أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - بشير الوندي - مباحث في الاستخبارات (193) قاطع المسوولية















المزيد.....

مباحث في الاستخبارات (193) قاطع المسوولية


بشير الوندي

الحوار المتمدن-العدد: 6458 - 2020 / 1 / 7 - 14:43
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


مباحث في الاستخبارات (193)

قاطع المسوولية

بشير الوندي
--------------
مدخل
--------------
لكل عمل حكومي او تجاري حدود وقاطع مسؤولية يكون فيه العاملون في قطاع معين مسؤولون عن تغطيته بواجباتهم , وفي ذات الوقت هو المحدد لصلاحياتهم لتبدأ بعده صلاحية ونطاق عمل سواهم , سواء كان قاطع المسؤولية جغرافياً او وفق الاهداف المتوخاة او كليهما , ومدار بحثنا في كافة مصاديق قاطع المسؤولية الاستخبارية .
----------------------------------
مصاديق قاطع المسؤولية
----------------------------------
يتحدد اي قاطع للمسؤولية اما على الجغرافيا , فبعض المسؤوليات ضمن نطاق مدرسة او مدينة او شركة او دائرة او ولاية , وحتى ضمن الوزارة الواحدة او المؤسسة الواحدة هنالك توزيع للمهام ضمن نطاقات جغرافية معينة .
كما ان هنالك نطاقات للمسؤولية لايقصد منه التوزيع الجغرافي وانما طبيعة الهدف , فلو ان هنالك حزب ما , فإن قاطع مسؤولية التنظيم النسوي فيه يعني هنا المستهدف , اي النساء , ومدار مبحثنا قاطع المسؤولية الخاص بالاجهزة الاستخبارية .
وفي بعض الاحيان يتداخل المعنيان معاً , فتكون مديرية الموانيء مسؤولة على الموانيء كمهام , ومحددة في السواحل البحرية كموقع جغرافي .
ولايختلف الامر في الاجهزة الاستخبارية , فالاستخبارات الجنائية على سبيل المثال لها قاطع مسؤولية من النوعين , فمن ناحية الرقعة الجغرافية هي تلتزم بحدود البلاد ولاتتخطاها , ومن ناحية طبيعة المستهدف فهي تتابع نوعاً محدداً من الجرائم , فهي ليست معنية بمكافحة التجسس , فسواء كان المقصود بقاطع المسؤولية , الرقعة الجغرافية او طبيعة الهدف (اي الاختصاص) , فكلاهما ينطبقان على الاجهزة الاستخبارية .
--------------------------------------
قاطع المسؤولية وفق النفوذ
--------------------------------------
إن اجهزة الاستخبارات على ثلاثة انواع طبقاً لإمكانات وقوة وضعف الدولة ذاتها والتي تتوسع او تتقلص مهام اجهزتها الاستخبارية تبعاً لذلك , فأما ان تكون :
1- استخبارات وطنية: (محلية)تنحصر مهامها في حفظ البلاد من الاخطار لأن الدولة فيها محدودة الطموح وهو حال معظم البلدان الشرق اوسطية الا ماندر .
2- استخبارات اقليمية , مايعني ان مهامها تمتد الى الدول المحيطة بها بسبب الطموح والتحديات الاقليمية التي تجابه الدولة , ومثالها ان موقع مصر يتطلب مهام استخبارية في شمال افريقيا كليبيا باعتبار ان تهريب السلاح والمخدرات مصدره هناك , وفي افريقيا بإعتبار ان لمصر طموح لتكون في صدارة الدول الافريقية اقتصادياً وسياسياً .
3- استخبارات دولية , وهو مانراه في الاجهزة الاستخبارية للدول الكبرى , فترى بصماتها في الكثير من دول العالم التي تبعد عنها آلاف الكيلومترات وفي قارات مختلفة , لانها تتبع دولاً عظمى تتصارع على النفوذ في كل البقاع الساخنة في العالم .
وللأمانة العلمية ان هنالك نوع قد يجوز اعتباره رابعاً , وهي الدول التي تعمل استخباراتها كالأجير لدى دولة عظمى او دولة اقليمية , وتخضع لها بالكامل , الااننا لم نصنفها كصنف خاص لانها في حقيقتها ضمن النوع الاول المحلي لكنها من النوع الضعيف للغاية .
ان هذا التقسيم يعني ان حدود الاستخبارات تتحدد بحسب اهدافها والتهديد الذي تكافحه وبحسب طموحات الدولة , وهي تكبر مع كبر التهديد والمطامع السياسية والاقتصادية , فكلما زادت , ازدادت مسؤولية الاستخبارات.
الا ان هذا التصنيف الثلاثي او الرباعي لايغفل في كل انواعه ان على الجهاز الاستخباري ان تكون له امتدادات ومساحات عمل خارج البلاد لاسيما في الدول المجاورة او في الدول التي تصّدر منها ومن خلالها الاخطار , فهو امر يدخل ضمن قاطع مسؤولية الاجهزة الاستخبارية اياً كانت قوة الدولة او ضعفها , واياً كانت طموحات قياداتها السياسية .
-----------------------------------------
قاطع المسؤولية وفق الاهداف والمهام
-----------------------------------------
في اي بلد في العالم هنالك اجهزة استخبارات داخلية وهنالك اخرى خارجية , وهنا تحدد هيكلية الجهاز الاستخباري , القائمة على اساس الاهداف والمهام , طبيعة اقسامها العاملة , فترى ان هنالك صنف استخباري مهمته داخل البلاد ومتابعة كل مايتعلق بالاجانب والسفارات , ولكن حين يكون لهذا التجسس من حاجة الى متابعة خارجية , فان المهام الاستخبارية توجب الاستعانة بالاستخبارات الخارجية للمتابعة الخارجية والعمليات , اي ان التقسيم العام لقاطع مسؤولية العمل الاستخباري يشتمل اعمالاً تكاملية في خارج البلاد او داخلها.
وحتى في الجيوش , فإن قاطع المسؤولية في الجبهة يكون من الاحداثية كذا الى الاحداثية كذا , فتنتشر الوحدة العسكرية المعنية في تلك البقعة الجغرافية وتحافظ على مسافة معينة مع العدو تسمى بالارض الحرام اي ان المنتهى يكون عند الارض الحرام , كما تضع ضابط ارتباط يميناً وآخر شمالاً للتواصل مع التشكيل المجاور لها من كلتا الجهتين , وهذا هو قاطع مسؤوليتها .
ولكن الاستخبارات الميدانية العسكرية لها فضاءآت اوسع لأنها عين القيادة العسكرية وآذانها , لذا يبتديء قاطع مسؤوليتها من الارض الحرام مروراً بنقاط انتشار العدو وصولاً الى خلف خطوط العدو , اي انه اذا كان انتشار الجيش افقيٌّ فإن واجب الاستخبارات الميدانية العسكرية يكون عموديٌّ , لان من بديهيات العمل الاستخباري انه لا يمكن ان يحقق بلد ما أمنه واستقراره مالم يتحسس الخطر من خارح الحدود وخارج اقليم الدولة.
وهنا يأتي قاطع المسؤولية بحسب طبيعة المهام ليكون الحد الفاصل بين واجبات الاستخبارات , فهنالك استخبارات الشرطة والاستخبارات الجنائية والفنية والوقائية والخارجية والعلمية والوبائية وهنالك الاستخبارات العسكرية بكافة انواعها الجوية والبحرية وغيرها .
---------------------------------
بين الامن والاستخبارات
---------------------------------
هنالك فوارق بين العمل الاستخباري الذي يرصد , وبين العمل الامني المكافح , وبحسب هذا الفارق فإن طبيعة المهام تتغير , ويتغير تبعاً لها قاطع المسؤولية في كل جهاز حتى لو كان ضمن الوزارة الواحدة , فدوريات الشرطة مثلاً قاطع مسؤوليتها بحسب الاحياء والمحلات ضمن الوصف الاداري والبلدي , فيكون هنالك مثلاً شرطة الرصافة وشرطه الكرخ , الا ان الاستخبارات قد تتابع شبكة مجرمين تمتد بين الكرخ والرصافة , بمعنى ان الجغرافيا لا يمكن ان تحدد الاستخبارات وانما يكون عملها مرناً تبعاً للمجرم والجريمة .
وكما ذكرنا في مباحث سابقة , فإن هنالك جغرافيا للجريمة , وهذه الجغرافيا تحتاج الى انتشار , ولابد من الوقوف على جغرافيا الجريمة في البلد المعني وتحليلها بشكل دقيق , فهنالك جغرافيا المخدرات وجغرافيا الارهاب وجغرافيا غسيل الاموال وغيرها من الجرائم , وبحسب انتشار الجريمة ينتشر الامن والاستخبارات , ولكن مع الفارق , فالتهديد على نوعين , فأما ان يكون تهديد ياتي اليك او ان يكون تهديداً تذهب له , وهنا يكون الفيصل , فالامن ينتظر التهديد حتى يحصل اما الاستخبارات فإنها تذهب اليه ويتمثل نجاحها بمدى قدرتها الوصول الى مراحله الاولى , فان كانت مراحله الاولى ومنابعه خارج اقليم الدولة فان الاستخبارات الخارجية تنشط لملاحقته في تخومه.
ان الاستخبارات تعمل على مبدا الوقاية خير من العلاج , فهي تكافح الجريمة ولا تكتفي بمكافحة المجرم وادواته , فسلاح الارهاب مثلاً هو الفكر المتشدد وفوضى السلاح وفوضى ارقام العجلات وشرائح الاتصالات الخلوية وسهولة الحصول على مواد مزدوجة الاستخدام في المتفجرات , ومجموع ذلك هي سيارات مفخخة , فحينها لا تكتفي الاستخبارات بمطاردة المجرم الذي يفخخ العجلة ويفجرها وانما واجبها ان تضع عدة برامج وخطط , فبرنامج لمكافحة الفكر المتشدد وبرنامج للسيطرة على السلاح وآخر للسيطرة على المتفجرات وبقايا اسلحة وذخائر صدام المتناثرة في كل مكان وآخر لضبط شرائح الهواتف ولضبط بيع العجلات وهكذا .
-------------------------------------
الاستخبارات في كل مكان
-------------------------------------
تتعدد اختصاصات الاستخبارات مابين هجومية ودفاعية وفنية وعسكرية , ولكن يجب ان توزع عليها واجباتها بشكل دقيق لان واجباتها هي نفسها المحدد لقاطع عملياتها , فالاستخبارات الهجومية هي الاستخبارات المبادرة بالعمل على العدو كأعمال الحرب النفسية والتخريب وتنظيم شبكات التجسس والتخطيط للاطاحة , اما الدفاعية فتشتمل التصدي الاستخباري لمحاولات العدو كمكافحة التجسس واعمال مراقبة الاجانب والرقابة الداخلية والتحصين وغير ذلك ,
اما جغرافياً فيكون ضمن طبيعة المهام , فاستخبارات الشرطة والاستخبارات الجنائية هي الملزمة بأركان الجريمة والزمان والمكان , وهي مسؤولة امام المحاكم لغرض انفاذ القانون , ومن هنا تكون اعمال استخبارات الشرطة ضمن قواطع مسؤولية جهاز الشرطة.
وكذا الامر مع استخبارات الميدان حيث تخضع للوضع الاداري العسكري والانتشار للقطعات العسكرية في الجبهة فلا يمكن ان تنتشر قطعات عسكرية بلا استخبارات ميدان .
فالاستخبارات ( العين والاذن ) هي احد البنى التحتية الاساسية لتمكين الجيش والامن والشرطة من فرض الامن , فأينما تكون هنالك أجهزة امنية او شرطوية او عسكرية , كانت هناك استخبارات , لان صنف الاستخبارات هو الصنف الوحيد الذي يكون في كل القوات المسلحة باختلاف تصنيفاتها .
فرغم كل الاستحكامات في جبهة القتال من سواتر ترابية ومواضع وشقوق واسلاك شائكة وحقول الغام وموانع طبيعية , ولكن لا يستغني القائد من الاستخبارات التي توفر له من خلال مراصدها وطائراتها المسيرة ودورياتها وتنصتها وكل تفرعاتها ماهو اهم أحياناً من كل استحكاماته , فالاستخبارات استحكامات غير مرئية .
وتذهب التقسيمات الادارية في الاستخبارات الى الجغرافيا كحال اغلب الدوائر الحكومية في العالم فاما ان تكون بحسب المدن مثل استخبارات نينوى واستخبارات البصرة , او ان تكون متجحفلة مع الوحدات العسكرية كإستخبارات الفيلق والفرقة وغيرها , وبذا تأخذ الاستخبارات جميع الاشكال الادارية لكن تبقى بارتباط متمركز.
وقد يكون قاطع المسؤولية في الاستخبارات بعض الاحيان في عاصمة دولة العدو او جيش العدو او معسكرات العدو او ارض العدو او ان يكون قاطع المسؤولية في وكر للارهاب او معسكر تدريب خاص بداعش او في بيت سري خاص بعصابة تهريب مخدرات.
---------------------------------------
قاطع المسؤولية او الفوضى
---------------------------------------
ان فوضى تداخل قواطع المسؤولية تعني مزيد من الفوضى , ففي مجال قاطع المسؤولية وفق الاهداف والمهام , فانك ترى تداخلات غير منطقية ولاتصنع امناً , فترى الجيش يعتقل بائع مخدرات , والشرطة تقاتل الارهاب , ومكتب المفتش العام يعتقل المقامرين , والاستخبارات العسكرية تخترق عصابة تهريب , واستخبارات جنائية تعمل خارج البلد واستخبارات خارجية (مخابرات) تعتقل منتحل شخصية , وهذه الاعمال تضر ضرراً بالغاً بالعمل الامني فتلتبس الامور وتعم الفوضى ويفلت المجرم من العقاب لأن من اعتقلته ليست جهة اختصاص .
اما الفوضى في قاطع المسؤولية الجغرافية فضرره هو الاخر بالغ على الامن فترى في العراق داخل المدن الجيش والشرطة والحشد و مكافحة الارهاب وقوى الامن , وهم ذاتهم تراهم خارج المدينة دون ان تعرف جهة قطاعية مسؤولة عن شيء محدد.
فاذا حدث تفجير ما يجب ان نعرف من هو المسؤول عن مسرح الجريمة ومن يطوق المكان ومن يرفع الآثار ومن يحقق ومن يبلغ الاعلام ومن يصرح ,ومن بين هؤلاء تتفاجأ بسيارات الاطفاء تزيح تحت بصر الجميع كل معالم الجريمة بخراطيمها ومعها شفلات امانة بغداد , فلاتدرك التراتبية الأمنية من اين تبدأ واين تنتهي .
فمثلاً , هنالك مدير استخبارات بغداد في وكالة المعلومات لوزارة الداخلية , وهنالك مدير استخبارات قيادة عمليات بغداد ومدير امن بغداد وقائد شرطة بغداد ومدير الاستخبارات العسكرية في بغداد ومدير استخبارات الحشد في بغداد , ولكن من هو صاحب قاطع المسوولية ؟ومن هو المرتبط بمن ؟ ومن يجيب من ؟ ومن له القيادة والسيطرة ؟.
ان الادارة الصحيحة في المجتمع الاستخباري تحرص على احترام قواطع العمل واشكال الواجبات وتمنع اي تداخل , ويقع على عاتق الدولة وضع الحدود بين الاجهزة بدقة , وخصوصاً في مجال الاستخبارات نتيجة طبيعتها السرية من خلال وضع ضوابط وتوصيف دقيق للواجبات والمسووليات , فيجب ان تعمل الاستخبارات العسكرية ضمن اختصاصها الاستخباري العسكري , والاستخبارات الجنائية ضمن اختصاصها في مكافحة الجريمة , والاستخبارات المكافحة ضمن اختصاصها الداخلي , والاستخبارات الخارجية ضمن اختصاصها الخارجي , وان تضع قيادة البلد اهداف ومسووليات كل جهة بالتعاون مع ادارة المجتمع الاستخباري حتى تعرف من هو المسؤول وعن ماذا وماهي حدوده وجغرافيا مسؤوليته.
------------
خلاصة
-----------
تتطور الدول بالتقسيمات الادارية والهيكلية وبتقسيم الواجبات والمهام في كل شيء حتى وصل الامر ببعض الدول بتقسيم انواع الفضلات والنفايات ومعاقبة من يخلطها ببعضها , كما تتطور الدول بالتخصصات شديدة الدقة في كل مناحي الحياة , فقد ادركت الدول الناجحة الفارق بين الترتيب والتقسيم وبين الفوضى .
ومن هنا , لابد من الانتهاء من قصة تداخل الاختصاصات بدقة في كافة الاجهزة لاسيما الامنية والاستخبارية منها , من خلال قاطع المسؤولية الصارم بكافة اشكاله التي ذكرناها, فقاطع المسؤولية لايعني الجمود وانما يعني تحديد المسؤولية لسد الثغرات التي ستبين حين يعرف كل جهاز واجباته دون فوضى
والله الموفق .



#بشير_الوندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مباحث في الاستخبارات (192) الهيكل التنظيمي
- مباحث في الاستخبارات (191) المدرسة الاستخبارية الامريكية
- مباحث في الاستخبارات (190) تحديات القوة الناعمة
- مباحث في الاستخبارات ( 189) التشدد الديني والاستخبارات
- مباحث في الاستخبارات ( 188) الحرب الباردة
- مباحث في الاستخبارات (187) الملحق الاستخباري
- مباحث في الاستخبارات ( 186) التوزيع الخاص والمقطعي والمحلي
- مباحث في الاستخبارات (185) الاستخبارات في الحرب العالمية الث ...
- مباحث في الاستخبارات (184) اسباب اخفاق التنبؤ
- مباحث في الاستخبارات (183) مخاطر اخفاق التنبؤ
- مباحث في الاستخبارات (182) التوزيع الاعلامي
- مباحث في الاستخبارات (181) التوزيع التبادلي
- مباحث في الاستخبارات (180) التوزيع الدوري
- مباحث في الاستخبارات (179) بطاقات الائتمان
- مباحث في الاستخبارات ( 178) فايروسات الحواسيب
- مباحث في الاستخبارات (177) الهكرز (الاختراق الالكتروني)
- مباحث في الاستخبارات (176) انظمة المراقبة والاستخبارات
- مباحث في الاستخبارات (175) المدرسة الاستخبارية البريطانية
- مباحث في الإستخبارات (174) التوزيع المرجعي
- مباحث في الاستخبارات (173) التوزيع المعالج او الميداني


المزيد.....




- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...
- قيادي في حماس يوضح لـCNN موقف الحركة بشأن -نزع السلاح مقابل ...
- -يسرقون بيوت الله-.. غضب في السعودية بعد اكتشاف اختلاسات في ...
- -تايمز أوف إسرائيل-: تل أبيب مستعدة لتغيير مطلبها للإفراج عن ...
- الحرب الإسرائيلية على غزة في يومها الـ203.. تحذيرات عربية ود ...
- -بلومبيرغ-: السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غز ...
- هل تشيخ المجتمعات وتصبح عرضة للانهيار بمرور الوقت؟


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - بشير الوندي - مباحث في الاستخبارات (193) قاطع المسوولية