سجى احمد
الحوار المتمدن-العدد: 5371 - 2016 / 12 / 14 - 21:47
المحور:
الادب والفن
النظر الى شفافية أقنعتك
وإطلالتها الملونة ...
يشعرني بأني إرجوحة للغباء
فأنت كما وسادة الأحلام
كلما دنوت منها تقتص من واقعي شيئا
---------------
ذلك العجوز ....
يتفنن بالحروب النفسية
كرسام لايمتلك فرشاة
ثم يقول انا لست طفلا !!!
---------------
صباح أخر ..
يأتي من دونك
ما أجمله من ليل
--------------
لست انا من يسقط عند الاشتياق
فها انا اسير عند سماعي ذكر اسمك
بعد سنوات من الاعاقة ...
--------------
لا اكترث لغياب احد
فكل الراحلين عني اذهب معهم
-------------
لتسامحني عيناك !!!
لن تكن طفلي المدلل يوما
كبريائك.......
سلطان جوهرك..
كل شيء.......
كان كفيلا بنزف أجنحتي
كلما سقطت وهممت بالاحتضان
--------------
عقارب ساعتي ضائعة بزمن غريب
ورغيف عمري تفسده الدموع ....
ماذا افعل بايتام مقلتي اذا تداركها
الانتحاب !!!
#سجى_احمد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟