أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صبحي مبارك مال الله - إستعصاء وفوضى تكوين التحالفات ضيّع المواقف والثوابت السياسية بدوافع إنتهازية !!















المزيد.....

إستعصاء وفوضى تكوين التحالفات ضيّع المواقف والثوابت السياسية بدوافع إنتهازية !!


صبحي مبارك مال الله

الحوار المتمدن-العدد: 5759 - 2018 / 1 / 16 - 08:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إستعصاء وفوضى تكوين التحالفات ضيّع المواقف والثوابت السياسية بدوافع إنتهازية !!
أصبح من المؤكد التوجه نحو إجراء العملية الإنتخابية في موعدها المحدد، منتصف آيار /2018، وبالتالي بدأت عجلة التحضيرات والإستعدادات لخوض الإنتخابات، في دورانها بدءاً من المفوضية المستقلة العليا للإنتخابات، وتسجيل الكيانات السياسية التي أصبح مجموعها المسجل رسمياً 204 كيان سياسي، وفتح سجل الناخبين، ومن ثمّ تسجيل التحالفات السياسية التي أصبح عددها 31 تحالف سياسي مسجل، بالرغم من الأصوات التي أرتفعت لغرض تأجيل الإنتخابات لأشهر قادمة والذين وراء التأجيل آولئك الخائفين من فقدان مقاعدهم بسبب عدم الإستعداد الكافي لتنظيم أنفسهم أو بحجة النازحين، ويشمل ذلك أيضاً المستعدين لخوض الإنتخابات، لعدم وضوح الرؤيا البرنامجية لديهم و بعد التيقن بأنه لامفر من المشاركة في الإنتخابات، تراجع المطالبين بالتأجيل وبادروا إلى تنظيم أنفسهم بشكل عشوائي. الكتل السياسية الممثلة في مجلس النواب حريصة على فوزها للدورة التشريعية القادمة أي مرة رابعة في الإنتخابات التشريعية، وحريصة على بقاء نفوذها ومكاسبها والإستمرار بذات السياسة بعد القليل من التحسينات لغرض ذر الرماد في العيون. والإستمرار بمنهج المحاصصة السياسية والطائفية والقومية والمذهبية والإثنية دون تغيير يذكر. كما أنها تحاول إن تتماشى مع الشارع العراقي الذي يطالب بمكافحة الفساد والتمسك بالهوية الوطنية وإجراء الإصلاحات وعبور مرحلة المحاصصة إلى الدولة المدنية فعندما أكتسب هذا الشعار جماهير عريضة وحراك شعبي مستمر، أصبح الجميع يدعوّن تبنيه، والتصريح به وفي المقدمة الأحزاب الإسلامية السياسية ويذكرون المدنية، والديمقراطة على حذر لكي يرسلوا رسالة بأنهم مدنيون وديمقراطيون أيضاً ولكن الحقيقة غير ذلك.
لقد كان حزب الدعوة ولازال هو الحاكم السياسي بقوة نفوذه بإعتبار رئاسة الوزراء يجب أن تكون من حصته وإن البقاء المستمرفي الرئاسة هو التستر على ماجرى تحت قيادته بإعتبار القوات المسلحة والمليشيات والوزارات المهمة ودوائر الدولة المهمة والمخططات الستراتيجية ومشاريعه السياسية تحت سيطرته مع حلفاء محسوبين عليه، وبإعتبار إن النتائج الإنتخابية دائماً بجانبه فمن حقه أن يكون هو الحاكم كحزب شمولي، وماحدث في حزيران 2014 حول إحتلال داعش لثلثي مساحة العراق والإنتكاسة الكبيرة التي حصلت وما حصل من تدميرالمدن وفقدان الآلاف من المواطنين الضحايا، وما حصل بعد ذلك من فقدان آلاف الشهداء في معركة التحرير كل هذا ولم تجر أية محاكمات للمسببين لهذه الكارثة.
ولكن الكيانات والتكتلات السياسية لم تبق على وضعها وإنما حصلت متغيرات في داخلها، فتكونت أجنحة جديدة ووضع إطار غير حقيقي حولها ليظهر للعيان بأنهم متوحدين ولاتوجد خلافات أو وجود أجنحة متقاطعة، وعندما أصبح خوض الإنتخابات حقيقة واقعة، أخذ الجميع يتحرك بسرعة نحو عقد الصفقات والتحضير للتحالفات المقبلة،قبل وبعد الإنتخابات، فالمعروف إن الخارطة السياسية الموجودة على الساحة العراقية هي أولاً :- الأحزاب السياسية الإسلامية والتي لها مرجعيات دينية وتعمل وفق سياستها وآديولوجيتها. وهذه الأحزاب موزعة وفق المذاهب والمكونات الإسلامية وهي الشيعية والسُنية، ومكوناتها المتعددة من الإسلاميين المتشددين والمتطرفين، الإسلاميين المعتدلين كما أطلقوا عليهم مؤخراً، الإسلاميين الإصلاحيين، الإسلاميين المتنورين ولكن الأسس هي نفسها والتدرج مطروح بين جميع الأطراف ولكن المنبع واحد. ثانياً :- القوميون وهم مقسّمين بين العرب والكورد والتركمان، وإثنيات :أشورية ، سريانية، كلدانية فالقوميات الكبرى تعيش حالة صراع فيما بينها حيث يوجد العروبي كما يسمى المتعصب والكوردي المتعصب، والإثني المتعصب وهي بنفس الوقت تتقسم على أحزاب وكتل سياسية كما فيهم المعتدل والإصلاحي والمنفتح على القوميات الأخرى كذلك إحتساب مدى درجة الإعتماد على القوى الدولية والإقليمية لكل منهم، ثالثاً :- الليبراليون وهم في حالة ضعف ولم يستطيعوا أن يكونوا تيار سياسي واضح ولكن الميلان نحو التجمعات المدنية، رابعاً :- المدنيون والذين يضمون الديمقراطيون ولكنهم أصبحوا عدة أجنحة ولم يستطيعوا تكوين كيان عريض قوي بسبب المنافسات والخلافات الثانوية، يتميزون بالتذبذب وبالرغم من وصولهم إلى مكانة محترمة في الشارع السياسي والعراقي، وقيادتهم للحراك الجماهيري المعروف، وكانت دعوتهم نحو التوجه لبناء دولة مدنية محط تأييد الجماهير الفقيرة والمسلوبة الإرادة. كما أصبح تأثيرهم واضحاً على الكتل السياسية خامساً :- اليساريون وفي مقدمتهم الحزب الشيوعي العراقي، بالرغم وجود يسار عراقي قوي إلا أنه مشتت ولم يستطع توحيد قواه، وهو أقرب للقوى المدنية الديمقراطية ويعمل معها ولكن لم يستطع الوصول إلى حالة من التميز الواضح بالرغم من سمعته الطيبة ونشاطه المستمروتأريخه الطويل.
لقد كانت الأحزاب والكيانات السياسية في الإنتخابات السابقة تعمل على تكريس المحاصصة الطائفية والقومية والإثنية، مستبعدة العمل الوطني، أو الجهد الوطني وبناء مؤسسات الدولة، ولكن بعد أن شعرت هذه الأحزاب ومنها الإسلامية السياسية بأنها ستصبح معزولة ولايمكن مسايرة التطورات والمتغيرات أذا بقيت على وضعها وبعد الحكم عليها بالفشل فأخذت تتحرك على نمط جديد للتحضير لهذه الإنتخابات بإتجاه رفع الحواجز وفتح الأبواب أمام كيانات أو أحزاب متناقضة معها فشكلت بالتالي تحالفات تختلف عن الدورات السابقة.
والمراقب والمحلل السياسي يلاحظ الآن مايجري من تغيرات في المواقف وتذبذب عند الكتل السياسية والأحزاب حيث حصل ذلك في وقت مبكّر، إنشقاقات وتشضي، وخلافات عند التحضير للإنتخابات المُقبلة بدوافع إنتهازية ومصلحية، وكذلك حصلت مفاجآت لم تكن في الحسبان، مما يدلُ على أننا مقبلين على معركة إنتخابية حامية الوطيس. لننظر الآن في المتغيرات التي حصلت في بنية الكتل الكبيرة
1-التحالف الوطني العراقي حيث يمثل هذا التحالف المكون الشيعي وهو يمثل التوجه الإسلامي الشيعي وأهم هدف له الحفاظ على منصب رئيس الوزراء، ومن المتغيرات فيه هو التحول من المذهبية إلى الوطنية وكنتيجة لذلك خروج التيار الصدري منه وكذلك السيد عمار الحكيم خرج من المجلس الأعلى الإسلامي وشكل تيار الحكمة الوطني الذي يعمل على تشكيل تحالفات عابرة للمذهبية والعمل للهوية الوطنية. حزب الدعوة ممثل في جناحين وبالتالي سيدخل في قائمتين أحدهما تمثل المالكي والأخرى تمثل حيدر العبادي، المالكي يدعو إلى الأغلبية السياسية في الحكم، وحيدر العبادي يدعو لتحالف وطني يمثل الجميع وهاتين القائمتين الأولى تحالف دولة القانون، والثانية النصر والإصلاح ولكن قانون الإنتخابات الحالي حيث لم يشرّع قانون تعديلات قانون الإنتخابات في مجلس النواب لحد الآن(ربما في الجلسات القادمة) لايسمح بدخول قائمتين لنفس الحزب وبالتالي أجتمعت قيادة حزب الدعوة وقررت سحب أسم حزب الدعوة حيث يبقى راعياً للقائمتين وهذه فيها إشكاليات لم تُحل لحد الآن ولكن تمّ تسجيل التحالفين، وهذا يدلً على حصول إنشقاق وخلافات في حزب الدعوة .
الحزب الإسلامي العراقي (أخوان المسلمين )، أيضاً عانى إنشقاقات على مستوى القيادات حيث شكل سليم الجبوري حزب التجمع المدني للإصلاح، وأحمد المساري شكل حزب الحق الوطني ولاحظنا إن سليم الجبوري دخل مع أياد علاوي في تحالف الوطنية وأيضاً التحالف الكوردستاني حصل فيه إنشقاقات حيث إنشق برهم صالح عن الأتحاد الوطني الكوردستاني وأسس حزب أو تحالف بأسم (من أجل الديمقراطية والعدالة) وشيسوار عبد الواحد أسس حزب الجيل الجديد وهو رافض للإستفتاء وربما يظهرتحالف بين التغيير والجماعة الإسلامية وحزب برهم صالح. كما سيشكل الحشد الشعبي أحزابه حيث خرجت منظمة بدر من التحالف الوطني وكونت تحالف (الفتح المبين).
أما القوى الوطنية والديمقراطية والحزب الشيوعي العراقي، كان العمل بداية تأسيس التيار الديمقراطي العراقي في 20011 م والمكون من الحزب الشيوعي العراقي واالحزب الوطني الديمقراطي والحزب الوطني الديمقراطي الأول وحزب الأمة -مثال الآلوسي) ودخل التيار مع حزب الشعب (فائق الشيخ علي ) في التحالف المدني الديمقراطي الذي حصل على ثلاث مقاعد في الإنتخابات السابقة (2014-2018) ، ثم جرى العمل على توسيع التحالف فتأسس تحالف (تقدم) حيث جرى العمل عليه مدة سنتين، وكان المُعلن بأنه تحالف إنتخابي وكان المؤمل بأن يكون هذا التحالف يضم كل القوى المدنية الديمقراطية والحراك الشعبي، ولكن بدلاً من تفعيل (تقدم) أختلفت المواقف والمفاجأة التي خيبت آمال من كان ينتظر ظهور قائمة (تقدم ) وهو تحالف القوى الديمقراطية المدنية والتي تهدف إلى بناء الدولةالمدنية الديمقراطية، حصلت خلافات داخل تقدم وهو في بدايةعمله، حيث بدأت التقاطعات بين أطرافه ولأسباب ذاتية وكذلك تأسيس الحزب الديمقراطي الإجتماعي وإنتقال معظم قيادة التيار الديمقراطي العراقي المستقلين إلى الحزب الجديد فأحدث بلبلة داخل التيارالذي أستمر في عمله وهذا أحد الأسباب وليس كلها، لقد بذل الحزب الشيوعي العراقي جهوداً إستثنائية من أجل معالجة المواقف ولملمة الصفوف إستناداً إلى قرارات المؤتمر العاشر، (من أجل إقامة أوسع اصطفاف مدني ديمقراطي وطني لتشكيل كتلة كبيرة عابرة للطوائف والقادرة على تحقيق نجاحات ملموسة في الإنتخابات القادمة لمجالس المحافظات ولمجلس النواب). ولكن الإنانية والتمسك بخلافات بسيطة من قبل أحزاب تقدم الأخرى حالت دون ذلك. ولغرض كسر إحتكار المشهد السياسي والبحث عن تحالف جديد على أسس واضحة وبعد أن نفذ صبر الحزب من تكوين تحالف (تقدم) تحت ضغط الوقت ذهب الحزب الشيوعي العراقي إلى التحالف مع التيار الصدري-حزب إستقامة بالرغم من الخلافات المبدأية فكانت مفاجأة لجماهير الحزب ولكن هناك عمل ميداني واسع بين الطرفين في الحراك الجماهيري، ويعتبر هذا التحول في هذا التحالف تجربة جديدة عند كلا الطرفين وحزب إستقامة يعرّفه الحزب الشيوعي بأنه حزب إسلامي معتدل ثم تكوين تحالف (سائرون ) مع أحزاب أخرى من تقدم وقد تمّ تسجيله في المفوضية هذا التحالف يضم الحزب الشيوعي العراقي، حزب الإستقامة الوطني برعاية مقتدى الصدر برئاسة حسن العاقولي حيث أكد حزب إستقامة على إنفتاح الحزب على جميع القوى السياسية في العراق، وعلى كل القوى المدنية والعلمانية التي تؤمن بالمشروع الإصلاحي. التحالف سيعلن عنه في يوم الأثنين المصادف 15/01/2018. التحالفات المسجلة 31 تحالف وهي تشمل الإقليم و مجالس المحافظات غير المرتبطة بإقليم ومجلس النواب حيث ستجري الإنتخابات في يوم واحد. نماذج للتحالفات :- تحالف سائرون مكون من خمسة أحزاب وهي (الحزب الشيوعي العراقي 2-حزب الإستقامة (التيار الصدري ) 3-حزب الدولةالعادلة -قحطان الجبوري 4-حزب الترقي والإصلاح -مضر شوكت 5-حزب التجمع الجمهوري-سعد عاصم )، التحالف المدني الديمقراطي -فائق الشيخ-والذي أنسحبت منه أطراف في هذا التحالف، تحالف إئتلاف دولة القانون – نوري المالكي يشمل(حزب الدعوة-جناح المالكي -حزب دعاةالإسلام -تنظيم العراق -حركة النور -الإنتفاضة والتغيير -تيار الوسط ، الحزب المدني ، حركة البشائر الشبابية -كتلة معاً للقانون-التيار الثقافي المدني )، تحالف النصر والإصلاح -حيدر العبادي -تحالف السلام الكوردستاني – تحالف الفتح المبين-هادي العامري -عصائب الحق -جند الأمام وآخرين -تحالف الوطنية يضم ثلاثون حزباً -أياد علاوي ، سليم الجبوري ، صالح المطلك ،التحالف العربي في كركوك وغيرها من التحالفات التي تنتظر المصادقةالنهائية عليها من قبل المفوضية. من ناحية القراءة الموضوعية نلاحظ بأن تكوين التحالفات جاء من باب الإستعجال والإستعصاء وبدون أسس بعد أن أصبح الحصول على مقعد بأي ثمن، عند غياب الأسس الأيدولوجية في تكوين التحالف المعين، وغياب الموقف السياسي يصبح الباب مفتوحاً للسير في تحالفات غير منسجمة ومتناقضة فيما بين مكوناتها فيصبح التحالف هش لايستمر كثيراً، فهل هي دوافع إنتهازية لغرض الحصول على موطئ قدم ؟ وهذه القراءة تقودنا إلى حالة المحاصصةالطائفية والسياسية ستبقى كما هي خصوصاً بعد الإنتخابات حيث ستتغير ملامح التحالفات خصوصاً وهناك الكثير من الأحزاب الصغيرة تابعة للكتل الكبيرة المتنفذة.والسؤال هل تنجو العملية الإنتخابية من التدخلات و الضغوطات الخارجية والتدخل الإقليمي، وضخ الأموال والدعم اللوجستي في سبيل وصول من لايهمه إستقلال العراق، وسيادته. قد نكون على مفترق طرق في الإنتخابات القادمة.في عالم السياسة والمصالح كل شيئ جائز ! وسؤال آخر هل دققت المفوضية برامج الأحزاب والتحالفات وربما بعضها ينطوي على النفس الطائفي والقومي والمذهبي البحت بما يتعارض مع قانون الأحزاب؟ لاأعتقد ذلك .




#صبحي_مبارك_مال_الله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 2018 ..عام جديد ..أمنيات وتحديات !
- تخمة الأحزاب والعملية الإنتخابية القادمة !
- سوق الأحزاب السياسية وتوازن القوى !
- هل آن الآوان حقاً للقضاء على الفساد ومحاكمة الفاسدين ؟!
- لكي لانكون آخر من يعلم !
- تحالف تقدم وآفاق المستقبل !
- محطات ساخنة في المشهد السياسي العراقي !
- مشروع قانون تعديل قانون الأحوال الشخصية، إنغماس في الرجعية و ...
- لا تراجع عن النظام الإتحادي (الفدرالي ) الديمقراطي البرلماني ...
- مسارات نحو الحوار وحل إشكالية الإستفتاء ! ح2
- مسارات نحو الحوار وحل إشكالية الإستفتاء ! ح1
- بعيداً عن التعصب القومي والإثني !
- الخيارات المفتوحة وتداعيات الإستفتاء !
- لنقف جميعاً ضد إقتتال الأخوة ونطفئ فتيل إشعال الحرب !
- إستذكار بشاعة الحروب ودمارها في اليوم العالمي للسلام !
- لمناسبة اليوم العالمي للديمقراطية
- قانون إنتخابات مجالس المحافظات والأقضية وسانت ليغو ! ح2
- قانون إنتخابات مجاس المحافظات والأقضية والنواحي وسانت ليغو ! ...
- مابعد تحرير الموصل ، كيف سيكون المشهد السياسي ؟ ح 3
- مابعد تحرير الموصل، كيف سيكون المشهد السياسي ؟ ح2


المزيد.....




- إنقاذ سلحفاة مائية ابتعدت عن البحر في السعودية (فيديو)
- القيادة الأمريكية الوسطى تعلن تدمير 7 صواريخ و3 طائرات مسيرة ...
- دراسة جدلية: لا وجود للمادة المظلمة في الكون
- المشاط مهنئا بوتين: فوزكم في الانتخابات الرئاسية يعتبر هزيمة ...
- ترامب: إن تم انتخابي -سأجمع الرئيسين الروسي الأوكراني وأخبر ...
- سيناتور أمريكي لنظام كييف: قريبا ستحصلون على سلاح فعال لتدمي ...
- 3 مشروبات شائعة تجعل بشرتك تبدو أكبر سنا
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /19.03.2024/ ...
- إفطارات الشوارع في الخرطوم عادة رمضانية تتحدى الحرب
- أكوام القمامة تهدد نازحي الخيام في رفح بالأوبئة


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صبحي مبارك مال الله - إستعصاء وفوضى تكوين التحالفات ضيّع المواقف والثوابت السياسية بدوافع إنتهازية !!