أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن مناصرة - رد مؤدب عل محمد حسين يونس














المزيد.....

رد مؤدب عل محمد حسين يونس


حسن مناصرة

الحوار المتمدن-العدد: 4801 - 2015 / 5 / 9 - 23:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اثناء مروري وتصفحي لبعض المقالات المنشورة في موقع الحوار المتمدن استوقفني مقال واعدت قرأته لأكثر من مرة (أوهام العداء و نصف قرن من الغفلة) لكاتب اسمه محمد حسين يونس وهو مصري من ذوي الأفكار الغريبة بعض الشيء والقارئ للمقال للوهلة الأولى يعتقد بأن الكاتب يلخص تجربة او يطرح قناعاته ليترك الباب مفتوحا للنقاش....لكن المتمعن جيدا في المقال يقرأ بين السطور ان مثل هؤلاء الشخوص ممن يحاولون تسويق مثل هذه الأفكار ليسوا غبيين ولا أصحاب نزوة انما أناس مشغول عليهم بعناية فائقة ومشغول على أفكارهم التي تندرج في اجندة العدو تحت باب التطبيع وتسويق إنسانية العدو عبر مثل هؤلاء قابضي خدماتهم مقدما...من خلال مقاله يحاول هذا الشخص تلقيح الوعي العربي النقي والكاشف للعدو الإسرائيلي من دس السم بالدسم وإخراج تفكير ونظرة جديده لإسرائيل أساسها ما يدعي في مجمل مقاله....اولا أيها الكاتب الجهبذ عنصرية إسرائيل وعدائها للإنسانية عموما وللعرب والفلسطينيين خصوصا واضحة وضوح الشمس والتاريخ الحافل بمجازرهم على خريطة فلسطين والوطن العربي ليست بحاجة لتوثيق حتى تتراجع عن طروحاتك...وثانيا ما تقوم به إسرائيل ليل نهار عبر ذراعها المخابراتية على مستوى العالم وعبر امثالك في تشويه صورتنا وطبعها بالإرهاب باستغلال كل المواقف ...انت تعيش في ظل المدفوع لك من قبلهم حتى تسوق مثل هذه التفاهات....فيا محمد حسين الكهولة لا تعني الوصول الى الحكمة بالضرورة في كثير من الاحيان تؤدي الى الخرف...وانت وصلت الخرف الذهني ولكن قوة الدولار المدفوع اقوى من حماقتك فرائحتك ورائحة اسيادك تزكم الانوف.



#حسن_مناصرة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من انتم؟
- هنا غزة
- غفوة فتح في حضن الوهم
- مصر في القلب
- هذيان حزيراني


المزيد.....




- موسكو: أوروبا تحرض كييف على الإرهاب
- ماكرون يضع إكليلاً من الزهور على قبر الجندي المجهول
- عاصفة ثلجية في نهاية الربيع.. الثلوج الكثيفة تغطي موسكو
- شاهد.. المقاتلة الوحيدة من الحرب العالمية الثانية تنفذ تحليق ...
- بعد تعليق تسليم الذخائر الثقيلة لإسرائيل.. الخارجية الأمريكي ...
- شاهد.. غرق سفينة معادية خلال التدريبات الأمريكية والفلبينية ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لوحدات مدرعة تتوغل في رفح
- زوجة زيلينسكي تتعرض لحملة انتقادات واسعة بعد منشور لها عن ال ...
- زاخاروفا: روسيا لم توجه دعوة إلى سفراء ومسؤولي الدول غير الص ...
- مشاهد مروعة لرجل يسقط من الطابق الـ20 أثناء محاولته اليائسة ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن مناصرة - رد مؤدب عل محمد حسين يونس