المُخادع الأكبر الإمام الإكبر شيخ الأزهر..!

الاستاذ عدلى , ارجو ان لاتصدق هذا الشئ المضحك القاصر الذى يسمى سيسى , السيسى والارهابى شيخ الازهر هم من نفس الطينه البدويه المسلمه الكاذبه , دول ارهابيين وقتله ودواعش , كل مافى الامر هو توزيع ادوار واكاذيب واسطوانه مشروخه , الحكايه مفضوحه حتى الابله ممكن ان يفهمها

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيسي يحاول بكل جهد تغيير التركيبة الثقافية منذ وصوله للسلطة ولم ينجح .
كلمته وكلمة شيخ الازهر في اتجاهين متعاكسين تماما.
انتبه الى كلام الشيخ جيداً
انه يتهم الرأيس وكل من يحاول التغيير بالتبعية للاستعمار ويتهمهم كذلك بانكار كل ما يتعارض مع الثقافة الغربية.
هذه معضلة اجتماعية خطيرة. هذا انشقاق في المجتمع
الرأيس كان حذر في كلمته يستجدي التعاطف بينما الشيخ كان هجوميا واثقا يوزع الاتهامات بالتبعية للاجنبي . يبدو ان الشيخ يملك ظهيرا قويا داخل القيادة ومسنود بنسبة عالية من المجتمع المصري .
الموقف حرج للغاية .نرجو ان لا تقع كارثة في مصر
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا تواصلك الكريم
أعتقد مثلك في مقدرة رئيس الدولة مثل رئيس تونس الرئيس السبسي في تحويل مسار دولته و بسرعة نحو العلمانية لو أراد
ولكن وللأسف مصر لا يحكمها الرئيس السيسي بمفرده بل هناك قوي إقليمية تدفع مليارات الدولارات للتحكم في مصائر الشعوب وعلي رأسهم الشعب المصري
لذلك أنقل دائما مقولة مصري مهاجر
مصر حظها وحش (سئ) لعدة عوامل وأسباب ومن ضمن وقوعها رهينة عصابات الدين المسيس
شكرا أخي مرورك ومساهمتك بالتعقيب الفاضح والواضح
وافر المحبة والاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا مرورك الكريم
أراك سيساوي الهوي
السيسيي يردد دائما جملة إسلامنا الحنيف
ما هو إسلامه الحنيف؟
هل يختلف عن إسلام إمامه الأكبر؟
مجرد ملاحظة سريعة
مع توضيح نقطة مهمة لم يكن وصول السيسي إلي حكم مصر من أجل إنقاذ مصر من براثن الدولة الينية بل كان مجرد صراع سلطة ومصالح والدليل ترك العلمانيين للبهدلة في القضايا وآخرهم المحامي نبيل النقيب وحماية شيوخ الأزهر من المحاكمات مثل عبد الله رشدي وشيخ آخر لا أتذكر اسمه كان قد رفع قضية عليه الكاتب هشام حتاته بل يترك لهم الساحة للوعظ فيىمحطات المترو والقهاوي
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ربما انا مخطئ
ولكنني أعتقد أن السيسي مخلص في دعوته للتنوير
الإدارة سياسة ، والسياسة تحتاج إلى دبلوماسية وطول البال واقتناص الفرص المواتية
السيسي كسياسي عليه أن لا يثير الرأي العام ضده لمجرد أن يظهر بمظهر البطل الذي لا يهاب لكي يرضيك أو يرضيني لأننا عاوزين التغير بكلمة كن فيكون
هل تتوقع من السيسي أن يلعن الإسلام ؟ إذا فعل فهو سينتحر وستنهار الدولة بكاملها
لا تنسى أن من يطالب بالعلمانية وفصل الدين عن الدولة على الاكثر هم الأقلية وليسو الأكثرية بالتأكيد السيسي لديه اطلاع على التقارير الاستخباراتية ويعرف جيدا ما هي حدوده وإلى أي مدى يستطيع أن يصل بالكلام.
ألسيسي لا يملك حزب حاكم وليس لديه مليشيا مسلحة لتحميه اذا فلتت الأمور
السيسي ليس حسن نصرالله لديه عصابة تحميه وايديولوجية دينية يبيعها للناس
السيسي ليس اردوغان لديه حزب حاكم وتنظيم دولى إجرامي ارهابي يسانده
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم يتغير شئ منذ وصول السيسي
أعتقد السيسي مؤمن بالإسلام الحنيف الصحيح وليس بعلمانية فصل الحنيف عن الغير حنيف (العلمانية) التغيير لا يمكن أن يتم بواسطة رجال الدين عامة بل بمساندة رئاسية كتونس ..لم بترك حرية للعلمانيين ممارسة عملهم بل صمت عند سن قوانيين مثل إزدراء الأديان أو العيب في ذات مجرم تاريخي مثل عمر بن المتعاص وغير
لا أنكر إن وصوله حتي لو كان من خلال صراع سلطة كان في مصلحة مصر ولكنه لا يزال ديني الهوي والهوية
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا استاذ عدلى على المقال و تعليقاتك ايضا , تحية للزملا على سالم و ناشا
فى عجالة:
اى نعم السيسي لا يريد ان يتغير الحال اكثر من ذلك, الريّس يملك يقول مثلا -وضع الازهر حاليا بشكله ده لا يناسب توجهات الدولة و صورتنا امام العالم- و كانت السلطة من حوله و من ضمنها أمن الدولة ستنفذ الامر, وكان شيخ الازهر و معاه بالذوق هييئة كبار العلماء سينفذون الامر و رجلهم فوق رقبتهم, و إلا ..... أتذكرون شيخ الازهر ومعاه بعض من سموهم ممثلى القوى الوطنية و هم جالسين كالتلميذ الخائب حول السيسي فى 2013 فى خطاب عزل مرسى و جماعته ؟

السكوت عن ردود شيخ الأزهر باللف و الدوران ومعه آخرين: معناه ان الريّس موافق على ما يحدث! و موافق فى المقابل على (بهدلة محامين و خيرة مثقفين مجتمعنا فى المحاكم بتهم ازدراء الاديان حين طالبوا بعلمانية -فصل الدين عن السياسة- او صرحوا برفض منظر الدم فى عيد الاضحى او المطالبة بحريات شخصية كالمجتمعات الاجنبية) و على ترك مذيعات يحاكمن فى المحاكم بالتحريض على الفسق و الفجور-
انهم فرضوا وضع إقتصادى مجحف و لم يخافوا من اى هياج شعبى -الذى لم يحدث-. انما لحد تطبيق العلمانية و خافوا مثلا؟!!!!!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا استاذ عدلي العملية ليست بهذه البساطة.
شعوب مكونة من ملايين الناس مبرمجة منذ عقود وقرون على ثقافة مزيفة مشوهة ومجتمعات معزولة ثقافيا وعاطفيا ونفسيا عن باقي ثقافات العالم معزولة بكل السبل التربوية والإعلامية بإلاضافة إلى فساد هذه الثقافة وتميزها عن باقي ثقافات العالم باستخدامها للحقد والانتقام والكراهية والعنصرية ضد المختلف وخصوصا الثقافة الغربية التي تشكل الثقافة .
الحضارية الإنسانية السائدة في العالم اليوم.
لا يمكن لأي قرارات رئاسية أن تغير ملايين العقول بمجرد أن تصدر من القيادة.
مقارنتك مصر بتونس ليست عادلة ابدا .. تونس مختلفة تماما وبلد صغير
لا أعتقد أن السيسي متعصب ولا أعتقد أنه يرفض التغيير بل بالعكس.
السيسي متاني وحذر جدا ويبذل جهود ظخمة لإرضاء الجميع أما غصبا عنه أو لأنه انسان هادئ لا يجازف ويخاطر كما كان يفعل صدام حسين الغبي اللي ودانا في داهية نحن العراقيين
اخيرا ولكوني لست مصريا اشكرك للسماح لي ابداء رايي والتدخل
تحياتي من جديد واسف على الازعاج

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا تواصلك الكريم
نعم تناولت في مداخلتك ملحوظة مهمة إلا وهو الغلاء وتعويم الدولار وصمتت الغالبيةإذن تساؤلك مشروع لماذا لايتخذ الرئيس قرارات تحد من هيمنة وتغول الازهر الا اذا كان ذلك الامر ع هوي او بإيعاز قوي اخري؟
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا مرورك الكريم
إضافتك المنطقية إثراء للمادة
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا مرورك وتعقببك رائع في الصميم
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---