أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف الذكرى المئوية لانطلاق ثورة أكتوبر الاشتراكية في روسيا - خليل اندراوس - ثورة اكتوبر الاشتراكية - التاريخ والحاضر (8)















المزيد.....

ثورة اكتوبر الاشتراكية - التاريخ والحاضر (8)


خليل اندراوس

الحوار المتمدن-العدد: 5709 - 2017 / 11 / 25 - 09:49
المحور: ملف الذكرى المئوية لانطلاق ثورة أكتوبر الاشتراكية في روسيا
    



** تجربة بناء
تطوير الانتاج على اساس التكنيك الطليعي هو ضرورة من الضرورات، مثله مثل الارتفاع المستمر لمستوى معيشة الشعب، وبدون احدهما لا يمكن ان يتم الآخر، ولهذا فإن التوسيع المتواصل للانتاج واتقانه على اساس التكنيك الطليعي والعمل الجماعي لتلبية حاجات جميع اعضاء المجتمع من جميع الجوانب هو القانون الاقتصادي الاساسي للاشتراكية ولكن للاسف تجربة بناء الاشتراكية في الاتحاد السوفييتي فشلت في تحقيق هذا القانون الاساسي للاشتراكية.


* أهمية النضال الثوري المثابر
الغرب الامبريالي عمل دائما على دفن تجربة بناء الاشتراكية في الاتحاد السوفييتي اكثر من مرة بدأ ذلك بتدخل جملة من الدول الغربية ضد روسيا السوفييتية الفتية عام 1919- سمى تشرتشل ذلك محاولة "خنق البلشفية في مهدها". اما في عام 1941 فقد حاول هتلر القيام بدور حفار قبر الشيوعية كما هو معلوم، وبعد الحرب العالمية الثانية قامت الامبريالية العالمية وعلى رأسها الولايات المتحدة بالحرب الباردة ضد الاتحاد السوفييتي وفرض على الاقتصاد السوفييتي استراتيجية سباق التسلح، وهذا احد العوامل الخارجية التي ادت إلى انهيار الاقتصاد السوفييتي وفشل تجربة بناء الاشتراكية.
مع ان الحزب الشيوعي منذ ايام لينين نادى ودعم فكرة التعايش السلمي بين نظامين مختلفين، فان الدعوة إلى التعايش السلمي جاءت بمثابة دعوة للتسابق بين النظامين الاشتراكي والرأسمالي بطرق وأساليب سلمية، فكما قال لينين لا يمكن ان تنتصر الاشتراكية على الرأسمالية الا اذا اصبحت انتاجية الاشتراكية ضعفي انتاجية الرأسمالية، وهذا لم يحدث بل على فترة عقود عانى الاقتصاد السوفييتي من الركود وعدم التطور بسبب تحول السلطة إلى جهاز بيروقراطي فاشل.
ان تطوير الانتاج على اساس التكنيك الطليعي هو ضرورة من الضرورات، مثله مثل الارتفاع المستمر لمستوى معيشة الشعب، وبدون احدهما لا يمكن ان يتم الآخر، ولهذا فإن التوسيع المتواصل للانتاج واتقانه على اساس التكنيك الطليعي والعمل الجماعي لتلبية حاجات جميع اعضاء المجتمع من جميع الجوانب هو القانون الاقتصادي الاساسي للاشتراكية ولكن للاسف تجربة بناء الاشتراكية في الاتحاد السوفييتي فشلت في تحقيق هذا القانون الاساسي للاشتراكية.
والمبدأ الاقتصادي الآخر للاشتراكية هو مبدأ مصلحة الناس المادية في نتائج عملهم، فكلما عمل الانسان بشكل افضل وكلما زاد ما يعطيه للمجتمع، ازداد مقدار اجره، وهذا ما يحفز الناس إلى السعي وراء زيادة انتاجية العمل، فزيادة انتاجية العمل هي الشيء الرئيسي والأهم لانتصار الشيوعية وللأسف ايضا هذا المبدأ الاقتصادي في تجربة بناء الاشتراكية في الاتحاد السوفييتي فشل فشلا ذريعا.
ان المصلحة المادية تعلم الناس ان يعملوا بكامل طاقتهم وتسهم في تطوير الحوافز المعنوية وبكلمة أدق، الفكرية إلى العمل، وهذا لم يحدث ايضا بسبب المساواة المطلقة تقريبا للأجور بغض النظر عن انتاجية العمل لهذا العامل او ذاك او بسبب تقديم تقارير كاذبة حول زيادة انتاجية العمل.
وينص برنامج الحزب الشيوعي السوفييتي ونظامه الداخلي على تدعيم الاصول اللينينية لحياة الحزب وأهم هذه الاصول، تطوير الدمقراطية داخل الحزب وتعزيز القيادة الجماعية وهذا لم يحدث فقط خلال التجربة الستالينينية التي تحولت إلى "عبادة الفرد" أي ستالين، بل ايضا استمر مع القيادات الاخرى التي وصلت السلطة.
اضف إلى ذلك بأن التطور الشامل والمنسجم للانسان في المجتمع الاشتراكي يفترض الجمع بين الغنى الروحي والطهارة الاخلاقية والكمال الجسدي وللأسف مع التغييرات الايجابية التي حصلت في المجتمع السوفييتي من ناحية التقدم العلمي والفني والثقافي كان هناك ضعف كبير في اساس الغنى الروحي لانسان المجتمع الاشتراكي وخاصة ضعفه في التمسك بالقيم الفكرية الماركسية. وهنا اذكر مُدرس موضوع الفلسفة في جامعة الطب في كييف حيث قال لطلاب الطب في الجامعة احتجاجا على ضعف معرفتهم بالفكر والفلسفة الماركسية اذهبوا واعرفوا ما يعرف ذلك الطالب الأجنبي، وماذا تعرفون انتم عن الماركسية. بالفعل لم يكن اهتمام كاف لدى جيل الشباب في تلك الفترة من سبعينيات القرن الماضي بمعرفة الفكر والفلسفة الماركسية كان هناك نوع من اللامبالاة لا بل الابتعاد عن هذه الدراسة.
اضف إلى ذلك ما قاله لينين: "بقدر ما نبتعد عن الانعزالية والروح الحلقية الضيقة بقدر ما يتعين علينا ان نسعى بمزيد من العزيمة والهمة لكي تناقش الخلافات بين اعضاء الحزب بهدوء ومن حيث جوهر الامر، لكي لا يمكن لهذه الخلافات ان تعيق عملنا، لكي لا يمكن لها ان تثير التشوش في نشاطنا، ولكي لا يمكن لها ان تكبح نشاط مؤسساتنا المركزية الصحيح".
الهدف من التطرق الآن من ناحية تاريخية إلى فترة ستالين ليس من اجل تشويه دور ستالين وتشويه منجزاته السياسية والاقتصادية والاجتماعية والعسكرية بل ممارسة الانتقاد البناء لكي تكون تجربة بناء الاشتراكية مستقبلا خالية من هذه الاخطاء والممارسات واساليب التصفية الجسدية وعبادة وتقديس الفرد.
لا شك بأن ستالين كان محاورا سياسيا بارعا وذكيا حاسما في اتخاذ القرارات وتنفيذها في الوقت المناسب ويتضح جليا من موقف ما حدث بينه وبين عضو المكتب السياسي ووزير خارجيته مولوتوف الحوار ككل يدور في ثلاثة محاور نأخذها بالترتيب لنتبين مقدرة ستالين على الاقناع، وكشفه لمخططات وأحابيل قوى الثورة المضادة من برجوازية وغيرها والتي تهدف اختراق المجتمع والدولة الروسيين.
كان مولوتوف قد اعطى موافقة للسفير البريطاني في موسكو على اصدار جريدة ومجلة برجوازية في الاتحاد السوفييتي دون الرجوع لستالين.. ولما علم ستالين بالأمر سأل مولوتوف:
- ما هو الهدف من ذلك؟
رد مولوتوف:
- لن يضرنا الامر في شيء.. وهي وسيلة ترضية لبريطانيا ليس الا، وكان ستالين ابعد نظرا من وزير خارجيته فرد عليه قائلا، هذا النوع من الصحافة لن يجلب للشعب السوفييتي الا الضرر والمشاكل.. وهذه خطوة سياسية خاطئة قمت بها ايها الرفيق.
مرة أخرى قدم مولوتوف اقتراحا لقيادة الحزب بضرورة تسليم منطقة شبه جزيرة القرم لليهود.
فأجابه ستالين:
- هذا خطأ كبير ايها الرفيق.. فاليهود لديهم منطقة حكم ذاتي خاصة بهم.. ألا يكفي ذلك؟ دعهم يطورون منطقتهم.. نحن لن نسمح لك ان تكون محامي دفاع عن اليهود.. وهذا الخطأ الثاني الذي ترتكبه ايها الرفيق.. ان تصرفكم وسلوككم غير مرض، بالنسبة لنا.. وأنت بصفتك عضوا في المكتب السياسي نحن نرفض هذه المقترحات وهذه التصرفات. ولثالث مرة تتعدد اخطاء مولوتوف... ويعرف ستالين امرا غاية في الخطورة يتعلق بمولوتوف فيستدعيه ويقول له:
- ان قرارات المكتب السياسي في الحزب تقولها انت لزوجتك اولا بأول .. وهي تتحدث عن هذه القرارات لاصدقائها المحيطين بها من اليهود القوميين الذين لا يمكن منحهم الثقة مثل سفيرة اسرائيل جولدا مئير وهذا السلوك غير مرض وغير مسموح اصلا. وعندها اعترف مولوتوف بأخطائه في احد اجتماعات المكتب السياسي للحزب وخاطب ستالين قائلا: "سأكون تلميذكم الوفي".
- فأجابه ستالين: هذا هراء ليس لدينا تلاميذ... نحن جميعا تلاميذ لينين العظيم وبرأي كاتب هذه السطور ما قام به مولوتوف كان يستلزم محاسبة حزبية جدية وحتى فصله من الحزب وليس نفي زوجته إلى سيبيريا وبقاءه هو في منصبه ولكن للاسف بقي مولوتوف في الحزب حتى بعد موت ستالين وفقط عام 1957 فصل من الحزب. وعام 1987 أعاده غورباتشوف للحزب وتاريخ هذا الشخص اقدمه لكم، بعد اندلاع الثورة البلشفية عين امينا عاما للحزب الشيوعي عام 1920 حتى عام 1922 (عندما تولى ستالين المنصب.
خلال فترة حكم ستالين اصبح مولوتوف حليفا رئيسا لستالين وتمكن من الانضمام إلى المكتب السياسي للحزب وهي اعلى هيئة حزبية. لم يتوان مولوتوف من تأييد ستالين في كل صراعاته السياسية ضد خصومه وعين رئيسا للوزراء عام 1930 خلفا لريكون كذلك عين مولتوف وزيرا للخارجية عام 1939 خلفا للتفينوف الذي كان من مؤيدي نظرية التعامل السياسي مع دول اوروبا الغربية.
وكان مولوتوف هو الموقع الرئيسي على المعاهدة السوفييتية النازية إبان هجوم الالمان على الاتحاد السوفييتي. كما كان مولوتوف هو الذي ألقى في الاذاعة خطاب اعلان الحرب على المانيا، وكان كوزير خارجية هو اكثر الدبلوماسيين نشاطا في اللقاء مع دول الحلفاء بقي مولوتوف من ابرز القادة السياسيين بعد وفاة ستالين، وبرأي كاتب هذه السطور لو كان نوع
من الجدية والموضوعية والمبدئية كان يجب ان يكون من مستحقي النفي إلى سيبيريا وليس البقاء في مراكزه العليا، وبعد فشل جهوده وبقاء خروتشوف في السلطة عزل مولوتوف عام 1957 وطُرد من الحزب الشيوعي عام 1961.
الشخصية الاخرى التي كانت الذراع اليمنى لستالين وحولها الكثير من النقاش السلبي والمنتقد والمتسائل الا وهو بيريا – الذراع اليمنى لستالين، بيريا هو سياسي سوفييتي عاش خلال الفترة بين تاريخي 29 آذار 1899 و23 ديسمبر كانون الاول عام 1953، عمل رئيسا للامن السوفييتي وجهاز البوليس السري في عهد ستالين.
بنهاية "التصفية الكبرى" التي قام بها ستالين عامي 1937 – 1938، اصبح بيريا رئيسا للبرلمان ولاحقا "رئيسا" للـ "نكفد" وهي منظمة شعبية للبوليس السري في عهد ستالين وقام باختيار عناصرها بنفسه.
وُلد بالقرب من أبخازيا حاليا.. والتحق بالبلاشفة في عام 1917 عندما كان طالب هندسة في باكو، في عام 1919 عمل في خدمة الامن في جمهورية اذربيجان الدمقراطية.. في عام 1924 تم قمع العصيان في جورجيا وتم اعدام 10 آلاف شخص وتم منح بيريا وسام الراية الحمراء وعين رئيسا لقسم البوليس في جنوب القوقاز.
في عام 1926 اصبح رئيسا للبوليس السري في جورجيا وتم استقدامه ليلتحق بستالين وأصبح حليفا له في صعوده للسلطة في الحزب الشيوعي والنظام السوفييتي.
ثم عين عام 1931 سكرتيرا للحزب الشيوعي ولإقليم جنوب القوقاز عام 1932 وأصبح عضوا في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي عام 1934.
وفي عام 1935 اصبح بيريا من اكثر التابعين الموثوق فيهم لدى ستالين في اغسطس آب عام 1948 استقدم ستالين بيريا إلى موسكو ليصبح رئيسا للـ "نكفد" وهي الوزارة المسؤولة عن مراقبة قوى البوليس، عام 1949 اصبح بيريا العضو المرشح كمدير تنفيذي للحزب الشيوعي، في 26 يونيو حزيران عام 1953 اعتقل بيريا وأصدرت المحكمة بحقه حكما بالإعدام هو وجميع انصاره ويقال ان بيريا قبل اعدامه انحنى على ركبتيه طالبا الرحمة ولكنه اعدم رميا بالرصاص في 23 ديسمبر كانون الاول عام 1953.
هذه الأحداث التاريخية المذكورة والتي كان لها التأثير السلبي، لا بل أحداث أدت الى فشل تجربة بناء الاشتراكية تجعلنا نؤكد بأنه فقط النضال الثوري المثابر والمتفاعل مع الظروف الموضوعية القائمة والمنفتح على جماهير الشعب الواسعة وخاصة الطبقة العاملة هو الطريق الوحيد لتحرير الطبقات المضطهدة وخاصة الطبقة العاملة، هو الطريق الوحيد لتحرير الشعوب المضطهدة وليس سماع فقهاء "الشريعة" رجال الدين الذين لا يرون بالايمان طريقة من طرق الفعل والعمل والنضال، هو الطريق الوحيد من اجل التحرير الانساني من كل بؤس ومن كل استضعاف مهين من كل وضع يتشوه فيه وجه الانسان بدلا من ان يشرق بالكرامة والانسانية.
وها نحن اليوم نراهم يتكاثرون في معابدهم وكنائسهم ومساجدهم كسلطات فردية متسلطة فاسدة كسلطات شمولية مثل "قدماء الرومان" وحكام فاسقين مستبدين يزعمون بأنهم "الخلفاء الراشدون" او "ابناء شعب الله المختار" وهم على ارض الواقع يمثلون الفساد والشوفينية والعنصرية على وجه الارض، ومقنّعين خلف اقنعة التزمّت والتعصب الديني أي دين، المنافق.



#خليل_اندراوس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورة اكتوبر الاشتراكية - التاريخ والحاضر (7)
- ثورة اكتوبر الاشتراكية - التاريخ والحاضر (4)
- ثورة اكتوبر الاشتراكية - التاريخ والحاضر (3)
- ثورة اكتوبر الاشتراكية - التاريخ والحاضر (2)
- ثورة اكتوبر الاشتراكية - التاريخ والحاضر (1)
- المادية التاريخية وعلم المجتمع
- فلسفة هيغل ودورها التاريخي (3-3)
- فلسفة هيغل ودورها التاريخي (2-3)
- فلسفة هيغل ودورها التاريخي
- أهمية دمج الفكر الماركسي مع نضال الحركة العمالية والنضال الط ...
- أهمية دمج الفكر الماركسي مع نضال الحركة العمالية والنضال الط ...
- الفلسفة الماركسية وتطور المجتمع
- المنهج الجدلي - مقدمة لدراسة الديالكتيك
- حول دور روسيا في سوريا – وبداية نهاية هيمنة القطب الواحد
- مداخلة حول القانون الجدلي للتطور الاجتماعي
- وجهة نظر جدلية نقدية للحاضر
- فريدريك انجلز -الأنا- الثانية لماركس
- أمريكا وآل سعود
- مقاومة محور الشر ضرورة موضوعية وتاريخية
- مدخل إلى المادية الجدلية 5


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- الإنسان يصنع مصيره: الثورة الروسية بعيون جرامشي / أنطونيو جرامشي
- هل ما زَالت الماركسية صالحة بعد انهيار -الاتحاد السُّوفْيَات ... / عبد الرحمان النوضة
- بابلو ميراندا* : ثورة أكتوبر والحزب الثوري للبروليتاريا / مرتضى العبيدي
- الحركة العمالية العالمية في ظل الذكرى المئوية لثورة أكتوبر / عبد السلام أديب
- سلطان غالييف: الوجه الإسلامي للثورة الشيوعية / سفيان البالي
- اشتراكية دون وفرة: سيناريو أناركي للثورة البلشفية / سامح سعيد عبود
- أساليب صراع الإنتلجنسيا البرجوازية ضد العمال- (الجزء الأول) / علاء سند بريك هنيدي
- شروط الأزمة الثّوريّة في روسيا والتّصدّي للتّيّارات الانتهاز ... / ابراهيم العثماني
- نساء روسيا ١٩١٧ في أعين المؤرّخين ال ... / وسام سعادة
- النساء في الثورة الروسية عن العمل والحرية والحب / سنثيا كريشاتي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف الذكرى المئوية لانطلاق ثورة أكتوبر الاشتراكية في روسيا - خليل اندراوس - ثورة اكتوبر الاشتراكية - التاريخ والحاضر (8)