أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - الإرهاب الدينى والمغالطات السائدة















المزيد.....

الإرهاب الدينى والمغالطات السائدة


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 4725 - 2015 / 2 / 19 - 00:21
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بعد الجريمة التى ارتكبها الإسلاميون فى ليبيا ، وذبحوا 21 مصريًا ، سمعتُ فى الميديا المرئية ، وقرأتُ فى الصحف والمجلات (المصرية) أنّ القتلة بعيدون عن الإسلام ، أنهم ((ليسوا بمسلمين)) وأنهم بعيدون عن روح الإسلام السمحة)) إلى آخر الكلام الذى لا يملكون غيره فى تعقيباتهم على كل حدث إرهابى يرتكبه من يمتلكون جرأة الاعتراف بأنهم يُمثــّــلون (الإسلام الصحيح) ولعلّ التذكير بأسماء التنظيمات الإسلامية التى تنتهج أسلوب التصفية الجسدية وتدمير المنشآت ، أنْ تكون دالا على (الواقع المادى) بعيدًا عن (تخريجات) الذين يتربّعون على عرش الميديا ، وتـفتح لهم الصحف والمجلات صفحاتها ، وتستفبلهم الفضائيات ، ومن بين تلك الأسماء (تنظيم جيش محمد) وتنظيم (النصرة) وتنظيم (بيت المقدس) ناهيك عن أسماء التنظيمات القديمة مثل (التكفير والهجرة) و(الجهاد الإسلامى) و(القاعدة) إلخ ، وكان أحدث التنظيمات (تنظيم الدولة الإسلامية فى العراق والشام) وهو التنظيم الذى أطلقتْ عليه أميركا والدول الأوروبية (تنظيم داعش) وبلع المُـتعلمون المحسوبون على الثقافة المصرية السائدة هذا (الطــُعم السام) وأخذوا يُردّدونه ببلاهة (بفرض حُـسن النية) ورفضوا (جميعهم) الإشارة إلى الاسم الحقيقى للتنظيم الإرهابى (الدولة الإسلامية فى العراق والشام)
وأعتقد أنّ هذا التعتيم (سواء أكان مُـتعمّدًا أو نتيجة الجهل وفق قاموسهم المعلوماتى) هو دفاع عن الإرهابيين ، من خلال عمليات التجميل ، بوضع المساحيق الزائفة على وجوه الإرهابيين القتلة، بإدعاء أنهم (خوارج) ((ولا يفهمون حقيقة الإسلام)) إلى آخر تخريجاتهم التى تجعل المجابهة الفكرية بعيدة عن أدنى شروط الكتابة الموضوعية. وعلى سبيل المثال فإنّ أحد الذين قتلوا المصريين فى ليبيا مؤخرًا قال ((إنّ النبى محمد بُعث بالسيف رحمة للعالمين)) فهل قال هذا الكلام من فراغ ، وبصيغة أخرى هل ابتدع هذا القول؟ أم أنه استند إلى أحاديث نبوية (بغض النظر عن صحة نسبها إلى محمد أم أنها موضوعة ولم يقلها ، لأنّ النتيجة واحدة : أنّ قائل تلك الأحاديث إنسان عربى/ مسلم) مثل حديث إنّ الله ((جعل رزقى تحت سن رمحى)) وحديث ((بُـعثتُ بالسيف، والخير مع السيف، والخير فى السيف، ولا تزال أمتى بخير ما حملتْ السيف)) (رسالة الغفران- ص41، 230 وتاريخ الطبرى – ج2) والحديث الشهير جدًا ((أمرتُ أنْ أقاتل الناس حتى يشهدوا أنْ لا إله إلا الله وأنّ محمدا رسول الله.. فإذا فعلوا ذلك عصموا منى دماءهم وأموالهم إلاّ بحق الإسلام وحسابهم على الله)) (صحيح البخارى مكتبة فياض- عام 2011) فهل يستطيع أى أصولى (مُـعتدل أو وسطى) أو أى مـُتعلم فى الثقافة السائدة إنكاره؟ خاصة وأنّ هذا الحديث (بالذات) من الأحاديث التى تأتى بعده عبارة (مُـتفق عليه) من كل الذين يستشهدون به. ولكنهم يتغافلون عن تحليل مضمونه. فهو يبدأ بالأمر بقتال الناس حتى يشهدوا أنْ لا إله إلاّ الله إلخ، أى أنّ الدخول فى الإسلام يكون بالقتال ، أى بالإجبار والقهر، وينتهى بأنّ مَنْ يفعل ذلك فقد عصم دماءه وأمواله إلخ. وهناك حديث آخر- ذكره البخارى أيضًا نصه ((انتدبَ الله لمن خرج فى سبيله لا يُخرجه إلاّ إيمان بى وتصديق برسلى أنْ أرجعه بما نال من أجر أو غنيمة. ولو لا أنْ أشق على أمتى ما قعدتُ خلف سرية ، ولوددتُ أنى أقتل فى سبيل الله ثم أحيا ثم أقتل ثم أحيا ثم أقتل)) وفى هذا الحديث تأكيد على أنّ من يخرج (فى سبيل الله) له مقابل ذلك ((أجر أو غنيمة)) وينتهى بمُـتوالية تتغنى بالقتل لدرجة أنّ (القاتل) بعد أنْ يموت يتمنى العودة للحياة ليقتل من جديد . ولذلك لم تكن مصادفة أنّ الخليفة (أبو بكر) وضع أسس محاربة المسلمين ، حيث كانت حروب (الصدقة) موجّهة من مسلمين مُوحدين ضد مسلمين مُوحدين مثلهم . وكل ذلك بسبب تفسير أبى بكر لمفهوم الصدقة التى كان يدفعها أهالى قريش لمحمد فى بداية دعوته. ولكنهم بعد أنْ دخلوا فى الإسلام رفضوا دفعها ، فما كان من الخليفة الأول إلا أنْ شنّ الحرب عليهم ، خاصة وقد عارضتْ قبائل عديدة – بعد دخول أهلها فى الإسلام – دفع الصدقة إلى محمد ، وكانوا يرون أنّ (الصدقة) تـُدفع طواعية لفقير أو لمسكين، أما خلاف ذلك فهى (إتاوة) أو جزية أو خراج أو رشوة . وفى عهد أبى بكر تمسّـكتْ القبائل التى رفضتْ أداء الصدقة بنص آية ((خذ من أموالهم صدقة تـُطهرهم وتـُزكيهم..الخ)) (التوبة/103) وقالوا إنّ الآية موجهة لمحمد ولم تـُوجّه إلى أبى بكر. كذلك فإنّ القتل والإعتداء على الآخر بدأ مع أول (سرية حربية) أعدّها محمد لمصادرة قوافل تجار قريش فيما بين الشام ومكة. أما غزوة (خيبر) الشهيرة فإنّ أهل خيبر لم يكونوا من المُـشركين ، ولم يتعرّضوا بالإساءة لمحمد أو للإسلام.
ويتغافل المُـتعلمون المحسوبون على الثقافة السائدة أنّ الإسلاميين الذين قتلوا وهجّروا أبناء الشعب العراقى والسورى، والذين قتلوا المسيحيين وأحرقوا كنائسهم ، والذين قتلوا 21 مصريًا فى ليبيا ، كانوا يستشهدون بالقرآن ، وأنّ القرآن نصّ على إرهاب أعداء الله بالتطبيق لنص آية ((وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل تـُرهبون به عدو الله وعدوكم)) (الأنفال/ 60) التغيير الوحيد أنّ الإسلاميين المُعاصرين لنا لا يستخدمون (رباط الخيل) وإنما يستخدمون الأسلحة الحديثة التى تمدهم أميركا بها . كما يتغافل المُـتعلمون فى الميديا أنّ الإسلاميين القتلة مؤمنون بآلية (التكفير) وأنها آلية دائمة ولها صيرورة لا تنتهى بالتطبيق لنص آية ((يا أيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة)) (التوبة/123) أى أنّ تلك الآية كرّستْ (مُـتوالية القتل) فى كل زمن وليس فى زمن محمد فقط . أما كراهية القتلة الإسلاميين لليهود وللمسيحيين فإنها (وفق استشهاداتهم) مستمدة من آية ((يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم)) (المائدة/51) ويستشهدون بآية ((لقد كفر الذين قالوا إنّ الله هو المسيح ابن مريم قل فمن يملك من الله شيئـًا إنْ أراد أنْ يهلك المسيح ابن مريم وأمه ومن فى الأرض جميعًا)) (المائدة/17) وكرّرها فى نفس السورة آية رقم 72 وكذلك آية ((لقد كفر الذين قالوا إنّ الله ثالث ثلاثة)) (المائدة/73) كما أنهم يُـكثرون من الاستشهاد بآية ((قلْ للمخالفين من الأعراب ستـُدْعونَ إلى قوم أولى بأس شديد تـُـقاتلونهم أو يسلمون)) (الفتح/16) أى أنّ المُختلف مع فكر الإسلاميين القتلة عليه إما الخضوع لأوامرهم وتبنى أفكارهم والدخول فى الإسلام أو قتاله ((تـُقاتلونهم أو يُسلمون)) والتفرقة بين البشر على أساس دينى وكراهية كل مختلف مع الإسلاميين القتلة مستمدة من آية ((ولا تؤمنوا إلاّ لمن تبع دينكم)) (آل عمران/73)
والإسلاميون القتلة الذين ذبحوا 21 مصريًا فى ليبيا يستشهدون بحديث محمد الذى قال فيه ((أتسمعون يا معشر قريش . أما والذى نفسى بيده لقد جئتكم بالذبح)) (ابن هشام – ج1- ص 274، نقلا عن د. حسن حنفى (وهو مُدافع عتيد عن الإسلام) كما أنه ذكر عدة مصادر أخرى تؤكد صحة الحديث، وذلك فى كتابه "من النقل إلى العقل"- هيئة الكتاب المصرية- عام 2014- ص236) أما الأحاديث التى كرّستْ لآلية غزو القبائل (ثم تطوّر الغزو إلى غزو الشعوب) فإنّ أحد المُدافعين عن الإسلام ، وعن حسن البنا وعن الإخوان المسلمين (د. رؤوف شلبى) فإنه كان صريحًا عندما ذكر عدة أحاديث عن آلية الغزو منها ((من لم يغز ولم يحدّث نفسه بغزو مات على شعبة من النفاق)) (رواه مسلم) وحديث ((من قاتل لتكون كلمة الله هى العليا فهو فى سبيل الله)) (رواه البخارى) مع مراعاة أنّ تعبير (كلمة الله العليا) يتــّسع ليشمل كل من آمن بالقانون الوضعى ، وكل من آمن بالفن ، وكل من آمن بحب البشر، بغض النظر عن دياناتهم ومذاهبهم إلخ أما (مفهوم الجهاد) فى أحاديث محمد فهو ((إذا تبايعتم بالنسيئة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا، لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم)) (رواه أحمد وصحّحه الحاكم) وهذا الحديث يأتى كشارح أو مُـفسر للحديث السابق (كلمة الله العليا) ومعناه أنّ على الإسلاميين (الكــُمل) الذين من بين مهماتهم لتحقيق (كلمة الله العليا) عليهم محاربة (الزرّاع) أبناء الحضارة الزراعية الذين يعتنون بتربية (البقر) وابتدعوا فن زراعة المحاصيل الغذائية التى لا يستغنى أى كائن حى عنها. أما لو تقاعس (الإسلامى صحيح الإسلام) عن (الجهاد) ضد (هذا الزارع الكافر) فإنّ مصيره الذل حتى يرجع إلى دينه.
وإذا كانت السياحة وفق المفهوم العصرى ، زيارة الآثار التى أبدعها البشر من جنسيات مختلفة ، أو الاستمتاع بزيارة المتاحف ، أو الاستمتاع بالشواطىء إلخ ، فإنّ السياحة وفق الحديث النبوى ((إنّ سياحة أمتى الجهاد فى سبيل الله عزّ وجل)) (رواه أبو داود) ولذلك يؤمن الإسلاميون القتلة أنّ (جهادهم) ضد (الكفار) وضد (المرتدين) وضد كل من يرفض أداء الجزية بالتطبيق لنص الآية رقم29من سورة التوبة ، أنّ (جهادهم) هذا نوع (من السياحة) وأنّ (هذه السياحة) التى يتخلف عنها بحور من دم البشر، فإنّ السائح/ المجاهد سيجد المقابل فى الجنة ((ويتزوج من اثنتين وسبعين زوجة من الحور العين ويشفع فى سبعين من أقربائه)) (رواه الترمذى – وكل الأحاديث السابقة ذكرها د. رؤوف شلبى فى كتابه " الشيخ حسن البنا ومدرسة الإخوان المسلمين- دار الأنصار- عام 78- من ص 476- 480)
000
ردّد بعض الإعلاميين وبعض المُـتعلمين المحسوبين على الثقافة المصرية السائدة ، أنّ من قتلوا المصريين فى ليبيا أمريكيون وأوروبيون ، وحاولوا التدليل على ذلك بأنّ الفيديو المُصوّر الذى وزّعوه على الميديا العالمية ، مُـتقن الصنع وعلى درجة عالية من فن التصوير إلخ ، كما أنّ أحد القتلة كان يضع فى رسغه ساعة يد من الماركات مُرتفعة الثمن إلخ . وأنا لن أناقش هذا الكلام (بغض النظر عن مدى صحته) وإنما تركيزى ينصب على شىء أساسى : إذا كان القتلة أمريكيون وأوروبيون فلماذا تعمّدوا اختيار 21 إنسانـًا مصريًا من اتباع الديانة المسيحية ليكونوا من ضحاياهم ؟ ولماذا لم يكن الضحايا من (المسلمين) ؟ أو حتى من المسلمين والمسيحيين ؟ ولماذا أجبروهم على ارتداء زى الموت الأحمر (على طريقة سجناء جوانتنمو)؟ ألا يُشير هذا الزى أنّ القتلة كانوا من بين السجناء من تنظيم القاعدة بعد أحداث 11 سبتمبر2001 الشهيرة؟ وبالتالى فإنّ القتلة من الإسلاميين ؟ وكذلك يجب ربط كل ذلك بما ذكره القتلة من أنهم سيقتلون المصريين (المسيحيين) انتقامًا لما حدث مع المواطنات المصريات (المسيحيات) اللائى أشهرنَ إسلامهنّ ثم عدنّ إلى ديانتهم الأصلية مثل المواطنة وفاء قسطنطين والمواطنة كاميليا ، وادّعى الإسلاميون المصريون (وقتها) أنّ كامليا احتجزتها الكنيسة إلى آخر ادعاءاتهم ، فلماذا استشهد القتلة الذين ذبحوا 21 إنسانـًا مصريًا فى ليبيا بهذه الأحداث التى مضى عليها عدة سنوات؟
والسؤال الأخير الذى ينفى مزاعم المُـتعلمين المصريين المُـدافعين عن الأصوليين الإسلاميين ، ومحاولة تلفيق التهمة إلى بعض الأمريكيين والأوروبيين ، كيف يقتل المسيحى (الأمريكى والأوروبى) إنسانـًا مسيحيًا مثله ؟ ألا يعنى هذا أنّ القتلة من الإسلاميين ؟ وألا يعنى أنّ إدعاء المُتعلمين المحسوبين على الثقافة السائدة إدعاء باطل ، وأنّ تخريجاتهم سامة ومُـشبّعة بالفجاجة؟ لذلك يذهب ظنى أنّ الثقافة المصرية السائدة ترتكب جريمة فى حق شعبنا المصرى ، بدفاعها عن القتلة الإسلاميين ، تحت ستار من الدخان من نوع أنهم ليسوا بمسلمين ، وإلقاء التهمة على (فاعلين) مجهولين أطلقوا عليهم أنهم أمريكيون وأوروبيون ، أى أنّ (مسيحيين) هم الذين قتلوا (المصريين المسيحيين) وتناسوا (المـتعلمون المصريون) قانون الاحتمالات ، أى لماذا (بالفرض أنّ القتلة أمريكيون وأوروبيون) لا يكون هؤلاء قد اعتنقوا الدين الإسلامى؟ وهكذا يتبيّن للعقل الحر أنّ مصر لن تخرج من النفق المُـظلم إلاّ بعد أنْ يكون لدينا مثقفون (بالمعنى العلمى لتعريف المثقف) يحترمون لغة العلم ، وتكون قداستهم للوطن قبل أية أيديولوجيا ، دينية أو سياسية ، أو عرقية.
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أوهام الوحدة العربية ووقائع التاريخ
- حرق الكتب وحرق البشر
- مثقفو الأربعينات والجامعة العربية
- غياب التعريف العلمى لمعنى الدولة
- المؤسسات الكهنوتية وتهمة ازدراء الأديان
- انعكاس الثقافة القومية على الاحتفالات الشعبية
- الاعتزاز القومى وأسماء الأشخاص
- رواية (ما باحت به ساره) والوحدة العربية
- تاريخ الجزية : وصمة عار على كل الغزاة
- التماثل الطوباوى بين البشر
- الفلسفة المثالية والفلسفة المادية
- الإمام محمد عبده : ما له وما عليه
- مصطفى كامل ولطفى السيد
- انتفاضات شعبية بلا نتائج ايجابية
- رفاعة الطهطاوى : ما له وما عليه
- نماذج من رموز الفكر المصرى (5)
- نماذج من رموز الفكر المصرى (4)
- الإدارة الأمريكية وتوظيف الدين
- نماذج من رموز الفكر المصرى (3)
- نماذج من رموز الفكر المصرى (2)


المزيد.....




- رئيس وزراء اليونان إلى تركيا.. ويفتح ملف -الكنيسة التي تحولت ...
- متى يكون المسلمون أغلبية في أوروبا؟
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى
- فيديو خاص: نداء عاجل من طلاب موريتانيا إلى الأمة الإسلامية؟ ...
- خطة مدغشقر.. يوم قررت ألمانيا النازية ترحيل اليهود إلى مستعم ...
- بالفيديو.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تسهدف قاعدة -رام ...
- “ابسطي طفلك” تردد قناة طيور الجنة الجديد على نايل سات وعرب س ...
- اجعل أطفالك يمرحون… اضبطها الآن || تردد قناة طيور الجنة الجد ...
- التردد الجديد.. تردد قناة طيور الجنة بيبي 2024 على عرب سات و ...
- السيد الحوثي:مكافحة الإرهاب مؤامرة الغرب لاحتلال الدول الإسل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - الإرهاب الدينى والمغالطات السائدة