أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - مفهوم الاشتراكية ومفهوم الاشتراكية العلمية والفرق بينهما٣-;-















المزيد.....

مفهوم الاشتراكية ومفهوم الاشتراكية العلمية والفرق بينهما٣-;-


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 4712 - 2015 / 2 / 6 - 14:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مفهوم الاشتراكية ومفهوم الاشتراكية العلمية والفرق بينهما٣-;-
اكتشف هيغل ان الحركة، كل حركة، تجري وفق قوانين محددة، حددها بقوانينه الثلاثة التي اطلق عليها اسم الديالكتيك. ولكن لانه كان فيلسوفا مثاليا رغم عظمته العلمية كان لابد ان يعتبر قوانين الديالكتيك تجري في الفكر الانساني ثم تنعكس على المادة والحياة الاجتماعية المادية.
كان كارل ماركس في البداية هيغليا ولكنه سرعان ما تحول الى المادية بتاثير فويرباخ المادي. وراى ان الحركة التي تجري في الطبيعة، في المادة، هي التي تجري بموجب قوانين الديالكتيك الهيغلية. فالديالكتيك في الواقع هو قوانين الحركة في الطبيعة، انه ديالكتيك مادي، انه المادية الديالكتيكية.
على هذا الاساس، اساس المادية الديالكتيكية، كانت الحركة في الطبيعة طالما كان للكون وجود تجري ديالكتيكيا. المادية الديالكتيكية هي قوانين الحركة في الطبيعة وليست فكرة او اسلوب فكري كما يزعم البعض. انها قوانين الحركة التي جرت مليارات سني عمر الكون وما زالت تجري طالما بقي للكون وجود، ولا علاقة للانسان بها اذ انها كانت تجري عند عدم وجود الانسان وما زالت تجري بوجود الانسان وستبقى تجري حتى اذا لم يعد الانسان موجودا على الكرة الارضية كما هو الحال في الكواكب الاخرى. ان اسلوب الحركة في الطبيعة، اسلوب كل حركة في الطبيعة والمجتمع بلا استثناء، هو اسلوب ديالكتيكي سماه ماركس المادية الديالكتيكية لان الموضوع هو المادة، كل جزء من الكون، ولان حركة المادة هي حركة ديالكتيكية.
حين نشأ الانسان اصبح جهازه العصبي ودماغه قادرا على التقاط صور الطبيعة، اصبح من الممكن ان تتحول المظاهر الطبيعية الى صور في دماغ الانسان، وهذه الصور هي التي نسميها افكارا او علما او معرفة. فتكون الافكار هو عملية ديالكتيكية تمثل الحركة التي تتحقق فيها صور الطبيعة في دماغ الانسان. هذه الحركة، شأنها شأن كل حركة في الطبيعة، هي حركة تجري في الجهاز العصبي البشري ومنه الدماغ، وهو جهاز مادي طبيعي. فالافكار والمعرفة والعلم هي نتاج عملية ديالكتيكية تجري في الدماغ كغيرها من الحركات الطبيعية. فلولا وجود مادة الجهاز العصبي المتطور والدماغ لما امكن وجود شيء يسمى علما او معرفة او افكارا. العلم والمعرفة والافكار هي نتاج مادة الجهاز العصبي والدماغ وليست افكارا او معرفة او علما موحاة الى الدماغ من قوة عليا خارجة عن الجهاز العصبي والدماغ.
الصور التي تتكون في دماغ الانسان هي صور حقيقية لظواهر تجري في الطبيعة احيانا وصور غير حقيقية احيانا اخرى. فالصور تتحق في الدماغ وفقا لتطور الدماغ وتطور الانسان. وتطور نفس الصور في الدماغ تجري بطريقة تدريجية من صور غير حقيقية الى صور حقيقية تصبح علما او معرفة. كان الانسان على سبيل المثال يعتبر الاف السنين ان الشمس اصغر من الكرة الارضية وهذه صورة غير حقيقية تطورت خلال الزمان الى صورة الشمس الحقيقية فاصبحت ثروة علمية. وحتى بعد ان تعلم الانسان حقيقة الشمس فان الامر لا ينتهي عند هذا الحد اذ ان علم الشمس يتطور بعد ذلك الى تعلم حقائق اخرى عن الشمس، كيف ينشأ الضوء في الشمس، ماهي التفاعلات الكيمياوية التي تؤدي الى نشوء الضوء، ما هي العناصر المكونة للشمس الخ الخ. فالصور عن الطبيعة تتطور في دماغ الانسان من صور غير حقيقية الى صور حقيقية بتغيرات كمية الى ان تتحول الى تغير نوعي كصورة حقيقية تصبح علما.
ان هذه الصور لما يحدث في الطبيعة تنقلها الى الدماغ حواسه. فاذا اختفت احدى الحواس لدى الانسان مثلا فان دماغه يعجز عن تصوير الظاهرة المرتبطة بهذه الحاسة. اذا اختفت حاسة الذوق لدى انسان فان دماغه لا يقوى على التذوق. واذا اختفت حاسة اللمس من جلد الانسان فان الدماغ لا يستطيع الاحساس بالمظاهر الطبيعية كالحرارة والبرودة والجراح وغيرها. وهكذا شأن الحواس الاخرى.
ان الصور التي يصورها الجهاز العصبي والدماغ الانساني هي صور حقيقية احيانا. والبرهان على ذلك هو ان الانسان يستطيع ان يصنع ويحقق ويستخدم هذه الصور في حياته العادية. ولكن هذه الصور ليست صورا مطلقة بل هي صور نسبية. وهذا يعني ان هذه الصور هي صور حقيقية ولكنها ليست صورا نهائية. فكل اكتشاف جديد يشكل صورا جديدة في الدماغ، يمثل تغيرا كميا في المعرفة والعلم والافكار. ورغم كون هذه الصور صور حقيقية لمظاهر الطبيعة الا انها ليست مطلقة بمعنى كونها نهائية. انها ليست المعرفة التامة لكافة المظاهر الطبيعية وان استمرار اكتشاف الانسان لقوانين اخرى في الطبيعة يؤ دي الى زيادة معرفته للطبيعة ولكنه لن ينهي معرفته للطبيعة.
ان اراء الفلسفة المثالية بكل اشكالها وتطوراتها لا تعترف بل تنكر كون الدماغ يستطيع تصوير المظاهر الطبيعية تصويرا حقيقيا الى حد ان بعض الفلسفات المثالية تنكر حتى وجود الطبيعة وتعتبر ان الموجود هو الانسان وحده وما تبقى لا وجود له.
راى ماركس ان الحركة في الطبيعة وكذلك في جزء الطبيعة الذي يشكل دماغ الانسان تجري بطريقة ديالكتيكية. فان على الانسان لكي يتعرف ويكتشف ويتعلم حركات المظاهر الطبيعية ان يسلك سلوكا ديالكتيكيا. وكان الانسان منذ نشوئه يسلك في تحقيق اكتشافاته لحركات المظاهر الطبيعية سلوكا ديالكتيكيا لانه لم يكن بامكانه ان يكتشف حركة تجري في الطبيعة بصورة ديالكتيكية الا بان يسلك سلوكا ديالكتيكيا. وهذا ما يسجله تاريخ البحوث العلمية في كافة العلوم ويبرهن على ذلك تتبع تاريخ تدرج وتقدم بحث واكتشاف اية ظاهرة علمية في التاريخ. ولكن الانسان قبل ماركس سلك سلوكه الديالكتيكي لتطوير معرفته للظواهر الطيبعية بصورة غير واعية. وكان ماركس اول انسان سلك في بحوثه سلوكا ديالكتيكيا بصورة واعية. ولذلك اصبح السلوك الديالكتيكي في معرفة الطبيعة ضروريا لكل انسان ماركسي واصبحت المادية الديالكتيكية ركنا من اركان الماركسية الثلاثة. فلكي يكون الانسان ماركسيا عليه ان يسلك في جميع بحوثه العلمية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والفنية والادبية سلوكا ماديا ديالكتيكيا واعيا.
وكل الافكار التي تزعم ان المادية الديالكتيكية هي مجرد مفاهيم واساليب فكرية مجردة عن الطبيعة هي افكار خاطئة لا اساس لها.
الاشتراكية العلمية هي فكرة تجري في دماغ الانسان. نظرية تعكس الحركات التي تجري في الطبيعة انعكاسا حقيقيا. نظرية تعتبر تطور الحركة في الطبيعة حركة ديالكتيكية وتعتبر ان النظرية في دماغ الانسان هي الانعكاس او التصوير الحقيقي لهذه الحركات الديالكتيكية في الطبيعة. ان الاشتراكية العلمية على هذا الاساس هي النظرية التي اطلق عليها اسم الماركسية. الاشتراكية العلمية هي عبارة مرادفة للماركسية. هي فكرة في دماغ الانسان عما يجري في الطبيعة خارج الدماغ. الاشتراكية العلمية او الماركسية تسلك في بحث وتتبع اية حركة في الطبيعة سلوكا ديالكتيكيا. الاشتراكية العلمية او الماركسية هي كما وضعها كارل ماركس بالاشتراك مع انجلز وليس ثمة نظرية اشتراكية علمية غيرها. وكل نظرية تختلف عن الاشتراكية العلمية لكارل ماركس هي نظرية لا ماركسية.
ولكن ما يجري حقا في الطبيعة وفي المجتمع مع كل نظرية او مع كل قانون من قوانين الطبيعة يكتشفها الانسان، يختلف من دماغ ودماغ اخر.ان الادمغة المختلفة تعكس النظرية بصور مختلفة حسب اختلاف الدماغ الشخصي للانسان الفرد وحسب اختلاف مستوى تطور الدماغ البشري بصورة عامة.
فمثلا عند اكتشاف الانسان كروية الارض كان العقل البشري العام يعتقد ان الارض مسطحة كما ثقفت به جميع الاديان السماوية وغير السماوية. وكانت نظرية كروية الارض شيئا مفاجئا وغريبا لعموم البشرية ولذلك كان الاتجاه الاجتماعي العام ضد هذه النظرية. ولكن تطور العلوم الاجتماعية ادى الى ان العقل الانساني العام يعترف بكروية الارض لانها هي الحقيقة. ولكن بقي في ادمغة فئات من البشر ان الارض مسطحة وهي واقفة على قرن ثور والشمس تدور حولها. ولكن مثل هذه العقول اصبحت العقول الشاذة واصبحت العقول التي تعتبر الارض كروية هي العقلية العامة السائدة.
كذلك الامر بصدد النظرية الاشتراكية العلمية او الماركسية. حين اكتشف ماركس ان الحركة، كل حركة، في الطبيعة تسلك سلوكا ديالكتيكيا كان العقل العام للمجتمع يعكس حركات الطبيعة بصور مختلفة ولذلك اعتبرت الماركسية شذوذا ومخالفة للعقل البشري العام ولكن سير الامور ادى الى زيادة العقول التي تعكس حركات الطبيعة وفقا للنظرية الاشتراكية العلمية. وقد نشات في دماغ الانسان نظريات اشتراكية عديدة كاشتراكية روبرت اون الاشتراكية الطوباوية واشتراكية سانت سيمون الفرنسي على سبيل المثال. ونشات في المانيا العديد من النظريات الاشتراكية عددها ماركس وانجلز وناقشاها في الايديولوجية الالمانية تمييزا لاشتراكيتهما العلمية. وقد شنت الطبقات التي يؤدي انتشار الماركسية الى الاضرار بمصالحها حربا شعواء ضدها وهذا معروف تاريخيا وقد جاء باوضح اشكاله في السطور الاولى من تقديم البيان الشيوعي وما زالت هذه الحرب ضد الاشتراكية العلمية قائمة باشد صورها.
الحقيقة المطلقة الوحيدة هي ما يجري فعلا في المجتمع وفي الطبيعة. فهو حقيقة مطلقة مثل حقيقة كروية الارض او دوران الارض حول الشمس. حقيقة كون كل حركة تجري في الطبيعة او في جزئها البشري تجري ديالكتيكيكا. اما الخلاف في عقول البشر فهو صراع طبقي يجري في المجتمع بين طبقات تتطلب مصالحها معاداة الماركسية وطبقات تتطلب مصالحها سيادة الماركسية. فهذا جزء من الصراع الطبقي القائم في المجتع البشري منذ انقسامه الى طبقات تستولي احداها على الطبقات الاخرى وتستغلها وسيستمر هذا الصراع ما دام الصراع الطبقي الشامل قائما في المجتمع.
ولكن المشكلة هي كيفية فهم الاشتراكية العلمية من قبل الادمغة الفردية ضمن الدماغ الاجتماعي العام. فكل دماغ فرد يفهم الاشتراكية العلمية اي الماركسية حسب مستوى دماغه. ولذلك كان على الماركسيين وما زال النضال الدائم من اجل نشر المفهوم الحقيقي للاشتراكية العلمية وتثقيف الناس به وهذا كان النضال الدائم منذ كارل ماركس والى يومنا. وها نحن اليوم ايضا نختلف في فهمنا للاشتراكية العلمية ونختلف في نقاشاتنا الحالية حول حقيقة نظرية الاشتراكية العلمية وحقيقة علميتها. هذا ما يتعلق بالاشتراكية العلمية.
اما الاشتراكية فهي نظام اجتماعي اصبح ضروريا تحقيقه نتيجة تطور قوى الانتاج الاجتماعية. هي علاقات انتاجية تحتم تحققها لكي تتسق مع تطور قوى الانتاج التي توصل اليها الانسان. ان تطور قوى الانتاج الى انتاج جماعي يساهم فيه ملايين العمال لانتاج السلع بطرق الانتاج وادوات الانتاج الحديثة التي انتجها الانسان يتطلب وجود علاقات انتاج تتسق مع مستوى تطور قوى الانتاج. ان الاشتراكية هي المرحلة الاولى من مرحلتي الشيوعية. المرحلة التي يجري فيها تحويل الانتاج الاجتماعي الراسمالي الى انتاج شيوعي وتحويل انسان المجتمع الراسمالي الى انسان المجتمع الشيوعي. كل هذا يجري في الطبيعة، في المجتمع، بالاستقلال عن ارادة الانسان، يتحقق عن طريق الطفرة الضرورية لنقض علاقات الانتاج الراسمالية الى علاقات انتاج شيوعية. ان الاشتراكية هي تطور كمي في اتجاه التحول النوعي الى المجتمع الشيوعي. ان المجتمع الشيوعي ومرحلته الاولى الاشتراكية هو تعبير عن التحول الثوري الضروري من المجتمع الراسمالي الى المجتمع الشيوعي.
كما ان المجتمع الراسمالي مجتمع قائم على اساس علاقات الانتاج الراسمالية كذلك المجتمع الشيوعي مجتمع قائم على اساس علاقات الانتاج الشيوعية. وكما ان تحول المجتمع من المجتمع الاقطاعي الى المجتمع الراسمالي خلق قوانين طبيعية جديدة لمسيرة النظام الراسمالي كذلك يؤدي تحول المجتمع الراسمالي الى مجتمع شيوعي الى ظهور قوانين جديدة لمسيرة المجتمع الشيوعي.
الخلاصة هي ان النظرية الاشتراكية العلمية التي تجري في دماغ الانسان كفكرة يمكن ان تواجه بنظريات اخرى في ادمغة بشرية اخرى. وهذا ما حصل في المجتمع بنشوء نظريات اشتراكية عديدة كالاشتراكية الطوبائية لسان سيمون على سبيل المثال. هذا بالطبع عدا النظريات المعادية للماركسية بجميع اشكالها. ولكن الاشتراكية باعتبارها المرحلة الاولى من الشيوعية هي نظام اجتماعي مستقل عن ارادة الانسان ولا يمكن وجود نظام اشتراكي علمي ونظام اشتراكي غير علمي. فالنظام الاشتراكي هو نظام اجتماعي واحد وله قوانينيه الطبيعية الخاصة به. ان دراسة القوانين الطبيعية للمجتمع الاشتراكي والمجتمع الشيوعي هي موضوع اخر ينبغي بحثه ودراسته وشرح ما تحقق منها في فترة وجود النظام الاشتراكي الحقيقي في الاتحاد السوفييتي وكان على ستالين مستخدما الماركسية كدليل للعمل ان يكتشفها. ففي جميع الانظمة الاجتماعية التي مر بها المجتمع منذ المشاعية البدائية وحتى المرحلة الراسمالية لم يكن ثمة نظام اجتماعي علمي ونظام اجتماعي غير علمي. كانت ثمة نظم اجتماعية فقط.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفهوم الاشتراكية ومفهوم الاشتراكية العلمية والفرق بينهما2
- يعقوب ابراهامي والرقم 1 الخيالي 2
- يعقوب ابراهامي والرقم 1 الخيالي
- يعقوب ابراهامي والرقم 1
- لاشتراكية ومفهوم الاشتراكية العلمية والفرق بينهما1
- علاقات الانتاج في المجتمع الشيوعي
- الماركسية ليست عقيدة جامدة بل دليل للعمل
- يعقوب ابراهامي وماركسية الفول والشعير3
- الروبوت لا يخلق قيمة
- يعقوب ابراهامي وماركسية الفول والشعير2
- ملحق الزيرجاوي ووقت العمل الضروري
- يعقوب ابراهامي وماركسية الفول والشعير1
- الزيرجاوي ووقت العمل الضروري
- يعقوب ابراهامي والفول والماركسية 2
- تتمة ملحق يعقوب ابراهامي والفول والماركسية1
- ملحق يعقوب ابراهامي والفول والماركسية1
- يعقوب ابراهامي والفول والماركسية1
- الزيرجاوي ومأساة الديالكتيك3
- الزيرجاوي وماساة الديالكتيك2
- الزيرجاوي وماساة الديالكتيك1


المزيد.....




- ما أوجه التشابه بين احتجاجات الجامعات الأمريكية والمسيرات ال ...
- تغطية مستمرة| إسرائيل تواصل قصف القطاع ونسف المباني ونتنياهو ...
- عقب توقف المفاوضات ومغادرة الوفود.. مصر توجه رسالة إلى -حماس ...
- أنطونوف: بوتين بعث إشارة واضحة للغرب حول استعداد روسيا للحوا ...
- مصادر تكشف لـ-سي إن إن- عن مطلب لحركة حماس قبل توقف المفاوضا ...
- بوتين يرشح ميشوستين لرئاسة الوزراء
- مرة أخرى.. تأجيل إطلاق مركبة ستارلاينر الفضائية المأهولة
- نصائح مهمة للحفاظ على صحة قلبك
- كيف يتأثر صوتك بالشيخوخة؟
- جاستن بيبر وزوجته عارضة الأزياء هيلي في انتظار مولودهما الأو ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - مفهوم الاشتراكية ومفهوم الاشتراكية العلمية والفرق بينهما٣-;-