أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - القوميون المزيفون كشفتهم فلسطين وسوريا واليمن















المزيد.....

القوميون المزيفون كشفتهم فلسطين وسوريا واليمن


محمد ضياء عيسى العقابي

الحوار المتمدن-العدد: 4764 - 2015 / 3 / 31 - 10:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



هل تتذكرون ذلك البعضَ، في يوم ما، وقد ملأ الأرض صراخاً حول الوحدة العربية وتحرير فلسطين وشعاراتهم الملعلعة من قبيل "لا صوت يعلو فوق صوت المعركة"؟
وربما صدقهم بعضنا وبُهر بهم البعض الآخر قبل أن يحركوا الجيوش أو حتى بعد تحريكها الأحمق، حسب بوصلة القائد الضرورة ، بإتجاه الشرق العراقي للذهاب الى القدس ولكن القدس ابتعدت أكثر؛ ومن بعد ذلك صحح القائد المسار، بذات البوصلة، فتحرك نحو الجنوب للذهاب الى القدس لكن القدس إبتعدت أكثر وأكثر.
وفي النهاية دُمر العراق وبات يعاني حتى يومنا هذا ومعه صارت القدس في رمقها الأخير حيث تقضمها إسرائيل قطعة قطعة هادفةً المسجد الأقصى لتهدمه إذ إنتقلت بوصلة "المحررين" نحو سوريا واليمن لتسهيل إبتلاع القدس وتهديم المسجد الأقصى دونما ضجة وفضيحة!!!.
ومع ذلك واصلوا الصراخ رغم غصة قائدهم(1) "الضرورة" من غدر حليف قالت له سفيرته (أفريل كَلاسبي): "نحن لا شأن لنا بما يجري على حدود الدول العربية، ولكن حكومتي فقط تستفسر عن سبب حشدكم العسكري على الحدود الكويتية"، ففهم "القائد الضرورة" المقصود(2) وانطلق نحو القدس عن طريق الكويت ولكنه عثر وسقط وأطلق بيان "الاقتدار" باتجاه حليفه الغدار إستهله بعبارة الخائبين: "غدر الغادرون".
ولكن ما أن سقط نظامهم على يد بلد السفيرة الغادر الذي لعبوا معه لعبة الكبار، وهم صغار، وإلى يومنا هذا لم نسمع من أتباع القائد الضرورة الذين شاركوا في العملية السياسية في العراق كلمةً واحدة عن فلسطين والوحدة العربية والأمة العربية والمؤامرات عليها وعلى سوريا، بل إنهم انشغلوا بمناشدة الشعب الأمريكي(3) أن يؤنب رئيسه أوباما لأنه لم ينجح في إبقاء قواته في العراق رغم أنف أهله ورئيس مجلس وزراءه "الطائفي"!!
لماذا؟
بكل بساطة لأنهم أخضعوا، منذ البداية، تلك القيم الراقية (الوحدة العربية وتحرير فلسطين والإشتراكية والحرية) لمقتضيات سلب السلطة من يد صاحبها الشرعي وهو الشعب العراقي ولإفتعال التبريرات لذلك السطو وضمان هيمنتهم على السلطة التي أسميتُها بالطغموية وأسميتُهم بالطغمويين(4).
السلطة، أية سلطة، مغرية بحد ذاتها وفي العراق هي أكثر إغراءً فهو بلد غني وذو موقع مهم، إضافة الى ضرورات إقصاء الآخر بدوافع عديدة.
لذا فقد أقصوا معظم شعبه بحجة أنهم ليسوا عرباً بل هم أتباع دولة لها عداء تأريخي مع العرب، وهو عداء مختَرَع بحكم الضرورة وتملقاً لأمريكا واسرائيل والسعودية. وبذلك إستحق "الشروكَ التابعون العملاء العجم الصفويون الرافضيون الشعوبيون الخنازير أولاد الخنازير" الإقصاءَ وايداع الحكم بيد "المخلصين" المنهمكين بتحرير فلسطين وتحقيق الوحدة العربية(5) والإشتراكية ونشر الحرية!!!
وبعد سقوط نظامهم في 2003 ودخولهم في العملية السياسية، لم ينسوا السلطة والتفرد بها كهدف أسمى. بل حكم هذا الهدف مجمل نشاطهم سواءً في مجال دعم الإرهاب أو التخريب من داخل العملية السياسية. ولكن كان عليهم تغيير تكتيكاتهم على الوجه التالي:

- نسيان فلسطين والقدس وتحريرهما فما عادا ينفعان لأنهما يستفزان أمريكا وإسرائيل.

- مواصلة التطوع لمحاربة إيران لكسب ثقة ألمحتل الأمريكي وإسرائيل.
قال السيد أياد علاوي في منتصف عام 2011 "سوف أحارب إيران ... سياسياً".

- مواصلة الترويج لثقافة إشاعة الطائفية التي انتهجتها النظم الطغموية السابقة وخاصة في العهد البعثي. جاءت مواصلة ذلك النهج بهدف الإنخراط في المشروع السعودي المستند الى إثارة صراع طائفي في المنطقة لمواجهة وحرف الأنظار عن المد الديمقراطي والمطالبة بحقوق الإنسان الذي إجتاح المنطقة بضمنها البحرين والسعودية ذاتها(6). ساهم هذا العامل في تأجيج الرأي العام السني ضد العراق الجديد وتشويه وجهه الديمقراطي.

فطيلة الفترة الطغموية منذ تأسيس الدولة العراقية الحديثة، كان شتم إيران وسيلة غير مباشرة لشتم من يشابه ايران مذهبياً من أهل العراق وذلك لممارسة الإقصاء عليهم. إرتفعت وتيرة هذه الثقافة بشكل جنوني في العهد البعثي الطغموي كجزء من سياسة التطهير العرقي والطائفي الممنهجة التي اعتمدها النظام.

- مواصلة إثارة مخاوف الأمريكيين من المقصيين القدامى وإبراز الإستدلال على ذلك بجنوح حكومة المقصيين المنتخبة ديمقراطياً الى صداقة من يصادق العراق الديمقراطي وعدم الإنخراط في سياسة المحاور حتى ولو كان محور أمريكا المحتلة، ناهيك عن الإنخراط في إفتعال حرب على إيران لضرب منشآتها النووية وهو ما كانت تريده وتخطط له أمريكا وإسرائيل والسعودية، أو المساهمة في تدمير سوريا لصالح الأمن الإسرائيلي والمشروع الإمبريالي.

- تجميد شعار "محاربة الجيب العميل" حسب إرشادات "الصديق" السفير (زلماي خليل زاد) بضرورة ترتيب الأولويات.
فراح أثيل النجيفي يصرح بأن الأكراد هم "الأقرب إلينا استراتيجياً ومذهبياً"!!

- نسيان الوحدة العربية والتضامن العربي ونسيان المؤامرات على الأمة العربية بل التأليب ضد حكومة المالكي لأنه وبكل شجاعة وقف ضد الانخراط في مؤامرة تدمير الدولة السورية والجيش العربي السوري وما يُدبر للأمة العربية من بعد.
طالب السيد أياد علاوي بفرض حظر جوي على سوريا لنصرة "الثورة" التي تزعمتها جبهة النصرة وداعش الإرهابيتان ومن ورائهما السعودية وقطر وتركيا وكلهم يذوبون عشقاً بالعروبة!!.

هذا بعد أن استدرجوا وأخافوا النظام السوري من النظام الديمقراطي الجديد في العراق وأظهروه بمظهر العاجز عن الوقوف بوجه الأمريكيين لضرب سوريا، فشجعوا السوريين على فتح الحدود لضخ الإرهابيين الى الداخل العراقي.
إنني لست واثقاً إن لم يكن التخويف آنف الذكر وعدم قيام أمريكا بحراسة الحدود العراقية - السورية بالأقمار الصناعية وطائرات الـ (ف – 16) – إن لم يكونا جزءاً من المؤامرة الكبرى على سوريا والقضية الفلسطينية والأمة العربية بأكملها كما ظهر لاحقاً عام 2011، حيث استدرجوا سوريا بدافع الخوف الى ايواء الارهابيين فتغلغلوا في الأرياف وانقلبوا عليها في الوقت المناسب. كانت الاستثمارات السعودية الخليجية في سوريا جزءاً من تلك المؤامرة.

وهكذا إصطف الأمريكيون و"أصدقاؤهم" حكام تركيا والسعودية وقطر والطغمويون والشوفيينيون الجدد ضد حكومة المالكي المنتخبة لأنها مستقلة وأخرجت القوات الأمريكية واستعادت الاستقلال والسيادة الوطنيتين وحافظت على الثروات الوطنية ورفضت الانخراط في مشروع تدمير الدول المجاورة.
ولم تكن اسرائيل حاضرة بوضوح لعدم الحاجة الى حضورها الفاضح المحرِج فالبركة بمن هم موجودون فقد كفوا وأوفوا.

إقترف هؤلاء ما إقترفوا من جرائم بحق العراقيين حتى انتهوا الى زرع داعش على الحدود العراقية لتمتطيها امريكا وتعود الى العراق من الشباك بحجة مساعدته بعد أن غدرت به بعدم تسليم الطائرات المشتراة منها له. الصراع مستمر بين حكومة العبادي التي يقودها التحالف الوطني وبين الأمريكيين الذين يحاولون إحداث تغييرات سياسية لصالح مشروعهم ولصالح الطغمويين ولكن الاخفاق حليفهم لحد الآن خاصة بعد بروز الحشد الشعبي الذي أحبط مخططاتهم.

لم ينبس "القوميون الأقحاح" أياد علاوي وأسامة النجيفي وصالح المطلك وظافر العاني وسلمان الجميلي وأحمد المساري وحيدر الملا وغيرهم طيلة تلك الفترة أي منذ 2003 ببنت شفة حول القضية الفلسطينية والصراع العربي الصهيوني والمخاطر المحدقة بالأمة العربية؛ وتمثل الأزمة السورية احدى مظاهرها، وذلك مراعاة لتحالفاتهم الجديدة التي قد تعيد اليهم السلطة.

فجأة هب أياد علاوي وبعض جماعته وهب أسامة النجيفي وبعض جماعته الى تمجيد الجامعة العربية وهي في حالة "التصهين" حيث قال أمينها العام نبيل العربي بان ألأمن العربي ولأول مرة يواجه خطراً حقيقياً ويقصد الخطر القادم من ثورة الشعب اليمني الذي بهر الدنيا بالتمسك بعزته وكرامته وحقوقه المشروعة.

طرح كثيرون على نبيل العربي، الا اياد وأسامة وجماعتهما، سؤالاً مباشراً: ألم تكن نكبة فلسطين وتشريد الشعب الفلسطيني وهزيمة الجيوش العربية على يد العصابات الصهيونية (الهاغانا والاراغون) والحروب العديدة التي شنتها اسرائيل على العرب وأخرها مذبحة غزة قبل أشهر لا غير- ألم تشكل كلها خطراً حقيقياً على الأمة العربية؟

لقد صفق الطغمويون لعدوان السعودية السافر على الشعب اليمني وصفقوا لتشكيل قوة تحت خيمة الجامعة العربية لها لون الدماء ورائحة الجثث المتعفنة لضحايا جرائمهم ولها طعم المرارة من الخيانة القومية والانسانية.
لماذا هذا التصفيق، إذاً؟

مرة أخرى، لأن الطغمويين صغار العقول يظنون أن طائرات السعودية وقوات نبيل العربي ستعيد لهم السلطة في العراق وتهشم النظام الديمقراطي.

أقول لهم بكل ثقة بأنهم يركضون وراء سراب وإن العدوان السعودي وصحوة نبيل العربي ما هي إلا دفع أمريكي لآل سعود الى الهلاك والسيسي الى السقوط والعرب الى الدمار.

فكفى متاجرة بالقيم وبأرواح الناس أيها القوميون المزيفون إنكم طغمويون لا غير.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1): نعم، إن صدام كان ومايزال زعيم الطغمويين بضمنهم أولئك الذين إنشقوا عليه وألّبوا (13) جهاز مخابرات في العالم ضده وإنضموا الى العملية السياسية بعد 2003. لقد إنشق من إنشق على صدام لا بسبب أفكاره الفاشية الإقصائية الطغموية أي الطائفية والعنصرية والدكتاتورية والديماغوجية وإنما لأسباب جانبية وأهمها شخصية.
(2): في جلسة استجواب للسفيرة (أفريل كَلاسبي) في الكونغرس الأمريكي، قال أحد الشيوخ للسفيرة بعد أن أدلت بشهادتها: لو كنتُ مكان صدام وسمعتُ كلامك هذا لفهمتُ منه "تفضل خذ الكويت".
(3): ما أن أخرج العراق القوات الأمريكية بعدم الموافقة على منح الحصانة للعسكريين، حتى انبرى الزعماء الطغمويون وعلى رأسهم أياد علاوي وأسامة النجيفي الى نشر مقال على هيئة إعلان في أمهات الصحف الأمريكية إشتكوا فيه من سحب أوباما الجيش الأمريكي والعراق في حالة حرب أهلية!!!
(4): للإطلاع على “مفاتيح فهم وترقية الوضع العراقي” بمفرداته: “النظم الطغموية حكمتْ العراق منذ تأسيسه” و “الطائفية” و “الوطنية” راجع أحد الروابط التالية رجاءً:
http://www.qanon302.net/news/news.php?action=view&id=14181
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=298995
(5): كل الذي حققوه باتجاه الوحدة العربية هو توحيد لون بساطيل (أحذية) الجنود والشرطة من اللون الأسود الى اللون الأحمر على يد حكومة عارف الطغموية؛ ثم أعادها البعثيون الطغمويون سوداء بعد عام 1968.
(6): تتوالى "النكبات" على حكام السعودية الشموليين المتخلفين:
فقد فضحهم الزعيم الراحل جمال عبد الناصر يوم كشف موقفهم المتخاذل حيال القضية الفلسطينية بالمقارنة مع موقفه القومي الشجاع. وعادت القضية الفلسطينية تؤرق آل سعود يوم انتصرت الثورة الاسلامية في ايران واحتضنت القضية الفلسطينية بقوة والى يومنا هذا.
ومن ثم جاءت "نكبة" إنتصار الديمقراطية في دول المنطقة وإشعاعاتها على الداخل السعودي وخاصة الديمقراطيتين العراقية والبحرينية اللتين حاولوا سحق الأولى بإرهابهم وعملائهم الطغمويين وسحق الثانية بدباباتهم وفشلوا.
وأخيراً جاءتهم ثورة اليمن التي حاولوا احتوائها بمعونة أمريكا وإسرائيل ودول الخليج التابعة ولكنهم فشلوا.
وبدل أن يتدارك حكام السعودية وضعهم الخادم للإمبريالية والصهيونية راحوا يؤججون الحرب الطائفية في المنطقة ضد ايران والشيعة عموماً وأخيراً تدخلوا بطيرانهم العسكري ضد الثورة اليمنية التي يقودها أنصار الله، علماً أنه قد تعذر على السعوديين وعلى مر التأريخ السيطرة على اليمن عبر قواتهم البرية فما بالك والضرب الآن يتم بالطيران الحربي؟
لهذا انحدر حكام السعودية الى درك التفاهم والتنسيق والتآمر مع اسرائيل كما أشار الى ذلك بـ"اعتزاز" جون كيري وزير خارجية الولايات المتحدة قبل شهرين.



#محمد_ضياء_عيسى_العقابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمريكا وداعش والطغمويون سأموا الحصار فقُتل الجنابي وحُطم متح ...
- أمريكا وداعش والطغمويون سأموا الحصار فقُتل الجنابي وحُطم متح ...
- أمريكا وداعش والطغمويون سأموا الحصار فقُتل الجنابي وحُطم متح ...
- النائب مطشر السامرائي يكشف حقيقة الموقف من الحشد الشعبي
- أمريكا وداعش والطغمويون سأموا الحصار فقُتل الجنابي وحُطم متح ...
- تحذير من جرّ العراق إلى المساهمة في تدمير سوريا
- أمريكا هي الأعلى والعراق هو الأسفل!!!
- أمريكا والعراق وداعش والملف النووي الإيراني
- كم أنتم شرفاء يا أهل العراق!!!
- مستشارة رئيس مجلس النواب تدس السم في العسل
- إلى أنظار اللجنة التحقيقية البرلمانية الخاصة بسقوط الموصل
- ملامح المخطط العام لأمريكا في المنطقة
- لماذا يقع رئيس الجمهورية بفخ الفساد ؟
- لا أحد يعلو على العدالة والقضاء ولو كان العلواني!!!!
- أمريكا وحلفُها المشبوه يقتضيان الطردَ من العراق
- رفض إنفصال كردستان والمخطط الأمريكي لمحاربة داعش
- السيد الرئيس ليكن خطابك معبراً عن جميع العراقيين
- ملاحظات للحكومة حول التحالف الدولي ضد داعش
- أين حق الشعب يا أعداء هيئة المسائلة والعدالة؟
- إحرصوا على أرواح العراقيين


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - القوميون المزيفون كشفتهم فلسطين وسوريا واليمن