أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر السلامي - الشاعر والروائي علي لفتة سعيد: كتبت اجرأ رواية عن الديكتاتور ولجمالها تربعت على مسابقة دولية مهمة















المزيد.....

الشاعر والروائي علي لفتة سعيد: كتبت اجرأ رواية عن الديكتاتور ولجمالها تربعت على مسابقة دولية مهمة


حيدر السلامي

الحوار المتمدن-العدد: 5473 - 2017 / 3 / 27 - 21:20
المحور: الادب والفن
    


حسه المرهف جعل منه شاعرا ليس ككل شعراء جيله، وخياله الخصب جعله روائيا مختلفا عمن سبقه على صعيد بنية النص، وفكاهته الفارطة اظهرته ناقدا ساخرا من كل ما حوله. لم يأل جهدا في سبيل البحث عن الجذور ولم يمنعه التوغل معها من الاستطالة ومواصلة السير صعودا.. ومن بين ركام التناقضات الكثيرة والتجارب المريرة
نهض صحفيا يكتب عن هموم شعبه وجراحات وطنه بحذق ومهارة فائقتين ولم تحل دون طموحه مواسم الاسطرلاب وتحولاته الفجائية بل مضى في طريقه فاتحاً.. إنه الشاعر والروائي الناقد والصحفي علي لفتة سعيد الذي اغرانا تعدد مواهبه للدخول الى عالمه الخاص والخروج منه بهذا الحوار:


باختزال شديد.. من علي لفتة سعيد؟
هو طفل بعمر الخامسة والخمسين.. هو الذي ولد كبيرا ليتعلم من يتمه المبكر برحيل أمه التي لم ير وجهها وغابت عنه حتى صورة صغيرة لوجهها.. هو الفتى الذي كان يرافق أباه إلى المدرسة كعامل ويترك أقرانه في ملاعب المدينة وعينه على الحلم.. هو كل نقائض العمر والبلاد لأنها حمّلته ما لا طاقة له فيها فحوّل العوز الى نشيد من الحروف.. هو ابن الفقير لفته الذي كان أجمل فتى في المدينة فأخذته الصراعات في البحث عن الاصل فانتبذ مكانه في سوق الشيوخ ليعلن من هناك إمارة زيجاته المتعددة.. هو الطفل الذي وجد في الحرف ملاذا لكي يحوّل الحزن إلى جمال وربما.. لولا الحرف وما تلاه من مران وموهبة لكان علي ميتاَ أو مجنوناَ.


متى نسجت خيوط فجرك النثري والشعري؟
منذ أن حطت أقدامي على بلاطات المكتبة العامة في سوق الشيوخ.. الصدفة وحدها قادتني إلى هناك.. مأخوذا بما يقوله الشعراء في المدينة وما يتحدثون عنه في سجالاتهم الشعرية التي كنت أسمعها فرأيتهم يدخلون إلى المكتبة وهناك وجدت ضالتي.. الدخول الأول هو الانبهار والتوحد والانغماس والبحث عن قشة التحول من حالة اليتم والعيش في مرامي الضنك والوقت.. الفقير الذي لا لسان له سوى أن ينبسط في روحه ويتمدد فيقتل كل هاجس يريد الانعتاق من ربقة الحياة الحزينة.. هناك بين كتب المكتبة والصمت الرهيب الذي كان عليه القراء جعلني الله أرمي سرّي هنا.. الحبل السرّي وصل الى المكتبة بعد أن رماه أبي في نهر الفرات قد وصل الى المكتبة التي تتنفس هواء موجاته حيث تقبع قبالة النهر.. قرأت الشعر والقصص وروايات ولم افهم منها شيئا.. كنت في السادس الابتدائي ولم أبلغ بعد مرحلة المتوسطة.. لتبدأ بعدها رحلة التكوين والرؤية والتبصر والبصيرة في النص.. اقرأ ما يحلو لي من عناوين فتارة نقدا وتارة رواية وانا ابن مدينة الشعر وحولي شعراء يتسابقون في القوافي كأنهم يحفظون الدنيا ولا ينسون بيتا.. كنت منبهرا في عالم الحرف ولم أنتبه إلى جنس الكتابة فكنت اقرأ واكتب ما يدور في الخلد والخاطر حتى نشرت أول نصّ لي في جريدة الراصد وأنا لم إنه المتوسطة.. لتستمر بعدها رحلة الجمال مع الحرف.


وشمك السردي ناصع البياض.. فما اوجب عليك الشعر؟
الرواية الأولى والمسير الأول في الروي السردي.. بدأت شاعرا فقال لي معلم اللغة العربية إن في شعري فعلاَ درامياَ فانتبه إن في داخلك حكّاء.. فرحت اغترف من الروي ما يمكنني ان أكون في منطقة رؤية عالية لما حولي لصياغة مخيلة جديدة.. فهمت أن الحرف ليس نقل الواقع بل أن تكون فاعلا في مخيلتك مدركا لما حولك مغترفا من الصدق ليس ميالا للمهاترات.. لكن الرحلة ما بين الشعر والقصة كانت نهايتها لصالح القصة فأنتجت ثلاث مجاميع قصصية ثم نشرت روايتي الاولى (وشم ناصع البياض) وكانت رحلة البحث عن الجد الحقيقي لنا.. عن التاريخ المفقود والذي بسببه وبسبب خلافاتنا ضعنا وانهمكنا في الحروب وتصارعنا في المصالح وصارت العائلة الواحدة كل له تطلعاته وثقافته المنقطعة عن الجد التاريخ.. هذه الرواية كانت فاتحة الخير لروايات أخرى لم أتوقف عنها.. وكان الشعر مخبوءا في دهاليز مضيئة ينتظر لحظة التروّي ليعلن عن خروجه من عنق الحصار والعوز والنظام السابق والوقت المقتول في الدوران بين الأحياء الصناعية بحثا عن لقمة عيش للعائلة.


مخطوطاتك النقدية توزعت بين اشتغالاتك الثلاثة.. هل جاءت بجديد؟

نعم جاءت بجديد.. النقد كان مرافقا لي في القراءات الأولى في المكتبة العامة.. وكان النقد وسيلتي لمعرفة الاشياء وحقيقة انتظامها في الادب والحياة.. لذا كنت اكتب النقد. ما ان انتقلت من مرحلة الدراسة الى مرحلة الحرب في ثمانينيات القرن الماضي.. ولكني توقفت لأني لا أريد المشابهة والتشابه مع من سبقوني في النقد خاصة واني لا أحمل شهادة أكاديمية في الأدب أو النقد وأمامي جمهرة رائعة من النقاد الذين لو قالوا حرفا لانبت الحرف كتبا وتوسعت المعارف.. لذا اجترحت في كتاباتي النقدية ما أطلقت عليه (بنية الكتابة) إذ وجدت إن أغلب المقالات النقدية التي كنت اقرأها تتعلق بالفكرة وما هو دورها وماذا يناقش الكاتب في نصه وكيف تدور الحكاية واثر الحبكة والثيمة وغيرها وتساءلت.. ألا يوجد بناء للنص؟ ومن هنا كان البحث عن مسارب ضوء لتسليطه على هذا الاجتراح فتكوّنت لديّ رؤية خاصة مفادها إن كلّ نص مكتوب له ست مستويات سردية بدأت بتطبيقها على النصوص التي تناولتها نقديا سواء في الرواية او القصة او الشعر فكانت الحصيلة ثلاث مخطوطات أبحث عن دار نشر لطباعتها لأن المال الذي أخصصه للنشر مرهون للروايات والقصص والشعر.



لماذا مواسم الاسطرلاب؟
هذه الرواية إنهاك عقلي وضرب في اعصاب الوقت والخوف من تالي الانتهاء منها.. المواسم اخذت مني تسع سنوات من الكتابة التي بدأت بسؤال.. من يصنع الدكتاتور؟ كنا نعيش في وسط مزدحم بالخوف والموت والرعب والحروب ونحن نصفق ونهتف كأنما نستجدي الحياة.. ولكن كيف السبيل لإنتاج رواية تجيب على هذا السؤال.. فكانت مواسم الاسطرلاب التي أعدها الرواية التي تحكي كل شيء دون ان تشير الى أي شيء وعلى القارئ ان يفهم وهو يفهم.. والمواسم تعني التحول من فصل الى فصل مع الحكم والسلطة التي تعبث بنا وتحولنا الى مسالك لها ومهالك من أجلها.. مواسم الاسطرلاب الرواية التي ليس فيها اسم لمكان او لشخصية او لزمن محدد لكنها مفهومة للقارئ الذي سيعي إنه المعني بصناعة الدكتاتور ومن أقصده في الرواية.. حتى ان خبيرها في الشؤون الثقافية كان أكثر خوفا مني حين وصفها بالقصة وقال انها لا تذكر اسم الدكتاتور ولا المدينة ولا الدولة ولا القارة التي ينتمي اليها لذا فاقترح عندم الموافقة على القصة.. وهذا الأمر تكرر معي حين قدمتها للطبع على حسابي الخاص لأحصل على موافقة وزارة الثقافة فكان خبيرها الناقد حسب الله يحيى الذي كتب عنها اعتذر وحين التقينا قبلني وسألني.. هل دخلت السجن؟ قلت له لا.. قال انا دخلته 12 مرة ولا اريد ان ادخله مجدا.. وحين سقط النظام كتب عنها مقالا قصيرا في جريدة المدى ذكر فيها ان الروائي كان شجاعا في سرده لأجرأ رواية لو طبعت في حينها كما أخبرني لكانت تهز الوسط الأدبي وقد وضعت ما كتبه تظهيرا للرواية في طبعتها الاولى التي صدرت عن دار الشؤون الثقافية وهذه الرواية فازت بالمركز الاولى بمسابقة في مصر. مثلما كتب عنها الناقد الجزائري حمام محمد زهير وهو اكاديمي قائلا:(وأنا (أ فكك) في منابت مواسم الاسطرلاب للروائي العربي “علي لفتة سعيد”، وجدتني احتكم الى نفسي، في الخانة التي تصنف فيها هاته الرواية، هل هي نبرة جديدة تغيب منطلقات الرواية التي تحدث عنها المقدمون، ام انها اتجاه تخفي لموضوع قاسح لايمكن اظهار متخفياته كنوع من المناورة، او ان العمل الروائي هو جديد فعلا، استهلكتني قراءتها 3 اشهر كاملة، فانتبذت لنفسي طيا نقديا لقد تربع هذا العمل على مسابقة دولية وحاز ترتيبا جماليا).


مثلث الموت غيب العديد من الوجوه إلا واحدا .. كيف رأيت ادم؟
مثلث الموت رواية الحدث.. رواية المكان والشخوص.. رواية الواقع الذي كنت فيه في ما يطلق عليه الحرب الاهلية التي كانت تدور في منطقة اليوسفية والمحمودية واللطيفية حيث كتبت عنها تحقيقا صحفيا نشر في جريدة الصباح بذات الاسم.. وهو ما يعني أنني من أطلق مصطلح (مثلث الموت) على هذه المنطقة ليغدو اسما عالميا.. وهذه الرواية التي كان أحد ابطالها الشاعر احمد آدم وزميله نجم عبد خضير كانت تريد الاجابة على سؤال ما الذي جرى ويجري في العراق الذي كان ينتظر الخلاص من النظام السابق؟.. هي رواية الغور في تفاصيل المحنة ورواية المحنة في تفاصيل الواقع ورواية الواقع بروح المخيلة ورواية المخيلة التي اتكأت على الواقع فكانت الرؤية التي ربما تحاول ان تصل الى نتيجة يكملها القارئ حيث وضعت النهاية مفتوحة على احتمالات كثيرة وكما قلت غابت الوجوه وظل آدم وفي الحقيقة ظل سلام وهو قرينة السلام الذي نبحث عنه.. انها رواية حازت على تقدير القارئ والنقاد وقد حظيت بمتابعة جميلة من الصحافة وحققت مبيعات جيدة لي ولدار النشر.

المئذنة رمز ديني.. هل لكربلاء مدخلية فيه؟
المئذنة نص مسرحي.. وهي مناقشة مع رمز ديني والمكان كل مكان مقدس بما فيها كربلاء يمكن للمخرج لو أراد اخراجها ان يجعل المكان كربلاء لأنها صرخة بوجه الظلم والحرب والارهاب.. انها مناجاة الله لما يجري حولنا.. انها توضح المعاناة العراقية امام هول ما عاشه المواطن.. من خلال شاب أديب وشابة حبيبة وكلاهما يريدان الحياة بصورة مطمئنة تعتمد على الايمان.. المسرحية ليست وعظية بل هي احتكام ايماني.. المئذنة كرمز هي إيصال صوت الله الى الناس. في النص المسرحي هي ايصال صوت الناس الى الله حيث تصع التوابيت التي تسبب بها الطغيان والارهاب وهما وجهان لعملة واحدة.. المئذنة صرخة مستمرة لا تنتهي ما دام الانسان العراقي يعيش دوامة الحرب والصراع على الوجود..

نا... عنوان يثيرالاستغراب ومبهم الى حد ما.. ما الذي تريد قوله؟
العنوان (... نا) ليس خاليا أو يعيش لوحده بل معه ثلاث نقاط يمكن ان يملأها المتلقي بما يريد.. وهو اختصار لكل شيء جامع.. هي محاولة لرسم صورة الجمع في هول الحياة التي نعيشها.. وهذه المجموعة وهي الشعرية الثالثة لي بعد مجموعتين شعريتين سابقتين هي تتخذ من الآيات القرآنية سبيلا وهدفا ومعالجة واجتراحا وهمٌّا وإيمانا وتوحيدا وصرخة لهذا المواطن الذي يعيش العذابات.. بمعنى انها مخاطبة الذات بعد ان خاطبها الله في القران. والقران هو المنطقة العلوية لمناقشة الهموم.. ليس القران بمعناه التدويني بل بمعناه التأويلي لما نحن فيه.. فكل عناوين المجموعة تنتهي بـ(نا) الجماعة وهي صفة وتأويل وهي صورة وحقيقة وهي فرد وجماعة وهي بذلك تحمل عناصر التأويل من خلال فهم النص ذاته لا فهم ما هو قابع في الذاكرة..

لم تعد الأسماء تلمع كالسابق.. هل لغياب المعايير النقدية.. ام عزوف القارئ.. ام مجانية النشر.. ام ماذا؟
قبل عشرين سنة قلت.. كان في المدينة ثلاثة يكتبون الشعر بعد عقود ثلاثة لا يكتبون الشعر.. ليس بالمعنى التخويني أو الاستهزائي بل لان الحياة تتطور والقراءة متاحة والفهم متاح والفن متاح والذائقة كذلك.. الادب روح الحياة والادب صانع الجمال معطّر الوجود.. والادب بوتقة تضع فيه كل ما يحتاجه الفرد من علاقات سواء مع الله او الانسان أو الوجود الآخر.. وامام هذا الاتساع لم تعد الاسماء وحدها التي يمكن ان تؤشر بقلة أعدادها لتكون رمزا ولهذا اسباب ايضا وهي انه سابقا لم يكن امام المتلقي سوى صوت الشاعر المباشر او النص الذي يكتب في صحف معدودة امام اتساع ظاهرة الاعلام والاعلان والمدونات أظهرت حجم المشاركة في صناعة الجمال.. لست ضد عدد المنتجين للثقافة لأنه لابد من وجود الغث امام السمين من الادب الذي سيمكث وبالتالي فوجود الغث هو الذي يعطي أهمية للنص الجيد والمبدع والمتميز وهي هنا مسؤولية النقد.

هل غادر الشعراء من متردم؟.. ما وجهتهم الأخيرة ولماذا؟
لا مغادرة لاماكن الشعر ولكن لكل عصر ما يشده للمكوث والتواصل.. فحين كان الشعر ديوان العرب كانت كل الاشياء تصب في صالحه وإذا قيل شاعر يعني انه صانع الحياة وله حظوة وحضور وبالتالي فان الوجهة الأخيرة هي البقاء مع الشعر لأنها موهبة وليست وظيفة يمكن له المغادرة الى جهة إجناسية أخرى إلا من كان يتمتع بموهبة الكتابة لجنس اخر كأن تكون رواية او قصة او نقد او اي جنس أدبي جديد.. الشعر واحة العراق ومنه يمكن الاغتراف لكل الفنون الأخرى.. ولكن ايضا، القارئ قد ابتعد عن ملاحقة المنجز الشعري المتميز لانه أي المتلقي تعود على أذن موسيقية تبحث عن غزالة اللحن لكي يطرب معها ثم يراقص الغزالة ثم يفكر. في حين قصيدة النثر تبحث عن الفكر في روحها. واما عدد الشعراء وتشابه النصوص بعد ثورة النص النثري فهو سبب اخر لا يقل اهمية عما سبقه.



#حيدر_السلامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الزهراء.. كيف نحيي مولدها؟
- الشاعر والقاص العراقي محمد الميالي: نحن في زمن التكثيف والمف ...
- عيناك يا أسماء
- ماذا جرى
- يحيا القلم
- فصام
- زيارة القاهرة لبغداد.. ما وراءها؟
- من رأى منكم علي هندي؟!
- تحفة النساء
- العيد
- ومضات
- ما اسم الصبية؟
- تعبَ الطريقُ
- رسول الحب
- أنتظر البريد..
- بصَرّيات
- الخبر
- مكاشفاتُ آخرِ الرجال
- حبيبتي العسل
- قبلة في آخر النهار


المزيد.....




- كونشيرتو الكَمان لمَندِلسون الذي ألهَم الرَحابِنة
- التهافت على الضلال
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- الإيطالي جوسيبي كونتي يدعو إلى وقف إطلاق النار في كل مكان في ...
- جوامع العراق ومساجده التاريخية.. صروح علمية ومراكز إشعاع حضا ...
- مصر.. الفنان أحمد حلمي يكشف معلومات عن الراحل علاء ولي الدين ...
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- شجرة غير مورقة في لندن يبعث فيها الفنان بانكسي -الحياة- من خ ...
- عارف حجاوي: الصحافة العربية ينقصها القارئ والفتح الإسلامي كا ...
- رواية -خاتم سليمى- لريما بالي.. فصول متقلبة عن الحب وحلب


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر السلامي - الشاعر والروائي علي لفتة سعيد: كتبت اجرأ رواية عن الديكتاتور ولجمالها تربعت على مسابقة دولية مهمة