أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - رحيم العراقي - العولمة، الحركات الاجتماعية، والأمميات الجديدة















المزيد.....

العولمة، الحركات الاجتماعية، والأمميات الجديدة


رحيم العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 1489 - 2006 / 3 / 14 - 11:19
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


بيتر ووترمان مؤلف كتاب:العولمة، الحركات الاجتماعية، والأمميات الجديدة هو احد الباحثين الهولنديين والمناضلين النقابيين المعروفين وهو يستضيف موقع الانترنت الخاص بالتضامن العالمي او العولمي في هولندا ويشرف عليه كما انه احد الناشرين للكتاب التالي: قضية العمل والعمال في عصر العولمة (1999)، ثم: المكان والفضاء والامميات العمالية الجديدة (2000) وفي كتابه الجديد الذي نستعرضه حاليا يركز المؤلف على قضية اساسية هي:
العولمة الرأسمالية والحركات النقابية والعمالية والاجتماعية المضادة لها ويبدو ان الصراع الكبير في القرن الواحد والعشرين سوف يدور بين هاتين الكتلتين الكبيرتين وقد ابتدأ في مدينة «سياتل» بامريكا عام (1999) ولذلك يقول المؤلف بان القرن الواحد والعشرين ابتدأ في تلك اللحظة بالذات فمؤتمر سياتل الذي اجتمعت فيه معظم الحركات والمنظمات المضادة للعولمة استطاع ان يكشف مؤتمر التجارة العالمية الذي يضم قادة العالم الرأسمالي
وقد ساهمت في نشر اخباره على مستوى العالم كله جرائد اميركية كبرى ووسائل اعلام ضخمة تهيمن على العالم ولكن لم يكن اتحاد نقابات عمال امريكا هو الذي هيمن على المؤتمر وإنما جميع النقابات الاخرى والحركات الاحتجاجية الآتية في مختلف انحاء العالم وهكذا تأسست في «سياتل» اهمية جديدة يمكن ان ندعوها بالحركة الاجتماعية او العمالية العالمية (او العولمية) وهي حركة تتجاوز القوميات والاقطار وتعمل لصالح العمال والفلاحين والمضطهدين في شتى انحاء العالم كما انها حركة عابرة للايديولوجيات: بمعنى انها ليست محصورة في ايديولوجيا معينة حتى ولو كانت ماركسية كما كان يحصل للحركات النقابية سابقا
ولكن يبقى هدفها الاساسي واحدا: محاربة الليبرالية الجديدة او الرأسمالية الجديدة اذا شئتم ثم محاربة العولمة على الطريقة الرأسمالية المتوحشة التي تحتقر الانسان والفقراء والمهمشين والعاطلين عن العمل سواء في الدول الرأسمالية ذاتها ام في دول العالم الثالث بل انها هي التي تؤدي الى كل هذه المآسي في نهاية المطاف وهذه الحركة الجديدة المضادة للعولمة الرأسمالية ليست احادية الجانب وليست متفقة بالضرورة على كل شيء انها ليست حزبا نمطيا ببغائيا يقول نفس الشيء عن كل شيء على الطريقة الشيوعية السابقة وانما نجد فيها كل الاتجاهات: من احزاب الخضر المدافعة عن البيئة الى الاحزاب الاشتراكية فالحركات السلمية فالحركات الانسانية، فحركات تحرر المرأة، الخ
وكذلك الامر فيما يخص الاستراتيجية فهناك عدة استراتيجيات للنضال لا استراتيجية واحدة فبعضهم يتبع استراتيجية عنيفة الى حد ما كما فعل النقابيون الفرنسيون الذين هجموا على المطاعم الاميركية في بعض مناطق فرنسا وكان ذلك بقيادة «جوزيه بوفيه» المناضل المعروف عالميا في الوقت الحاضر وكان هدفهم في هذا الهجوم لفت الانظار الى خطورة الاغذية الصناعية والدفاع عن الاغذية الطبيعية او الصحية وهو هدف مشروع في وقت تؤدي فيه الرأسمالية الى تسميم اللحوم وتشكيل خطر حقيقي على الصحة العامة انظر بهذا الصدد الى قضية البقرة المجنونة وقضايا اخرى، فالرأسماليون من شدة حرصهم على الربح باسرع وقت ممكن وباكبر قدر ممكن نجدهم يقدمون اللحوم المطحونة كغذاء للحيوانات بدلا من العلف النباتي!!
ثم انهم يتدخلون في تركيبة النباتات كالذرة والقمح مثلا عن طريق تعديل بنيتها الوراثية وكل ذلك بهدف زيادة الانتاج ولايهمهم فيما اذا كان الناتج صحيا ام لا؟ المهم ان يربحوا ويزيدوا رأسمالهم في البنوك أكثر فأكثر، هذا الجشع الفاحش للطبقة الرأسمالية الغربية هو الذي يدينه جوزيه بوفيه وكل المناضلين النقابيين حاليا ولكن هناك استراتيجية اللاعنف ايضا وتتمثل في التظاهر السلمي ضد مؤتمرات العولمة كمؤتمر دافوس او مؤتمر الدول السبع الكبار ومؤتمر منظمة التجارة العالمية، كما وتتمثل في مقاطعة البضائع الرأسمالية والشركات المتعددة الجنسيات ضمن ظروف معينة.
وبالتالي فهناك عدة اساليب للنضال وعدة استراتيجيات لا استراتيجية واحدة مهما يكن من امر ففي مواجهة العولمة الرأسمالية الزاحفة لابد من ان يتشكل التضامن العالمي او العولمي الجديد وهو تجمع واسع يشمل كل الحركات الاجتماعية من عمالية وفلاحية ومثقفين ومضطهدين ويعبئهم ضد القوى المتغطرسة المتمثلة بالليبرالية الجديدة فاذا لم يناضل المعذبون في الارض واذا لم يحشدوا كل قواهم فان قوى ارباب العمل والشركات المتعددة الجنسيات سوف تسحقهم بلا شفقة ولا رحمة.
في الفصل الاول من الكتاب والذي يشكل مقدمة تاريخية عامة يقول المؤلف ما يلي: في القرن العشرين كان الماركسيون قد قدموا العمل والاممية الاشتراكية بصفتهما الاممية الوحيدة وكل شيء ينبغي ان يخضع لهما.
وكانت الاممية المضادة للرأسمالية مفهومة على اساس انها نفي للقوميات او تجاوز لها وكان هدف اممية كهذه هو تشكيل عالم اشتراكي يشمل الكرة الارضية بأسرها ويقضي على النظام الرأسمالي انه عالم المستقبل عالم الغد الذي وعدتنا به الشيوعية والذي لم يتحقق ابدا وفي هذا العالم الجديد او الطوباوي بالاحرى كانوا يعتقدون ان الدول القومية سوف تختفي لكي تحل محلها علاقات التعاون والسلام بين الامم وكانوا يعتقدون انه توجد قوة واحدة قادرة على تشكيل هذا العالم الرائع او هذه الجنة الارضية وهي قوة البروليتاريا ولكن لكي تتوصل هذه القوة الاممية والثورية الى تحقيق هذا الهدف العظيم والنهائي للتاريخ فانه كان عليها ان تناضل داخل الاطار القومي اولا بمعنى انه ينبغي على كل قوة بروليتارية ان تأخذ السلطة في بلادها اولا وبعدئذ يمكن ان تأخذ السلطة على مستوى العالم ككل بمعنى آخر فانه ينبغي على الحزب الشيوعي في فرنسا ان يأخذ السلطة في بلاده
وكذلك الحزب الشيوعي في سوريا او اميركا، او مصر، او كل البلاد في العالم قبل ان نفكر بتوحيد الجميع داخل سلطة اممية او كونية واحدة ولكن المشكلة هي ان هذه الاستراتيجية ادت في القرن العشرين الى تقوية الدول القومية بدلا من اضعافها بل وتحول النظام الشيوعي الى نظام جامد، ثابت: اي الى بيروقراطية فوقية مفصولة عن الشعب هي بيروقراطية الدولة وهذه الصيرورة حصلت ليس فقط بعد الحربين العالميتين وانما ايضا بعد زوال الاستعمار فهذه الدول المدعوة اشتراكية والتي كانت مدعومة من قبل الحركات الاممية لم تتجاوز الرأسمالية بأي حال لا على المستوى القومي الضيق ولا على المستوى الدولي الواسع وانما ظلت تعيش على هامش الرأسمالية.. ان فشل الحلم الشيوعي وسقوطه المدوي عام 1989 يدفعنا للبحث عن بديل له..
ويعتقد المؤلف ان البديل سوف يكون العودة الى القيم العليا التي تشكله في القرنين التاسع عشر والعشرين ينبغي ان نعود اليها من جديد لكي نفهمها بشكل جديد على ضوء الواقع الراهن ومعطياته هذه القيم هي قيمة الحرية، والمساواة والتضامن بين البشر كل البشر وليس فقط ابناء جنسنا او ديننا او طائفتنا وللتوصل الى ذلك يقترح المؤلف ان نأخذ بعين الاعتبار النقاط التالية: 1ـ الاعتراف بالمحدودية المتزايدة للدولة القومية في عصرنا الراهن، فاستقلاليتها وسيادتها وشرعيتها لم تعد كاملة كما كان عليه الحال في السابق.
2 ـ ينبغي ان نأخذ بعين الاعتبار التحولات التي طرأت على مفهوم المكان او الفضاء فالفضاء العولمي او المعولم اذا جاز التعبير حل محل الفضاء القومي الضيق المحصور داخل دولة واحدة.
3 ـ ينبغي ان نأخذ بعين الاعتبار تعددية التناقضات التي تصبح بها العولمة، وتعددية الحركات التي تناهضها وتحاربها.
4 ـ ان نضيف الى القيم العلمانية السابقة (الحرية، المساواة، التضامن) قيم اخرى هي: التعددية، السلام، الاهتمام بالبيئة والطبيعة الخضراء فالتكنولوجيا الزاحفة تكاد تقضي عليها.
5 ـ ينبغي ان نلح على التداخل ما بين الطوباويات العالمية من جهة، وضرورة انسنة العالم الرأسمالي وجعله حضاريا فالنظام الرأسمالي يهدد وجود الجنس البشري في نهاية المطاف انه عالم لايرحم: عالم قائم فقط على الربح، والفائدة، وتراكم الرأسمالي الى مالا نهاية عالم يعبد المال ويركع له لكن لنتحدث تفصيلا الآن عن قيم القرنين التاسع عشر والعشرين في الواقع اننا نقصد بها ذلك التثليث العلماني الذي جاءت به الثورة الفرنسية واحلته محل التثليث المسيحي فبدلا من الاب والابن، والروح القدس راحت الثورة ترفع شعار: الحرية، المساواة، الاخاء،
لا ريب في ان هذه القيم فرغت من معناها الحقيقي من قبل النظام الرأسمالي، الصناعي، الشوفيني، الامبريالي، العرقي المركزي الاوروبي، العنصري، العسكري، الاستهلاكي، الخ.. لا ريب في انه اصبح يستخدمها كورقة التين للتغطية ومن كثرة ما استخدمها للتغطية على مآربة واستغلاله فقدت معناها كل هذا صحيح ولكن ذلك لا يسمح لنا بان نهجرها او نتخلى عنها فقد كان لها معناها اثناء اندلاع الثورة الفرنسية وقد ضحت الجماهير بدمها من اجل تحقيقها على ارض الواقع يضاف الى ذلك انها لاتزال ترن بأصدائها في وعي الجماهير المعاصرة. ولولا ذلك لما كانت الحركات المضادة للعولمة الرأسمالية (أو الليبرالية الجديدة) بقادرة علي ان تجيش كل هؤلاء الناس في سياتل، أو جنوة أو بورتو اليغري، الخ. لاتزال البشرية الاوروبية وغير الاوروبية تحلم بعالم أفضل، بعالم يتحقق فيه شيء من المساواة والعدل، بعالم يتوفر فيه الخبز لمعظم البشر إن لم يكن لكل البشر.
ما الذي نقصده بوضع حد لأهمية الدولة في عصر العولمة؟ ينبغي العلم بأن مفهوم الدولة كان يشكل منذ مئة سنة أو أكثر مرادفاً لشيئين اثنين: المجتمع المدني، والطبقة السياسية التي تحكمه. كانت الدولة تشمل كل شيء حتى أمد قريب. ولكننا مضطرون للاعتراف الآن بأن الدولة القومية لم تعد تتمتع بنفس السيادة والصلاحيات التي كانت تتمتع بها سابقا. ففي عصر العولمة هناك قوى أخرى تنافسها وتتحداها بل وتتدخل في شئونها غصباً عنها. ولكن ليست القوى الخارجية هي وحدها التي تحد من صلاحياتها. وإنما القوى الداخلية ايضا. ونقصد بالقوى الداخلية القوى الاقليمية أو المناطقية أو العرقية ـ اللغوية التي كانت مكبوتة سابقاً والتي تطالب الآن بالاعتراف بهويتها.
وقد اعترف الاتحاد الاوروبي مؤخرا باللغات الاقليمية المنتشرة داخل كل دولة: كلغة الباسكيين مثلاً المنتشرة في كل من فرنسا واسبانيا. ويمكن ان نذكر ايضا لغة الكورسيكيين المنتشرة في جزيرة كورسيكا.. الخ. وأصبحت محكمة العدل الدولية تحاكم كل دولة لا تحترم حقوق أقلياتها أو لا تتقيد بالقانون الدولي. وبالتالي فلم يعد الحاكم حراً في التصرف بدولته كما يشاء ويشتهي لما عليه الأمر حتى أمد قريب. فهناك عدة هيئات دولية تراقبه.
لكن ماذا نقصد بالفضاء العالمي؟ وما هي المتغيرات التي طرأت عليه مؤخرا؟ في الواقع ان الفضاء كان مفهوما في السابق على أساس انه فضاء الدولة القومية المحصورة داخل حدود معروفة تماما. وأما الآن فقد أصبح العالم ككل، وهو فضاء تخترقه شبكات الاتصال الالكترونية من أقصاه الى أقصاه.
ولم يعد أي حاكم بقادر على حماية دولته من هذه الشبكة الاتصالية العالمية التي تغزوه في عقر داره، إما عن طريق الفضائيات الاجنبية وإما عن طريق الانترنت والفاكس وغير ذلك. أصبحت الرقابة عاجزة عن منع وصول المعلومات الى المواطنين أو الأخبار أو والافكار أو الصور وهذا يشكل أزمة رهيبة بالنسبة للأنظمة الديكتاتورية التي لم تعد تعرف ماذا تفعل! وحتى القوى التقدمية والانسانية أصبحت تعترف بأن العولمة أمر واقع ينبغي الاعتراف به، وان الدولة القومية اطار ضيق عفا عليه الزمن، وبالتالي فلكي ندافع عن قضية ما أصبحنا مضطرين لأن نلجأ الى شبكات العولمة والتوصيل التي تخترق كل البلدان والقارات ثم يقول المؤلف بالحرف الواحد:
ان هدفي من تأليف هذا الكتاب هو بلورة نظرية عامة للأمميات الجديدة التي ينبغي ان تحل محل الأممية الشيوعية التي سادت في القرنين التاسع عشر والعشرين. فالظروف تغيرت، وكذلك المعطيات. ونحن بحاجة الى تنظير جديد لمواجهة تحديات القرن الواحد والعشرين. ولكي يبلور المؤلف هذه النظرية التضامنية الجديدة فإنه مضطر لتعميق دراساته حول المجالات التالية: 1 ـ العلاقات الدولية.
2 ـ الحركات الاجتماعية البديلة أو التي تقدم مشروعا بديلا غير مشروع العولمة الرأسمالية.
3 ـ الحركات الاجتماعية القديمة التي كانت سائدة في عصر الرأسمالية الصناعية كالنقابات العمالية والاحزاب القومية والاشتراكية، فهي مازالت موجودة ولم تمت تماماً.
4 ـ العولمة وانعكاساتها التحريرية بالنسبة للوضع البشري، فالعولمة ليست شراً في المطلق وانما هناك عولمة وعولمة.
5 ـ ينبغي ان نأخذ بعين الاعتبار نقد فلاسفة ما بعد الحداثة للعرقية المزرية الغربية وللطوباوية وللايديولوجيات الرأسمالية بكل أنواعها من ليبرالية وماركسية.
ثم يتحدث المؤلف عن حياته ويقول بأن الكتاب هو نتاج تجربته الشخصية، وبالتالي فهو لا يبلور نظرية في الفراغ وإنما يتحدث عن تجارب عاشها بالفعل. فقد ولد عام 1936 في عائلة شيوعية وتربى داخل ثقافة كوسموبوليتية لا قومية ولا شوفينية. ثم انخرط في حركة الشبيبة الشيوعية في لندن عام 1951 وعمره لا يتجاوز الخامسة عشرة. واشتغل في الخمسينيات والستينيات في براغ لصالح المنظمات الشيوعية العالمية، ولكنه ترك الحركة الشيوعية بعد غزو الاتحاد السوفييتي لبراغ عام 1968. وانخرط على اثر ذلك في حركات التضامن العالمية غير الحزبية. وبين عامي 1970 ـ 1991 أشرف على نشر الدراسات العمالية الدولية أو بالاحرى الجريدة الاخبارية التي تتحدث عنها.
وكان منتسباً ايضاً الى العديد من الجمعيات الدولية والتضامنية الأخرى. ومنذ عام 1948 راح يركز اهتمامه على الأمميات الجديدة بالمعنى التواصلي والحديث للكلمة. وهكذا انخرط في حوار واسع مع محركي الاتصالات العالمية البديلة التي تمتد في سان فرانسيسكو الى هونج كونج، ومن مانشستر الى موسكو، وبالتالي فالرجل عاش المسار المقطوع من الأممية الشيوعية القديمة الى الأممية التضامنية والتواصلية الحديثة



#رحيم_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تجربة الحروب الصليبية
- القصة العائلية لسيغموند فرويد
- تاريخ الفكر الفرنسي في القرن العشرين
- بوشكين
- أمرأة حكمت الهند..
- في بيتنا خادمة
- الروحانيون
- خاتمة السو ء...
- الفن والمجتمع
- يهود الجزيرة العربية
- من التعايش الى تحالف الحضارات
- فيلم لم يفهمه الجمهور
- لن يُصلب المسيح من جديد
- عنزة في حديقة إدوارد ألبي
- إدغار ألن بو..قصائده وتنظيره للشعر
- القصة العائلية لفرويد
- منعطفات ارثر ميللرالزمنية
- ماركسية ماركس
- قراءات في الفلسفة المثالية الألمانية
- كيف ظهرت الحداثة في غرب اوربا وأميركا.. ؟


المزيد.....




- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...
- قيادي في حماس يوضح لـCNN موقف الحركة بشأن -نزع السلاح مقابل ...
- -يسرقون بيوت الله-.. غضب في السعودية بعد اكتشاف اختلاسات في ...
- -تايمز أوف إسرائيل-: تل أبيب مستعدة لتغيير مطلبها للإفراج عن ...
- الحرب الإسرائيلية على غزة في يومها الـ203.. تحذيرات عربية ود ...
- -بلومبيرغ-: السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غز ...
- هل تشيخ المجتمعات وتصبح عرضة للانهيار بمرور الوقت؟


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - رحيم العراقي - العولمة، الحركات الاجتماعية، والأمميات الجديدة