أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - دنيا أحمد الشرقي... - الجنس ..نعمه..أم ..نقمه!؟؟...














المزيد.....

الجنس ..نعمه..أم ..نقمه!؟؟...


دنيا أحمد الشرقي...

الحوار المتمدن-العدد: 5074 - 2016 / 2 / 14 - 22:36
المحور: كتابات ساخرة
    


. منذ الصغر عودونا أهلنا أن هناك منطقة خطر لا يجوز ﻷ-;-ي مخلوق لمسها حتى نحن...
وكنا نتجنب النظر ﻷ-;-جسادنا بالمرآة خوفا"من شيطان يراودنا..فيما بعد علمنا أن ماكنا نسميه الشيطان ..أسمه الشهوه ..المهم..كان أذا عرض فلما"فيه لقطه رومانسيه أو قبله خاطفه نرتجف خجﻻ-;-"وندعي بأننا ننظر بأتجاه آخر ..ولكن الفضول كان يقتلنا..وألف سؤال دون رد مقنع..
ماهو الزواج..كيف نتكون نحن..وما هو ذاك الشعور الغريب الذي يغير النبض والعقل...لم يكن يسمح لنا..وبقينا نجهل الكثير ..هه..أمر لايصدق صح..ماهي النشوه وماهو الشبق الماجن ..تمر تلك الكلمات وندعي معرفتها لكن...نسأل من؟؟..
والكلام محرم بهذه الامور في بيتنا..وطننا..بلهاء جنس خلقوا منا ..بلهاء جنس أكانوا على صواب حين منعونا من المعرفه ..وأن نفهم ماعلينا القيام به ﻷ-;-سعاد الشريك...كم زواج تهدم بسبب أمراءه لاتعرف كيف تثمل زوجها..وكم أمراءه هربت بروحها من دار ميته خاليه من المشاعر..كان الكلام محرم ..وأن وجد فسري ومعتم عليه ولايتعدى مرحلة الشفاه....
.حتى ظهرت التكنلوجيا ..وغزت الكوكب..ورغما"عنهم من منعونا من تبادل نظره رغما"عنهم صار أبن العشر أعوام يفقه كيف تحبل اﻷ-;-نثى..وأبنت التسع تستطيع أن تمارس كل الطقوس مع أربعه...وأسعادهم كيفما يشائون...
ورغما"عنهم دخل في فروج بناتهم مني الحصان ..والحمار ..والكلب..ضاجعن الحيوانات كما لو كن مع حبيب ..وصار المراهق يقف عند أي نعجه بركن ما ليمارس فحولته...أنها الحرب الحقيقيه ربما قله مثلي عرفوا حديثا"أن المرء حين يشتعل بداخله بركان الشهوه لايهم ثقب ماذا سيقحم به ..او ماذا ستقحم بالثقب ..المهم النتيجه...كيف تطور الجنس الى هذا الحد المرعب ...وأدمان تصفح مواقع اﻷ-;-باحه أهو وباء؟!!..

...أرادوا أن يجعلوا عقولنا تحت الحزام ..وفعلوا..
أرادونا أمة مدمنة على العوره لا يهم ﻷ-;-ي مخلوق كان ...وفعلوا...
ولا أحد يحاول أقناعي أن العرب يختلفون لا يفعلون ..لا ينحرفون...هههه..لطفا"هل لي بقول شئ...هناك أبناء هم أخوه..كم من المحارم هتكت وبطونهن حملت من أب ..أخ..عم..خال...والعكس أم تحمل أبن أبنها...مقزز...مقزز....
وهي الحرب أذن ليست حربا"ضد اﻷ-;-سلام فقط لا..لنكن واضحين..أنها الحرب للقضاء على اﻷ-;-نسانيه فينا لزرع صفات الحيوانات فينا..ليسهل أستعبادنا..ومحو هويتنا..وطمس كرامتنا وكبرياءنا بروث خنازيرهم.....
.أي تطور هذا الذي يجعل أمراءه تشتهي مضاجعة حصان...ورجل يشتهي النوم مع دجاجته...بربكم أوليس غنج الحبيب ما كنا نصبو له..وقبله من شفاه عاشق تمنيناه يوما"أن يكون واقع...وعطر النحر المثمل ما كنا نحلم به...بربكم ماهي خطة شعب الله المختار...هه..شعب الله المختار....
.أعطر الحيوانات مغري؟..يييخ...مقزز....
.أعذروني فأنا من ..(يا غافلين ألكم الله)...يعني كنت من تطور الجنس هذا..مثل..(أطرش بالزفه)....
.ولا أعلم أأنا صح بجهلي عن علم جنسكم ؟......
.أم مخطئه......
.لن أثق بأي كائن يربي حيوان أليف في بيته حتى لو كانت أمي...ولن أثق بأي محرم بعد الذي رأيت...لالا...لاتقولوا مسلمون نحن...أو أهل كتاب...منافقون أنتم ...كل يوم تزورون تلك المواقع بشغف...فصمتا"...لا تبرروا...صمتا"....بدلتم فراش الحب ..بفراش الشهوه ....سحقا"ﻷ-;-مة"لا يتعدى تفكيرها منطقة الفروج...سحقا"...
عذرا"لوقاحتي....لكن..حصان..وأمراءه؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟..بالنسبة لي عجيب غريب..وصدمت...صدمت ...وهل كانوا بالتعتيم علينا منذ الصغر مخطئون ..أم على صواب بجعلنا بلهاء جنس؟....



#دنيا_أحمد_الشرقي... (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الناقوس...
- لسان حال أمراءه موجوعه ...
- قبلني على مهل...
- صلاة الدم...
- غربة روح....
- ماذا لو...
- ساعه ونصف....
- الشهيه....
- خوف...
- بين بغداد وميسان...
- هيام
- ملاكي....
- أعدني ألي


المزيد.....




- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - دنيا أحمد الشرقي... - الجنس ..نعمه..أم ..نقمه!؟؟...