أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - كاظم حبيب - زيارة لمتحف تضاريس الإرهاب ببرلين















المزيد.....

زيارة لمتحف تضاريس الإرهاب ببرلين


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 4762 - 2015 / 3 / 29 - 13:29
المحور: حقوق الانسان
    


تسنى لي يوم أمس (28/3/2015) زيارة معرض جديد ببرلين أقيم على قطعة الأرض الواسعة التي كانت في فترة الحكم النازي بين 1933-1945 بنايات ضخمة تابعة لجهاز الأمن الألماني، جهاز الغستابو الرهيب. أطلق منظمو المعرض اسماً خاصاً به "تضاريس الإرهاب". أراد واضعو مخطط المعرض أن يطلع الزائر على جزء من الزنزانات الصغيرة للحبس الانفرادي الرهيب في فترة التحقيق مع الرجل المعتقل أو المرأة المعتقلة. أقيمت هذه الزنزانات المتلاصقة تحت الأرض وذات جدران سميكة لا يمكن سماع صراخ المعذبين. جدران الزنزانات فرشت بالقرميد الأبيض البارد واللماع. سمح للزائرين أن يسيروا بممر يمتد بموازاة الزنزانات ف مواجهة بناية المعرض، وقد وضعت لوحات كتب عليها ما يشير إلى ما كان يجري في هذه الزنزانات التي قبع فيها مناضلون من مختلف الأعمار والجنسيات ومن الرجال والنساء ومن مختلف الاتجاهات الفكرية والسياسية والأثنية.
لقد سوَّت نيران الطيران العسكري لدول التحالف المناهض لدول المحور في الحرب العالمية الثانية بنايات هذه المنطقة بالأرض، فحولها المهندس المخطط للمعرض إلى ساحة واسعة ومفتوحة ومسيجة بسياح كاشف. وعلى هذه الأرض أقيم هذا المعرض الجديد بطبيعة تعليمية مهمة. لا بد للزائر أن يمر بهذه الزنزانات قبل دخوله بناية المعرض المكونة من طابق أرضي وآخر تحت الأرض. خصص الطابق الأرضي الواسع لمعرض الصور الفوتوغرافية التي تكشف عن تاريخ وصول هتلر إلى الحكم وقيادة الحزب النازي وقيادات أجهزة الأمن والشرطة والقوات المسلحة الأخرى إلى حين سقوط الدولة الألمانية النازية، الرايخ الثالث وتاريخ المقاومة ضد الهتلرية. في حين خصص الطابق الأرضي للإدارة ومطعم..
المعرض يحكي ببساطة شديدة ووضوح قصة الإرهاب الدموي الذي انبثق عن الأيديولوجية العنصرية للقومية الألمانية اليمينية المتطرفة وللحزب النازي NSDAP(حزب العمال الوطني الاشتراكي الألماني Nationalsozialistische Deutsche Arbeiterpartei ) ويكشف عن ثلاث لوحات أساسية في ما أطلق عليه بـ "تضاريس الإرهاب Topographie des Terrers" في الدولة الألمانية الهتلرية.
1. اللوحة الأولى اكشف عن نشوء وتطور أجهزة الإرهاب مع وصول هتلر عبر الانتخابات إلى دست الحكم والفرحة التي عم أعضاء هذا الحزب في الدولة الألمانية الجيدية، في الرايخ الألماني الثالث، وعن رئيس هذا الجهاز هاينرش هملر ومساعديه والجماعات التي كان يعتمدها في ممارسة سلطة الإرهاب والاضطهاد والاعتقال والسجن والقتل الواسع النطاق في المجتمع الألماني وأساليب ممارسة هذا الإرهاب ضد المجتمع والقوى التي كانت تسلط عليها إرهابها على امتداد فترة الحكم النازي. مع ربط واضح بين ماكنة الإرهاب وماكنة الإعلام الدعائي للنازية وسبل الحكم. إن كل ذلك يتجلى في الصور الفوتوغرافية التي ملأت قاعة المعرض وبتنسيق يساعد على متابعة التطور الذي كان يجري في سياسات وسلوك وأساليب عمل هذه الأجهزة. إنها دراسة قيمة وعميقة وإنسانية تكشف عن خصال الشر في الذهنية العنصرية وعمق العداء للآخر بدعو العنصر الآري المتفوق على الأعراق الأخرى بالعالم.
2. وتقدم اللوحة الثانية طبيعة الجماعات التي تعرضت للإرهاب والاضطهاد والاعتقال والتعذيب والقتل وعمل السخرة للمعتقلين في ظل الحكم النازي منذ العام 1933 وإلى حين سقوط الرايخ الثالث، وهم مواطنون يهود ألمان وشيوعيون واشتراكيون وديمقراطيون مسيحيون وكل من عارض النظام الهتلري أو اشتبه بكونه معارضاً لهتلر ونظامه. كما توضح الصور أساليب عمليات القتل التي كانت قوى الأمن الداخلي الغستابو وجهاز الـ أس أس تمارسها ضد المعتقلين في هذه الزنزانات الرهيبة. كما تعرض جانباً مهماً من المعتقلات النازية الجهنمية التي أودت بحماية الملايين من البشر مثل معتقل بوخنفالد وداخاو وسكسن هاون بالمانيا، إضافة لما كان موجوداً في دول أخرى مثل بولونيا. في مدينة فايمر الجميلة ذات الحضارة والثقافة العريقة والتي تحتضن دار ومتحف الشاعر الألماني العظيم ی-;-وحن فولفگانگ گوتيه ودار متحف الشاعر العظيم فريديرك شيلر ودار ومتحف المؤلف الموسيقي الألماني الشهير فرانس ليست أقيم في غاباتها معسكر الاعتقال بوخنفالد، معسكر الموت الرهيب. كما يكشف المعرض في بعض الصور عن بعض المقابر الجماعية وكيف كان يرمى المعتقل القتيل أو يوضع على حافتها ثم يطلق الرصاص عليه من الخلف فيسقط فوق جثث القتلى الذين سبقوه على هذه المقبرة الجماعية وعشرات بل مئات من أمثالها. وبقدم المعرض صوراً لأشكال من أساليب الاعتداء والتعذيب ضد المعتقلين في هذه الزنزانات سواء أكانوا من الألمان أم من دول أخرى، حيث نرى بين صور المعتقلين صورة جورج ديمتروف من ثلاث جهات، القائد الشيوعي البلغاري الذي اعتقل بتهمة حرق الرايخشتاغ (مجلس النواب الألماني) ودافع عن نفسه في المحكمة وأجبر النازيون على إطلاق سراحه. صور تشير إلى تنفيذ الإعدام شنقاً في الشوارع وعلى إغصان الاشجار أو الرمي بنيران كثيفه لقتل مجموعة من المقاومين للنازية في فرنسا أو اليونان أو يوغسلافيا أو غيرها. كل هذا كان يجري دون محاكمات بل بقرارات من القيادات العسكرية والشرطة الألمانية الغتسابو برئاسة هاينريش هيملر.
3. أما اللوحة الثالثة فتضعنا أمام قوى المقاومة الجريئة في فترة الحكم النازي بألمانيا وصور للمقاومين وأساليب النضال ضد الهتلرية.
إن المعرضة رحلة حزينة عبر تاريخ ألمانيا لأثني عشرة عاما بين 1933-1945. هذا المعرض الجديد في طريقة عرضه كان هذا اليوم مليئاً ومزدحماً بالزائرين الألمان، إضافة إلى ضيوف أجانب بأعداد كبيرة وتلاميذ مدارس متوسطة وثانوية ومعهم أساتذتهم أو هناك أدلاء يقدمون الشروح الضرورية لمن يريد ذلك.
أثناء تجوالي مع زوجتي بين لوحات هذا المعرض والمراحل التي مر بها الإرهاب الألماني النازي الذي يكشف بعقلية إنسانية مشرقة عن لا إنسانية الوحوش التي كانت تدير الدولة الألمانية طوال 12 سنة وتسببت في إشعال الحرب العالمية الثانية الانتقامية وقتلت ما يتراوح بين 5-6 مليون يهودي أوروبي بإيديولوجية عنصرية وعداء رهيب للسامية، كما قتلت مئات الآلاف من السنت والروما (غجر إوروبا)، وعشرات الآلاف من الشيوعيين والاشتراكيين والديمقراطيين، إضافة إلى قتل الملايين من الروس والسلافيين ومن بقية الدول الأوروبية، مرَّت بذاكرتي المتعبة من هول ما رأت لوحات حزينة مريرة عما جرى بالعراق في العهد البعثي الأول (بعد انقلاب شباط الفاشي 1963) وقتل المئات من الناس الأبرياء واستشهاد قادة الحزب الشيوعي العراقي ومناضليه وغيرهم في قصر النهاية والنوادي الرياضية ومعتقلات أخرى، والذي يحتفل يوم غد بالذكرى الحادية والثمانين لميلاد الحزب النير، وفي العهد البعثي الثاني بين 1068-2003 والملايين الذين استشهدوا في حروب النظام وفي معتقلاته البعثية الصدَّامية والأساليب الهتلرية ومن ترسانة القرون الوسطى التي استخدمت لانتزاع الاعترافات أو للانتقام بإيديولوجية قومية عنصرية وشوفينية قذرة، كما جرى في جريمة الإبادة الجماعية في عمليات الأنفال وضد الكرد الفيلية وعرب الوسط والجنوب وبغداد وسكان الأهوار.
ثم تجسدت أمامي صور الإرهاب الذي تعرض له الشعب العراقي في أعقاب إسقاط الدكتاتورية على أيدي تنظيم القاعدة الإرهابي وإرهاب المليشيات الطائفية المسلحة السنية منها والشيعية وتنظيم البعث المسلح وأجهزة الأمن العراقية تحت قيادة رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي والخسائر البشرية الفادحة التي تحملها الشعب، وخاصة ما تعرض له الموطنات والمواطنون المسيحيون والصابئة المندائيون والإيزيديون، إضافة إلى السنة والشيعة من المسلمين.
ثم تجسدت أمامي صور الاجتياح والاستباحة والإرهاب والسبي والاغتصاب والقتل للنساء والرجال على أيدي الإسلاميين الفاشيين الجدد بالعراق، على أيدي قوى الإرهاب المتوحشة والمتعاونين معها من القيادات العسكرية الصدّامية وأجهزة أمنه الشريرة، وبقية المتعاونين معهم. مرَّت أمامي الواقع الذي شاهدته لأوضاع النازحين قسراً في زيارتي لجبل ومدينة سنجار ومخيمات باعذرة وعنكاوة ودهوك وغيرها كثيرـ إن ما جرى ويجري للإيزيديين على نحو خاص هو الهولوكوست بعينه، وكذلك ما جرى ويجري للمسيحيين والشبك والتركمان وكذلك لأهل الموصل وأساتذة جامعة الموصل ومعلميها ومثقفيها ومن رفض التعاون أو القبول بهذه الوحوش المنفلتة من عقالها.
تذكرت صورة الإعدام شنقاً لمجموعة من المواطنين العراقيين اليهود والمسلمين الذين اتهموا بالتجسس لإسرائيل، وهم بعيدون عنها، في العام 1969 على أيدي النظام البعثي الصدَّامي، أو العائلات اليهودية التي نحرت على أيدي أجهزة الأمن البعثية وهم في بيوتهم وفي وضح النهار. ثم تذكرت عائلات كثيرة اخرى جرى قتلها بهذه الطريقة ومنها عائلة ابن أختي الذي نحر هو وزوجته وابنتهما ذات الـ 15 ربيعاً من الوريد إلى الوريد في العام 2008 حين كان نوري المالكي رئيساً للوزراء و قائداً عاماً للقوات المسلحة وحين كان جواد كاظم عيدان البولاني وزيراً للداخلية أ اغتيال الصديق الشهيد كامل عبد الله شياع أو الإعلامي الشهيد هادي المهدي.
لقد تجسدت أمامي مأساة استشهاد ما يقرب من 1700 عسكري في معسكر سبايكر والقبور الجماعية التي أقامها وحوش داعش في محافظات نينوى والأنبار وصلاح الدين وكركوك ومناطق أخرى، إضافة على نحر الثقافة العراقية متجسدة بالتراث الحضاري الإنساني في محافظة نينوى. أو قتل أكثر من 70 مواطن من يهرز على أيدي المليشيات المسلحة الشيعية والتي اتهمت فيها جماعة عصائب أهل الحق التي يقودها الإرهابي قاسم الخزعلي.
لقد عاش الألمان 12 سنة تحت الحكم الهتلري، وعاش العراق 35 سنة تحت الحكم البعثي الصدامي وسقط النظامان تحت ضربات التحالف الدولي. ولكن الألمان أقاموا المتاحف والمعارض لتكشف عن هول الكوارث التي مر بها الألمان والشعوب الأوروبية والعالم بسبب النازية ونظامها الهتلري، ولكن لا نرى أي متحف أو معرض يكشف عن أفعال البعثيين الفاشيين بالعراق، فقد اندثرت كلها. وحين جاء النظام الطائفي الجديد فلم يقصر النظام الجديد وأيتام صدام الذين التحقوا بالمليشيات الطائفية المسلحة، شيعية كانت أم سنية، بممارسة ذات الأساليب في اضطهاد وتعذيب وتشريد وقتل الناس على الهوية ونهب أموالهم المنقولة وغير المنقولة. حتى "المحرر المحتل!" الأمريكي الذي أسقط الدكتاتورية وأراد نشر الديمقراطية بالعراق!، مارس الإرهاب والتعذيب المجنون في سجن "أبو غريب" ومعتقلات أخرى بالعراق ولم تقصر القوات البريطانية في هذا الباب بالبصرة مثلاً.
إن من واجب ألمانيا أن تذهب بهذا المعرض إلى جميع دول العالم ليطلعوا على ما جرى بألمانيا في العهد النازي وعلى ما يمكن أن يفعله النازيون الجدد في دول أخرى أو الفاشيون الإسلاميون الجدد. كما إن على الشعب العراقي أن يقيم المتاحف والمعارض ليكشف للعالم كله عما جرى ويجري بالعراق من جانب هذه النظم الإرهابية العنصرية والطائفية بأمل خلق سد فكرس وسياسي وأخلاقي مانع بوجه هذه القوى العنصرية والطائفية المتشددة ويمنع تكرارها.
أتمنى على العراقيين والعراقيات بألمانيا أن يزوروا هذا المعرض رغم إن من يعيش بألمانيا قد تسنى له ولو لمرة واحدة زيارة واحد أو أكثر من المعتقلات النازية التي كانت لا تعني سوى التعذيب والموت لنزلائه سواء أتم ذلك بالمحرقة النازية أم بأساليب جهنمية أخرى.
29/3/2015 كاظم حبيب



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار هادئ حول قضايا تمس حركة حقوق الإنسان العراقية
- هل تعرض المسيحيون للإبادة الجماعية والتطهير العرقي على أيدي ...
- فوز الصحفية الكردية الإيزيدية الشابة نارين خلف شمو بجائزة كل ...
- وحوش داعش يجتاحون العراق ويستبيحون المرأة الإيزيدية!!!
- هل يجوز التعامل على قاعدة صم بكم عمي أمام التصريحات الإيراني ...
- هل حقق نوري المالكي ما كان يسعى إليه؟
- لنعمل جميعاً من أجل تحرير المرأة الإيزيدية وبقية النساء العر ...
- هل ستنتصر إرادة الشعب في معركته العادلة ضد دعش وسواها؟
- الأجواء الحزينة والغاضبة لمؤتمر -الإبادة الجماعية والتطهير ا ...
- الأجواء الحزينة والغاضبة لمؤتمر -الإبادة الجماعية والتطهير ا ...
- الأجواء الحزينة والغاضبة لمؤتمر -الإبادة الجماعية والتطهير ا ...
- الأجواء الحزينة والغاضبة لمؤتمر -الإبادة الجماعية والتطهير ا ...
- الأجواء الحزينة والغاضبة لمؤتمر -الإبادة الجماعية والتطهير ا ...
- الأجواء الحزينة والغاضبة لمؤتمر -الإبادة الجماعية والتطهير ا ...
- هل تمارس المليشيات الطائفية الشيعية المسلحة ما تمارسه داعش ب ...
- دور العراق والمجتمع الدولي في التصدي لقوى الإرهاب بالعراق وم ...
- ماذا يجري بالعراق الغارق في مستنقع الطائفية السياسية؟
- حيدر العبادي والحرب والمعاول الهدامة!
- السعودية هي المعين الإيديولوجي للتنظيمات الإسلامية السياسية ...
- زيارات ولقاءات ودية وحميمة في مدن كردستان الجميلة


المزيد.....




- مغني راب إيراني يواجه حكماً بالإعدام وسط إدانات واسعة
- -حماس- تعلن تسلمها ردا رسميا إسرائيليا حول مقترحات الحركة لص ...
- تحتاج 14 عاماً لإزالتها.. الأمم المتحدة: حجم الأنقاض في غزة ...
- اليمنيون يتظاهرون في صنعاء دعماً للفلسطينيين في غزة
- عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل غانتس ونتنياهو متهم بعرقلة صف ...
- منظمة العفو الدولية تدعو للإفراج عن معارض مسجون في تونس بدأ ...
- ما حدود تغير موقف الدول المانحة بعد تقرير حول الأونروا ؟
- الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة ويحمي اقتحامات المستوطنين ...
- المفوض الأممي لحقوق الإنسان يعرب عن قلقه إزاء تصاعد العنف فى ...
- الأونروا: وفاة طفلين في غزة بسبب ارتفاع درجات الحرارة مع تفا ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - كاظم حبيب - زيارة لمتحف تضاريس الإرهاب ببرلين