أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهرائيل هرمينا - هوية اسباط اسرائيل














المزيد.....

هوية اسباط اسرائيل


مهرائيل هرمينا

الحوار المتمدن-العدد: 5360 - 2016 / 12 / 3 - 10:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الى الان والباحثون فى حيرة من امرهم فى مسألة هوية واضعوا قصص تراث الشرق العالمى ومجمعيها فالقصص الورادة الينا تحتمل وجهتين الاولى الخروج من قبل الهاربين من بقية اتباع اخناتون مع كاهن ميتانى الهوية وهم قد اختلطوا بقبائل ميتان طوال 40 سنة فاصبحوا ممزوجين قبل ان يتزعمهم يشوع ويقودهم فى رحلة قتال القبائل فى ارض كنعان للحصول على قطعة ارض خاصة بهم وهذا وارد فى التاريخ حدثت فارطغرال ابو عثمان مؤسس الدولة العثمانية بدا بنفس الطريقة بمجموعة صغيرة مرتحلة الى الحصول على قطعة ارض ثابتة لهم كانت نواه البداية وقد شمل هذا قتال لاينتهى مع المحيطين حتى النصرولكن القبائل العبرانية اختلقت قصص داود سليمان كمرهبين للعالم فى حين انهم لم يكونوا سوى رؤساء قبائل بدوية فى رقعة صغيرة امتدت نفوذ مصر اليها فى عهود الفراعنة الاقوياء وربما استطاع يشوع فعل ما فعله بسبب ضعف الدولة الفرعونية فى حينها فلم يكن احد ليتدخل ويحمى رعيته فى فلسطين من هجمات قطاع طرق مجرمين .
والثانية السقوط فى السبى البابلى والعود بأمر الملك الفارسى لنشر دينه هناك وسط تلك الارض بل هو من ارس لهم الشريعة مكتوبة مع عزرا فشريعة الملك الفارسى هى شريعتهم فهم فرس.
فكيف حصل هؤلاء الفرس على قصص الاولين والفوا بتلك الطريقة مسالة هروب اجدادهم من مصر.
وهو انهم حين عادوا كان بالمنطقة سكان فعليين لما ارسلهم الملك الفارسى لانشاء مدينة له هناك توسيع نفوذ وامتداد له فى المنطقة فالامر سياسى مع عنصر الزمن امتزجوا هؤلاء بالاخريين وكان على كل تلك الخلفيات تكوين قصص موحدة فكان لكل فريق قصته ولكن المدون اختار ان يجمع كل ما قيل لكل فئة ويدونها فى تناقض عجيب غير مهتم ربما حتى لاتحدث فتنةوحروب اهلية بينهم تؤدى لهلاك فئة على حساب الاخرى وهو ما يتضح من الخلافات التى برزت امام نحميا وعزرا وهو ما حدث فى معوقات بناء المعبد وايضا قصة الزوجات الاجنبيات التى حزن لها عزرا وغير منطقية ولربما ما حدث هو حزنه لزواج رجاله من فتيات تلك القبائل وهو المزج الذى رفضه فهو مكلف بمهمة من قبل ملك الفرس ولا يريد الامتزاج بقوم قاطعوا طريق ورحاله بل التخلص منهم وبناء مدينة للملك ولكنهم امتزجوا فى النهاية فكانت اسفار لانبياء مجهولين يتباكوا بسبب هذا الامتزاج وقد تم التفسير فى ازمنه متاخرة لهم باعتبارهم من اسباط اسرائيل المتباكين على حال امتهم امام الامم فقد تركوا الههم الشخصى وانفتحوا على بعل الكنعانى وغيره او عبادتهم للاله الشرير فى مقابل تركهم للاله الخير لذا وجدت فائدة مخلص ياتى من قبل اله الخير ويحارب اله الشر وهو ما تم تسميته لاحقا باسم شيطان ولكن المضحك ان مؤرخى الكتاب المقدس عجوزا عند اسماء انبياء مجهولة الهوية تمام ظهرت من العدم مثل يؤئيل مجهول الهوية تاره يقولون من اورشليم من سبط يهوذا وتاره لاوى واخرون لايعرفون!!فقد وضعهم الاقدمين فعبثيتهم فى تجميع كل قصة على لسان مجهول فى زقاق فى وضع صعب وعليهم تفسير ذلك كله امام لاحقين من المفترض انهم تقدموا ليسألوا من هذا الرجل المجهول ليخبرنى وماا لفارق بينه وبين قصص اصحاب الاساطير لما هو مصدق وحق فيتحدث عن جراد قد راه فمتى حدث هذا ولم يذكره احد ابدا ولدينا عاموس وعوبديا وحجى وصوفيا فتأسف لحال الباحثين ممن يريدون معرفة هوية قوم نسبوا لنفسهم ديانة فى وقت ما بالطبع غير الحاليين وهم من كل امم لعالم ولايموتوا بصله للاقدمين من روسيا واروبا الشرقية مجموعة من سىء الحظ اتت تبحث عن ذات مفقودة وهوية مرفوضة لااصل لها معلوم .
.



#مهرائيل_هرمينا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غزو اليهود للمسيحية الهيلنية
- موسى التوراتى
- اليهودية قصص الفراعنة القدماء
- المراة من اليهودية الى المسيحية!
- سقوط المراة القبطية
- انها كاهنة البعل المقدسة
- فوازير قبطية
- فوازير قبطية2
- كيف قتلوا عقلك !
- ايلى ايلى لماذا تركتنى؟
- تضاامن مع سيد القمنى
- من بطرس!
- عذراء بعل المقدسة
- توراة سومر
- قصتهم منذ البداية
- ليست توحيدية
- توراة 2!
- التوراة توحيدية؟!
- معجزة نقل جبل المقطم بمصر !!!
- عذراء اشعياء والعهد القديم


المزيد.....




- بعد إعادة انتخابه.. زعيم المعارضة الألمانية يحذر من الإسلام ...
- فلاديمير بوتين يحضر قداسا في كاتدرائية البشارة عقب تنصيبه
- اسلامي: نواصل التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة وفق 3 أطر
- اسلامي: قمنا بتسوية بعض القضايا مع الوكالة وبقيت قضايا أخرى ...
- اسلامي: سيتم كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العلقة بين اير ...
- اسلامي: نعمل على كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العالقة بي ...
- اللواء سلامي: اذا تخلى المسلمون عن الجهاد فإنهم سيعيشون أذلا ...
- تقرير فلسطيني: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
- اللواء سلامي: نحن المسلمون في سفينة واحدة ويرتبط بعضنا بالآخ ...
- اللواء سلامي: إذا سيطر العدو على بقعة إسلامية فإنه سيتمدد إل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهرائيل هرمينا - هوية اسباط اسرائيل