أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حميد الواسطي - قبر ألنبي مُحمَّد لَيسَ رِجس رَدّاً علَى أحمد صبحي منصور















المزيد.....

قبر ألنبي مُحمَّد لَيسَ رِجس رَدّاً علَى أحمد صبحي منصور


حميد الواسطي

الحوار المتمدن-العدد: 5405 - 2017 / 1 / 17 - 16:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بِسمكَ أللَّهُمَّ.. وَبَعدُ ،، هذِهِ ألمَقالة هِيَ رَدّ علَى مَقالة الكاتب أحمد صبحي منصور (من سمات الكفر : التقوّل على الله جل وعلا بغير علم)
يَقول فيهَا : (.. السواد الأعظم من المحمديين يقعون فى ( الكفر / الشرك العقيدى القلبى العملى)؛ يقدسون الرجس المسمى بقبر النبى محمد و ...)
ويقول: (.. أن للحسين رأسا .. ، وأن هذه الرأس قطعها سيف. كان السيف اقوى منها فكيف تكون هذه الرأس المقطوعة مقدسة ... وإذا كان الله جل وعلا قد قال لخاتم النبيين (لَيْسَ لَكَ مِنْ الأَمْرِ شَيْءٌ )(128 آل عمران) فهل يكون لرأس الحسين المقطوعة أى شىء ؟.) راجع مقالته نشرت في مَوقع أهل القرآن وَفي ألحوار ألمتمدن :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=544910

مَقالتي هذِهِ سَوفَ تستعرض - بَعد مَشيئَة اٌلله - نقطتيَن جاءَ بها أحمد صبحي منصور.. وألرَدّ عليهُمَا ؟
فأمَّا ألنقطة ألأولى : بمُقتضى قولهِ : (السواد الأعظم من المحمديين يقعون فى ( الكفر / الشرك العقيدى القلبى العملى)؛ يقدسون الرجس المسمى بقبر النبى محمد ..)
أقول، ليتَ شِعري، لنرى وَمِن خِلالِ ألقرآن حصرَاً.. مَاذا يَقول كتاب ألله عن ألرجس؟ وَمَاذا يَقول عن ألنبي مُحمَّد (ص) .. وَألحَكَم (ألذي يقارن أو ألتي تقارن) غيرنا..!!
أنَّ لفظ (ألرجس) وَرَدَ في القرآن في عدةِ مواضع :
قالَ تعالَى: كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ (125 : ألأنعام) .. هُنا ألرجس بمَعنى : ألعذاب وَقيل : ألشيطان.
وَقولهُ : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ (90 : ألمائدة) .. ألرجس : ألسخط ؛ ألشر ؛ الإثم ؛ ألنتن ؛ ألخبيث ألمستقذر.
وَقولهُ : فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقاً أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ (145 : ألأنعام) .. ألرجس : ألخبيث وألقذر.
وَقولهُ : قَدْ وَقَعَ عَلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ رِجْسٌ (71 : ألأعراف) .. ألرجس هُنا بمَعنى ألسخط وَقيل ألعذاب.
وَقولهُ : فَأَعْرِضُوا عَنْهُمْ إِنَّهُمْ رِجْسٌ (95 : ألتوبة) .. ألرجس بمَعنى : ألنجس وَقيل : ألعمل ألقبيح ، وَقيل خبثاء نجس بإعتقاداتهم وَقيل هُنا ألخبث وَألمُراد تشبيههم باٌلرجس في ألدناءة ودَنَس ألنفوس.
وَقولهُ : فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا إِلَى رِجْسهمْ (125 : ألتوبة) .. هُنا ألرجس : ألشرّ وَقيل ألكفر وَقيل ألإثم.
وَقولهُ : وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ ( 100 : يونس) .. ألرجس : ألعذاب وَقيل ألخبال وَألضلال.
وَقولهُ : فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ (30 : ألحج) .. ألرجس هنا : طاعة ألشيطان في عبادةِ الأوثان.
وَقولهُ : إنّما يُريدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أهْلَ البَيْتِ ويُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً (33 : ألأحزاب) .. بمَعنى : ليُذهبَ عنكُم عمل ألشيطان (وَقيل ألسوء وَألشك وَألإثم) وَمَا ليسَ لله فيه رضى.

أنَّ لفظ (ألرجس) في الآيات السابقة وَفي تفسير إبن كثير وَألطبري وَألقرطبي وَألبغوي وَآخرين قد جاءت علَى عدةِ معانٍ، فجاء بمَعنى ألإثم ؛ ألشرك ؛ ألشر ؛ ألعذاب ؛ ألشك، ألشيطان ؛ ألنجس ؛ ألخبث وألسَّخَط.. وَهِيَ معان تجمَع بَينَ مَا هُوَ مَاديّ حسيَ وَمَا هُوَ مَعنويّ بَيدَ أنهَا تفسيرات كُلّها في ألنهايَة تصبّ في ألمَعنى أللغوي وَهُوَ مَعنى ألخبث وَألقَذَر.

وَمَاذا يَقول ألقرآن عن ألنبي مُحمَّد (ص) ..؟
قالَ تعالَى : وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ (4 : ألقلم) .. هِيَ شهادة مِنَ ألله ألعلي ألقدير مُخاطباً وَمادحاً فيها ألنبي مُحمَّد (ص).. ألمفسرون لهذِهِ الآية يقولون مَعناها : أيّ: عالياً به، مُستعلياً بخلقك ألذي مَنَّ ألله عليكَ به، وَحاصل خلقه ألعظيم، وَقالوا.. كانَ خلقه ألقرآن.. وَذلك نحوَ قولَه تعالَى لَه: خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ (199 : ألأعراف) وَقولَهُ : فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ (159 : آل عمران) وَقولَهُ : لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (128 : ألتوبة) وَمَا أشبه ذلِك مِنَ ألآيات ألدالات علَى أتصاف ألنبي (ص) بمَكارِم ألأخلاق، (وَألآيات) ألحاثات علَى ألخلق ألعظيم فكان له منها أكملهَا وَأجلهَا، وَهُوَ في كُلِّ خصلةٍ مِنها، في ألذروة ألعليا، فكانَ ألنبي مُحمَّد (ص) سهلاً لينا، قريباً مِنَ ألناس، مُجيباً لدعوةِ مَن دعاه، قاضياً لحاجةِ مَن إستقضاه، جابراً لقلبِ مَن سألهُ، لاَ يَحرمه، وَلاَ يَرده خائباً، وَإذا أراد أصحابه منه أمراً وافقهم عليه، وَتابعهم فيه إذا لَم يكن فيه مَحذور، وَإن عزمَ علَى أمر لَم يستبد به دونهم، بَل يُشاورهم وَيُؤامرهم، وَكانَ يَقبل مِن محسنهم، وَيَعفو عن مُسيئهم، وَلَم يَكن يُعاشر جليساً له إلاَّ أتم عِشرَة وَأحسنهَا، فكانَ لا يَعبس في وجههِ، وَلا يغلظ عليه في مقالهٍ، وَلاَ يَطوي عنه بشره، وَلاَ يمسك عليه فلتات لسانه، وَلاَ يُؤاخذه بمَا يصدر منه مِن جفوةٍ، بَل يحسن إلى عشيره غاية ألإحسان، وَيحتمله غاية ألإحتمال، فأنزلهُ ألله في أعلَى ألمنازل مِن جميع الوجوه، ذلِكَ قد تبيَّن أنَّ ألنبي مُحمَّد هُوَ أهدى ألناس، وَأكملهم لنفسهِ وَلغيرهِ.
وَقالَ تعالى : إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (56 : ألأحزاب) .. (وَهذِهِ الآية فيهَا أمر(*) ألمفسرون لهذِهِ الآية يَقولون أنّ فيها شرف للنبي (ص) وَبَيَان منزلته عِندَ الله وَأنها منزلة عظيمة.. وَلِهذا قال: (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ) وَألصلاة مِنَ ألله ثناؤه علَى عبدهِ، فثناءُ ألله علَى عبدهِ عِندَ الملائكة هُوَ ذِكر أوصافه ألجميلة ألعظيمَة، (*) وَنحن مأمورون بأن نصلي عليه وَنسلم، عليه ألصلاة وَألسلام، قالَ ألله تعالَى: ..يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا . وأيضاً معناها: أنَّ ألله يَرحم ألنبي، وَتدعو لهُ ملائكته وَيستغفرون، وَذلِكَ أنَّ ألصلاة في كلامِ ألعرَب مِن غيرِ ألله إنما هُوَ دُعاء..
وَأقول.. إذا كانَ ألله وَملائكته – الآية - (إنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا..) وَيأمرنا ألله بأن نصلي عليه وَنسلّم.. فكيفَ يَكون برأيِّ ألكاتب أحمد صبحي منصور؟! ألرجس ألمسمّى قبر ألنبي مُحمَّد ؟!.

وَأمَّا ألنقطة ألثانيَة .. بمُقتضى قول ألكاتب أحمد صبحي منصور : (أن للحسين رأسا .. ، وأن هذه الرأس قطعها سيف. كان السيف اقوى منها فكيف تكون هذه الرأس المقطوعة مقدسة ... وإذا كان الله جل وعلا قد قال لخاتم النبيين : لَيْسَ لَكَ مِنْ الأَمْرِ شَيْءٌ 128 آل عمران.. فهل يكون لرأس الحسين المقطوعة أى شىء ؟).

أقول.. في مَوضوع ألحسين (ع) لاَ أُريد أن أستعرض وَأخوض في جَدلٍ – لَيسَ مَحلّه في هذا ألمَوضوع - مِن خِلالِ آيات قرآنيَّة مِثل آية "ألتطهير" وَ "ألمباهلة" وَ "المُودَّة في ألقربى" وَغيرهَا كثير .. بَيدَ أنني ، أقول.. إذا كانَ ألكاتب أحمد صبحي منصور يَعتبر رأس ألحسين قد قطعهَا سيف، وَكانَ ألسيف أقوى منه (مِن رأس ألحسين) فكيف تكون هذِهِ ألرأس المقطوعة مقدسة؟ وَإذا كان ألله جل وعلا قال لخاتم النبيين (لَيْسَ لَكَ مِنْ الأَمْرِ شَيْءٌ) فهل يكون لرأس الحسين المقطوعة أى شىء ؟.) أيّ أنَّ رأس ألحسين هُوَ لا شيء (وَ لا قيمة لهُ) برأيِّ الكاتب منصور !!
أقول.. وَمَا علاقة (ألشيء) في هذِهِ الآية ﺑ أﻟ(لاشيء) في رأسِ ألحسين؟
الآية : لَيْسَ لَكَ مِنْ الأَمْرِ شَيْءٌ (128 : آل عمران).. لا علاقة لهَا بالموضوع وتفسيرها علَى رأيّ إبن كثير : دلت علَى أنَّ الحكم في ألدنيا وَألآخرة لهُ وحده لا شريكَ له ، فقال : (لَيْسَ لَكَ مِنْ الأَمْرِ شَيْءٌ) أيّ : بَل الأمر كُلّه إلي ، كمَا قالَ تعالى : فَإِنَّمَا عَلَيْك الْبَلَاغ وَعَلَيْنَا الْحِسَاب (40 : ألرعد).
وَأقول : إذا كانَ رأسُ ألحسين لا شيء وَلاَ قيمة لهُ – علَى رأيِّ أحمد صبحي منصور – لأنهَا رأس قطعت بالسيف !! أقول وَمَاذا عن رأس ألنبي يحيى بن زكريا؟ فأيضاً قطع بالسيف؟ وَألمنشار ألذي قطع ألنبي زكريا إلى نصفين، وَألمسامير ألتي دقت علَى جسَد ألنبي عيسى بن مريم في ألصليب، وغيرهم من ألأنبياء مثل أشعيا وَأرميا وَحزقيل وَدانيال..وآخرين كُلّهم قتلو ﺑ (آله)، وَهناكَ عُظماء مِن غيرِ ألأنبياء قتلوا أو أعدموا بالسم مِثل سقراط، وَعمر ألمختار شنق بحبل.. أقول وَأسأل : هل كانَ ألسيف أقوى مِن رأس يحيى؟ وَهل كانَ ألمنشار أقوى مِن زكريا؟ وَهل كانَ ألمسمار أقوى مِن ألسَيِّد ألمسيح؟ وَهل كانَ ألسم أقوى مِن سقراط؟ وَهل كانَ ألحبل أقوى مِن عمر ألمختار؟ وَهل كانَ ألرصاص أقوى مِن جيفارا؟ أو قديس ألإنسانيَّة غاندي.. فمقيّاس أنَّ ألسيف أقوى مِن ألراس ألمقطوعة وَإن كانَ ألمقتول مِن ألعُظماء وَعلَى حقّ فهذا مقيّاس غير مقبول عقليّاً وَلاَ منطقيّاً، وَعليه فالسيف لَيسَ أقوى مِن رأس ألحسين ألمقطوعة، بَيدَ أنه إذا كانَ ألقصد في شخصِ ألحسين إبن علي بن أبي طالب مِن ناحيةٍ أخرى!! فهذا بحث آخر.. مِنَ قلم : ألكاتب حميد ألواسطي .
[email protected]



#حميد_الواسطي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في بني آدم نفس وَ روح رداً على أحمد صبحي منصور
- إنما يخشى الله من منال شوقي!!
- تدمير المؤسسة العسكرية من قبل صدام وإلى حيدر العبادي
- إبن الأنبار البار حامد المطلك وزيراً للدفاع وإلى حيدر العباد ...


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حميد الواسطي - قبر ألنبي مُحمَّد لَيسَ رِجس رَدّاً علَى أحمد صبحي منصور