أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - متوالية العداء بين الفلسطينيين وبنى إسرائيل















المزيد.....

متوالية العداء بين الفلسطينيين وبنى إسرائيل


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 5074 - 2016 / 2 / 14 - 11:53
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


متوالية العداء بين الفلسطينيين وبنى إسرائيل
طلعت رضوان
هل اليهود الذين استولوا على فلسطين فى القرن العشرين بعد ميلاد السيد المسيح ، يختلفون عن اليهود فى العصور القديمة ، كما قال د. جمال حمدان فى كتابه (اليهود أنثروبولوجيـًـا – كتاب الهلال – فبراير1996) وفى هذا الكتاب عـَـمـَـدَ إلى تزوير التاريخ عندما ركــّـز على (سحنة الوجه) ثم أضاف ((ومعنى هذا أننا إذا صادفنا هذه المسحة اليهودية فى الوجه ، فإنما هى مجرد إرث الاضطهاد الدينى... ودون أنْ تعنى أنّ صاحبه من نسل بنى إسرائيل فى التوراة بالضرورة)) (ص141) وكتب ((إنّ الدراسات السيرولوجية أثبتتْ تمامًـا أنّ اليهود يبدون فيما بينهم معدل تفاوت كبير جدًا فى فئات الدم مما ينفى تجانس الأصل ، وأكثر من ذلك لا تــُـبدى تلك الفئات أى علاقة بفئات الدم عند اليهود السامريين ، مما يؤكد عمق انفصالهم جنسيـًـا عن الأصل القديم)) (ص 151) وكتب ((وفى النتيجة يكاد يُـصبح جسم اليهود فى آخر المطاف شيئــًـا مختلفــًـا أنثروبولوجيـًـا عن يهود التوراة ، إنْ لم يكن لا علاقة له بهم تقريبًـا أو فى الأعم الأغلب)) (ص173) وكتب أنه من المؤكد أنّ اليهود ((من نسل بنى إسرائيل التوراة لا يزيدون على نسبة بالغة الضآلة إلى أقصى حد)) واستشهد بباحث أوروبى اسمه (لوشان) الذى تكلــّـم عن ((الرؤوس البيضاء لبنى إسرائيل فى العصر الحديث)) واستشهد – كذلك - بباحث بريطانى اسمه ( جيمس فنتون) الذى توصل إلى ((أنّ 95 % من اليهود ليسوا من بنى إسرائيل التوراة ، وإنما هـمْ أجانب متحولون)) وأيده د. حمدان فى كلامه فكتب ((والخلاصة الموضوعية أنّ يهود العالم اليوم مُـختلطون فى جملتهم اختلاطــًـا بـَـعـُـدَ بهم عن أى أصول إسرائيلية فلسطينية قديمة.. ومن هنا فلا جناح علينا إذا نحن قرّرنا فى النهاية أنّ اليهود اليوم ليسوا من بنى إسرائيل وأنّ هؤلاء وأولئك شيىء آخر أنثروبولوجيـًـا ، وألاّ رابطة بين الطرفيْن إلاّ الدين والدين فقط)) (من ص 179- 181) وهنا وقع د. حمدان فى التناقض ، فإذا كان اليهود الذين احتلوا فلسطين فى العصر الحديث ، قد اعتموا على ما جاء فى العهد القديم (عن أرض الميعاد) يكون لا معنى لهذا البحث العقيم (عن الأنثروبولوجيا)
وتناقض – مرة ثانية – عندما كتب أنه لا توجد أية قرابة دم بين العرب واليهود ، ثم أضاف فى نفس الفقرة ((قد يكون يهود التوراة والعرب أبناء عمومة ، وإنما تاريخيًـا فقط)) ثم استند إلى الديانة العبرية فأضاف ((وقد يكون من الصحيح ، بل إنه الصحيح بالفعل ، أنّ إسماعيل أبا العرب واسحق أبا اليهود فى البداية فقط تصدق هذه الأخوة على نسليهما ، أما بعد ذلك فقد ذاب نسل أحدهما فى دماء غريبة إلى حد الاحلال حتى أصبحنا إزاء قوم غرباء لا علاقة لهم البتة باسحق فضلا عن إسماعيل . ولا يمكن بعد أنْ اختفى يهود التوراة كشبح أنْ يكون يهود أوروبا والعالم الجديد أقارب العرب جنسيـًـا ، حتى لو قال به ملوك العرب ، ابتداءً من فيصل بن الحسين إلى فيصل آل سعود ، ليس إلاّ من قبيل جهالات الملوك)) (ص182، 183) وأعتقد أنّ مصدر التناقض فى كلام د. حمدان ، مصدره تجاهل (البنية) العقلية ومُجمل التراث العربى / العبرى المُـتشابه فى الكثير من الزوايا ، مثل تطابق العبرانيين والعرب فى : النظرة إلى المرأة باعتبارها أقل من الرجل ، ودفاع الرب (فى اليهودية والإسلام) عن رعاة الغنم ، مقابل العداء لمجتمع الزراع ، والاعتماد على الغزو، كبديل لمجتمع الانتاج الذى يعتمد على نفسه ، بل إنّ طريقة كتابة الأسماء واحدة عند العبرانيين والعرب ، فيقول العبرانيون : سليمان بن داود ، ويقول العرب عمر بن الخطاب.. إلخ فلماذا تجاهل د. حمدان كل ذلك ؟ ولمصلحة من هذا التجاهل ؟ والأكثر خطورة عندما كتب ((إنّ الأغلبية الساحقة من يهود العالم اليوم ليسوا من بنى إسرائيل)) (ص186)
ود. حمدان مثله مثل الأصوليين الإسلاميين فكتب إنّ يهود اليوم ((حثالة مدن العالم انصبـّـتْ واستقطبتْ فى دولة)) (ص 113) وفى دفاعه المثالى الطوباوى عن فلسطين وتحريرها من الاحتلال الإسرائيلى ، على طريقة عودة الميت إلى الحياة كما فى حرب البسوس ، حيث رفضتْ (اليمامة) الصلح فاستمرّتْ الحرب أربعين عامًـا بسبب (معزة) على نفس الطريقة كتب د. حمدان ((كل حل لا يُـعيد الوضع على ما كان عليه قبل 1948 بل قبل 1918، مرفوض بلا نقاش ، وكل حل لا يُـزيل إسرائيل من الوجود لا محل له من البحث العلمى)) (ص49، 50) والكارثة أنّ د. عبد الوهاب المسيرى ، الذى حاز شهرة كبيرة باعتباره أحد المُـناصرين للفلسطينيين ، مشى وراء أستاذه د. حمدان وردّد كلامه عن (خرافة أنّ يهود اليوم ليسوا يهود التوراة استنادًا إلى الأنثروبولوجيا) ولأنّ الإثنين – حمدان والمسيرى – مولعان بالعروبة وبالمشروع الناصرى ، لذلك كتب د. المسيرى فى تقديمه لكتاب د حمدان ((جمال حمدان بلا منازع هو واحد من أهم فلاسفة ثورة 23 يوليو1952، فقد بلور رؤيتها للذات وللكون وللآخر. ووضع الأسس الفلسفية لمشروعها الحضارى الثورى . ونظر للصراع العربى الإسرائيلى باعتباره صراعـًـا مصيريًـا حضاريـًـا .. ورفض المُـضاربة بين الوحدة الإسلامية والوحدة العربية ، حتى لا يتم تذويب القومية العربية.. إلخ)) (ص 20)
هنا انكشف المستور وسقطتْ أوراق التوت عن هذين المُــتعلميْن الكبيريْن (حمدان والمسيرى) رغم اعترافى بأنهما قرآ آلاف الكتب ، ولكن ما فائدة تلك القراءة وكيف يتم توظيـفها ؟ وهل المجهود العبثى الذى بذله د. حمدان وأيـّـده د. المسيرى عن أنّ يهود اليوم ليسوا يهود التوراة ، استنادًا إلى الأنثروبولوجيا (حتى ولو صحّ هذا الزعم) يخدم قضية الشعب الفلسطينى ؟ ولكن السؤال الأهم هو: لماذا نفى الصلة بين يهود العهد القديم واليهود الذين احتلوا فلسطين فى العصر الحديث ؟ ومن المُـستفيد من هذا النفى ؟ وهل لهذا النفى مغزى آخر غير (تجميل) وجه يهود العهد القديم ، وأنه لا علاقة لهم بجريمة يهود العصر الحديث الذين احتلوا فلسطين ؟
وكيف غاب عن عقل د. حمدان ود. المسيرى (وهما قارئان للتراث العبرى) ما ورد فى العهد القديم حيث ورد به ((وحارب الفلسطينيون إسرائيل . فهرب رجال إسرائيل من أمام الفلسطينيين وسقطوا قتلى فى جبل جلبوع . وشدّ الفلسطينيون وراء شاول ووراء بنيه . وضرب الفلسطينيون يوناثان... وفى الغد لما جاء الفلسطينيون ليـُـعرّوا القتلى وجدوا شاول وبنيه ساقطين فى جبل جلبوع.. فعرّوه وأخذوا رأسه وسلاحه.. إلخ)) (أخبار الأيام الأول – الإصحاح10)
ثم يواصل كاتب الوحى العبرى السرد فكتب أنّ ألعازر بن دودو الأخوخى كان مع داود فى منطقة أطلق عليها (فسّ دميم) وقد اجتمع هناك الفلسطينيون للحرب .. فهرب الشعب (= بنى إسرائيل) من أمام الفلسطينيين . ثم يتناقض كاتب الوحى مع نفسه ، فبعد هروب بنى إسرائيل إذا به يكتب بعدها مباشرة أنّ بنى إسرائيل ((ضربوا الفلسطينيين وخلــّـص الرب خلاصـًـا عظيمًـا)) ورغم هذا الانتصار (الإلهى) لبنى إسرائيل ، إذا بكاتب الوحى يتناقض من جديد مع نفسه ، حيث أضاف أنّ داود كان فى الحصن.. وتأوّه وقال من يسقينى ماءً من بئر بيت لحم التى عند الرب ؟ فلماء جاءه الماء ((لم يشأ داود أنْ يشربه بل سكبه للرب)) فهل هناك تخاريف أكثر من ذلك ؟ وكان المُـبرّر أنّ داود قال ((حاشا لى من قـِـبل إلهى أنْ أفعل ذلك.. أأشرب دم هؤلاء الرجال بأنفسهم)) فما علاقة الماء من بئر بيت لحم بالدم ؟ ولكن هكذا هو التدوين العبرى الخرافى . ورغم أنّ الصراع – فى هذا الإصحاح بين الفلسطينيين وبنى إسرائيل - إذا بكاتب الوحى يُـدخل شخصـًـا مصريـًـا ضربه واحد من بنى إسرائيل (أخبار الأيام الأول - الإصحاح11)
وبعد ذلك كتب أنّ الفلسطينيين سمعوا أنّ داود قد مـُـسح (أى تـمّ تعيينه) ملكــًـا على كل إسرائيل.. فصعد الفلسطينيون ليـُـفتــّـشوا على داود .. ولما تقابلوا قال داود : من الله ؟ ثـمّ خاطب ربه العبرى قائلا : أأصعد على الفلسطينيين فتدفعهم ليدى ؟ فقال له الرب : اصعد فادفعهم ليدك . فصعدوا إلى بعل فراصيم وضربهم داود هناك . وقال داود: قد اقتحم الله أعدائى بيدى كاقتحام المياه.. وتركوا آلهتهم فأمر داود فأحرقتْ بالنار. وأمر الربُ داود أنْ يواصل حربه ضد الفلسطينيين ((ففعل داود كما أمره الله)) (أخبار الأيام الأول – الإصحاح 14)
فإذا كان النبى داود بتلك القسوة التى وصفه بها كاتب الوحى العبرى ، وإذا كان انحيازه لبنى إسرائيل ضد الفلسطينيين ، فلماذا يؤمن به الفلسطينيون فى العصر الحديث ، مثلهم مثل (كل المؤمنين) بالديانة العبرية بشعبها الثلاث (اليهودية/ المسيحية/ الإسلام) ؟ ولماذا تغافل د. جمال حمدان ود. عبد الوهب المسيرى عن هذا الجانب فى شخصية النبى داود ؟ خاصة وقد أكــّـد كاتب الوحى العبرى ذلك ، حيث كتب أنّ داواد ضرب الفلسطينيين وأذلــّـهم . وأخذ (جت) وقراها من يد الفلسطينيين وضرب موآب فصار الموآبيين عبيدًا لداود ويُـقـدّمون له الهدايا (الاتاوة/ الجزية) وذهب ليـُـقيم سلطته عند نهر الفرات (أخبار الأيام الأول- الإصحاح 18)
ثم يواصل كاتب الوحى سرد (فتوحات) دواد فكتب أنّ الآراميين انكسروا أمام إسرائيل . واصطف داود للقاء آرام فى الحرب فحاربوه . وهرب آرام من أمام إسرائيل . وقتل داود من آرام سبعة آلاف مركبة (الأدق لغويـًـا دمّر سبعة آلاف مركبة) وقتل أربعين ألف رجل (أخبار الأيام الأول – الإصحاح 19) بعد ذلك يدخل كاتب الوحى إلى الميتافيزيقا فكتب أنّ الشيطان وقف ضد إسرائيل (لماذا ؟!) بل إنّ الشيطان أغوى داود ليـُـحصى إسرائيل.. وبعد تفاصيل كثيرة نقرأ شيئــًـا شديد الغرابة ، حيث أنه بعد أنْ أحصى داود إسرائيل ، فإنّ الله غضب من هذا الفعل ، فضرب إسرائيل . فقال داود لله : لقد أخطأتُ جدًا حيث عملتُ هذا الأمر. والآن أزل إثم عبدك.. إلخ (أخبار الأيام الأول – الإصحاح 21) فما الجريمة التى ارتكبها داود وبسببها قال لربه ((لقد أخطأتُ جدًا)) ؟ فهل إجراء الإحصاء يعد جريمة ؟ ولماذا ؟
والأسئلة التى يتجاهلها المُـتعلمون سواء من أدعياء الليبرالية أو من أغلب الماركسيين ، ناهيك عن العروبيين هى : لماذا كان النبى داود ضد الشعب الفلسطينى فى أسفار العهد القديم ؟ ولماذا انحاز لبنى إسرائيل ضد الفلسطينيين ، رغم أنّ بنى إسرائيل والفلسطينيين أبناء ديانة واحدة ، ويؤمنون بالرب العبرى ؟ وهل الصراع الذى دار فى العصور القديمة بين الفلسطينيين وبنى إسرائيل (وفق ما جاء فى العهد القديم) يختلف عن الصراع فى العصر الحديث ، خاصة بعد أنْ احتل اليهود فلسطين ؟ وإذا كان هذا هو (الواقع التاريخى) و(الواقع المعاصر) فلماذا تجاهل د. جمال حمدان ود. عبد الوهاب المسيرى كل ذلك ؟ ولماذا كان (البحث) العقيم/ السقيم/ العبثى حول أنّ يهود اليوم ليسوا من بنى إسرائيل ؟ ولماذا الدفاع عن يهود العصر القديم ب (تجميل) وجوههم وتاريخهم الدموى ، وحقدهم على الحضارة المصرية ، وحروبهم ضد شعوب المنطقة ، خاصة ضد الشعب الفلسطينى ، من خلال الإسقاط الواضح والمباشر، للإيحاء بأنّ مأساة الشعب الفلسطينى فى العصر الحديث ، سببها يهود القرن العشرين بعد ميلاد السيد المسيح ، وبالتالى فإنّ يهود العصور القديمة (أبرياء) من التعصب العنصرى ومن الاستيلاء على فلسطين . والأكثر خطورة – فى كلام د. حمدان – الإيحاء بأنّ يهود اليوم ليسوا أحفاد يهود العهد القديم ، رغم أنّ الأحفاد استندوا إلى ما ورد فى العهد القديم (عن أرض الميعاد) وكان هذا مُـبرّرهم وهـُـمْ يستولون على أرض الشعب الفلسطينى .
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرب العبرى مُخلّص إسرائيل
- ما سر ازدواجية شخصية الحجاج ؟
- جذور طقوس الزار
- الميول السياسية واجهاض الموضوعية
- عجائب أنبياء بنى إسرائيل الخارقة
- هل البخارى (ألّف) الأحاديث ؟
- رد على الأستاذ سلام صادق بلو
- لماذا ينخدع شعبنا بالأحزاب الظلامية ؟
- ما مغزى تهمة ازدراء الأديان ؟
- لماذا غضب إله إسرائيل على سليمان؟
- متضامن مع الأستاذ على محمود ورفاقه
- كيف تكون النبوة بالوراثة ؟
- هل يمكن التخلص من التعصب الدينى والمذهبى؟
- ما سر عداء داود للفلسطينين ؟
- لماذا ينتفض شعبنا وينام ؟
- تضامن مع الشاعرة المصرة فاطمة ناعوت
- لماذا سمحت الداخلية بتسليح الإخوان ؟
- لماذا تم تصوير الأنصار بالبلاهة ؟
- لماذا لا يحاكم الواقدى والحلبى وغيرهما؟
- يوناثان ابن شاؤل وداود


المزيد.....




- رابط نتائج مسابقة شيخ الأزهر بالرقم القومي azhar.eg والجوائز ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف منشآت عسكرية إسرائيلية بال ...
- فتوى جديدة حول أخذ بصمة الميت لفتح هاتفه
- -بوليتيكو-: منظمات وشخصيات يهودية نافذة تدعم الاحتجاجات المؤ ...
- الأردن.. فتوى جديدة حول أخذ بصمة الميت لفتح هاتفه
- الاحتفال بشم النسيم 2024 وما حكم الاحتفال به دار الإفتاء توض ...
- قائد الثورة الاسلامية يستقبل جمعا من مسؤولي شؤون الحج
- فتوى في الأردن بإعادة صيام يوم الخميس لأن الأذان رفع قبل 4 د ...
- “أغاني البيبي المفضلة للأطفال” ثبتها الآن تردد قناة طيور الج ...
- القمة الإسلامية بغامبيا تختتم أعمالها بـ-إعلان بانجول- وبيان ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - متوالية العداء بين الفلسطينيين وبنى إسرائيل