أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - توليفة الامبريالية- الفاشية - الأبارتهايد















المزيد.....

توليفة الامبريالية- الفاشية - الأبارتهايد


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 6483 - 2020 / 2 / 5 - 19:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


توليفة الامبريالية -الفاشية -الأبارتهايد
تفضح قرارات ترمب بصدد القضية الفلسطينية دعما لنظام ابارتهايد صريح ينم عن ازدراءً للقانون الدولي وميثاق الامم المتحدة ومجموع الاتفاقات والقرارات الصادرة في سياق الجهد المبذول لتصفية آثار النازية والاستعمار المباشر والعنصرية؛ كما يفضح ازدراءه لشعب فلسطين والعرب كافةً، حكومات وشعوبا، الى جانب جميع الشعوب الملونة في قارات آسيا وإفريقيا وأميركا اللاتينية. حقا ما أطلق على وعد ترمب بانه تأييد لنظام أبارتهايد صريح، بعد ان تواصل مواربا طوال عقود سبعة من عمر دولة إسرائيل. يقف ترمب على رأس قائمة الأنظمة العنصرية المعبرة عن تفوق العرق الأبيض والتي تتكاثر باضطراد في قارتي أميركا الشمالية واوروبا.
رصد المعلق بصحيفة نيويورك تايمز، تشارلز بلاو، في العدد الصادر في الثاني من شباط "تيارا لا يتوقف من سوء الأمانة والخطايا والعداء تصدر عن هذه الإدارة(يقصد إدارة ترمب)، وأحيانا يزخم التيار بحيث يتعذر تتبعه". وعلق كاتب اميركي آخر، باول ستريت، في مقال نشره موقع كاونتر بانش في الرابع من شباط، يجيب بتحليل اجتماعي معمق على سؤال بصدد تعذر طرد "فاشي" من سدة الرئاسة الأميركية رغم اتضاح إخلاله بالدستور وإرساء قواعد الفاشية في الحياة الأميركية، واتباع "نهج الحقد القومي وازدراء الحكومات البرلمانية وعقد تحالفات مع أشرار العالم ، وسياسة تسلح هيستيرية لا تستهدف سوى مجرد استعراض القوة". ثم يمضي الى القول"بمقدور ترمب عمل كل ما يريد-أي شيئ- إذا اعتقد انه يساعده في إعادة انتخابه؛ من المشروع في عرف ترمب أن يعتقل ويعذب او يغتال المناضلين والصحفيين والمرشحين ، أو في الحقيقة كل من يقف عائقا بوجه إعادة انتخابه...يتبع سياسة عنصرية يمنع في إطارها الهجرة الى الولايات المتحدة؛ يصدر العفو عن مدير شرطة خنزير فاشي؛ يهدد المعارضين السياسيين والإعلاميين بالعنف وبالسجن، مثلما يهدد بأن لا يحترم نتيجة انتخابات تجري في الخريف القادم أن لم تمتثل لرغبته؛ يسحب بلاده من اتفاقات أقرت على مستوى دولي ، تاركا الكرة الأرضية عرضة للانبعاث الحراري والتلوث البيئي؛ يعربد بصلف القوة مستعرضا امام العالم القوة العسكرية للولايات المتحدة الأميركية؛ يقدم المساعدات العسكرية لأنظمة تفوق العرق الأبيض ويشيطن الاشتراكية؛ يهيب بالشرطة ‘ نزع الكفوف’ وشن هجمات ساحقة على أحياء الفقراء الملونين؛ ويتباهى باغتيال قادة عسكريين أجانب بدم بارد؛ و يطلب من إلهان عمر ورشيدة طليب وزميلا تهما من الأعضاء التقدميات في مجلس النواب ان يعدن الى حيث قدمن.
باختصار تنتهج إدارة ترمب سياسة التسلط على الصعيدين المحلي والدولي، لكن ذلك لم يكون انقلابا مباغتا بل تشكل إثر عملية تراكمية مضطردة عبر عقود من فرض الليبرالية الجديدة ونهجها العدواني بقرار سياسي في مجالات السياسة والاقتصاد والثقافة. الليبرالية الجديدة وعولمتها قرار سياسي أملته الحاجة للتغلب على الأزمة البنيوية للرأسمال، وكبح تداعيات الأزمة لصالح الحركة الثورية. تعاظمت نزعة الراسمال لفرض توجهه على شركائه الاجتماعيين نهجا في السياسات الدولية بموجبه يهدد بالسحق كل دولة تهدد سطوة الولايات المتحدة ، أو تملك إمكانات قد تمكنها في المستقبل تهديد الهيمنة الدولية للولايات المتحدة. ظهر ذلك يصراحة في بيان "القرن الأميركي" الذي وضعه المحافظون الجدد، نهجا في السياسة الدولية والمحلية عبّر عن مصالح الاحتكارات الكبرى انحسرت خلاله الديمقراطية الليبرالية في الولايات المتحدة وبلدان الرأسمالية المتقدمة.
يتمثل دور المحافظين الجدد في إدخال الصهيونية شريكا عضويا في برامجهم كافة ومنح طاقة متجددة للاهوت ما قبل الألفية ، إيديولوجيا الديانة المسيحية. أحدثت الشراكة احتضان المشروع الصهيوني والاستظلال بلاهوت المسيحية الأصولية لإنكار جميع الأنظمة والقرارات والاتفاقات والقوانين المنظمة للحياة الدولة بعد تحررها من النازية والاستعمار المباشر. بدّل الرأسمال وجهه الإنساني الذي لازمه طوال عقدين بعد الحرب العالمية الثانية، ودفع للمقدمة النزعات المدمرة والإهدار المأساوي ، خاصة في نظم التسلح المتطورة باستمرار. بسطوته عطل الرأسمال الكثير من مرافق دولة الرفاه وحول الدولة الى مراقب يتجسس على الشعب بدل ان يراقب الشعب الحكومة.
باتت الانتخابات في الولايات المتحدة تجري ظاهريا تنافسا حرا بين مرشح الحزب الجمهوري ومرشح الحزب الديمقراطي؛ وفي حالات نادرة قد يدخل المنافسة مرشح مستقل لا يبرز أثناء الحملة الانتخابية وينال أصواتا لا تذكر في صناديق الاقتراع . المظهر يخفي الاندماج العضوي للرأسمال بالسياسة؛ إذ يتدفق المال السياسي من حسابات "المتبرعين" لتمويل حملات مرشحي الحزبين الكبيرين. الحزب الجمهوري ينال تبرعات شيلدون أديلسون ، الملياردير صاحب كازينوهات لاس فيغاس وعدد آخر من طواغيت المال والصناعات الحربية. وكذلك مرشحو الحزب الديمقراطي يحظون بدعم الماليين وأرباب الاحتكارات. والحزبان يتلاعبان في الانتخابات التمهيدية لضمان وصول الممثلين الملتزمين بمصالح الرأسمال الاحتكاري الى حلبة السباق النهائي. التنافس يدور عمليا بين مرشحين للاحتكارات، وأحيانا يتم اختيار مرشح الرئاسة من قبل هيئة دولية أطلق علها اسم نادي بيلدربيرغ، وهي عبارة عن حكومة كونية خفية، تصدر القرارات برسم التنفيذ، وتتكون من ممثلي الدولة العميقة من اوساط النخب الاقتصادية والسياسية والإعلامية والعسكرية والاستخباراتية بكل من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي واليابان، تعقد اجتماعاتها السنوية بمنتهى السرية وتصدر قرارات ملزمة.
ان اختيار باراك أوباما كمرشح للرئاسة قد تم من قبل النادي. وما ان تم اختياره بهذه الطريقة حتى تدفقت "تبرعات" المال السياسي لصالح حملته الانتخابية، وبات نجم الإعلام الأميركي، نظرا لكونه – الإعلام- مكونا عضويا في الدولة العميقة، وتنحصر وظيفته في "صناعة الموافقة "، كما قال المفكر الأميركي نوعام تشومسكي. بحكم وظيفتها في إبلاغ رسالة الدولة العميقة ( مرادف لمفهوم "الملأ" - ملأ مكة قبل الإسلام)، فإن امبريالية الإعلام تركز موادها الثقافية –الإعلامية على فرض موافقة الجمهور لنهج الإدارة، إذ استبعد الرأسمال ومفكروه مشاركةَ الجمهور في صنع القرارات السياسية والاقتصادية على وجه الخصوص. انطلاقا من المبدأ أطلق على الإعلام في دول الغرب تسمية الميديا- جمع ميديوم- بمعنى الوسيط او مبلّغ الرسالة.المرة الأولى لتدخل النادي في اختيار الرئيس الأميركي كانت في انتخابات 1976. آنذاك ظهر ت أزمة حادة في الاقتصاد الأميركي بسبب أعباء حرب الفييتنام، امتدت الى بقية بلدان الرأسمال. أراد ممثلو الاحتكارات إطلاق أيديهم بالتحرر من القوانين والقرارات والاتفاقات الدولية التي اتخذت في سياق مناهضة الفاشية والكولنيالية، فاعتمدوا السلفية المسيحية واليهودية واطلقوا العنان للسلفية الإسلامية. استبدلوا نظام الاقتصادي لورد ماكيارد كينزي، الذي اعتمد بحفاوة بالغة في عالم الرأسمال، إذ يحث على تدخل الدولة في إدارة الاقتصاد، بنظام بديل يعتمد اقتصاد السوق. اختير كارتر، المغمور في عالم السياسة، صاحب مزارع الصويا من طائفة الإنجيليين السلفية المسيحية ، نواة المحافظين الجدد وركيزة المحافظين بين الناخبين. كان الأمل أن ينتصر كارتر للمسيحية الأصولية ولاهوتها – لاهوت ما قبل الألفية- بمقتضاه يتوجب دعم هجرة اليهود الى فلسطين وتأييد دولة إسرائيل والعمل من اجل إعادة الهيكل الثالث كشروط ثلاثة لنزول المسيح . أشرفت إدارة كارتر على مؤتمر كامب ديفيد، الذي أسفر عن إخراج مصر من الائتلاف المناهض لإسرائيل؛ لكنه لم يمض حتى النهاية مع تحالف المحافظين الجدد واصطدم بحكومة بيغن ، إذ عارض برنامجها الاستيطاني في الأراضي المحتلة. رفع بيغن صوته بالشكوى من إدارة كارتر، إذ اعترضت إدارة كارتر تنفيذ برنامجه الاستيطاني، منتحلا دور ضحية خيانة اتفاق ميونيخ الغادر، وكرر أن إسرائيل ليست إحدى جمهوريات الموز- نموذج الإذعان للسطوة الأميركية. تحالف المحافظون الجدد مع ريغان المنافس الجمهوري، الذي وصل سدة الرئاسة على موجة عاتية للأصولية المسيحية. ريغان اول رئيس اميركي يقر بشرعية الاستيطان اليهودي في الأراضي الفلسطينية. كانت تاتشر قد تسلمت رئاسة الحكومة في بريطانيا وشارك الاثنان في إشاعة الخصخصة وإطلاق العنان للاحتكارات تدخل الأقطار وتخرج بعد أن تنهب ألأرباح القصوى وتترك الاقتصاد الوطني مدمرا وعاجزا عن النمو المستقل. حقبة دشنتها الاحتكارات الأميركية والبريطانية بمشاركة احتكارات أوروبا واليابان ، تذعن في ممارساتها لإرادة الاحتكارات الأميركية.
أنجزت إدارات كل من بوش الأب وكلينتون وبوش الابن وباراك اوباما على مراحل مخططات الليبرالية الجديدة ، وجهت ضربات مسلحة بأنظمة تبدي التمرد على مشيئة الاحتكارات، وشنت الحروب الدامية والحروب الباردة لشيطنة الأنظمة الرافضة للهيمنة الأميركية، مثل نظام روسيا والصين والعراق وليبيا وسوريا.
لم تقتصر مخططات الهيمنة العولمية على العنف الاقتصادي والعسكري والسياسي، بل اعتمدت ثقافة إخضاع تهاجم ما دعاه البروفيسور تشومسكي " الدفاعات الأمامية" لوعي الأفراد والمجموعات البشرية. لفت تشومسكي الأنظار الى تشبع علوم الاجتماع الأميركية بالمحفزات الآيديولوجية للاحتكارات ؛ إذ أشار هارولد لاسويل ، وهو من أبرز علماء الاجتماع المعاصرين، ومؤسس علم السياسة الحديث ، الى ضرورة الإقرار ب"غباء الجماهير"، خاصة شعوب بلدان القارات الثلاث، لدرجة العجز عن إدراك مصالحها الحقة؛ في حقبة الليبرالية الجديدة حرمت شعوب البلدان في القارات الثلاث من حق تقرير المصير واعتبرت حركاتها التحررية إرهابا يقابل بالقوة المسلحة.. بات من مسئولية النخب المثقفة "هندسة الموافقة"، بمعنى "تشكيل عقل الجماهير وتكييفه"، حسب تعبير تشومسكي. نقل تشومسكي عن وولتر ليبمان ، الصحفي المتنفذ في فترة سبقت دعوته لضمان تحكم " الأقلية الذكية"في صنع القرارات السياسية. كان اينشتين بالغ الذكاء، لكنه هوجم وتعرض لعزلة قاسية في سنواته الأخيرة حين عارض استخدام العلم (انشطار الذرة) في الشئون العسكرية.
علاوة على إشاعة ثقافة العنف والكراهية العرقية والقسوة ومكافحة التضامن مع المقهورين والمحرومين، فقد روجت ثقافة الليبرالية الجديدة نماذج ثقافية برسم التضليل والإرباك ، بحيث يشعر كل فرد او المجموعات البشرية ان الاستلاب والهدر قرار ذاتي وليس مفروضا من الخارج، وذلك خلافا لمجريات الأمور في ظل النظم الاستبدادية القمعية؛ حيث يشعر الفرد او مجموع الشعب بوجود حواجز مادية تمنعه من التعبير عن رأيه وتسد سبل المعرفة ، وعليه ان يحطم الحواجز.
تنتمي سياسات نهب الأراضي وتهويد المناطق في فلسطين الى سياسات النهب الافتراسي التي تتبعها الاحتكارات في مرحلة الليبرالية الجديدة؛ يسدر ترمب في غيه لفرض نظام الأبارتهايد على شعب فلسطين وتكريس النظام نفسه في اميركا واوروبا؛ يساند بارهاب الدولة "احتجاجات " حكومة نتنياهو وسائر حكومات الليكود من قبله على معارضة نظام اللصوصية في فلسطين، باعتباره درب الازدهار في ظل السلام. بذلك يسهم في إعادة " تشكيل العقل الجمعي وتكييفه" لتخليد استلاب الجماهير والشعوب وهدر تفكيرها العقلاني وكرامتها القومية.
في هذا الشأن يشارك شعب فلسطين سائر شعوب قارات آسيا وإفريقيا واميركا اللاتينية وكذلك الأقليات المضطهدة في اميركا واوروبا. يوحد هذه الكتل البشرية طموحها التحرري وتعلقها بحقوقها في تقرير المصير والديمقراطية والتنمية الاجتماعية. باتت هذه الكتل البشرية الضخمة على وعي تام بأن الامبريالية تولد وتدعم الفاشية والتمييز العنصري ونظم الأبارتهايد والفساد المالي والإداري. وهي أيضا تتسبب في تلوث البيئة وتسخين المناخات مما يهدد البشرية بكوارث الإبادة. ومن المشروع والمبرر حيال هذه المخاطر أن ينتشر الشعار "الاشتراكية او فناء البشرية" ؛ فما لم تتغلب قوى التحرر والتقدم على العقبات المعترضة في ظروف هيمنة الامبريالية، خاصة وقواها النسبية تنحسر بالتدريج وباضطراد، فإن البشرية تقامر بمصيرها.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إيحاءات وعد ترمب واصدائه
- ذكرى انتفاضة مغدورة
- تحرير العقل شرط لزم لتحرير الوطن والمجتمع
- المقاومة الفلسطينية حركة ثورية تسترشد بالنظرية الثورية
- إميل توما يرصد تنامي الوعي القومي المقاوم
- إميل توما يرصد إرهاصات الوعي القومي العربي
- إميل توما: في كنف السلطنة كانت بدايات الاستيطان الصهيوني
- ألانتفاضات الشعبية ضد مافيات الفساد ومافيا الاستيطان بالضفة
- .إميل توما: الامبريالية تتسرب في أرجاء السلطنة العثمانية وبم ...
- ألدكتور إميل توما وتاريخ الشعوب العربية -توطيد العلاقات الاج ...
- نهوض ثوري يستدعي قيادة ثورية
- التحديث الثقافي عقلانية تقوض البنية الأبوية
- تحديث الثقافة..ثقافة التحرر الإنساني -الحلقة الثانية
- تعظم الضغوط لإلغاء الحكم المتجني بحق لولا ، الرئيس البرازيلي ...
- تحديث الثقافة .. نحو ثقافة التحرر الإنساني
- شعوب المنطقة.. مكابدة مشتركة تفترض الكفاح المشترك والمصير ال ...
- السياسة والفكر في الموضوع الفلسطيني
- نتنياهو يتحدى!
- عالم الرأسمال بدون مساحيق تجميل -الحلقة الثانية
- عالم الرأسمال بدون مساحيق التجميل


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - توليفة الامبريالية- الفاشية - الأبارتهايد