أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - الامبراطورية الامريكية تشن حربا فاشية ظالمة على شعوبنا















المزيد.....

الامبراطورية الامريكية تشن حربا فاشية ظالمة على شعوبنا


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 4737 - 2015 / 3 / 3 - 15:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الامبراطورية الامريكية تشن حربا فاشية ظالمة على شعوبنا

منذ اكثر من نصف قرن الامبراطورية الامريكية وحليفتها الامبراطورية البريطانية يشنون حرب ضروس، حرب الابادة الشاملة على الشعب العراقي .. هذه الحروب تعد من افضع الحروب الفاشية ، قل نظيرها في التاريخ باستثناء الغزو الاسلامي الدموي.. حيث يفوق دمويتا واشد ضراوت في ابادة البشر عن الحرب العالمية الثانية وحرب هولاكو حيث تنطبق من حيث تركيبتهـا الهمحية شكل حروب الغزو الاسلامية التي شنها محمد السفاح قبل 1400 ــ عام على مجموعة من البلدان .. قتل وشرد الملايين منهم نهب اموالهم واغتصب نسائهم واستولى على اراضيهم وممتلكانهم .. فتح اسواق بيع النساء في سوق العبيد .. هذه النمط من الجرائم تتناسب مع العقل الامريكي الوحشي وعقل اوباما الاسلامي الوقح وعقل البريطانيين النازيين .. لو امتلك محمد بعهده قنابل ذرية لاباد البشرية من على بكرة ابيها . لجعل العالم باسره هيروشيما وناكزاكي .. داعش يتناسب وحشية الامبراطورية الامريكية وحليفتها الامبراطورية البريطانيا النازية .
هذين الامبرطوريتين في نيتهم حرق العالم باسره لما روسيا الامبريالية وصين الراسمالية لحرقت الامبراطورية الامريكية العالم برمته.. لاقامت مذابح في ارجاء العالم حتى في قارة اوروبا ذاتها ايضا ..

الجرائم التي تركبها الامبراطورية الامريكية ليس من خلال قطعان المارينز الجيش الهمجي الامريكي بل استعاضو عن جيشهم بمرتوقة وجحوش اسلاميين اطلقوا عليهم داعش بزعانة بقر البغدادي الذي عينته الامبراطورية الامريكية امير السفاحين .. كل يوم تشهد العراق وسوريا مذابح جماعية لاحدود لها .. الحرب القائمة هي حرب ابادة الشعب العراقي برمته حرب الطغات الامبرياليين بمرتزقتهم والماجورين سموهم داعش ، ومن الماسات الكبرى جميع الاحزاب العراقية ومنهم حزب فهد طبلوا وزمروا للغزو الامريكي بذريعة اسقاط صدام والافراد من حولة يقينا صدام جاءت به الامبراطورية الامريكية الى الحكم .ز وسلمت السلطة الى الاسلاميين وكردستان الماسونية .. ومن النية المبيتة للغزات الامبرياليين في القضاء على الحكام القوميين الشوفينيين العرب بقطيع من الاسلاميين الاشد ضراوتا ووحشيتا من القوميين ببديل اسلامي دموي من سلسلة الانظمة الدينية الهمجية القاعدة الافغانية والسعودية وايران واتت بداعش الاكثر الاسلاميين ضراوتا لتاديب الحكام الاسلاميين هذا ما نلاحضه اليوم .. لم تكف الامبراطورية الامريكية بعد صنعها الانظمة الاسلامية في اليمن وتونس وليبيا والعراق عن انهاء غريزتها الدموية و عن غايتها استمرار الحرب التي اكلت الاخظر واليابس وابادة الكائنات وحطمت الحضارات . لكنها فشلت من تحقيق السلطة الاسلامية في سوريا ومصر..
تعليق دسم على قراءة مقولة مسعور البرزاني معتصب منح اسر الشهداء والفقراء وهو يقول ـ كردستان لاتركع لاحد ـ ههههههخخخ كما يقول المثل المصري لاء يفندم امريكا حصدت الانظمة القومية العربية في البلدان المذكورة ، هل تلاحض امبراطورية الامريكية تدفع بداعشها لابادة الاكراد ايضا لربما تاتي بكاركر او امير دموي من فصيلة داعش للحكم في سري رش ، البرزاني الطالباني قدموا كل الدعم لشيوخ الاسلام الاكراد في الحقيقة هؤلاء الاسلاميين جزء من داعش وقوة داخلية لمساندت داعش .. الاكراد كشعب مطوق بداعشين داعش الشيوخ الاسلاميين ارباب الخطب الهمجية من الداخل وداعش القادم من موصل وتركيا لربما اعداد من جيش البرزاني المؤلف من القرويين الجهلة والمتعصبين الاكثر اقبالا للاسلام تطوعوا بجيش البرزاني والطالباني بسبب الفقر والبطالة .. لربما اعداد من هذا الجيش يتعاطف اسلاميا مع داعش ويلتحق بداعش.. هذا هو الوضع غي شمال العراق البرزاني والطالباني يدفعون اليوم ثمن دعمهم النشاط الاسلامي الهمجي في شمال العراق اغتصبوا منح الشهداء والفقراء قدموها للاسلاميين لشيوخ الاسلام من الاكراد والاحزاب الاسلامية وركلو اسر الشهداء ركلة ظالمة وقوية ناهيكم عن سرقتهم لميارات من الدولارات من المال العام مصيرهم بيد هجمة يانيكي الدموي ..

نعيد لذاكرة البرزاني احداث زاخو حينما احرق وحطم الشباب الاسلامي بارات ومطاعم وبيوت الاشوريين هذه المجاميع من الشباب الاسلاميين اعلنوا ولائهم لخطبة ملا داعشي وهو يامر بحرق الكفار وقتلهـم والاستيلاء على ممتلكاتهم ، هذه العملية الوحشية حصلت في ظل سلطة البرزاني في الامس ، ماذا فعل البرزاني والطالباني ونيو شروان هم صنعوا داعش كردي من الداخل من خلال تعبئة الاحزاب الاسلامية الهمجية .. كمعسكر خلفي داعشي جاهز من الداخل يمهد السبيل لغزات الداعش الزاحفين من الخارج لقد فلتت زمام الامور من يدهم لذا الجماهير ترفضهم رفض قاطعا كلام البرزاني كردستان لن تركع لاحد كما صدام ينطق عبارات غليضة كهذه .. الامة العربية لاتركع لاحد يقينا كان يمتلك القدرة العسكرية الهائلة حيث اندحرت بليلة وضحاها .. مقولة البرزاني بصوت الضفادع بف بف بف لاينفع .. جيش البرزاني وجيش الشيعة .. الفكر الاسلام الاسود يتحكم في عقولهم وبسبب هذا التعصب والحقد الديني والعرقي سلموا اليزيديين للداعش ..

جهزة الامبراطورية الامريكية هذه العصابات الدموية من المرتزقة بالمال والسلاح والاجهزة التقنية الحربية الحديثة وارقى السيارات من اخر موديل .. كما جهزت في الامس ابن لادن وعصاباته الدموية في افغانستان .. حيث تلقت هذه المجاميع من العصابات الدموية تدريباتهم في اسرائيل وتركيا والقطر والسعودية .. بحت امريكا سبل معالجة الاسلام بالاسلام حينما ادركت ان شعوبنا تعشش افكارها بالدين والخرافات والتعصب الاعمى .. هدا كان بمثابة السلاح الاقوى اعتمدته الامبراطورية الامريكية وبريطانيا الخبيثة في ايجاد نظام اسلامي داعشي حتى يؤدب الاسلام بالاسلام بزعامة تنظيم الخليفة البقر البغدادي ابن لادن اخر الذي نظمته وكالة المخابرات المركزية الامريكية سي ئاي ئي .. هذه الوكالة نظمت الحوزة وعشيرتي ال برزان وال طالبان وجميع الاحزاب القومية والاسلامية وديمقراطة بول البعير ..

الامبراطورية الامريكية تواجه هزيمة ساحقة بامريكا اللاتينية

لقد واجهت الامبراطوية الامريكية في قارة امريكا الجنوبية الفشل والاندحار في خطة ابادة شعوب القارة رويدا رويدا .. وبسبب فقدان المعادلة الاسلامية مع عدم وجود خرافات الاسلام بتلك القارة لدفع عجلة المؤامرات الامبريالية الى الامام ، حيث واجهت صعوبات كبيرة لا مخرج منها .. وبالتالي باءت بالفشل واصابها الشلل الكلي فوقفت عند حدها ، لكون شعوب امريكا اللاتينية لاتعرف السفاحين البدو القريش كمحمد وعمر وعلي وحسين او كاوة .. بل اعتادوا على التوافق مع الافكار الجميلة لسيمون بوليفار وجيفارا وكارلوس ماريجيويلا وكونسالو المراءة في امريكا اللاتينية تتمتع بالحرية الشخصية .

امريكا تخطت لابادة كل العراقيين دون استثناء اخذت تمتد مذابح امريكا لشمل الاكراد ايضا .. الحل الامثل للقضاء على كل مخطت التامري الامبريالي ب التنظيمات الثورية الماركسية اللينينية الماوية لبناء عفل الانسان بالثورة الثقافية ، تمهيدا للحرب الشعبية عندها تواجة الامبراطورية الامريكية ودواعشها هزيمة ساحقة .. الحرب الشعبية او الموت



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- واشنطن قندهار مسلمي العالم وقبلتهم السوداء .
- كردستان القبليين على حافة الانهيار ..
- عرض موجز حول حقيقة الامبريالية الامريكية وبريطانيا ودواعشهم
- دعم العلم الاحمر في كندا PCR-الحزب الشيوعي الماوي الثوري ال ...
- رسالة الانذار تقتصر فقط على التيارات النازية العراقية من مطا ...
- سلكو النازيين الجدد سلوك البعثيين في كل صغيرة وكبيرة
- بالحرب الشعبية ندك سلطة العصابات اللصوصية الدموية
- لامستقبل لاءي ثورة حقيقية بغياب الثورة الثقافية
- تضامنا مع انتفاضة كادحي وكادحات السليمانية في وقفتها الشجاعة ...
- السيف يحكم قبضته على حياة الشعب السعودي
- الغزات الامبرالية والحروب الفاشية ..الاقوى يقرر حصة الاسد
- الوحدة الثورية المتراصة للتيارات الشيوعية الماوية في دول اسك ...
- كتاب جديد عن الحركة الشيوعية الماوية
- الشعب العراقي بحاجة الى 30 مليون كرفانة
- استهلاك اوروبا للبرلمانات الراسمالية باتت امام الاندحار المق ...
- مؤامرة فاشية امريكية واتباعها الكردستانيين العملاء تستهدف ثا ...
- الامبريالية الامريكية وقانون الغاب
- متابعة نقدية حول فحوى اعتراف رئيس الوزراء السويدي ستيفان لوف ...
- خيوط الدكتاتورية لاحدى الدول الاسكندنافية السويد وقنص مواق ...
- تحالف الثلاثي الدموي لتدمير ما تبقى من الحياة في العراق


المزيد.....




- وزيرة تجارة أمريكا لـCNN: نحن -أفضل شريك- لإفريقيا عن روسيا ...
- مخاوف من قتال دموي.. الفاشر في قلب الحرب السودانية
- استئناف محاكمة ترمب وسط جدل حول الحصانة الجزائية
- عقوبات أميركية وبريطانية جديدة على إيران
- بوتين يعتزم زيارة الصين الشهر المقبل
- الحوثي يعلن مهاجمة سفينة إسرائيلية وقصف أهداف في إيلات
- ترمب يقارن الاحتجاجات المؤيدة لغزة بالجامعات بمسيرة لليمين ا ...
- -بايت دانس- تفضل إغلاق -تيك توك- في أميركا إذا فشلت الخيارات ...
- الحوثيون يهاجمون سفينة بخليج عدن وأهدافا في إيلات
- سحب القوات الأميركية من تشاد والنيجر.. خشية من تمدد روسي صين ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - الامبراطورية الامريكية تشن حربا فاشية ظالمة على شعوبنا