أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - كلاكيت مرة ثانية .. فيلم الموسم -إغتصاب فتاة إسمها مصر-















المزيد.....

كلاكيت مرة ثانية .. فيلم الموسم -إغتصاب فتاة إسمها مصر-


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 5177 - 2016 / 5 / 29 - 12:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فيلم الموسم .. إغتصاب فتاة إسمها مصـر ..هو أحد عناوين مقالاتى الشهيرة فى الفترة التى أعقبت نكسة 25 يناير ..وقد تم نشر هذا المقال بتاريخ 11 مارس 2012 على كل المواقع الأليكترونية ..واليوم 29 مايو 2016 يعودة سيناريو نفس الفيلم ولكن بعنوان آخر هو "أغتصاب سيدة مسنة ..بأحدى قرى المنيا"ولكن هى نفس المعانى وهى نفس الأهداف هو تعرية وأغتصاب مصر ..لم يتغير شىء ربما تبدلت بعض الوجوة أو تغيرت بعض الأسماء ولكن مازلنا فى هذا الخندق المرعب ليس بسبب الواقعة ولكن بتحالف كل المسئولين للوقوف مع من حاول أغتصاب هذة السيدة العجوز وتجريدها من ملابسها .وزفها فى قرية الكرم التابعة لأبوقرقاص محافظة المنيا ..نعم الكارثة ليست فى الواقعة ولكن الكارثة فى تدخل المسئولين بداية من محافظ المنيا حتى كل مسئولى الأمن ومن يدعى عمدة القرية ألذى يبدو أنة زعيم عصابة الأرهاب فى القرية وأعضاء مجلس الشعب عن دائرة المنيا وممثلى الأزهر وبعض الأعلاميين لتضليل الحقائق ونشر الأكاذيب وتلفيق المحاضر داخل قسم الشرطة بهدف الطرمخة على الواقعة وحماية الإرهابين والدفاع عنهم ...ويبد انة لم يتغير شىء فلا مواطنة ولا أحكام ناجزة تعاقب المخطىء بل يتكاتف الجميع لنصرة الفساد والأرهاب والشعب يقف فى ذهول صامتا بعد أن قام بثورة عظيمة فى 30 يونيو 2013 للتخلص من كل ذيول التطرف والأرهاب ولكن يبدو آننا كنا واهمين فلم يتغير آى شىء الارهاب ينتشر فى كل أرجاء الصعيد خطف وأغتصاب للفتايات وأجبارهم على ألاسلمة وسط صمت مريب من الأجهزة الامنية حتى وصلت الوقاحة الى تعرية سيدة مسنة تبلغ 70 عاما وزفها فى القرية وسط صراخ الغوغائيين وصيحات النصر ..أنة نفس سيناريو فيلم الموسم "أغتصاب فتاة إسمها مصر" دعونا نقلرأ هذا المقال سويا لنحكم هل شىء تغير من سلوك الغوغاء والأرهابين ؟؟!!!!! أما عن مضامين المقال.الذى تم نشرة فى 11 مارس 2012 ...أعيد نشرها كما هى دون حزف كلمة واحدة
فيلم الموسم .. إغتصاب فتاة إسمها مصـر...11 مارس2012
فتاة صغيرة إسمها "مصر" .. نحيفة القوام .. فقدت أسرتها كاملة فى حادث مأساوى .. الأب الذى كان يحنو عليها .. الأم التى تفتح لها ذراعيها لتأخذها فى حضنها الدافئ .. الأخ والأخت ، تذكرتهم وهم يلهون معها فى سعادة غامرة .. فجأة وجدت هذه الفتاة نفسها فى الحياة بمفردها ...
** تكالب عليها الذئاب ، والكلاب ، والحيات ، والعقارب السامة .. كل من هؤلاء جلس يراقبها ، وقد إلتفوا حولها ، بينما هى جالسة فى وسط الدائرة التى أحكموها حولها .. فلم تستطع الحركة ، وعجزت عن الصراخ .. بعد أن أصابها الشلل ، وتحشرج الصوت فى حلقها .. كما عجزت عن البكاء فقد تحجرت عينيها ، وتيبست دموعها .. حتى ثوبها الجميل الذى كانت تزهو به .. تمزق إلى قطع ، وبدأ يكشف عن جسدها النحيل ، وكلما تساقطت قطعة من ثوبها .. إزداد زئير الذئاب ، ونواح الكلاب ، وفحيح الأفاعى ..
** هذا هو حال مصر الأن .. التى لوثتها الفوضى والإرهاب .. فمن هو المسئول عن هذا المشهد ؟!! .. هل هو الشعب ، الذى وقف صامتا .. عاجزا عن حمايتها ، وأدار لها وجهه .. أم المجلس العسكرى ، الذى خدعها وأسلمها للذئاب والكلاب ، وأغمض عينيه ، وأغلق أذنيه ، ورفض سماع صراخها أو بكائها .. بل وذهب بعيدا ، تاركا مصيرها للذئاب الجائعة ، والكلاب الضالة ..
** إنها كارثة بكل المقاييس .. ومصيبة ليس لها أى حل .. أن يأتى اليوم لكى نترك مصر للإخوان المسلمين ، ويصمت الشعب .. ويصدق الأغبياء ما يروجه هذه الجماعات الكاذبة والخادعة ، بأن الشعب إختارهم لكى يمثلوهم .. لقد صدق هذا الشعب الغبى ما يروجه الإخوان ، بأنهم حصلوا على الأغلبية البرلمانية بإرادة شعبية حرة منتخبة ...
** نعم .. هذا الشعب هو الملام الأول على خراب مصر ، وتعرض هذه الفتاة للإغتصاب على يد هؤلاء الذئاب الجائعة ، والكلاب الضالة .. وظلوا صامتين .. بل وصدقوا ما أشاعه هؤلاء الغوغاء بنشر الأكاذيب عن هذه الفتاة بأنها عاهرة تمارس البغاء من أجل المال ..
** نعم .. هذا الشعب هو الملام الأول .. لأنه أصر على أن يقوم بدور الغبى والأبله .. عندما صدق أنه هو من إختار هذه الجماعات الإرهابية .. والتاريخ يشهد على ذلك ، وماضيهم مازال ملطخ بدماء الأبرياء .. وحاضرهم مظلم .. كئيب .. مدمر ..
** نعم .. هذا الشعب هو الملام الأول .. لأنه ترك من يستغفلونه بإسم الديمقراطية .. لكى تجرى أكبر عملية إستغفال وتزوير ونصب لإرادة 80 مليون غبى ، تم الضحك عليهم .. وحتى لو إعتقد البعض أو رأى البعض منا أن الشعب مظلوم .. وأن هناك مؤامرة دبرت بإحكام ، لإسقاط هذه الفتاة ، وتلويث سمعتها ، وإعطاء الضوء الأخضر لكل راغبى المتعة من كلاب السكك للهجوم عليها .. فأين كرامة بقية أبناء هذا الوطن ، وهل يمكن أن يتم الضحك على 80 مليون مواطن إذا كان عدد الناخبين لم يتعدى الـ 30 مليون .. إذن ، فأين ذهب أكثر من 50 مليون ؟!! .. تربطهم صلة رحم بهذه الفتاة ..
** وإذا كان كل ذلك يدور بين إخواتها فى همس .. فأين أبوها ؟!! .. المسئول الأول عن حمايتها .. وهل هانت عليه إبنته لهذه الدرجة .. هل وصلت خساسته إلى هذا الحد ، أن يسمع صراخ إبنته .. ويرى دموعها تنساب كالأنهار فى سخونة من عينيها لتتساقط بين وجنتيها .. ثم يتركها ، ولا تأخذه النخوة .. ولا شهامة أهل الصعيد .. ولا أصالة أهل الريف .. هل هانت عليه إبنته التى خدمته ، وإنحنت تجليلا وإحتراما له .. وهى تلبسه حذائه وتقبل قدميه .. هل هانت عليه إبنته ، وهى تستقبله بحفاوة ، وتفتح له ذراعيها لتأخذه فى حضنها ، وتقبل يديه ..
** نعم .. هل هانت مصر على المجلس العسكرى .. وهو يرى الكلاب والذئاب ، تتربص بها من كل صوب .. وهى تصرخ وتبكى ، وهو أغلق عينيه ، وصم أذنيه .. وتركها لمصيرها .. هل هذه الإبنة تستحق هذا الإهمال من الأب ، بعد أن ضحى بشرفها .. ووقف سعيدا ، وهو يرى شرف إبنته تلوثه الذئاب والكلاب .. نعم .. إلتف حولها الجميع فى سيرك قبيح ، فتحت أبوابه لكل الحشرات والزواحف والحيوانات المفترسة ..
** جلس الإخوان بعد أن إستولوا على مجلس الشعب ، والشورى .. بالخداع والكذب ..
قالوا فى أنفسهم "لم نحصل بعد على الغنيمة الكبرى .. علينا أن نوثق هذه الغنيمة ، ونضع ورقة تحدد لنا شروط التعامل مع هذه الفتاة .. ومن سوف يورثها .. فبدون الإعلان الشرعى عن الورثة الشرعيين ، قد نفقد شرعيتنا فى كسر كرامتها" ..
قال بعضهم "نذهب للمأذون" ...
رد عليهم الأغلبية وقالوا "ليس هناك مأذون .. نحن الشرعية ، ونحن القانون ، ونحن الدستور" ..
قالوا "نذهب للكبير" ..
رد عليهم الأغلبية وقالوا "ليس هناك كبير .. نحن كبار البلد ، ونحن الذين نحكمها ، وكبيرنا هو الشيخ الجليل الذى أنجبنا منذ عام 1928" ...
قال البعض "أليس لها أقرباء" ..
رد عليهم الأغلبية وقالوا "لقد إستطعنا أن نخدع أقربائها ، وحصد كل واحد منهم على حفنة دولارات ، وسلموا الفتاة لنا " ..
إذن ما المطلوب؟!! .. من سيكون وكيل عنا ، لترشيح العريس الذى سيدخل عليها أولا .. وأين وكيلها ؟!! ..
رد عليهم الأغلبية .. "وكيلها تركها وهرب ، ولم يعد يهتم بها بعد أن أصبح من كبارات البلد" ..
سأل البعض "لو إفترضنا أن الأب عاد لرشده ، وحاول إنقاذ إبنته .. ماذا نحن فاعلون؟!!" ..
رد عليهم الأغلبية وقد أصابتهم هيستريا من الضحك المخيف .. وقالوا .. "رشده مين ياجدع .. كفاية إحنا مسلطين عليه الواد "سيد الأعور" ، و"حمادة كازوزة" ، و"سموحة سلكة" ، والبنت "فكرية البكرية" .. التى فضحت الأب بعد أن تجرأ كشف عن عذريتها ، حتى بعد أن عثر الأب عن ملف من تحريات الأداب بنشاطها المحموم بالخيام ، هى وبعض العذراوات .... ولا البنت الهجمة إياها بتاعة "السيربتيز" .. ولا العيال بتوع الكلة والبرشام اللى هجموا على شارع "محمد محمود" .. ولا الجماعة مدمنى الكلة والبنزين بعد أن عملوا دماغ 100% .. قاموا بإشعال النار فى أحد المبانى المليئة بالكتب ، لزوم الجوذة ودماغ الحشيش ، وماتنساش الجماعة اللى طول النهار ماشيين فى الشوارع والميادين ، وماسكين الطبل والزمر ، وعمالين يغنوا "إرحل .. إرحل .. خلاص مش عاوزينك .. خد خلجاتك وإرجع ثكناتك" .. يعنى فى النهاية .. الأب عامل بالشكل ده مصايب ، ومش هايقدر يفتح خشمه ، ده حتى الجماعة إياهم الخواجات ، عملنا لعبة خبيثة كعادتنا وطيرناهم .. وقلنا الأب هو اللى عمل كدة .. إحنا مالنا" ...
إذن .. فسوف نقيم قرعة حول من يفوز بالليلة الكبيرة ..
** تقدم الكثيرين ، وكل منهم يرى نفسه هو الأحق بها .. ولكن مع ذلك بدأت تظهر فى الأفق بعض المشاكل .. فقد زاد الصراع على الفوز بها ، وإقترح بعض الإخوة عمل حلبة مصارعة .. مثل التى كانت تقام فى عهد الرومان .. وتتم عن طريق الصراع حتى الموت ، لتنتهى حلبة الموت بفوز مصارع واحد يكون جديرا بتلك الليلة الكبيرة .. ولكن الليلة الكبيرة لم تحدد بعد ، وهو ما دعا المصارعين فى الدعاية لأنفسهم ، والمنافسة المبكرة لجذب مزيد من المشجعين ، عندما تأتى ساعة الموت ...
العريس "أبو العز الحريرى" .. قال "أنا العريس المرشح من كل الإخوان ، والجماعة ، والغائب يعلن الحاضر ، ولن أتنازل عن الفوز بها .. وعلى إستعداد أن أخوض المعارك لطعن كل من يقف فى طريقى ، وأن ألجأ إلى المحاكم الدولية لطلبها فى بيت الطاعة" ...
د. "عبد المنعم أبو الفتوح" .. "أنا من أطلق علىّ لقب "الجراح التجميلى لجماعة الإخوان" .. ولى بعض الأصدقاء من الأقباط الذى يفضلون ترشيحى ، وأنا جاهز ولن أسمح لأى أحد غيرى للفوز بها ، وسوف أعقد قرانى فى الكنيسة ..
د. "باسم خفاجى" .. أنا الذى سوف أتزوجها بإسم كل الموجودين ، وقد أعطونى توكيل الزواج حوالى 80 مليون مصرى ..
"حمدين الصباحى" .. أنا اللى واقع فى غرامها ، ومش هاسمح لحد غيرى أن يحصل عليها ، وكنت باركب الترام يوميا من السيدة ، لسيدنا الحسين .. يوماتى أروحله مرتين .. ودلوقتى بسبب الزحمة باركب المترو رايح جاى ..
الأخ "عمرو موسى" .. كان أول الذين أسرعوا لطلب يديها .. وحلف برحمة جامعة الدول العربية ، وليالى النضال الحنجورية .. إن لم يحصل على السنيورة ، هايخليها ضلمة ، ويجيب عاليها واطيها ..
د. "محمد سليم العوا" .. أستاذ الدكتوراة فى القانون .. فقد كشر عن أنيابه ، وقال "لأ .. ثم لأ .. أنا مانمتش من سنة ، وطالع نازل التحرير ، وسافرت لندن ، وباريس ، وكفر دعبس ، وجرجا .. وإنسوا خالص حد ياخد السنيورة غيرى .. ولو إستبعدتونى .. عندى الثوار جاهزين .. وهانزل الميادين والشوارع .. نخليها ضلمة" ..
أما المستشار "مرتضى منصور" .. ليس له علاقة بموضوع الجماعة دول ، وقال فى نفسه "أنا كرجل قانون .. سوف أحاول أن أنقذ هذه الفتاة .. وعندما رأى بعض الفوضويين سيادة المستشار داخل يبوظ لهم الليلة ومعاه القانون .. قالوا نلبسه مصيبة زى مصيبة موقعة الجمل ، وقدموا بلاغ ضده بأنه السبب وراء إختفاء 4 من حركة كفاية ، وإتهموه بأنه وراء صفقة إستيراد لحوم أدمية ، وبيعها للجمهور بديلا عن تفشى مرض "الحمى القلاعية" .. ونفوق الماشية "...
الشيخ "صلاح أبو إسماعيل" .. أقسم بكل سلفى يؤيده ، إن لم يتم زواجه الليلة .. سيأمر الجماعة إياهم ، بخطف كل البنات ، وعمل مجزرة جنسية سيتحدث عنها العالم كله .. فزواجها من غير الشيخ "صلاح أبو إسماعيل" باطل ..
الأخ الفريق "أحمد شفيق" .. أخر الرجال المحترمين .. هل ينجو من المذبحة ، وحلبة المصارعة الحرة ..
الأخت "بثينة كامل" .. إحتجت على هذه المصارعة .. لعدم التكافؤ .. فكيف تقف أمام رجل تواجهه وهى سيدة .. ثم هل يجوز لها التقدم للفوز بالفتاة ، وهو ما دعا الإخوان والسلفيين بتقديم إقتراح ببطلان صوتها ..
أما الأخ "منصور حسن" .. فقد شعر بأن هناك عملية مدبرة لإغتياله مبكرا ، وربما لا يتمكن من التنافس فى الحلبة ، ربما لفارق السن .. وربما لعدم حصوله على الحزام الإسود من أى تنظيم إرهابى ..
 
** هذه بعض النماذج .. والصراعات الدائرة .. حول الفتاة "مصر" .. ومازال الأب مغيب .. "لا يرى .. لا يسمع ..  لا يتكلم" .. والسؤال هنا .. من الذى سيفوز بهذه الفتاة؟!! ... وهل يكون هذا الزواج هو عرس لها .. أم إنتحار وتأسف على شبابها ؟!!! ...
مجدى نجيب وهبة



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تسقط مصر مرة أخرى فى براثن الأرهاب والفوضى
- ‏الأزهر عن أحداث المنيا -محذرا الاقباط استغلال هذا الحادث لإ ...
- -الأخوان المسيحين- والأعلام المرئى ..والصحف الصفراء
- أمريكا-الإرهاب- من تفجير البرجين فى 2011 إلى تفجير الطائرة ا ...
- سيناريو التعاون الإرهابى بين حماس والأخوان المسلمين ..فى موا ...
- الأعلام المقرؤ ..والقنوات الفضائية تعلن -الحرب ضد الدولة الم ...
- كلاكيت ..للمرة العاشرة -مصر تحترق يا سيادة الرئيس-
- من الذى يحًاكم ...فى أحراق الكنائس -الرئيس..القانون..القضاء-
- يهوذات الكنيسة ..وفتاوى ألحشمة فى -العاشرة مساءً
- أين قانون محاكمة الأرهاب ..!!! يا سيادة الرئيس
- بالمستندات..-مجدى الجلاد -.. المحرض على دعم التنظيمات الإرها ...
- -صحافة العار - والست -سنية جنح-
- موسم الاعياد ..-أقباط ينصبون بإسم الكنيسة-
- تصريح عجيب لنيافة الأنبا موسى- لولا الأقباط لكان القدس ملكا ...
- رسالتنا إلى الأعلام : أنتم عار على مصر .. سوف يلعنكم التاريخ ...
- للمرة المليون ..لم تكن هناك ثورة فى 25 يناير ..بل-المجلس الع ...
- تورط أمريكى فى مقتل ألطالب الأيطالى  -جوليو ريجينى-
- شعار مازال يرددة الشعب -الداخلية بلطجية-
- من... ذكريات نكسة وتفاهة -الأعلام والصحافة-
- -كلاكيت للمرة المليون-..لماذا ترفض مصر فرض قانون الطوارىء..؟ ...


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - كلاكيت مرة ثانية .. فيلم الموسم -إغتصاب فتاة إسمها مصر-