أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل النجار - منابع الإسلام - الفصل الثالث - 8















المزيد.....

منابع الإسلام - الفصل الثالث - 8


كامل النجار

الحوار المتمدن-العدد: 6275 - 2019 / 6 / 29 - 07:09
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الصلاة:
كلمة صلاة من أصل سرياني من الجذر (ص ل ا) ومعناها ركع وانحنى عند الدعاء والاستغفار. وقد عرف العرب قبل الإسلام الصلاة وكانوا يصلون بالكعبة. القرآن نفسه يقول (وما كانت صلاتهم عند البيت إلا مُكاءً وتصديةً فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون) (الأنفال 35). والمكاء هو الصفير، والتصدية هي التصفيق. فعرب ما قبل الإسلام كانوا يصلون عند الكعبة ويصفرون ويصفقون، تماماً كما يفعل الأمريكان السود اليوم في كنائسهم بأمريكا. وهذه الآية تدعم قول الذين يقولون إن الكعبة كانت كنيسة بها صور الأنبياء، ولذلك كان العرب يصلون عندها ويصفرون ويرقصون. وقد دخلت الصلاة في العربية مع اليهود الذين بنوا معابدهم في مناطق سكنهم. العرب سموا المعابد اليهودية "صلوات". والقرآن يقول (الذين أُخرجوا من ديارهم بغير حقٍ إلا أن يقولوا ربنا الله ولولا دفعُ الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبِيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا) ( الحج، 40). كلمة صوامع جمع "صومعة" وهو المكان الذي تُخزّن فيه الغلال، أو مكان تعبد الراهب. وبيع: جمع بيعة، وهو مكان تعبد اليهود والنصارى، وصلوات: مكان تعبد اليهود، ومسجد: مكان تعبد المسلمين. وهذا يفند قول المفسرين إن المسجد هو مكان الاجتماع. وبالتالي يمكن أن نقول إن الآية التي تقول (سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى) قد أُضيفت إلى القرآن مؤخراً لأن وقت نزول الآية المزمع في العام العاشر من بدء الرسالة لم يكن هناك مسجد حرام ولا مسجد أقصى.
قبل أن يبدأ محمد دعوته كان يصلي بالكعبة، وعندما بدأ دعوته لم تكن الصلاة جزءاً منها. وفي العام العاشر من بدء دعوته، زعم محمد أن الله أسرى به ليلاً من مكة إلى القدس ثم إلى السماء على ظهر البراق. وعندما رجع من معراجه فرض الصلاة على أتباعه. وكلمة صلاة تُكتب في المصحف صلوة، وكذلك الزكاة تُكتب زكوة، من الأصل الأرامي أو السرياني.
أول ذكر لصلاة المسلمين جاء في القرآن في سورة المزمل، وهي ثالث سورة أتت، ولكن الآية 20 التي ذكرت فيها الصلاة آية مدنية: (وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واقرضوا الله قرضاً حسناً) (المزمل 20).
وأول ما فُرضت الصلاة في السنة العاشرة كانت الصلاة ركعتين بالغداة وركعتين بالعشي، كما قال مقاتل بن سليمان. ثم جعل محمد الصلوات خمسة في اليوم ولكن ركعتين في كل صلاة (ابن سيد الناس، عيون الأثر، 1/140). وأخيراً أصبحت الصلاة ركعتين في الفجر، وأربعة ركعات في الظهر، والعصر، والعشاء، وثلاثة ركعات في المغرب. وليس هناك أي منطق في هذا العدد من الركعات، ولا يمكن أن يكون هذا وحياً إلهياً ويأتي في شكل جرعات كما فعل محمد في تشريع الصلاة.
وبما أن محمداً كان قد سافر كثيراً وتعرف على عبادات اليهود، والمسيحيين والفرس، يبدو أنه قد أُعجب بصلاة الصابئة التي فرضت على معتنقيها خمسة صلوات في اليوم، وفي نفس التوقيت الذي فرضه محمد على أتباعه. وقد قال عن الصابئة في قرآنه: ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ) (المائدة، 69).والصابئة أصلهم، كما يبدو، من أهل فلسطين الذين اضهدهم اليهود لأنهم أخذوا في مذهبهم من المسيحية ومن اليهودية، كما عظمّوا الكواكب. ونتيجةً لهذا الاضطهاد تركوا أرض فلسطين واستقروا في مدينة حران في العراق وبنوا بها معبداً. ويمثل الوضوء بالماء الجاري العمود الفقري للصابئة. وضؤوهم يعتمد على غسل الوجه واليدين والرجلين بماء جاري (جورج منصور، الصابئة المندائيين، صحيفة إيلاف الإلكترونية، 2 مايو 2004). والطريقة التي يؤدي بها المسلم الصلاة هي نفس الطريقة التي كان يستخدمها اليهود في بداية ممارستهم اليهودية. وقد انقرض هذا النوع من الصلاة في اليهودية ولكن ظل ممارساً عند طائفة صغيرة تمارس نفس الصلاة حتى وقتنا هذا. ويمكن للقاريء مشاهدة هذا المقطع للصلاة اليهودية: http://www.youtube.com/watch?v=0aHWASyMjwg
فما يقوله شيوخ الإسلام من أن جبريل نزل وعلّم محمداً الوضوء وطريقة الصلاة، ما هو إلا نوع من التدليس والكذب.
كان عرب ما قبل الإسلام يغسلون موتاهم ويلفونهم بكفن مكوّن من قماش أبيض مصنوع على الأكثر
من الكتان على هيأة البُرد اليماني يلف على جسم الميت، وربطوا الرأس بمناديل، كما ربطوا يدي الميت وقدميه برباط خاص. وقد أقر محمد هذه العادة (جواد علي، تاريخ العرب، ج 2، ص 684)..

وصلاة الجنائز، هي الصلاة التي تقام على جنازة الميت، أي الميت وهو في تابوته، ليرسل إلى القبر، وهي صلاة أقرها الإسلام، وقد أفٍرٍدَ لها باب في كتب الحديث والفقه يعرف ب "كتاب الجنائز". فمن الواضح أن محمداً عندما بدأ دعوته لم تكن الصلاة جزءاً منها رغم أن عرب ما قبل الإسلام كانوا يصلون عند الكعبة. وبعد عشرة سنوات من بدء الرسالة قرر محمد أن الصلاة يجب أن تكون جزءاً من دعوته. وقرر كذلك استلاف صلاة الجنازة وصلاة الاستسقاء من عبادات عرب ما قبل الإسلام.
"وذكر انهم كانوا اذا أرادوا الاستمطار في الجاهلية اجتمعوا وجمعوا ما قدروا عليه من البقر ثم عقدوا في أذنابها وبين عراقيبها السلع والعُشر، ثم صعدوا بها في جبل وعر، وأشعلوا فيها النيران، وضجوا بالدعاء والتضرع، فكانواّ يرون ان ذلك من أسباب السقيا. ولأمية بن أبي الصلت شعر في ذلك.
وكان من عادة أهل مكة في الاستسقاء، انهم كانوا اذا أجدبوا وقحطوا، واشتدت بهم الحاجة، خرج من كل بطن منهم رجل، ثم يغتسلون بالماء، ويتطيبون، ثم يلتمسون الركن ويطوفون بالبيت العتق سبعاً، ثم يرقون أبا قبيس، فيتقدم رجل منهم، يكون من خيارهم، ومن رجال الدين فيهم، ممن يتبركون به، فيدعو الله ويستغيث، طالباً الرحمة والغوث بالمتوسلين اليه".(52)

الصيام:
رمضان كان شهراً عادياً من شهور السنة العربية قبل ظهور الإسلام، فجاء الإسلام ولم يذكر شيئاً عن رمضان ومكث محمد ثلاث عشرة سنة بمكة لم يصم بها أو يتحدث عن شهر رمضان. وعندما وصل إلى المدينة واختلط باليهود عرف أنهم يصومون عاشوراء، فسأل عن هذا الشئ الغريب عليه فقالوا له إنه يوم عاشوراء، اليوم الذي أنجى الله فيه موسى وقومه وأغرق فرعون وجنوده. ويومها قال محمد (نحن أولى بموسى منهم) فصامه وفرض على الناس صيام عاشوراء (ابن قيم الجوزية، زاد المعاد، ج2، ص 36).
فمحمد لم يكن يعرف عن الصيام شيئاً وعندما عرف بيوم عاشوراء ظل مكتفياً بصيامه إلى ان نزل أكثر من نصف من سورة البقرة بالمدينة وعلى عدة سنين حتى نزلت الآية 183، وعلى أحسن الفروض في السنة الثالثة للهجرة، لتخبر النبي (يا أيها الذين آمنوا كُتب عليكم الصيام كما كُتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون). وهذه الآية لم تحدد عدد الأيام التي يجب أن يصوموها أو عدد ساعات اليوم التي يصومها المؤمن. ولذلك بدأ محمد بالصيام ثلاثة أيام من كل شهر. ثم زادها إلى عشرة أيام من كل شهر ثم صار الصيام شهراً كاملاً عندما نزلت الآية (شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان) (البقرة 185). صيام عشرة أيام من كل شهر أخذه محمد من الديانة المانوية التي فرضت على أتباعها صيام سبعة أيام من كل شهر. وحتى بعد نزول هذه الآية لم يجعل صيام رمضان واجباً على كل الناس إذ أعفى الأغنياء من الصيام عندما قال (وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فمن تطوع خيراً فهو خير له وإن تصوموا خيرٌ لكم) (البقرة 184). فإذاً الغني الذي يطيق أن يطعم مسكيناً كل يوم في رمضان لا يصوم إلا إذا أراد أن يتطوع خيراً. أما الفقير فعليه أن يصوم.
وحتى السنة الثانية من الهجرة لم يذكر النبي أي شيء عن نزول القرآن في شهر رمضان، خاصة عندما حكى للناس كيف جاءه جبريل في غار حراء وهو يتعبد، وقريش كانوا يتعبدون شهراً من السنة في غار حراء، ولم يكن ذلك الشهر رمضان. ولكن فجأة بعد أن نزلت آيات البقرة عن الصيام، جاءت الآية التي تقول (شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدًى للناس وبينات من الهدى والفرقان). ولما كنا نعرف أن القرآن نزل على مدى ثلاث وعشرين سنة، ولم ينزل كاملاً على محمد كما نزلت التوراة على موسى، جاء فقهاء الإسلام بقصص خرافية تحاول تفسير هذا الخلط العجيب في التاريخ، فقالوا إن الله أنزل القرآن كاملاً من السماء السابعة إلى بيت العزة في السماء الدنيا في شهر رمضان، وتحديداً في ليلة القدر. فإين هو بيت العزة هذا الذي يتكلمون عنه؟ ولماذا لم تجده أي مركبة فضائية حتى الآن؟ وحتى لو كان هذا البيت موجوداً، فلماذا الاستعجال في إنزال القرآن من السماء السابعة إلى السماء الدنيا إذا كان إنزاله إلى محمد سوف يستغرق ثلاثة وعشرين عاماً؟ فجبريل لم يكن يحتاج إلى بنزين أو ديزل لينزل من السماء السابعة إلى السماء الدنيا حتى نقول أن إنزال القرآن دفعة واحدة من السماء السابعة إلى السماء الدنيا يوفر على جبريل بعض الوقود. أما كان الأجدر أن يحفظه الله في السماء السابعة حتى لا تسترق الشياطين منه شيئاً في السماء الدنيا؟ فالقرآن يقول رغم أنه حرس السماء الدنيا إلا أن بعض الشياطين كانوا يخطفون الخطفة الواحدة على عجل فتطاردهم الشهب وربما لا تصيبهم. (وحفظاً من كل شيطان مارد. لا يسّمعّون إلى الملأ الأعلى ويُقذفون من كل جانب. دحوراً ولهم عذاب واصب. إلا من خطف الخطفة فاتبعه شهاب ثاقب) (الصافات 7-10).
وروى البخاري عن البراء أنه لما نزل صوم رمضان كان غير مسموح لهم الاقتراب من نسائهم طوال شهر رمضان. وقال آخرون إنه كان مسموحاً لهم بعد الإفطار على شرط إلا ينام الرجل أو المرأة قبل الجماع. فإذا نام أحدهما ثم أفاق بالليل فلا يمكنه مجامعة الزوج. وكالعادة جاء عمر بن الخطاب بالحل. فقد كان يسمر مع رسول الله بعد الإفطار وعندما رجع إلى بيته أراد أن يجامع زوجته فقالت له: إني نمت. فحسب هو أنها إنما تتمنع عليه فوطئها. وجاء رسول الله في اليوم التالي وقال له: أعتذر إلى الله وإليك، فإن نفسي زينت لي فوقعت بأهلي، فهل تجد لي من رخصة؟ فقال له الرسول (لم تكن حقيقياً يا عمر). وهذا يعني أنه لم يجد له رخصة فيما فعل، فرجع عمر إلى أهله مهموماً. فلما بلغ بيته أرسل إليه محمد وأنبأه أن الله قد عذره بآية من القرآن، وهي (أُحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم هن لباس لكم وأنتم لباسٌ لهن علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم فالآن باشروهن وابتغوا ما كتب الله لكم) (البقرة، 187 ). وهنا يتبين لنا سرعة نزول جبريل من السماء السابعة إلى الأرض ليخبر محمداً أن الله قد غفر لعمر، ولم يكن عمر قد وصل بيته بعد.
فواضح أن محمداً لم يكن يعلم عن الصيام شيئاً حتى هاجر إلى يثرب وتعلم من اليهود، ثم بنى عدد أيام الصيام بناءً. بدا بيوم عاشوراء، ثم جعله عشرة أيام من كل شهر، ثم شهراً كاملاً. وغيّر في تشريع ما يجوز للصائم إتيانه وما لا يجوز له، حسب ما اقتضت الضرورة أو ظهر عدم إمكانية ما فرضه من قيود مثل إتيان النساء بعد إفطار الصائم. ومرة أخرى في سورة البقرة يقول للمسلمين (يا أيها الذين أموا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين قبلكم) (البقرة 183). فمن هم الذين كُتب عليهم صيام شهر كامل من الفجر حتى مغيب الشمس؟
المراجع:
(52) جواد علي، المفصل في تاريخ العرب، ج 1، ص 319



#كامل_النجار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منابع الإسلام - الفصل الثالث - 7
- منابع الإسلام - الفصل الثالث - 6
- منابع الإسلام - الفصل الثالث - 5
- منابع الإسلام - الفصل الثالث - 4
- منابع الإسلام - الفصل الثالث - 3
- منابع الإسلام- الفصل الثالث - 2
- منابع الإسلام - الفصل الثالث 1
- منابع الإسلام - الفصل الثاني - عرب ما قبل الإسلام
- منابع الإسلام - الفصل الأول - مكة ومكانتها التاريخية 3
- منابع الإسلام - الفصل الأول- مكة ومكانتها التاريخية 2
- الفصل الأول: مكة ومكانتها التاريخية 1
- منابع الإسلام من العراق للشام - الحلقة الأولى
- النجاشي وتاريخ الإسلام المزيف
- الأحرف المبهمة في بداية السور القرآنية
- بدا المسلمون يخجلون من قرآنهم
- التناقضات في حياة قثم بن عبد اللات
- حقوق الطفل في الإسلام
- قثم بن عبد اللات وداء الصرع
- وأد العقل المسلم
- القرآن وتاريخ مصر والسودان


المزيد.....




- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل النجار - منابع الإسلام - الفصل الثالث - 8