغاربية مثالا صافيا للحداثة المنجزة في الأدب العربي المعاصر أكثر من أي إنتاج آخر.




***



معظم القوميين العرب يمارسون احتقارا ممنهجا ضد الهوية الأمازيغية، والتاريخ الأمازيغي، والسيادة الأمازيغية باسم الإسلام والعروبة.
هذه العروبة التي لم تعد تشكل لنا تلك «الدفعة المعرفية» والروحية والحضارية التي كانت وقت الإمبراطوريات الإسلامية الكبرى.
الفكر القومي العربي صار مستحيلا في عالم اليوم. وأصبح الانتماء العربي عبئا على الأمازيغ وسكان المنطقة في شمال أفريقيا.


الفرق بين عبقرية أمازيغية وعربية البيان كمحمد زفزاف وبعض الكتاب البعثيين العرب هو نفسه الفرق بين وعي مسؤول وتعددي ووعي جامد أحادي النظرة، بين التجربة الفردية ومنطق الوصاية، هو الفرق نفسه بين فكر كوني ينتصر للحياة وبين فكر مرحلي فات زمنه.



#المهدي_لعرش (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معشر الفسابكة
- الإسلام هو الحل
- وصف غرفة
- تمارين في الاقتباس


المزيد.....




- إصابات في حادث إطلاق نار في ولاية نيو هامبشاير الأمريكية
- جيش مصر وضجة انتشاره بسيناء.. القاهرة ترد على تقارير أثارت ت ...
- السعودية توضح ما ورد باتصال محمد بن سلمان وماكرون حيال -حل ا ...
- هل تتمكن مصر من مواجهة نزيف الولادة القيصرية؟
- السعودية.. فيديو ما فعله 3 أشخاص برجل يثير تفاعلا والأمن يرد ...
- إعلام إسرائيلي: نتنياهو يعقد اليوم اجتماعا حاسما بشأن سوريا ...
- ما الهدف من نشر مصر حشودا عسكرية في سيناء ولماذا ترفض إسرائي ...
- إجراءات أمنية استثنائية في نيويورك قبل مؤتمر حل الدولتين
- ما هو مرض لايم الذي تعاني منه العارضة بيلا حديد
- على طرقات الضفة الغربية المحتلة، سراب الدولة الفلسطينية


المزيد.....

- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - المهدي لعرش - المسألة الأمازيغية