أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - دنيا أحمد الشرقي... - بين بغداد وميسان...














المزيد.....

بين بغداد وميسان...


دنيا أحمد الشرقي...

الحوار المتمدن-العدد: 5057 - 2016 / 1 / 27 - 10:46
المحور: الادب والفن
    


ميسان....
وحين أذكر أسمك يثور الجوى بروحي..وأعانقك طيفا"بصبابة"أثملت عقلي..وبحبك بوحي...
وعلى شاطئ دجلة قبلة"بشبق"جعسوس زاد شوقي....
ومابين عيناه وعيناي كانت ألف روايه عشق ولمسة يده أرعدت روعي.....
.
.
.
.
ميسان....يا ميسان يا ميسان
عطرك سحر أسود من زمن سليمان....تنفستك ...وهمت على وجهي كذي جان.....
.آآآه يا عطرك ياأنت سيبقى معي ولن يكون يوما"..كان......

.مضارع أنت مستمر ...وانت ..أن ...التوكيد تبقى وأن طال الزمان.....
.
أناديك من مسافات تلاشت بحبك ما عادت بالحسبان......
يا ......وبم أصف رجل أسطورة"من عصر الفرسان....
يا.......ولا يسعفني الكلم.....بت أنت كل اﻷ-;-وطان.......
.
ميسان....ميسان...
رفقا"ببغداد.....رفقا"....ﻻ-;- تنسيني وهلة" فقبلاتي أثملت النوارس وعانقت الشطئان.......
.وتكونت بأحضانه ...أنتبهي ....ياميسان....(تكونت)..يعني صار لي وجود بتلك اﻷ-;-حضان......
..لا تخطفيه مني يوما"....ﻷ-;-ني سأشكو ظلمك وقتها للرحمان......
لا يفارقني هو هنا روحا"تسكن جسدي ولغيره بقلبي لايوجد مكان.....
.
وكل يوم أمارس طقوس التتيم معه...وبمحراب عينيه صلاة صبوة"وضوءها من نبع شفتاه أعانق طيفه .......سفينة.....وربان.......
.
.
.
.
دنيا أحمد الشرقي......أهداء ألى حبيبي في ميسان.....(أحمد مالح العبادي)
.



#دنيا_أحمد_الشرقي... (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هيام
- ملاكي....
- أعدني ألي


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - دنيا أحمد الشرقي... - بين بغداد وميسان...