أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن عبد المعطي محمد عبد ربه - قصيدتان للشاعرة الدكتورة ألطاف محمد أحمد البارودي بقلم:الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم














المزيد.....

قصيدتان للشاعرة الدكتورة ألطاف محمد أحمد البارودي بقلم:الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم


محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

الحوار المتمدن-العدد: 5731 - 2017 / 12 / 18 - 11:37
المحور: الادب والفن
    


القصيدة الأولى
اليوم عندي يا حبيبي
الشاعرة الدكتورة ألطاف محمد أحمد البارودي
اليوم عندي يا حبيبي ماذا بعد فرحى وسعدي بحضورك اليوم عندي وجلوسي أمام قلبي يسلب الواقع منى وصوتك الرخيم يهوى على قلبي بالتمني وحديث الوجد يشجى ويتغلغل تحت جلدي سوف ألقاك بليلى فيه قمر يحكى سهدي ونجوم سمائي شهود على صبابتي ووجدي أنا على موعد لإحساس يأتي منك ويهوى عندي يا حبيبي أمهلني قليلا لتضئ شموعي خدي فاليوم أمسى يوم سعدي لأنك اليوم عندي
ألطاف البارودي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
القصيدة الثانية
خلاص حبيت
الشاعرة الدكتورة ألطاف محمد أحمد البارودي
وشفتك ولما الحلم تحقق ولقيت روحي بقت روحين سألت نفسي أنا بقيت فين قالت لي ما تدرى يا مسكين أقول لك حالك في كلمتين خلاص حبيت
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشاعرة الدكتورة ألطاف محمد أحمد البارودي تعرفنا بنفسها
حاورها/ الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم
- ما اسمك بالكامل؟
- د ألطاف محمد أحمد البارودي
استشاري تخاطب
استشاري تغذية
نقيبة الذاتيين وذوي الإعاقة
أمين عام المرأة لحزب مصر المستقبل على مستوى الجمهورية
رئيس مجلس أمناء مؤسسة سلطان الخير الخيرية
حضرتك لو {بتيجي} فيصل ممكن تشرفني في المؤسسة
- تاريخ ميلادك؟
14/5/1963
- أين ولدت؟
- جرجا محافظة سوهاج
- لمن قرأت؟
- لشعراء مثل:
أحمد شوقي
جبران خليل جبران
محمود سامي البارودي
وكتاب مثل:
نجيب محفوظ
زكى نجيب محمود
والعقاد
وغيرهم
ولا تسألني..ماذا قرأتِ لهم؟
- هل قرأتِ لي؟
- الحقيقة تشوقت أن أقرأ لك الآن فقط
هل من الممكن أن ترسل لي ديواناً
أو ما تراه جميلاً لديك
- ماذا قرأتِ الآن لي؟
- قرأت قصيدة اليوم على صفحة المجلة
- ما اسمها؟
- ما كتب اليوم من أصدقائك
في وصفك
- تقصدين سيرتي الذاتية؟
- نعم
مشرفة
- ما رأيك في سيرتي الذاتية بصراحة وبدون مجاملة؟
- ثرية جد جدا وواجهة مشرفة لشاب
هذه السيرة تناسب شيخا كبيرا ليأخذ كل عمره لتحقيقها
سابق عصرك وعمرك ما شاء الله
ما تخيلت هذا في مصر
واضح مثابرتك واجتهادك
وإصرارك على المضي رغم الصعاب
- حدثينا عن ألطاف البارودي الشاعرة؟!!!
من أول ابتدائي كانت لدي الجرأة للوقوف في طابور الصباح لإلقاء أناشيد وأشعار أختارها من الكتب .
وأذكر وقتها أنني اخترت من مجلة كيف أنني أريد أن أتزوج فدائيا وأحمل رشاشه على ذراعي كنت أشب ليروني من وراء السور
واستمر الوضع .
وفي إعدادي كنت معروفة بتجهيز كلمات الترحاب وأشعار الاستقبال لضيوف المدرسة .
أوقات الناظر يقول لي فيه:
"فلان آتٍ في الطريق بسرعة جهزي أبياتاً للترحيب به أو كلمة تليق .
كنت أجهز مسبقا لأني أعرف المطلوب كل مرة .
في ثانوي لم أظهر موهبتي وكنت أحتفظ بكتاباتي لنفسي لأن الصعيد يأبى وقتها على البنت أن تجهر بصوتها في الميكروفون .
وكان الانزواء بناء على طلب العائلة وإلا...
واستمر الوضع .
إلى أن أنهيت الجامعة وكنت أكتب وأجمع ما أكتب في كشاكيل .
وبعد الزواج وطالما كنت في الغربة كانت أشعاري ألقيها في السعودية في ندوات نسائية .
وتركت السعودية وجئت إلى مصر إجازة كأي إجازة وجاءني إصرار غريب عل عدم العودة وإلى الآن توجد كتاباتي وأشيائي في السعودية.
وعدت 2010 وبعدها الثورة .
وكتبت في الثورة وإلى الآن أكتب أشعاراً وأغاني وما أسميه {حلمنتيشي} لا هو شعر ولا هو نثر .
كتابات خفيفة الدم فقط للترويح أو نقد مرح "
- لو قلت لك :قولي كلمة لقراء شعرك ..ماذا تقولين؟
"قرائي الأعزاء ما أقدمه من أبيات إهداء منى لكم تستحقونه وزيادة فما كتب كتب لكم واستمراريتي بكم أشعاري هداياي المتواضعة لكم ولو ملكت نجوم السماء ما بخلت بها لأنكم أروع ما أملك فهلا قبلتم هداياي فأنا بكم استمر؟!!! ألطاف البارودي"
أتمنى دعمكم لأشعاري التي تعبر عنكم وعن أحاسيس كثير منكم وأنا منكم وبكم أنتظر رأيكم هو غاية اهتمامي
ألطاف البارودي
- وضحي للقراء كيف أنك بنت عم الشاعر الكبير محمود سامي البارودي؟
اتصال في الجد الأكبر وبمنصبه كرئيس وزراء ذاع صيته وكان يقيم في القاهرة وكان الأعمام أبناء الجدود يتواصلون معه وينقلون له كل ما يحدث في العائلة
وحتى الآن لنا أوقاف لو حصرت ستعادل أضعاف أملاك الخديوي ولا زلنا نحارب مع الدولة من أجلها هذه الأوقاف على مستوى الجمهورية
وطبعا كثير من العائلة نعموا بالباشاوية ولازالوا يذكرون حتى الآن
رحمهم الله .
حاورها وراجع لها كلامها شعرا ونثرا: الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم



#محسن_عبد_المعطي_محمد_عبد_ربه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وَأَخْتَالُ عُجْباً بِبُسْتَانِ نَبْقِكْ
- هَلْ نُطْفئُ بِالْحِضْنِ النَّارْ؟!!! الشاعر والروائي/ محسن ...
- قصيدة أعجبتني..لشاعرة أبهرتني بقلم:الشاعر والروائي/ محسن عبد ...
- قصيدتان
- رئيسة التحرير..قصة قصيرة
- بَسْتَنَّى هْلَالِكْ يَا جَمِيلَةْ
- وَقِفِي بَيْنَ ضُلُوعِي
- أغاني الأحزان بين غربة قلب ووطن في إبداع الشاعرة الرائعة رفي ...
- كُلِّيَّةُ الْفُنُونِ الْجَمِيلَةْ{قصص قصيرة جدا}
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر الوجدان وتراتيل الحنان في. ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر الوجدان وتراتيل الحنان في. ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر الوجدان وتراتيل الحنان في. ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر الوجدان وتراتيل الحنان في. ...
- حُبُّكِ نَجْمٌ قَدْ سَهَّرَنِي
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ ف ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..أَفِيقِ ...
- حُرُوقُ..الرُّوحْ
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الثَّقَلَيْنِ فِي..كَلْ ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ ف ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..وَادِي. ...


المزيد.....




- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن عبد المعطي محمد عبد ربه - قصيدتان للشاعرة الدكتورة ألطاف محمد أحمد البارودي بقلم:الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم