أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - كيف توفى ..مجند هاني صاروفيم فى 2006 ..ملف جديد يستغلة الاخوان للتحريض ضد الجيش المصرى...















المزيد.....

كيف توفى ..مجند هاني صاروفيم فى 2006 ..ملف جديد يستغلة الاخوان للتحريض ضد الجيش المصرى...


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 4860 - 2015 / 7 / 8 - 15:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الأخوان المجرمين والعناصر السياسية الداعمة للاخوان وانصار العاهرة امريكا ..بدأو فى بث واعادة نشر ملف مضى علية ما يقرب من عشر سنوات ..ليس بهدف الكشف عن تفاصيل الحدث بل للتحريض ضد المؤسسة العسكرية وزرع بذور الفتنة الطائفية اعتمادا على الامية والجهل وحالة الشحن المستمرة من القواد الامريكى "باراك حسين اوباما" الرئيس الامريكى الشاذ جنسيا بعد ان اعترف علانية بشذوذة الجنسى وميلة الى ملاحقة الرجال لممارسة اللواط معهم ..هذا الشاذ يستغل بعض العقول المغيبة التى تشاركة فى شذوذة لنشر قصص يتم فبركتها عن الجيش المصرى وتتولى جريدة أو موقع ""إم سي إن" بنشر هذة الاحداث واعادة بثها باستخدام بعض مواقع التحريض على صفحات النت وهم يعدون نشر الخبر بعد وضع بعض التوابل لاشعال الفتنة ..فهذا الخبر منشور على موقع يجيد فن اشعال الحرائق وقد سبق ان نوهنا للسادة المسئولين بمتابعة ما يتم بثة على موقع "الحق والضلال"تقول الاخبار كا قراءتها نبدأ بالعنوان "العريف مجند هاني صاروفيم نصر الله.. تم تعذيبه وقتله لأنه رفض اعتناق الإسلام" بالقطع كل من يقرأ العنوان سيثور وينفعل ويبدأ السباب للجيش المصرى ..أما مضامين الخبر
**تواصل "إم سي إن" النشر في ملف "مجندون أقباط قُتلوا داخل وحداتهم في ظروف غامضة"، ونتعرض اليوم، لحالة العريف مجند هاني صاروفيم نصر الله، من قرية الرحمانية قبلي، مركز نجع حمادي، محافظة قنا بصعيد مصر، والذي تم تعذيبه وقتله من قِبل قائد وحدته العسكرية؛ لرفضه اعتناق الإسلام.!!!تعود وقائع الحادث لشهر أغسطس من العام 2006، وهو العام الذي شهد أيضا مقتل المجند "جرجس رزق مقار"، وهو شاب عشريني تُوفِيَّ في ظروفٍ غامضة داخل وحدته العسكرية. والعريف مجند هاني صاروفيم نصر الله كان مجندا بالمنطقة الجنوبية بأسوان- بالوحدة رقم2152-ج- 33، وقد تمَّ العثور عليه ملقى قتيلا بمياه نهر النيل، بجوار مركز نجع حمادي، وظهرت على الجثة علامات تعذيب في كامل جسمه.وكان المجند هاني- وفقا لشهادة ذويه- قد أخبر أهله بالمنزل، قبيل وفاته، أنه "توجد خلافات بينه وبين قائد وحدته المباشر؛ بسبب أنه مسيحي"، وأبلغهم أنه "كان يقوم دائما بتعذيبه، وتكديره بالوحدة، دونا عن زملائه، وأمامهم" وأخبر "هاني" أهله أيضا أن "قائد الوحدة طلب منه أن يترك دينه المسيحي، وينضم إلى دين الإسلام"، فيما رفض المجند القبطي ذلك، وقال لقائد وحدته إنه "سوف يقوم بإخطار المخابرات العسكرية بذلك"؛ فقال له القائد "ماشى يا هاني.. سوف أصفى حسابي معك". ووفقا لشهادة أهل المجند هاني؛ فقد "رتَّب القائد خطة قتله، وأرسله بطريقته الخاصة إلى أقرب مكان من مركزه، وهو ناحية (نجع الغليظ)، التابع لمركز نجع حمادي؛ وذلك حتى يُبعد الشبهات عنه، علما بأن (هاني) كان بإجازته الرسمية ثمانية أيام، ونهايتها كانت في 30-7-2006، وعمل القائد له تصريح آهر بإجازة ثانية، من 4-8-2006 وحتى 13-8-2006؛ وذلك حتى يضمن العثور على أي تصريح منهما إذا فُقِد الآخر، وتم تحرير محضر بمركز شرطة نجع حمادي، تحت رقم 5251 لسنة 2006، إداري نجع حمادي". وقد أرسل في الشهر ذاته من العام 2006 مجموعة من نشطاء الأقباط، رسالة إلى رئيس الجمهورية المصري الأسبق محمد حسني مبارك رسالة بعنوان: "هل انتقلت عدوى التطرف إلى الجيش المصري؟"؛ جاء بها: "لا يمكن لعاقل أن يتصور أن الجيش المصري، والذي يمثل خط الدفاع الأول عن أرض مصر، شمالها وجنوبها ، شرقها وغربها، يمكن أن يسيء إلى عقيدة مجنديه وضباطه الأقباط، لكن من الواضح أن عدوى التطرف الديني وصلت إلى بعض ضباطه ممن آلوا على أنفسهم الإساءة إلى عقيدة الأقباط ومحاولة أسلمتهم، إننا نتقدم بالشكوى المقدمة من عائلة الشهيد هاني صاروفيم إلى السيد رئيس الجمهورية، وإلى قادة الجيش المصري، والمسؤولين عن الشؤون المعنوية فيه، والمخابرات العسكرية". وأضافوا: "لن نرضى سوى بتحقيق وافٍ في نص هذه الشكوى، وإعلان الحقيقة على الناس؛ حتى يطمئن الأقباط بأنهم حين يدافعون عن وطنهم؛ فإنهم يدافعون عن وطن يحترم عقيدتهم ومقدساتهم، ولا يسيء إليهم، ويحاسب من يحاول شق الصف المصري، حتى في الجيش، وإلا كيف نتوقع أن يقوم مجند أو ضابط بالدفاع عن بلد لا يحترمه، ويحاول أن يرده عن عقيدته؟ وهل الدعوة الدينية، ومحاولات الأسلمة، من مهمات الجيش المصري؟". وجاء بختام الرسالة: "يا سيادة الرئيس، هذه الشكوى التي نقدمها إليكم تحمل في طياتها خطرا جللا، لا يمكن السكوت عليه؛ حيث إنها تُنبئ باختراق العناصر المتطرفة لصفوف الجيش المصري؛ مما يهدد أمن مصر وسلامتها".
**كما وجَّه أحد الآباء الكهنة أيضا رسالة لوزير الدفاع الأسبق وقتها، المشير محمد حسين طنطاوي، تحت عنوان: "ماذا أنت فاعل ياسيادة المشير في الجريمة البشعة التي ارتكبها الضابط المسلم ضد المجند القبطي؟"؛ كان نصها كالتالي:
..."سيادة المشير طنطاوي، القائد العام للقوات المسلحة، هل تحول الجيش المصري عن واجبه الأساسي، وهو الدفاع عن أمن مصر من الأخطار، إلى تعريض أمن مصر للأخطار؟ هل أصبح الجيش المصري فرعا من أفرع الجماعات الإسلامية الإرهابية؟ هل وصلت عمليات اختراق التيار الإسلامي الإرهابي للأجهزة الحساسة في الدولة، ومنها القوات المسلحة، إلى الدرجة التي تجعل ضابطا مسلما يقوم بتعذيب وبقتل مجند قبطي بدم بارد؛ لمجرد أن هذا الضابط المجرم يعتنق فكرا متطرفا؟".
وتابع: "هل يعي هذا الضابط، والقوات المسلحة، ما معنى أن تنتقل الفتنة الطائفية إلى القوات المسلحة؟"، مضيفا "يا سيادة المشير؛ إن ما يحدث في القوات المسلحة يحتاج إلى وقفة من أجل الحفاظ على أمن وسلامة مصر؛ لأن مصر في خطر حقيقي؛ خاصة أن القوات المسلحة قامت في السنوات الأخيرة بتصرفات طائفية وعنصرية، بعيدة كل البعد عن سلوك الانضباط العسكري، الذي يجب أن يسلكه أي جيش من جيوش العالم".
وطالب ختاما: "كافة منظمات حقوق الإنسان بالعمل على محاكمة هذا الضابط محاكمة دولية"؛ غير أن جديدا لم يطرأ على القضية، ولم تتم محاسبته، أو تظهر حتى نتائج تحقيقات رسمية؛ لتصير هذه الواقعة، شأنها شأن وقائع أخرى مماثلة في طي النسيان.
**هذة نص الرسالة التى نشرت على موقع "الحق والضلال" وليس لها أى مصدر سوى إم سي إن/ لا اعلم هل هى موقع أخبارى أم قناة اخبارية أم آية بالضبط ولكن الذى اعلمة انها حرب قذرة يقودها بعض الخونة والجواسيس باستغلال احداث اشك فى كل ما ورد بها ولذلك نريد القبض على هؤلاء الملاعيين لمعرفة من يحركهم للتحريض على الجيش المصرى
مجدى نجيب وهبة



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -أعلام الغوانى - ..والفساد السياسى ’وجهان لعملة واحدة
- فضائح 25 يناير وقناة الجزيرة العاهرة 9/9/2011 -الوفد والأخوا ...
- - 3 يوليو 2012 - مع ذكريات الكشف عن كوارث ... 25 يناير 2011
- قبل أن تبحثوا عن عشماوى ..حاكموا -المشير السبق طنطاوى-
- هل يتنحى- السيسى -عن منصبة ..ورئيس الوزراء يقدم استقالتة
- -اوباما- يهنىء الشعب الامريكى ...بزواج -نكاح الرجال-
- رسالة الى كل -حقير-..مازال يدافع عن أوباما ..وأمريكا
- .عاجل الى المستشار وزير العدل ..فى مصر أحكام قضائية -فاسدة-
- للأسف الشديد..براءة أحمد موسى مسلسل رمضانى ساقط..!!!
- بالوثائق والمستندات..أمريكا زعيمة الأرهاب فى العالم
- -هام جدا- ..التقرير الذى تناوله مركز دراسات -حانون بيافا- بت ...
- هل الرئيس عبد الفتاح السيسى يعود بمصر الى الوراء
- من هى الجهة العليا التى أصدرت أوامرها لآمن الدولة ..أن يسلمو ...
- المحكمة مرسي..سقطت شرعيتة بعد 30 يونيو 2013
- -الشعب يطالب - بوقف محاكم الجنايات ..لمحاكمة الإرهابين-
- كلاكيت للمرة المليون -نحذر السعودية من طرح أى مبادرات لصلح م ...
- -أنجازات السيسى - وقف عرض الفيلم الساقط -أولاد الشوارع يحرقو ...
- -كلاكيت للمرة الثانية- مجزرة -بورسعيد- .. جريمة ميليشيات حمس ...
- أهم أنجازات الرئيس -عبد الفتاح السيسى - أنة أعاد مصر للمصريي ...
- قال- السيسى-..هذا الشعب لم يجد من يحنو علية


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - كيف توفى ..مجند هاني صاروفيم فى 2006 ..ملف جديد يستغلة الاخوان للتحريض ضد الجيش المصرى...