أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ناس حدهوم أحمد - ُُُEL MEKKI DE CETA














المزيد.....

ُُُEL MEKKI DE CETA


ناس حدهوم أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 4889 - 2015 / 8 / 7 - 19:23
المحور: الادب والفن
    


DE LA FORMA COMO
TE VEO YO
ASI HAS VIVIDO SIEMPRE
LOCO COMO FLORES REGALADAS
LIBRE COMO EL VIENTO DE LA NOCHE
COMO SONRISAS DE VERANOS DE ORO
AZUL PERO MOJADO
COMO CUALQIER PINTOR DE NIEVE
NUNCA MIRABAS ATRAS
EXCLUSIVO
COMO VERBENAS DE AMOR
NUNCA ESPERABAS QUE TE DAN
SOLO SABES DAR
Y DAR
Y DAR
BESOS LUNARES
ERAS SIEMPRE UN CANCION DE PAZ
UN SOL PARA LAS MANANAS
RUISENOR DE UN JARDIN DE LLUVIAS
NUNCA YO PUEDO OLVIDAAR
MI INFANCIA
CON DONA ALIWA
TU MADRE
MI MADRE
LA MADRE DE LOS DEMAS
NUNCA YO OLVIDO SADAK
EL PAJARO DE COLOR DEL CIELO
ELUMINADO
COMO NUVES DEL ALMA
AHORA LLEGO LA CITA NUESTRA
VAMOS A CERRAR LOS OJOS
Y DORMIR LA ITERNIDAD
VAMOS A IR MUY LEJOS
Y ABANDONAR
LAS ESQUINAS
FULGOR DEL MUNDO
MIKKI
HASTA NO LUEGO
HASTA NINGUN SITIO
-



#ناس_حدهوم_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من صلب الخيال
- الأقارب عقارب والأصدقاء أسوأ الأعداء
- الزلزال العربي
- علامة مفزعة
- كأشباح بأيادي مقطوعة
- الفجر الواعد
- سيدة أمسي
- الأشد فتكا بالأحلام
- إ كليل الشوك
- وقت الوقت
- التوبة
- الحوار هو الحل الوحيد
- الشبح
- بالأبيض والأسود
- T O R M E N T A
- عبث في القشور
- هكذا همست الريح على مضض
- ككل عابر سبيل
- الصاعقة
- معاني في الرأس


المزيد.....




- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ناس حدهوم أحمد - ُُُEL MEKKI DE CETA