أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أسعد العزوني - تقدير موقف صادر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات حول المبادرة الروسية في سوريا















المزيد.....

تقدير موقف صادر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات حول المبادرة الروسية في سوريا


أسعد العزوني

الحوار المتمدن-العدد: 4694 - 2015 / 1 / 19 - 21:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



التحرك الدبلوماسي الروسي: البحث عن تحسين الصورة وتأهيل الحليف في الوقت الضائع

أصدر المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات ومقره الدوحة أمس ، تقديرا جديدا للموقف حول المبادرة الروسية الأخيرة ،بخصوص التوصل إلى حل في سوريا ، جاء فيه:
ثمَّة اليومَ مبادرات وعدّة أفكار مطروحة لتكون بديلًا من حلّ سياسي شامل في سورية؛ منها مبادرة المُوفد الأُممي ستيفان دي ميستورا لتجميد الصراع بدءًا من حلب. وثمَّة أفكار مصرية متعلقة بوساطة لإنهاء الأزمة السورية يجري تداولها إعلاميًّا. وثمَّة كذلك مقترح روسي لإجراء حوار بين النظام السوري والمعارضة.
جاء طرح معظم هذه الأفكار والمبادرات بعد تنامي دور الجماعات الجهادية في ساحات الصراع السوري، وتزايُد احتمالات تأثيرها في مصالح القوى الإقليمية والدولية، وتفاقم قضايا اللاجئين السوريين. فبعد انسداد آفاق الحلّ السياسي مع إخفاق مؤتمر جنيف 2 الذي عُقد في كانون الثاني/ يناير 2014 في تحقيق أيّ تقدم في مسيرة الحل، ووجود حالة استعصاء عسكري على الأرض، بدأ البحث عن مخارج موقَّتة والقيام بتحركات - لأسباب خاصة بالدول التي تبادر إليها - يحلّ محل العمل الجاد للتوصل إلى حلول. ولذلك فإنّ هذه المبادرات على كثرتها وتنوع أهداف رُعاتها، تتسم جميعها بعدم الوضوح وجزئية الطرح، ويغيب عنها الجوهر الأساسي للصراع في سورية.

ماهية الدعوة الروسية

بدأت الدبلوماسية الروسية، بعد أن زار رئيس الائتلاف الوطني السابق معاذ الخطيب موسكو، تحركًا واسعًا لترتيب عقْد اجتماع بين ممثلين عن النظام والمعارضة في موسكو، في أواخر كانون الثاني/ يناير 2015. وقام معاون وزير الخارجية الروسية، ميخائيل بوغدانوف، بزيارات إلى إسطنبول وبيروت ودمشق، التقى خلالها عددًا كبيرًا من الأطراف السورية؛ لبحث عقْد هذا اللقاء. لكنّ موسكو لا تملك في جعبتها أيَّ خطة عملٍ، ويبدو أنّ هدفها هو حصول لقاءٍ في حدِّ ذاته، من دون أن تكون هناك أيُّ ورقة عمل مطروحة على الطاولة يمكن أن تناقشها الأطراف التي تحضر هذا اللقاء.
من أجل ذلك يمكن القول إنّ هذه المبادرة تُشكّل مقاربةً جزئيةً بالضرورة؛ لأنها تقتصر على جمْع أطراف الصراع من دون أجندة عمل واضحة أو أهداف محدّدة، فضلًا عن تجاهلها مجموعةً من النقاط الرئيسة في اتفاق جنيف؛ مثل تأليف هيئة حُكم انتقالي كاملة الصلاحيات، على الرّغم من أنها تتحدث عن تسوية سياسية انطلاقًا من الأُسس والمبادئ الواردة في بيان جنيف الصادر في 30 حزيران/ يونيو 2012. فالحديث في هذا السِّياق ليس عن تفاوض بين خصومٍ على أُسس واضحة، بل عن حوار غير ملزمٍ.
علاوةً على ذلك، كانت روسيا واضحةً في نصّ دعوتها؛ إذ وجهتها إلى "معارضين" بصفتهم الفردية، لا الحزبية أو التمثيلية، وطلبت منهم الحضور من دون شروط، أو مواقف، أو أفكار مسبقة، بشأن الهيئة الانتقالية؛ لأنّ الحوار "مفتوح"، بحسب الدعوة. فروسيا، إذن، لا تتعامل مع الثورة السورية والمعارضة وقواها ككيانات بل كشخصيات. وهذا الموقف في جوهره هو موقف النظام السوري نفسه الذي ما فتئ يقول إنه يوجد معارضون في سورية ولا يوجد شيء اسمه معارضة.
وتؤكِّد الدعوة الروسية أنها تكافح الإرهاب الدولي بجميع أشكاله ومظاهره، وسعيها لتوحيد الجهد في مواجهة الإرهابيين والمتطرفين في سورية ومنطقة الشرق الأوسط، من دون أن تغفل في نص دعوتها الإشارة إلى أنّ للشعب السوري وحده الحقّ في تحديد مستقبل سورية، وأنه يجب تمكين جميع مجموعات المجتمع وشرائحه في سورية من المشاركة في عملية حوار وطني شامل وذات معنى، وأنّ الحوار يجب أن يكون من دون تدخُّل خارجي في الشؤون السيادية لسورية، وهي اللازمة نفسها التي يكررها النظام السوري عند الحديث عن متطلبات الحلّ السياسي.


الأهداف الروسية ودوافعها

تهدف روسيا، من خلال طرح نفسها وسيطًا ومكانًا لبدء حوار بين المعارضة والنظام، إلى تعزيز مواقفها السياسية أكثر من العمل على إيجاد حلّ واقعي للوضع السوري المأزوم. فهي تحاول كسْر العزلة التي فُرضت عليها بسبب أزمة أوكرانيا وضمِّها شبهَ جزيرة القرم، وعدم دعوتها إلى المشاركة في التحالف الدولي الذي أنشأته واشنطن لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية؛ وذلك عبْر محاولة إيجاد أرضية مشتركة للتعاون مع الغرب، ومن ثمَّة تكون هذه الأرضية مقدمةً لإعادة إصلاح العلاقات المتدهورة. وبما أنها غير قادرة على تقديم تنازلات في أوكرانيا لأسباب جيوسياسية واقتصادية وقومية، فقد وجدت أنّ إعادة تنشيط القضية السورية يمكن أن يوجد مساحةً مشتركةً للعمل مع الغرب، من دون أن يعنيَ ذلك التنازل عن سورية مقابل التمسك بأوكرانيا.
وتهدف المبادرة الروسية، من جهة أخرى، إلى خلق مقاربة سياسية جديدة للوضع في سورية، من شأنها أن تؤدِّيَ إلى تعزيز صورة النظام السوري وواقعه سياسيًّا وعسكريًّا. فالأسماء المدعوة إلى حضور اجتماع موسكو تُظهر أنّ روسيا تريد ترتيب "معارضة" سورية تقبل بسلطة بشار الأسد، وأنها لا تريد التوصل إلى حلّ سياسي. وبدلًا من أن تعمل على ترتيب وفد جديد للسلطة السورية مختلف عن ذلك الذي شارك في مؤتمر جنيف 2 وساهم في إخفاقه، قررت إيجاد "معارضة" بحسب منظور السلطة السورية، تقبل باستمرار حكم الأسد، وتشكّل معه "حكومة وحدة وطنية"، وهو ما يعني في المآل تجاوز إعلان جنيف الذي عُقد على أساسه مؤتمر جنيف 2 في كانون الثاني/ يناير 2014.

موقف المعارضة السورية

كان النظام السوري الطرف الوحيد الذي أعلن صراحةً قبوله المشاركة في لقاء موسكو عبر بيان رسمي صدر عن وزارة خارجيته. أمّا المعارضة، فقد أجمعت بأغلبيّة أطيافها على رفض حضور المؤتمر المزمع عقده. وفي هذا السياق، رفض الائتلاف الوطني المعارض والشخصيات المدعوة ضمنه (منها بدر جاموس، ونصر الحريري) الدعوة الروسية؛ لأنّ الأفكار المطروحة لا تتطرق إلى "تشكيل جسم انتقالي ذي صلاحيات تنفيذية كاملة"، بحسب نص بيان جنيف الأول.
أمّا الرئيس السابق للائتلاف الوطني معاذ الخطيب الذي راهنت عليه موسكو لكسر رفض المعارضة "الحوار" مع النظام، فقد أصدر بيانًا باسم "مجموعة سوريا الوطن"، رفض فيه حضور المؤتمر لعدم جدية روسيا، وعدم إلزامها النظام وقف القصف والقتل، وإيجاد أرضية عملية سياسية تؤدِّي إلى وضع انتقالي لإنقاذ سورية.
وحتى قوى المعارضة الداخلية التقليدية المقرَّبة من موسكو تحفظت على الدعوة الروسية. فقد طالب المنسق العامّ لهيئة التنسيق، حسن عبد العظيم، موسكو بالضغط على السلطة لكي "تبادر إلى خلق مناخ ملائم للحوار يسمح للمعارضة بأن تثق هذه المرة بجديتها، ويكون ذلك بالشروع بتنفيذ البنود الستة لخطة (المبعوث الدولي - العربي السابق) كوفي أنان كبادرة حسن نية، خصوصًا لجهة إطلاق سراح المعتقلين السياسيين".
ومازال تيار بناء الدولة على موقفه الرافض لحضور مؤتمر موسكو لأنه ليس له "عنوان صريح، وجدول تفاوضي واضح". ومع ذلك، فإنّ بنية قوى المعارضة التقليدية وتركيبتها وتاريخها ووجودها داخل سورية في مناطق سيطرة النظام، من الأسباب التي تجعل موقفها عرضةً للتغيير والتبدل، بحسب الضغوط التي تمارس عليها، بخاصة بعد أن هددت وزارة الخارجية الروسية من يتغيب بأنه لن يكون له دور في مستقبل سورية.

المخاطر على القضية السورية

تحمل الدعوة الروسية خطرين أساسيين؛ أحدهما أنها تُشكّل مقدمةً للتحلل من التزامات إعلان جنيف، والآخر أنها ستكون بالضرورة، من خلال صيغة الدعوة وآليتها والشخصيات المدعوة، بوابةً لإعادة تأهيل النظام السوري، إلى جانب تمييع الطرف المعارض للنظام. فموسكو تسعى لنسْف بيان جنيف، والجهد الدولي السابق وقراراته، وتأسيس مرحلة جديدة تتشكل خلالها معارضة تسهِّل "حلًّا" من منظور النظام السوري. لذلك، فإنّ مشاركة المعارضة السورية في لقاء موسكو خارج أيّ إطار سياسي أو قانوني، ومن دون أيّ شرط، تعني صراحةً دفْن إعلان جنيف، وجميع قرارات مجلس الأمن التي تنصّ على مفاوضات واضحة ذات هدف محدّد متمثّل بالانتقال نحو نظام سياسي ديمقراطي، وذات آلية تنفيذية متمثّلة بهيئة حكم انتقالي كاملة.
وتجد موسكو في تغير الأجندات الدولية، بما فيها مجموعة أصدقاء سورية، وتركيزها في مكافحة الإرهاب والتطرف - بوصفها أولويةً راهنةً وملحةً - فرصةً يمكن استثمارها لفرض رؤًى وتصورات جزئية من خلال حلّ الأزمة بكيفية موائمة لطروحاتها ومصالحها، وبما يسمح لها بنسف التوافقات السابقة.
وعلى الرغم من أنّ الدعوة الروسية تستخدم تعابير مغريةً؛ من قبيل "الحوار المفتوح" و"الحوار الوطني الشامل والمباشر"، و"مشاركة جميع السوريين"، و"الحوار من دون تدخل خارجي في الشؤون السيادية لسورية"، فإنّ هدفها الرئيس هو إجراء حوارات شكلية تُجنِّب النظام السوري الضغوط الدولية لدفع الأثمان المستحقة، وتجنِّبه الخروج بحلّ سياسي شامل، وتساهم في مرحلة لاحقة في إعادة تأهيله، عبر جلب شخصيات جديدة وإلباسها ثوب المعارضة.
لكنّ المبادرة الروسية محكومة بالإخفاق؛ وذلك لعدّة أسباب، منها:
• أنها لا تلبي أيّ مطلب من مطالب الشعب السوري، فكأنّ الثورة لم تقع، والتضحيات لم تُقدَّم.
• انفرادها بالدعوة إلى لقاء موسكو ورعايته، وهذا سيؤثر في ثقة الدول الإقليمية والمعارضة السورية عمومًا بمبادرتها، بالنظر إلى أنها ليست وسيطًا حياديًّا، بل هي طرفٌ داعمٌ للنظام السوري سياسيًّا وعسكريًّا.
• إنّ ما تسعى له روسيا هو إنجاز تسوية بين النظام السوري وقوًى قريبة منه أو من صناعته، وهي قوًى هشة لا سلطة لها على الأرض، ولن تزداد فُرص نجاحها حتى لو شاركت بعض الشخصيات المحسوبة على المعارضة.
• ترتكز المبادرة الروسية على بند "مكافحة الإرهاب"، ولا تتناول النقاط الجوهرية (هيئة الحكم الانتقالي، ودور الأجهزة العسكرية والأمنية، ومستقبل رأس النظام)، الأمر الذي يعني استمرار عوامل النزاع على الأرض.
• غياب الموقف الواضح للولايات المتحدة الأميركية، ودعوة إيران بمفردها، من دون دعوة دول إقليمية وعربية فاعلة في الملف السوري.

خاتمة

تبدو روسيا غير واثقة بنجاح مبادراتها، من دون أن يعنيَ ذلك أنها ستتراجع عن مسعى استغلال الأوضاع وتغيير أولويات الغرب لإنضاج حلّ يصب في مصلحتها، على أنّ العمل على إخفاق المسعى الروسي لا يكون إلا بالتمسك باتفاق جنيف إطارًا للحل السياسي، ولا سيما أنه اعتُمد في نص قرار مجلس الأمن رقم 2118 مرجعيةً للحل الشامل. لذا، فإنّ القبول بأيّ مرجعية أخرى لا تتضمنه يعني التنازل عنه.
من جهة أخرى، لا يمكن لروسيا أن تجد ذريعةً في إشكالية تمثيل قوى الثورة والمعارضة السورية، وعدم وجود جسم تمثيلي يوازن النظام ويكون طرفًا مقابلًا وشريكًا مؤهلًا للتفاوض على مستقبل سورية. فقد اعترفت مجموعة كبيرة من الدول بالائتلاف الوطني ممثلًا للمعارضة وللشعب السوري، وصدر قرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 262/ 67، في أيار/ مايو 2013، تضمَّن في الفقرة 26 منه ترحيبًا بـ "إنشاء الائتلاف باعتباره يضم المحاورين الذين يمثلون فعليًّا تلك القوى اللازمة لعملية الانتقال السياسي".
ومع ذلك، فلا بد - لقطع طريق مثل هذه التحركات - من حلّ إشكالية عدم اندماج كلّ قوى المعارضة الأخرى في الائتلاف. وإنّ الحدّ الأدنى لذلك ينبغي ألَّا يكون أقلّ من تنسيق الجهد السياسي بينها. ومن ثمَّة تنبع الحاجة إلى تجاوز هذه الإشكالية في أقرب فرصة ممكنة، خصوصًا مع تعدُّد المبادرات والأفكار التي تسعى لتأهيل النظام والالتفاف على التضحيات التي قدمها الشعب السوري في سبيل تغيير ديمقراطي يُحقِّق له تطلعاته في الحرية والحياة الكريمة.



#أسعد_العزوني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الغريب للغريب ...نسيب
- ميراكل ..أولاند..والبابا ...عندما تتحدث العقلانية
- الخنازير البرية والأفاعي والفئران البيضاء والنار ..أسلحة -إس ...
- الإرهاب في أوروبا... الهدف الثالث
- الموساد فجر -إيبيدو- وإستأجر مسلمين عربا
- مأساة -شارلي إيبيدو-الساخرة المتصهينة ...كلام يجب أن يقال
- مأساة -شارلي إيبيدو - الساخرة تفتح ملف إعتناق الإسلام في الغ ...
- رئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون يكتب مذكراته
- مأساة -شارلي إيبيدو- الساخرة ...فتش عن يهود واليمين الفرنسي ...
- دلالات الرفض الأميركي لمشروع إنهاء الاحتلال الإسرائيلي
- العرب المسيحيون الأرثوذكس في الأردن وفلسطين ...ثورة متجددة
- منتدى عمان يوصي بإعادة النظر بقانون منع الإتجار بالبشر وتشدي ...
- إنعقاد المؤتمر الوطني الأردني الأول لإنقاذ الأقصى
- أردني يقاضي حكومته على خلفية صفقة الغاز مع إسرائيل
- مناقشة ساخنة لتجربة الإسلاميين في الأردن
- الأحزاب التونسية والمغربية ... الأكثر تحضرا وإنفتاحا
- في كلمته أمام بيت المقدس بعنوان -عروبة الكنيسة الأرثوذكسية . ...
- وقع الرئيس
- 100 خبير عربي وكوري جنوبي يناقشون العلاقات العربية - الكورية
- ليست أمتي


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أسعد العزوني - تقدير موقف صادر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات حول المبادرة الروسية في سوريا