دنيا أحمد الشرقي...
الحوار المتمدن-العدد: 5051 - 2016 / 1 / 21 - 18:30
المحور:
الادب والفن
يواسيني النهار ببزوغه يحاول أن ينسيني تلك الجروح المخفيه .
.فلقد أجدت التظاهر ﻷ-;-عوام بالسعاده المثاليه...
كتمت أفتقادي له....هه..فكل العطور لا تضاهي عبق نحره ..
هويتي هو ..وصعب أستبدال هويه.. كيف سأغير صورتي ....لقبي ... أنتمائي...عبثا"أحاول ..حبيبي وطني اﻵ-;-من دون تدخل أمريكا ..أو أسرائيل ..وبعيدا"عن الطائفة والدين..شبقه ثوره لا تقمع وتبل شوقه لا يهجع...
كيف أستطاع النوى الولوج لوطني. .؟كنت أنا الحاكم فيه...وبت ﻻ-;-جئا"بعينيه..أخذتني معك حين أدرت وجهك عني ......ورحت وأخذتني.....
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟