أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - اطماع الامارات في جزيرة سقطرى اليمنية















المزيد.....

اطماع الامارات في جزيرة سقطرى اليمنية


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 6220 - 2019 / 5 / 4 - 11:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


جزيرة سقطري يمنية تحظى بموقع إستراتيجي هام، لقبت بأكثر المناطق غرابة في العالم نظراً للتنوع الحيوي الفريد بها والأهمية البيئية، سيطرت عليها الإمارات في ظل أجواء الحرب في البلاد وأرسلت قواتها إلى هناك بداية مايو/أيار 2018.

الموقع
تقع جزيرة أو أرخبيل سقطرى في الساحل الجنوبي للجزيرة العربية أمام مدينة المكلا شرق خليج عدن حيث نقطة التقاء المحيط الهندي ببحر العرب وكذلك إلى الشرق من القرن الأفريقي. وتبعد عن السواحل الجنوبية لليمن بنحو 350 كيلومترا.

ويتشكل الأرخبيل من عدة جزر منها درسة وسمحة وعبد الكوري، إلى جانب ست جزر صخرية. وعاصمة سقطرى هي حديبو، وتبلغ مساحة الجزيرة 3650 كيلومترا، أما عدد سكانها فيقدر بنحو 150 ألف نسمة.

التاريخ
تظهر التنقيبات الأثرية أن جزيرة سقطرى عُرفت منذ العهود القديمة، وأن حياة البرية فيها تعود إلى ألف سنة قبل الميلاد. وجاء في كتاب لسان العرب للهمداني أن أصول سكان سقطرى تعود إلى مهرة بن حيدان وقبائل حِمْيَريه، وبعض العشائر يعود أصلها إلى حضرموت وسلطنة عُمان.

وبسبب موقعها الإستراتيجي، تعاقبت على هذه الجزيرة موجات من البرتغاليين والرومان بهدف احتلالها، فضلا عن الإنجليز.

واسم سقطرى ذكره المؤرخون القدامى، وورد في كتب التاريخ والمعاجم اللغوية والخرائط الجغرافية بصور وأشكال مختلفة مثل سقطرة وسوقطرى وسوقطرا وسقوطرى وسكوطرة.

المناخ
مناخ الجزيرة استوائي، تبلغ درجة الحرارة في السهل والساحل 38 درجة صيفا، وفي أعالي الجبال من 25 إلى 28 درجة. والأمطار موسمية في الربيع والخريف، وفي الشتاء تتعرض الجزيرة والمنطقة البحرية بصفة خاصة لعواصف ورياح شديدة.

التنوع البيئي
يعتاش سكان الجزيرة على عائدات السياحة، وبيع منتجات مثل اللبان والصبر والمر والبخور، إضافة إلى أنواع مختلفة من عسل النحل بعضها نادر جدا ولا ينتج في أي مكان آخر من العالم.

كما يعتمد بعض سكان بادية سقطرى على رعي المواشي (الإبل والأبقار والأغنام) بالإضافة إلى الصيد، وتشير مصادر إلى أن الصيادين في الجزيرة يمثلون ما نسبته 70% من السكان.
وتعد سقطرى أكبر محمية طبيعية في بحرها وبرها، وأوسع متحف للثروة النباتية والأعشاب الطبية والأشجار المعمرة، وتنفرد بتنوع نباتي يضم نحو 850 نوعا من النبات، منها 293 نوعا مستوطنا. ونادرا لا يوجد في مناطق أخرى من العالم، وهو ما جعل منظمة اليونسكو تصنفها عام 2008 ضمن قائمة التراث العالمي، كما أدرج الأرخبيل في يناير/كانون الثاني 2017 كأحد المواقع البحرية العالمية ذات الأهمية البيولوجية من قبل اليونسكو.

وسقطرى موطن لأشكال جميلة من الطيور الداجنة والطيور المهاجرة، ويوجد بها عدد من شلالات المياه المنحدرة من أعالي الجبال، وفيها كهوف وأكبر مغارة مأهولة، تسكنها عدد من الأسر مع المواشي.

كما أن جزيرة سقطرى موطن أشجار اللبان المشهورة خلال العصور القديمة، حيث يوجد فقط 25 نوعاً من اللبان في العالم بأسره، تسعةٌ منها في جزيرة سقطرى، واشتهر اسم سقطرى كثيراً في حضارات العالم القديم التي كانت تعتبر اللبان والبخور والمر والصبار سلعاً مقدسة، ولهذا السبب أطلق الإغريق والرومان على سقطرى "جزيرة السعادة".

وأثار الموروث الطبيعي والثقافي لسقطرى فضول الكثير من العلماء الأوربيين خلال القرن الـ 19 الميلادي، ولقد اعتبرت قمة الأرض المنعقدة بمدينة ريو دي جانيرو البرازيلية عام 1992 أن الجزيرة اليمنية ضمن تسع مناطق عالميا لا تزال بكرا، ولم تصبها أية عمليات تشويه.

سيطرة إماراتية
عانت سقطرى كغيرها من المناطق اليمنية من تبعات الحرب، وظهرت انعكاساتها على الجانبين الإنساني والاقتصادي، وحتى على الحياة الطبيعية التي تمثل التراث العالمي الذي تزخر به الجزيرة، حيث لجأ السكان إلى قطع الأشجار واستخدام أخشابها في الطهو والتدفئة بسبب عدم وجود الغاز.

وبسبب مخزونها المتنوع وخصائصها الطبيعية الفريدة من نوعها، أسالت سقطرى لعاب الإمارات التي استغلت الأوضاع المتردية في اليمن لمحاولة بسط سيطرتها ونفوذها على هذه المنطقة، من خلال تحكمها في أنشطة الحياة هناك والعمل على شراء أراض يمنية، رغم منع السلطات بيع أراض لمستثمرين جانب.

وبداية مايو/أيار 2018 أقدمت الإمارات على إرسال قواتها بشكل مفاجئ إلى مطار سقطرى بلا تنسيق مع الجانب اليمني، وذلك بالتزامن مع زيارة للجزيرة من قبل رئيس الحكومة أحمد عبيد بن دغر ووزراء، وهي الخطوة التي رفضتها الحكومة الشرعية واعتبرتها غير مبررة.

وكتب وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش في حسابه على تويتر قائلا "لنا علاقات تاريخية وأسرية مع سقطرى وأهلها".

قالت شبكة ” Inside Arabia Magazine،إن دولة الإمارات استحوذت على جزيرة سقطرى بعد إنشاء قاعدة عسكرية في الجزيرة اليمنية وتنفذ تنمية اجتماعية واقتصادية واسعة النطاق للتوسع على المياه اليمنية .
وتساءلت شبكة المختصة في شوؤن الجزيرة العربية في تقرير لها حيال ذلك، هل تقدم دولة الإمارات العربية المتحدة فقط مساعدات إنسانية واقتصادية أم أنها تضع الأساس “للانفصال” المستقبلي للجزيرة عن البر الرئيسي في اليمن؟ وبحسب التقرير تقع جزيرة سقطرى اليمنية، التي يطلق عليها اسم ” جوهرة الجزيرة العربية “، في خليج عدن بالقرب من القرن الإفريقي، على بعد 217 ميلاً قبالة الساحل الجنوبي لليمن و817 ميلاً من أبو ظبي بينما يطير الغراب.


وأضاف تقرير في السنوات الأخيرة، أصبحت سقطرى النقطة المحورية في الصراع على السلطة بين اليمن والإمارات المحتلة .
وبدأ تحالف بقيادة السعودية والإمارات تدخلاً عسكريًا في اليمن في عام 2015 لدعم حكومة هادي الموجودة في الرياض، التي اتخذتها كشماعة للاستحواذ والتوسع في المناطق اليمنية خصوصا البحرية منها.
وأشارت شبكة (Inside Arabia Magazine) إلى أنه على الرغم من أن الحوثيين لم يصلوا إلى أي مكان بالقرب من سقطرى ، إلا أن الإمارات العربية المتحدة تستخدم الموقع الاستراتيجي للجزيرة المحمية من قبل اليونسكو لتوسيع قوتها الإقليمية.
وأفاد التقرير أن سقطرى البعيدة إلى حد كبير عن الأزمة اليمنية المستمرة، كانت نقطة محورية في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتحدث عن الدمار الذي لحق بالجزيرة جراء إعصار تشابالا وميغ في نوفمبر 2015، حيث قدمت دولة الإمارات العربية المتحدة حينها مساعدات إنسانية كبيرة لسكان الجزيرة. أطلقت العديد من المشاريع لتحسين البنية التحتية، بما في ذلك إعادة بناء وتطوير المدارس والمستشفيات والطرق.
وخلال العام 2016، أرسل الإماراتيون كميات كبيرة من المواد الغذائية والإمدادات إلى سكان سقطرى ، وبحلول أكتوبر 2016 ، كانت الطائرة الحادية والثلاثون من الإمدادات الطبية وغيرها من الإمارات قد هبطت على الجزيرة.

وتابع: أنه بحلول مارس 2017، أرسلت الإمارات ملايين الدولارات إلى الجزيرة ومع ذلك، لا تزال هذه الجهود تثير تساؤلات حول النوايا طويلة الأجل لهذا البلد الخليجي. لماذا سقطرى؟ يرى تقرير الشبكة أنه منذ أن أصبح جبل علي في دبي أكثر الموانئ ازدحاما في الشرق الأوسط، بدأت الإمارات في بناء وتوسيع الموانئ الأخرى في البحر الأحمر والخليج العربي لاحتكار المنطقة وتقويض نفوذ إيران لأنها تحاول السيطرة على الشحن البحري الرئيسي في قناة السويس حسب زعمهم .
ويقول التقرير إن جزيرة سقطرى تتميز بموقعها الاستراتيجي الواقع وسط واحدة من أهم طرق تجارة النفط في العالم. وبحسب التقرير تعتزم الإمارات العربية المتحدة أن تصبح مركزًا في طريق التجارة بين الشرق والغرب في المستقبل. ونقلت الشبكة في تقريرها عن الأكاديمي “أندرياس كريج” قوله إن موقع “سقطرى” الاستراتيجي سيمكن الإمارات من التحكم في التجارة التي تمر عبر قناة السويس ومضيق باب المندب بين اليمن والقرن الأفريقي.
وأضاف: تمركزت الدبابات والقوات الإماراتية في سقطرى في مايو 2018، وتسعى لتعزيز وجودها وتعزيز قوتها في القناة، وفي نفس الشهر، أنشأت دولة الإمارات العربية المتحدة قاعدة عسكرية في الجزيرة، والاستيلاء على مطار سقطرى والموانئ البحرية وبناء البنية التحتية البحرية وشبكات الاتصالات.
وقال بيتان مكيرنان، الصحفي ومؤلف أول تقرير عن الشهود حول القوات الإماراتية في سقطرى ، إن هذه الخطوة هي “مزيج من استراتيجيات القوة الصلبة واللينة في الإمارات العربية المتحدة في كل من اليمن وفي منطقة القرن الإفريقي الأوسع” . وأوضح التقرير خلقت القاعدة العسكرية لدولة الإمارات العربية المتحدة ما يصل إلى 5000 وظيفة جديدة. أجرت دولة الإمارات العربية المتحدة أيضًا إحصاءات لسكان الجزيرة ، وأخذت عددًا من سقطرى إلى أبوظبي لتلقي فحوصات طبية مجانية ، وحتى قدمت بعض التصاريح الخاصة للعمل في الإمارات العربية المتحدة.
وأضاف: نظرًا لأن الجزيرة هي موطن لنباتات وحيوانات غير عادية وفريدة من نوعها ، فقد نظر البعض إلى خطوة أبوظبي على أنها محاولة لتحويل سقطرى ليس فقط إلى قاعدة عسكرية إماراتية دائمة ، ولكن أيضًا كمنتجع مهم للعطلات. وقالت إن رجال الأعمال الإماراتيين يخططون لبناء فنادق فاخرة في جميع أنحاء الجزيرة .

وفقا لماكرنان. مستقبل دولة الإمارات العربية المتحدة؟ وقالت شبكة (Inside Arabia Magazine)، إن دولة الإمارات استغلت شبه الغياب والخلل في الحكومة اليمنية لتعزيز سيطرتها على جنوب اليمن. ومنذ عام 2017، دعمت الإمارات المجلس الانتقالي الجنوبي (STC)، وهي حركة تطالب بالاستقلال في محافظات جنوب اليمن، بما في ذلك سقطرى.
وفي يناير 2018، استولت المجموعة على العديد من المكاتب الحكومية خلال الاشتباكات القاتلة في مدينة عدن الساحلية، مما دفع حكومة هادي إلى اتهامهم بمحاولة شن انقلاب. بالإضافة إلى خلافه مع شركة الاتصالات السعودية، كان رئيس الوزراء اليمني السابق أحمد بن دغر في صراع مع دولة الإمارات العربية المتحدة.
وفي مايو 2018، حاصرت القوات الإماراتية بن دغر خلال زيارة قام بها إلى محافظة سقطرى. بالإضافة إلى ذلك، قام هادي المدعوم من الخليج بإقالة بن داغر في أكتوبر 2018، متهماً إياه بـ “الإهمال” والقى باللوم عليه في الأزمة الاقتصادية في البلاد. ومع ذلك، فمن الأرجح أنه أقيل بسبب صراعه مع شركة الاتصالات السعودية. ويستدل التقري لقاء مع مجموعة من شيوخ سقطرى والمقيمين في أواخر ديسمبر 2018،
قال المؤرخ الإماراتي حمد المطروشي إن أهالي سقطرى “سيكونون جزءًا من الإمارات ويستحقون المواطنة دون طلب”، مطالبين بعلاقات تاريخية بين الإماراتيين و Socotris. وأضاف: أغضب هذا البيان اليمنيين الذين ينظرون إلى وجود الإمارات في سقطرى على أنه بداية لجدول أعمال استعماري.
في مايو 2018 ، احتج سكان الجزيرة للتعبير عن سخطهم على الانتشار العسكري لدولة الإمارات في جميع أنحاء الجزيرة ووصفوها بالاحتلال، ونفت الإمارات بشكل قاطع جميع الاتهامات المتعلقة بمحاولاتها المزعومة لتقويض سيادة اليمن. علاوة على ذلك ، تؤكد أبوظبي أنها لعبت دورًا مهمًا في تطوير البنية التحتية التي تمس الحاجة إليها ، ومساعدة سكان سقطرى من خلال مشاريع مختلفة ، وتأمين الجزيرة . ومع ذلك ، فإن التحالف الذي تقوده السعودية الإمارات العربية المتحدة يشن حرباً وحشية في شمال اليمن وخلق أسوأ أزمة إنسانية في العالم .

في حين أن سقطرى ، بعيدة عن الساحل الجنوبي لليمن ، معزولة عن الصراع ومعاقل المتمردين. بررت دولة الإمارات نشر قواتها في مايو 2018 من خلال الادعاء بأنها كانت جزءًا من “جهود التحالف العربي” لدعم الحكومة اليمنية الشرعية في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ اليمن. ومع ذلك ، في نفس الشهر ، أكدت بعض القيادات في حكومة هادي أنه لم يكن هناك تنسيق عسكري بينها وبين الإمارات ، لذلك طلبت أن تتدخل المملكة العربية السعودية بدلاً من ذلك للتوسط في حل للوضع في سقطرى.
ويوضح التقرير أنه على الرغم من هذه الصفقة، تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة الحفاظ على دورها بصفتها السلطة الحكومية الفعلية ومزود المساعدات في سقطرى. ويشير التقرير إلى أنه مع كل يوم يمر، توسع دولة الإمارات في اليمن لتصبح قوة إقليمية أقوى.
ومع ذلك، يبقى أن نرى ما إذا كانت أبو ظبي ستغادر سقطرى بمجرد انتهاء النزاع، أو ما إذا كانت ستستمر في خدمة مصالحها الخاصة في الجزيرة، وربما حتى يومًا ما، ستطالب بها كأرض إماراتية.



#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإمارات تواصل مسلسل الانتهاكات في حضرموت اليمنية
- اول مايو في اليمن -العدوان والاحتلال
- شطحات (اخوان الاصلاح ) في اليمن
- تعز مخبوط !!!
- وكم تألم الاشواق روحآ لو عشقه
- انت الثبات إن عصفت بي الحياة ياسندي
- أيّها السّارق قلبي
- وان سالوك عن الحب؟!
- الحزب الاشتراكي اليمني حزب عريق يمتلك تجربة وطنيه عظيمه
- لا شرعية لاي قرارات تصدر من اجتماعات مجلس النواب و الانتقالي ...
- المثقف بين خيارين اما الارتزاق او المقاومه والموت جوع
- الامارات و السعوديه هما وجهان لعملة واحده هم من يحتلون الجنو ...
- فشل الانتقالي الاماراتي في الجنوب
- حرب عالمية وشيكة شاملة
- سنرحل ذات يوم ولم يبقى الا الحب
- ساترك لكم قلبي..وارحل !!
- السعودية تقتل اطفال اليمن و تطرد السفير الكندي
- دعوة لتجنيب البحر الأحمر وباب المندب أي عمليات عسكرية
- الامارات خذلت ابناء الجنوب
- الامارات تعرقل صفقه تبادل الاسرى بين اليمنيين


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - اطماع الامارات في جزيرة سقطرى اليمنية