أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالد جميل محمد - الحاجة إلى -الحقيقيّ- احترازاً من الخلط مع -الزائف-‏














المزيد.....

الحاجة إلى -الحقيقيّ- احترازاً من الخلط مع -الزائف-‏


خالد جميل محمد
كاتب وباحث


الحوار المتمدن-العدد: 6553 - 2020 / 5 / 3 - 11:15
المحور: الادب والفن
    


استغراقُ مجتمعنا في شِراك الزيف وأسقام الادّعاء التي نخرَت سلامة التفكير والمقاييس والموازين، يُجبرُ أحدَنا ‏أن يُرقِّع كلامَه بنوافل المفردات التي ما كان لها أن تَرِدَ في كلِّ سياقٍ ومقامٍ، لضرورةٍ أو دونَها، لولا هذه الحالُ، ‏حيث صِرْنا عندما نقول "المبدع" نحتاج إلى تعقيبه بصفة "الحقيقي" وعندما نذكر "المناضل" نُضطرّ إلى ربطه ‏بالصفة ذاتها أو بأي صفة تنتمي إلى ذلك الحقل الدَّلاليّ، في مسعى إلى تمييز إبهامٍ فرضَه الخلطُ بين المفاهيم ‏إبّان احتلال الزائفِ الرديءِ الصَّدِئِ القبيح مَحلَّ الحقيقيِّ السَّويِّ السليمِ الجميلِ الجليل النبيل، احتلالاً يكاد يكون في كلِّ شيء ‏ويشملُ كلَّ مجالٍ، في الإبداع، العِلْم، السياسة، العلاقات، الإعلام، التربية، التعليم وغيرها.



#خالد_جميل_محمد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الهاوية.. وما أدرى مجتمعاتنا ما هي؟!
- المؤسسات التي تشعر بالهناءة وهي تمارس وتشهد الإبادة الجماعية ...
- عبثية البحث عن تنظيمات جديدة
- هُويّة السَّرد في رواية نساء المدن البعيدة ل شيرين خليل خطيب
- محاضرات في منهجية البحث العلمي
- من قصائد الشاعر الكردي جگرخوين
- تقنية العتبات في رواية -مترو حلب- لمها حسن


المزيد.....




- تضارب الروايات بشأن الضربات الأميركية في نيجيريا
- مصر: وفاة المخرج داوود عبدالسيد.. إليكم أبرز أعماله
- الموت يغيّب -فيلسوف السينما المصرية- مخرج -الكيت كات-
- مصر تودع فيلسوف السينما وأحد أبرز مبدعيها المخرج داود عبد ال ...
- -الكوميديا تهمة تحريض-.. الاحتلال يفرج عن الفنان عامر زاهر ب ...
- قضية صور ريهام عبد الغفور.. نقابة المهن التمثيلية تتدخل وتتخ ...
- إعلان بيع وطن
- أفلام من توقيع مخرجات عربيات في سباق الأوسكار
- «محكمة جنح قصر النيل تنظر دعوى السيناريست عماد النشار ضد رئي ...
- منتدى الدوحة 2025: قادة العالم يحثون على ضرورة ترجمة الحوار ...


المزيد.....

- دراسة تفكيك العوالم الدرامية في ثلاثية نواف يونس / السيد حافظ
- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالد جميل محمد - الحاجة إلى -الحقيقيّ- احترازاً من الخلط مع -الزائف-‏