أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد احمد الزاملي - الحروب الامريكية على مدى تاريخها ليست لها مشروعية















المزيد.....

الحروب الامريكية على مدى تاريخها ليست لها مشروعية


ماجد احمد الزاملي
باحث حر -الدنمارك

(Majid Ahmad Alzamli)


الحوار المتمدن-العدد: 4679 - 2015 / 1 / 1 - 23:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الحروب الامريكية على مدى تاريخها ليست لها مشروعية

أن النظام الدولي قد تغی-;-رت توازناته الإستراتی-;-جی-;-ة بعد نھای-;-ة الحرب الباردة ، على إثر إنهيار المعسكر الاشتراكي وبروز الولای-;-ات المتحدة الأمری-;-كی-;-ة كقوة عظمى ووحی-;-دة. ومن جانب الشرعی-;-ة الدولی-;-ة فقد فرض ھذا الإنتقال من نظام الثنائی-;-ة القطبی-;-ة إلى نظام الأحادی-;-ة القطبی-;-ة ضرورة بناء منظومة دولی-;-ة بدی-;-لة لضمان السلم والأمن الدولی-;-ی-;-ن، خاصة أن نھای-;-ة الصراع الإی-;-دی-;-ولوجي بی-;-ن القوتی-;-ن العظمی-;-ی-;-ن لم تكن بوابة الأمن العالمي كما كان متصور . ولما كانت الولای-;-ات المتحدة الأمری-;-كی-;-ة الدولة القطب فقد تبنت فكرة تحمل مسؤولی-;-ة المجتمع الدولي بكل متغی-;-راته من منطلق بزوغها الإمبراطوري، الأمر الذي فرض علی-;-ھا وضع مقاربة لسی-;-استھا الخارجی-;-ة تتماشى ودی-;-نامی-;-كی-;-ات النظام الدولي الجدی-;-د، أھم ما ی-;-می-;-ز ھذه المقاربة ھو البحث عن عدو بدی-;-ل أو حافز لسد الفراغ الإستراتی-;-جي الذي خلفه الإتحاد السوفی-;-ی-;-تي، والذي ی-;-شكل جوھر بناء السی-;-اسة الخارجی-;-ة الأمری-;-كی-;-ة. وبالعودة إلى الإشكالی-;-ة الأزلی-;-ة المبنی-;-ة على صراع الخی-;-ر والشر، وفي السعي إلى الوصول إلى الخی-;-ر على اعتبار أن العنف والحرب إنحراف عن نظام الوجود المتناسق مع مبدأ العدالة، بإعتباره إنسجام مع ھذا النظام وإطار فعال لتحقی-;-ق الخی-;-ر، جاءت فكرة الحرب العادلة على إعتبار أن الحرب لی-;-ست في ذاتھا سوى سلوكا عدوانی-;-ا مدانا، وإنما تستمد مشروعی-;-تھا من كونھا وسی-;-لة لتحقی-;-ق الخی-;-ر، فھي بھذا مبررة بل واجبة لمعالجة الإختلالات الناجمة عن النظام الفوضوي والواقع الجائر. إن التاری-;-خ الإنساني ی-;-شھد أن ظاھرة العنف و الصراع ھما جوھر الطبی-;-عة الإنسانی-;-ة التي تتحكم فی-;-ھا نوامی-;-س المحدودی-;-ة، فھذه الطبی-;-عة بدأت و لازالت و ستظل تعكس صراع بی-;-ن الذات و رغباتھا و بی-;-ن الذات و الآخری-;-ن، ھو صراع أزلي بی-;-ن الخی-;-ر و الشر، بی-;-ن الحق و الباطل. ومن ھنا استمدت الولايات المتحدة الامريكية فكرتھا في تقسی-;-م العالم إلى محورين محور للشر ومحور للخير –طبعا من منظورها هي- " و ی-;-قول " جون بول " في كتابه " إعلان الحرب على الحرب": " حتى الآن، إنھا الحرب التي ملأت فصول كتب التاری-;-خ، السلام لم ی-;-ضف ھنا وھناك إلا بعض الھوامش ". ومن خلال ھذه مقولات التي تدل على أن الحرب تبقى المحرك الفعلي للتاری-;-خ و من ثم للعلاقات الدولی-;-ة أی-;-ا كانت ھذه الحرب و بكل مدلولاتھا. ی-;-مكن تعری-;-ف الحرب على أنھا نزاع مسلح بی-;-ن طرفی-;-ن ی-;-حاول كل منھما إلحاق أكبر خسارة بالآخر من أجل تحقی-;-ق مصلحته، سواء تمثلت ھذه المصلحة في الإعتداء من أجل تحقی-;-ق ھدف ما أو من أجل رد ھذا الإعتداء. على أنه تبقى الحرب ھي الخلی-;-ة المجددة و الباعثة لدی-;-نامكی-;-ة التاری-;-خ و كذلك لتطوی-;-ر الشعوب و الحضارات، و أی-;-ضا ھي التعری-;-ف الأكثر تدقی-;-قا للسلام من حی-;-ث أنه لا بحث عن الأمن و السلام إلا كرد عن وی-;-لات الحرب. أن مشروعی-;-ة الحرب تكون إذا اضطرت الدولة إلى الإلتجاء للحرب لدفع اعتداء واقع علی-;-ھا أو لحمای-;-ة حق ثابت أغتصب دون وجه حق، فالحرب في حالتھا ھذه تصبح من قبی-;-ل الدفاع عن النفس أولا و من قبی-;-ل الجزاء الذي ی-;-حمي حقوق الدول من أن تنتھك أو ی-;-عتدى علی-;-ھا ثانی-;-ا. و ی-;-نبني على ذلك أن الحروب التحرری-;-ة التي تخوضھا الشعوب المستعمرة لاستعادة حری-;-تھا أو لطرد الغزاة الذی-;-ن ی-;-نتھكون سی-;-ادتھا تتصف بالمشروعی-;-ة دائما. فھي لا تخرج عن نطاق الدفاع عن النفس و السعي إلى كفالة حق كافة شعوب العالم في الحفاظ على حری-;-تھا و كرامتھا، و على النقی-;-ض من ذلك فإنه إذا كان دافع الدولة إلى الحرب السی-;-طرة و الفتح و الرغبة في فرض سلطاتھا على غی-;-رھا فإنھا تصبح من الأعمال غی-;-ر المشروعة التي ی-;-تعی-;-ن تحری-;-مھا تماما ، و ھو الفرق بی-;-ن الحروب العادلة و الحروب العدوانی-;-ة أو الغی-;-ر عادلة. أن الحرب العادلة ھي محاولة لإضفاء نوع من الأخلاق و الشرعی-;-ة للحرب، ھي أی-;-ضا محاولة لتجنی-;-ب و صی-;-انة الأبری-;-اء من الضرر الأكی-;-د، و ذلك باللجوء للمقوم الأخلاقي في إدارة الحروب. تبقى أخلاقی-;-ة الحرب نسبی-;-ة في جوھرھا حی-;-ث أنه لا توجد محددات واضحة و ملزمة لكل أطراف النظام الدولي بإمكانھا التحكم في أخلاقی-;-ة الحرب. فالحرب العادلة تبری-;-ر للحرب و تخفی-;-ف من وی-;-لاتھا لطالما امتثل لشروطھا لكنھا لی-;-ست فكرة معادی-;-ة للحرب و منددة للعنف لذلك تبقى نسبی-;-ة، فمفھوم المشروعی-;-ة و الأحقی-;-ة غامض فما ی-;-راه طرف مشروعا ھو عند الآخر اعتداء لطالما غابت مقای-;-ی-;-س عالمی-;-ة ی-;-متثل لھا الجمی-;-ع، فالمقاومة الفلسطی-;-نی-;-ة عادلة عند الفلسطی-;-نی-;-ی-;-ن و الرد الإسرائی-;-لي علی-;-ھا أی-;-ضا عادل عند إسرائی-;-ل و الولای-;-ات المتحدة الأمری-;-كی-;-ة.لقد قامت العلاقات الدولی-;-ة في العصور القدی-;-مة على التمی-;-ی-;-ز بی-;-ن الجماعات و الأجناس، فكانت كل أمة تعتقد أنھا متفوقة على كل ما عداھا من الأمم جنسا و حضارة و دی-;-انة .و لأن أمری-;-كا لی-;-ست وحدھا الطامحة في قی-;-ادة العالم فقد اصطدمت بالاتحاد السوفی-;-ی-;-تي في حرب باردة كانت لھا أی-;-ضا خساراتھا و ھزاتھا، فبھذا الصراع توجھت كل الأنظار للقوة العسكری-;-ة خاصة في إطّر السباق نحو التسلح مما أثر سلبا على باقي الاتجاھات، و مع ذلك فقد كان للاقتصاد دوره في ھذه الحرب، ففي عالم أھم ما كان ی-;-می-;-زه الصراع من أجل البقاء و الھی-;-منة سعى كل قطب لإضعاف الآخر من خلال تشجی-;-ع الانشقاقات داخل القطب المواجھه مثل إنشاء علاقات اقتصادی-;-ة تفضی-;-لی-;-ة مع بعض الدول على حساب الأخرى، أی-;-ضا محاولة كل قوة كسب دول خارج إطار محورھا عبر سی-;-اسة المساعدات المختلفة اقتصادی-;-ا و عسكری-;-ا .
و لأن أمری-;-كا أی-;-ضا على عكس معظم دول العالم تقوی-;-ھا الحرب و لا تضعفھا فقد انتھى المعسكر الاشتراكي لی-;-عترف لھا بالری-;-ادة فی-;-صبح بذلك عالم ما بعد الحرب الباردة عالم أمری-;-كي و لتتغی-;-ر أی-;-ضا مھمة أمری-;-كا العالمی-;-ة، فبعد أن كانت مھمتھا خلال الثنائی-;-ة القطبی-;-ة احتواء الاتحاد السوفی-;-ی-;-تي أصبحت مھمتھا الحفاظ على بی-;-ئة أمنی-;-ة عالمی-;-ة تناسب المصالح و القی-;-م الأمری-;-كی-;-ة و ردع أي ظھور لقوة منافسة جدی-;-دة، و ذلك بالدفاع على مناطق النفوذ و التفوق الأمری-;-كي مثل أوروبا و شرق آسی-;-ا و الشرق الأوسط. فبسقوط الاتحاد السوفی-;-ی-;-تي سقطت معه الكثی-;-ر من النظری-;-ات و المعتقدات فتراجع أسلوب القوة العسكری-;-ة لتنفی-;-ذ أھداف السی-;-اسة الخارجی-;-ة، و ازدی-;-اد الاھتمام بالجانب الاقتصادي و الإنساني و الثقافي لتحلی-;-ل السی-;-اسة الخارجی-;-ة، ساھما في تغی-;-ی-;-ر الفلسفة التي تحكم العلاقات الدولی-;-ة من تحقی-;-ق توازن القوى إلى تحقی-;-ق توازن المصالح. لقد أی-;-قن الجمی-;-ع أن حروب ما بعد ظھور القنبلة النووی-;-ة ھي حروب مكلفة و مدمرة، لذلك انصرف الجمی-;-ع إلى نوع آخر من القوة ھي أی-;-ضا قوة صلبة و لكنھا على عكس القوة العسكری-;-ة لا تدر خرابا و دمارا و إنما رفاھا و تقدما، لذلك اھتم الجمی-;-ع بالجانب الاقتصادي الذي اعتبر المی-;-زة الأساسی-;-ة للنظام الدولي الجدی-;-د و الذي تسی-;-ره العلاقات التجاری-;-ة، تدفق المعلومات، رأس المال، التكنولوجی-;-ا..أكثر من تسی-;-ی-;-ر الجی-;-وش له، نظام تمی-;-زه العولمة الاقتصادی-;-ة بما فی-;-ھا من شركات عابرة للقارات و منظمات اقتصادی-;-ة تجعل من العالم قری-;-ة كونی-;-ة. و في الوقت الذي انشغلت فی-;-ه الولای-;-ات المتحد ة بحربھا من أجل الھی-;-منة و الزعامة كانت الدول المھزومة في الحرب العالمی-;-ة الثانی-;-ة تعی-;-د بناء ذاتھا، فقد أصبحت ألمانی-;-ا و الی-;-ابان قوتی-;-ن رئی-;-سی-;-تی-;-ن منافستی-;-ن للاقتصاد الأمری-;-كي بما لھما من معدل مرتفع في إجمالي الناتج القومي ی-;-فوق نظی-;-ره في الولای-;-ات المتحدة، و لی-;-ست ألمانی-;-ا و الی-;-ابان وحدھما فوحدة دول أوروبا و الكومنولث الجدی-;-د ( الذي ی-;-ضم بلدان الاتحاد السوفی-;-ی-;-تي سابقا ) جمی-;-عھم ی-;-زی-;-دون من حدة تعقد علاقات أمری-;-كا التجاری-;-ة. من أجل ھذا تسعى الولای-;-ات المتحدة الی-;-وم للتفرد بثروات العالم الثالث للقضاء على الكتل الاقتصادی-;-ة المنافسة، و قد شكلت ھذه القضی-;-ة مجال دراسة لصانعي القرار الأمری-;-كی-;-ی-;-ن ذلك أن المصالح الاقتصادی-;-ة الأمری-;-كی-;-ة في العالم و في مناطق العالم الثالث بشكل خاص تتسم بالإضطرابات و التغی-;-رات السی-;-اسی-;-ة و من ثم طرحت مشكلة كی-;-فی-;-ة الاعتماد على المعادن الإستراتی-;-جی-;-ة كقضی-;-ة أساسی-;-ة في سی-;-اسة أمری-;-كا الخارجی-;-ة. و رغم كل المقومات التي تجعل من الاقتصاد الأمری-;-كي أكبر اقتصاد عالمي في الوقت الحالي خاصة و أنه ی-;-تحكم أوی-;-شارك في السی-;-طرة بشكل أو بآخر في المنظمات الدولی-;-ة الاقتصادی-;-ة المتخصصة، خاصة البنك الدولي و صندوق النقد الدولي و منظمة التغذی-;-ة و الزراعة، حی-;-ث ی-;-حتل أكبر حصة مالی-;-ة فی-;-ھا تقدر ب 12 بالمئة من مجموع الحصص ھذه النسبة التي تساعده في توجی-;-ه القرار السی-;-اسي للبلدان النامی-;-ة من خلال استغلال ھذه المنظمات في فرض شروط و خطط تقوی-;-می-;-ة لاقتصاد ھذه الدول. بالرغم من كل ھذا فاھتمام أمری-;-كا يتصدر الرتبة الأولى و الھی-;-منة على العالم ی-;-قحمھا في الإھتمام بالسی-;-طرة على العدی-;-د من المناطق بالقوة، و التي تكبدھا الكثی-;-ر من الخسائر و التنازلات المادی-;-ة في الوقت الذي تسعى دول مثل الی-;-ابان و الصی-;-ن و مجموعة دول الإتحاد الأوروبي...إلى بناء قوتھا الاقتصادی-;-ة. تعد فترة ما بعد الحرب الباردة أھم مرحلة في حی-;-اة المدرسة الاقتصادی-;-ة في النظری-;-ة اللی-;-برالی-;-ة و ذلك بطرح بعض الأكادی-;-می-;-ی-;-ن لفكرة عولمة الاقتصادات العالمی-;-ة و صعود الشبكات غی-;-ر القومی-;-ة و المنظمات غی-;-ر الحكومی-;-ة و الانتشار السری-;-ع للاتصالات الكونی-;-ة و ھو ما انعكس على الولای-;-ات المتحدة، فبعد انھی-;-ار الاتحاد السوفی-;-ی-;-تي تزای-;-دت قوة اللی-;-برالی-;-ی-;-ن الانعزالی-;-ی-;-ن خاصة بانتصار " بی-;-ل كلی-;-نتون " في الانتخابات الرئاسی-;-ة الأمری-;-كی-;-ة في 1992 و قد كان اھتمام كلی-;-نتون متمركز على السی-;-اسة الداخلی-;-ة و انعاش الاقتصاد الأمری-;-كي، و ھو ما ی-;-عكس أھم مبادئ النظری-;-ة اللی-;-برالی-;-ة و التي ترى في القوى الاقتصادی-;-ة الفعالة من أھم الأدوات التي تستخدمھا السی-;-اسات الخارجی-;-ة بشكل عام في تحقی-;-ق مصالحھا المشتركة، و ھذا شأن تقالی-;-د برامج الحزب الدی-;-مقراطي الأمری-;-كي بصفة عامة و ھي التركی-;-ز على المسائل المتعلقة بقضای-;-ا الاقتصاد و الانفتاح الاقتصادي، فقد حاولت الإدارة الأمری-;-كی-;-ة على مختلف مراحل حكم الحزب الدی-;-مقراطي على وجه خاص تعزی-;-ز اقتصاد عالمي منتج و مفتوح و ھي ترى في ذلك أنه عامل ھام لازدھار الاقتصاد الأمری-;-كي. لقد حقق الحكام الدی-;-مقراطی-;-ی-;-ن الكثی-;-ر للنظام الاقتصادي الأمری-;-كي بل إن المحللين السی-;-اسی-;-ون ی-;-عتبرون أن فترة رئاسة " بی-;-ل كلی-;-نتون " أفضل مرحلة اقتصادی-;-ة في تاری-;-خ الولای-;-ات المتحدة بعد الحرب العالمی-;-ة الثانی-;-ة، حی-;-ث تمكن من تحوی-;-ل العجز الاقتصادي المتوقع سنة 1999 من 400 ملی-;-ار دولار إلى أكثر من 113 ملی-;-ار دولار كفائض. قررت الولای-;-ات المتحدة الأمری-;-كی-;-ة بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 إدخال العالم في حرب مطولة غی-;-ر محدودة وبلا نھای-;-ة واضحة، مستغلة فرصة تربعھا على عرش العالم بعد انهيار المعسكر الاشتراكي وفرصة دخول العدی-;-د من المؤثرات على النظام الدولي الجدی-;-د أھمھا فكرة العولمة وصعود الأصولی-;-ات وصدام الحضارات، ومن أجل بسط ھی-;-منتھا على عالمھا الجدی-;-د و لبناء أطروحة تتناسب من منظورھا تحدي الإرھاب العابر للقارات والقائم على أسلحة الدمار الشامل، سعت الدوائر الفكری-;-ة و السی-;-اسی-;-ة الأمری-;-كی-;-ة لبعث مبدأ الحرب العادلة.



#ماجد_احمد_الزاملي (هاشتاغ)       Majid_Ahmad_Alzamli#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اِستی-;-فاء حقوق ضحايا الجرائم الدولية في القانون الدو ...
- تأثير التكنولوجيا على القانون
- مستقبل سيادة الدولة
- حقوق ألإنسان والديمقراطية
- دور القضاء الاداري في حماية مبدا المشروعية
- آثار العولمة على البلدان النامية
- السلطة وألإدارات المحلية
- دور المراكز البحثية الاكادمية في القضايا التي تهم المجتمع وا ...
- التنمية البشرية والاقتصادية
- مزايا التعليم الألكتروني
- أمِن العدل تبقى الاكادمية العربية في الدنمارك تستجدي الاعترا ...
- الحد من اعتداءات السلطة التنفيذية على حريات الافراد
- الدوافع وراء ضرب اليابان بالسلاح الذري في الحرب العالمية الث ...
- دور قوات حفظ السلام في النزاعات المسلحة
- التشريع الجنائي الايطالي لمكافحة الارهاب
- الثشريع الجنائي العراقي لمكافحة الارهاب
- التشريع الفرنسي الجديد لمكافحة الارهاب
- الاسباب الموجبة للتدابير الاحترازية
- الديالكتيك هو القانون الذي وفقا له يسير التاريخ وتتوالى الاح ...
- الدولة هي المجال الذي يمكّن الانسان من تحقيق الحرية


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد احمد الزاملي - الحروب الامريكية على مدى تاريخها ليست لها مشروعية