أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عناد ابو وندي - رسالة إلى الملك عبد الله الثاني بِعِلم الشعب الأردنيّ وبتصرّفه/تواقيع















المزيد.....

رسالة إلى الملك عبد الله الثاني بِعِلم الشعب الأردنيّ وبتصرّفه/تواقيع


عناد ابو وندي

الحوار المتمدن-العدد: 6145 - 2019 / 2 / 14 - 15:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وجهت شخصيات أردنية بارزة رسالة إلى الملك عبد الله الثاني،الاربعاء، اجمعت على ان وضع البلاد “يستدعي عملية إنقاذ وطني”.
ووفقا للرسالة فقد تكرَّرت، طوال السنوات الماضية، المخاطبات والنداءات الموجَّهة إليكم مِنْ مختلف أوساط الشعب الأردنيّ وفئاته واتَّجاهاته، مطالِبةً إيّاكم بالتصحيح والتغيير؛ إلا أنَّ هذه المخاطبات والنداءات كلَّها لم تجد منكم أذناً صاغية.
ونوهت الرسالة لا بل تمّ التعامل معها بالكثير من اللامبالاة والإهمال المتعمّد، وواصلتم رعاية النهج السياسيّ والاقتصاديّ القائم على الفساد والاستبداد.. المدمِّر لمصالح الشعب، والمهدِّد لأمن الوطن واستقراره؛ ما تسبَّب في تفاقم منسوب الأذى والإفقار للشعب الأردنيّ، ووضع البلاد على حافّة الهاوية.
وتاليا نص الرسالة:
تكرَّرت، طوال السنوات الماضية، المخاطبات والنداءات الموجَّهة إليكم مِنْ مختلف أوساط الشعب الأردنيّ وفئاته واتَّجاهاته، مطالِبةً إيّاكم بالتصحيح والتغيير؛ إلا أنَّ هذه المخاطبات والنداءات كلَّها لم تجد منكم أذناً صاغية، لا بل تمّ التعامل معها بالكثير من اللامبالاة والإهمال المتعمّد، وواصلتم رعاية النهج السياسيّ والاقتصاديّ القائم على الفساد والاستبداد.. المدمِّر لمصالح الشعب، والمهدِّد لأمن الوطن واستقراره؛ ما تسبَّب في تفاقم منسوب الأذى والإفقار للشعب الأردنيّ، ووضع البلاد على حافّة الهاوية.
إنَّ وطننا وشعبنا يقفان الآن على مفترق طريقين.. أوَّلهما الطريق الذي تسير عليه البلاد الآن بغير إرادتها، والذي اُختُبِرَت نتائجه لسنواتٍ طويلة فكانت كارثيّة، ولا يُتَوقَّع مِنْ متابعة السير عليه سوى المزيد من الآثار السلبيّة المدمِّرة؛ أمَّا الثاني، فهو طريق إنقاذ ما يمكن إنقاذه وإعادة بناء الدولة بما يتَّفق مع مصالح الشعب وطموحاته.
إنَّ هذه البلاد لأهلها، ولا يجوز لكائنٍ مَنْ كان أنْ يخاطر بأمنها واستقرارها، ويفرِّط بثرواتها واستقلالها ومستقبل أبنائها.
واستناداً إلى ما سلف، كلّه، وتأكيداً لِما جاء في بيان «لجنة المتابعة الوطنيّة» الصادر في 6 تشرين الأوَّل 2018، نقول:
إنَّ إنقاذ البلاد يتطلَّب منك القيام بما يلي:
1. اتِّخاذ موقف حازم وإجراءات عمليّة جدّيّة محدَّدة وفاعلة في الحرب على الفساد وملاحقة الفاسدين جميعهم.. بمَنْ فيهم الدائرة المحيطة بك؛
2. إعادة ترتيب الديوان الملكيّ (المتخَم بآلاف الموظَّفين) وهيكلته بما يتَّفق مع الدستور والقوانين والأعراف المتَّبعة في الدول الديمقراطيّة، وإلغاء كافّة المكاتب والدوائر الموازية التي تتغوَّل على مؤسَّسات الدولة الدستوريّة وتهيمن عليها وتصادر صلاحيّاتها.. بما فيها مكتب زوجة الملك، ومكتبا المخابرات والأراضي الخاصَّان بالديوان الملكيّ؛ وإلغاء مؤسَّسة وليّ العهد؛ فهذه المكاتب والدوائر والهيئات، جميعها، تعمل خارج نطاق الدستور والأعراف المؤسَّسيّة الديمقراطيّة؛
3. تشكيل لجنة دستوريّة مِنْ خبراء قانونيين ثِقات تكون مهمّتها إعادة صياغة الدستور بما يتَّفق مع روح العصر ومع أكثر الأعراف والأصول الديمقراطيّة تقدّماً، ليشتمل بوضوح ومِنْ دون أيّ لبس على حقّ الشعب في أنْ يكون هو مصدر السلطات؛ واقتران المسؤوليّة بالمساءلة؛ وتخليص المدوّنة الدستوريّة مِنْ كلّ الشوائب المعزِّزة للسلطة الفرديّة المطلقة التي تغوَّلتْ على صلاحيّات جميع السلطات والمؤسَّسات وصادرت حقوق الشعب الأردنيّ.. وفي مقدّمتها حقّه في تقرير مصيره وحكم نفسه وبلده؛ والنصّ بوضوح وبلا أدنى لبس على أنَّ الحكومة وحدها هي صاحبة الولاية العامّة، وأنَّها (الحكومة) يجب أنْ تنبثق من الأغلبيّة النيابيّة المنتخبة انتخاباً ديمقراطيّاً نزيهاً (ولا تُعيَّن تعييناً)؛ وتحصين الانتخابات من العبث والتزوير، وتجريم كلّ فعل يؤدِّي إلى تزييف إرادة الشعب بأيّ صورة مِنْ صوره؛
4. إعادة الأموال والموارد والثروات المنهوبة، والأراضي التي تمَّ الاستيلاء عليها مِنْ بعض أفراد الأسرة الملكيّة وكذا الأراضي التي تمّ تسجيلها باسم القوّات المسلّحة، إلى خزينة الدولة؛
5. وقف زياراتك الخارجيّة الكثيرة التي تكلّف خزينة الدولة مبالغ طائلة، وربطها بموافقة الحكومة مع بيان أسبابها ومُددها ومبالغ تكاليفها؛ لافتين النظر إلى أنَّ مردودها السياسيّ والاقتصاديّ الإيجابيّ على الدولة لا يُذكَر، وأنَّه رغم كلّ هذه الزيارات الكثيرة فإنَّ علاقاتنا مع دول الإقليم ودول العالم في أدنى مستوياتها؛
6. وقف هدر أموال الشعب الأردنيّ، بلا حسيب أو رقيب، على الأسرة الملكيّة والأقرباء والأنسباء والمحاسيب، ورفع يدهم عن أموال الدولة (ومِنْ ضمنها، أموال أمانة عمَّان). ويجب أنْ تصبح دخول كلّ أفراد الأسرة الملكيّة – بمَنْ فيهم الملك وأسرته الخاصّة – على شكل مخصَّصات ورواتب محدَّدة بقانون وأنظمة خاصّة، وأنْ تخضع لقانون إشهار الذمّة وللضرائب المفروضة على سائر المواطنين الأردنيين؛
7. حظر الاشتغال بالأعمال الخاصّة (البزنس) على الأسرة الملكيّة وأقربائها وأنسبائها؛ فالتجارة والإمارة لا تجتمعان؛
8. معالجة الأوضاع الاقتصاديّة المنهارة للدولة، وفق مخطَّطِ إنقاذٍ مدروسٍ يضمن مصالح أوسع الفئات الشعبيّة، ويُعزِّز النشاط الاقتصاديّ بالاستناد إلى تدخّل الدولة فيه.. مِنْ أجل حمايته، ومعالجة اختلالاته، وضمان التشغيل الواسع للأيدي العاملة، وتحسين الأوضاع المعيشيّة للمواطنين؛ وبما يطلق عجلة التنمية الوطنيّة، ويرسي البنية التحتيّة الضروريّة للاعتماد على الذات (بدلاً من استجداء المساعدات والقروض والهِبات)، وينهي التبعيّة؛
9. وقف تصفية الجيش العربيّ الأردنيّ، وإغلاق القواعد العسكريّة الأجنبيّة القائمة على الأرض الأردنيّة خلافاً للدستور؛
10. وقف التطبيع مع العدوّ الصهيونيّ، ووقف تدخّلاته الفظّة في مختلف مستويات القرار الأردنيّ وهيمنته على البلاد خلافاً للمصالح الوطنيّة وخلافاً لإرادة الشعب الأردنيّ، وإلغاء صفقة الغاز المشبوهة والجائرة التي عُقِدَتْ معه؛
11. استعادة السيادة الوطنيّة، والكفّ عن رهن البلاد ومصالحها لمصالح (وسياسات) العدوّ الصهيونيّ والولايات المتّحدة وبعض توابعهما؛ والتوقُّف عن المشاركة في المؤتمرات الاستعماريّة والمحاور والأحلاف المشبوهة.. ومِنْ ضمنها، «مؤتمر وارسو» الذي يهدف إلى أقامة تحالفٍ ذليلٍ معلن بين الدول العربيّة التابعة (ومِنْ ضمنها الأردن) وبين العدو الصهيونيّ؛
12. إقامة علاقات متوازنة مع جميع دول الإقليم (باستثناء العدوّ الصهيونيّ) ومع مختلف دول العالم.. شرطها الأوّل هو المصالح الوطنيّة الأردنيّة؛
13. نرفض رفضا قاطعاً مشاريع التجنيس والتوطين المشبوهة كما نرفض أيضا تعيين سعد هايل السرور مستشارا للملك لشؤون العشائر ونرى فيه توطئة للتجنيس الجماعي لبعض القبائل البدوية في العراق وسوريا والحاقهم بقوات الدرك وقوات البادية — كما سبق أن حدث — ثم استخدامهم لقمع الشعب الأردني.
وبعد، فهذه بلادنا وليس لنا سواها، كما أنَّها ليست مزرعةً لأحدٍ.. كائناً مَنْ كان، ولن نسمح لأيٍّ كان بالمخاطرة بأمنها واستقرارها ومستقبلها. وما عرضناه أعلاه هو بعض شروط الحدّ الأدنى لإنقاذ البلاد من الهاوية التي تنحدر إليها بلا إبطاء. وأنت شخصيّا، ثمّ المحيطون بك، تتحمّلون المسؤوليّة الكاملة عن المصير المرعب الذي ستؤول إليه أوضاع البلاد ما لم تقم باتّخاذ الإجراءات الانقاذيّة الضروريّة قبل فوات الأوان.
في الختام،
نُعلن أنَّنا بصدد إعلان مجلسٍ وطنيٍّ للإنقاذ يضمُّ كلَّ الوطنيين الأردنيين الأحرار، هدفه تخليص البلاد من الفساد والاستبداد ووضعها على طريق التقدّم والنهوض.
عاش الشعب الأردنيّ المنكوب الصابر
والحريّة للأردن وشعبه
والمجد والخلود لشهدائنا الأبرار.
لجنة المتابعة الوطنيَّة
صدر في عمَّان في تاريخ 13 شباط/فبراير 2019
التواقيع بالأسماء الشخصيّة:
1.معالي السيد أمجد هزاع المجالي
2. الفريق الركن.م. محمود حماد
3. الفريق الركن. م .موسى العدوان
4. النائب السابق تيسير شديفات
5. النائب السابق حازم العوران
6. المحافظ السابق ثامر دميثان ارفيفان المجاليه
7. اللواء الدكتور. م .محمد العتوم
8. اللواء الركن .م .سلمان المعايطه
9. العميد الركن الدكتور. م. علي الحباشنة
10. الدكتور أحمد فاخر
11. الدكتور سالم الحياري
12. الدكتور سفيان التل
13. الدكتور عصام السعدي
14. الدكتور عبد الله العساف
15. الدكتور محمد البطاينه
16. الدكتوره هدى فاخوري
17. الشيخ سالم الفلاحات
18. السيد سعود قبيلات
18. المهندس أحمد الرشدان
19. عقيد ر.م. سالم العيفه
20. عقيد ر.م. حجازي البحري
21. عقيد ر.م. آمين الجعافرة
22. السيد فاروق العزه
23. السيد فلاح إديهم الصخري
24. السيد ماجد الشراري
25. السيده أمل العموش
26.الدكتور عماد مصطفى الشدوح
27. الصحفي عناد محمد ابو وندي
28.مهندس مندوب سلامه عبيدات
29.السيد أيمن ناصر صندوقة
30.المهندس مروان صالح ابو الفول
31.بسام طبيشات
32.رائد محمد العزام
33. منصور عمر المعايطة
34.محمد عوض المكاحلة
35.مصلح عبدالله مصلح الصرايره
36.الدكتور يوسف سليمان الحامد
37.الدكتور محمد كاسب
38. السيد جمال المجالي
39.الدكتور محمد تركي بني سلامة
40.الدكتور عزام علي عنانزة
41.الدكتور رشيد سليم الجراح
42.حسين محمد الشبيلات
43.د.علي عواد الشرعة
44.السيد خالد المجالي
45.السيد محمد عادل المجالي
46.م. فراس الصمادي
47.السيد عوده القطاطشه
48.السيد جمال المجالي
49.د.منصور المعايطة
50.الدكتور صامد علي دراوشة
51.م.عماد ربايعه
52.السيد عمر الحباشنة
53.د.محمد كاسب
54.العميد سامي المجالي
55.السيد خالد القطامي
56.مها محمد موسى مبيضين
57.مالك غالب ابو غرابي
58.د.عبد الخالق ختاتنه
59.د. رضا ختاتنه
60.السيد بشار الرواشدة
61.ا.د.زيدون محمد المحيسن
62.السيد ضرغام هلسه
63.النائب السابق وصفي الرواشدة
64.السيد بسام محمد الدلقموني
65.م. فراس الصمادي
66. الدكتور خالد مبارك البطاينة
67.السيد رامي يوسف الخلايلة
68.السيد محمد عادل المجالي
69.د.رلى غالب عبدالهادي
70.بشار عبدالمعطي الرواشدة
71.فارس محمد العمارات
72.الدكتور مصلح عبدالله الصرايره
73.خالد عسود المحارب
74.د. عيده مصطفى مطلق قناة
75.فارس خليل الشماس
محمد عايد الفقهاء
عبد الستار عايش السليمات
جمال عبد الناصر علي الكرمي
محمد عوض المكاحلة
بسام محمد طبيشات
عبدالرحمن سهيل شديفات
المهندس حسان سليمان عيال عواد
المهندس مروان صالح ابو الفول
84, الاستاذه ريما محمد الحجاج
منصور عمر المعايطة
المحامي محمد محمد ربابعه
مطر طارق خريس
م عمار محمود العلاوي
الدكتور مراد علي زريقات
يوسف احمد الضمور
د. ابراهيم سليمان الحراحشة



#عناد_ابو_وندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وحدة الحزب صمام الأمان يجب النضال من اجلها
- رسالة مفتوحة
- روحي رستم زيد الكيلاني... شهيد مثال للصمود والبسالة النضالية
- سيبقى الشهيد عبد الفتاح تولستان حيا في ضمير شعبنا الأردني إل ...
- رجاء أبو عماشة أول شهيدة للحركة الطلابية الأردنية 1939-1955
- سجن الجفر الصحراوي... والذاكرة الشعبية
- الصحافة الحزبية في الاردن تخفق في التأثير على صناعة القرار ا ...
- المناضل الدكتور يعقوب زيادين في شبابه 88 عاما الحلقة الثانية
- المناضل الدكتور يعقوب زيادين في شبابه 88 عاما
- فؤاد نصار وطني وأممي (2)
- الذكرى ال 33 لرحيل فؤاد نصار
- الديمقراطية والمجتمع المدني
- التنمية السياسية ودور الاحزاب السياسية
- نشأت العلمانية في الوطن العربي
- لمحة عن حياة النقابي الاردني موسى قويد -أبو يوسف-
- ظاهرة الانقسام السياسي داخل الحزب الواحد
- عصبة التحرر الوطني بفلسطين 1949-1951


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عناد ابو وندي - رسالة إلى الملك عبد الله الثاني بِعِلم الشعب الأردنيّ وبتصرّفه/تواقيع