دنيا أحمد الشرقي...
الحوار المتمدن-العدد: 5053 - 2016 / 1 / 23 - 11:36
المحور:
الادب والفن
ملاكي....
.
.
كنت أكاد أتلاشى بريح عباب...
..أيامي كئيبه ووجهي شاحب كلون المقابر ..ولاحت لي عيناك كفرقد أنار دجى سرمد"....صمته موت....
.ألتقطتني من بين تلك اﻷ-;-حزان على جناح بسمة أمل ...لطالما آمنت أنه سيأتي يوما"ولو بعد حين.....
.وعانقت جروحي مرهما"لا يجيد تحضيره أي طبيب........
.................(أحمد)..............
.
أسمك تعويذتي ...وترانيمي المقدسه..أرتلك دعاءا"يهود روعتي حين نائبه تمرني......يا ملاكي أأكون محبوبه من القدير لهذا الحد..؟؟فأنت هبه سماويه لا تمنح اﻷ-;- من له جاه عند الرب..يا روحي التي بين جنبيي ..وبك وجودا"تكونت.....
...
.
.
أسفه لا أجد وصفا"يليق برجل نادر من عصر اﻷ-;-ساطير...والحروف من قلمي أعتذرت.....
..
..
.
.
.
ألى حبيبي ومن ملكني....
.
(أحمد مالح العبادي)....دنيا ...
.
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟