أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - فلاديمير لينين - الإشتراكية والدين















المزيد.....

الإشتراكية والدين


فلاديمير لينين
(Vladimir Lenin)


الحوار المتمدن-العدد: 7280 - 2022 / 6 / 15 - 22:30
المحور: الارشيف الماركسي
    


ترجمة سعيد العليمى
الاشتراكية والدين ف . ا . لينين
ان مجتمع اليوم مؤسس كليا على استغلال اوسع جماهير الطبقة العاملة من جانب قلة ضئيلة من السكان ، طبقة ملاك الارض والرأسماليين . وهو مجتمع عبودى ، مادام العمال " الاحرار" الذين يعملون طوال حياتهم من اجل الرأسماليين لا " استحقاقات " لهم سوى وسائل العيش الضرورية لإبقائهم عبيدا ينتجون ربحا ، من اجل حماية وادامة العبودية الرأسمالية .
يسبب القمع الاقتصادى للعمال بشكل حتمى ويولد كل انواع القمع السياسي ، والإذلال الاجتماعى ، تبليد واظلام حياة الجماهير الروحية والاخلاقية . قد يؤمن العمال درجة اكبر اواقل من الحرية السياسية لللكفاح من اجل التحرر الاقتصادى ، ولكن مهما كان قدر الحرية فلن يخلصهم من الفقر والبطالة ، والقمع الى ان يطاح بسلطة رأس المال . الدين احد اشكال القمع الروحى الذى ينيخ بوطأته على جماهير الشعب ، المثقلة فوق طاقتها بعملها الدائم من اجل الآخرين ، وبالعوز والعزلة . ان عجز الطبقات المستغلة فى صراعها ضد المستغلين يؤدى بشكل حتمى تماما للاعتقاد فى حياة افضل بعد الموت كما ان عجز البدائى فى معركته ضد الطبيعة يولد الاعتقاد فى الآلهة ، والشياطين ، وماشابه . ان هؤلاء الذين يكدحون ويعيشون فى فاقة طوال حياتهم يعلمهم الدين ان يكونوا خاضعين وصبورين وهم فى الحياة الدنيا ، وان يجدوا السلوى فى امل المكافأة الالآهية . اما هؤلاء الذين يعيشون على عمل الآخرين فيعلمهم الدين ان يقوموا باعمال البر والاحسان فى الحياة الدنيا ، وهكذا يقدم طريقة رخيصة لتبرير كامل وجودهم كمستغلين ويبيعهم بسعر معقول تذاكر التمتع بنعيم السماء . الدين افيون الشعب . الدين احد انواع المشروبات الروحية ، التى يغرق فيها عبيد رأس المال صورتهم الانسانية ، وتطلعهم لحياة جديرة بالانسان لهذا الحد او ذاك .
ولكن العبد الذى اصبح واعيا بعبوديته ونهض للنضال من اجل تحرره قد كف بالفعل عن ان يكون نصف عبد . ان العامل الحديث الواعى طبقيا الذى ترعرع على منشأة صناعة الانتاج الكبير ، ونورته الحياة الحضرية يضع جانبا بازدراء التحيزات الدينية ، ويدع السماء للكهنة والمتعصبون البورجوازيون ، ويحاول ان يكسب حياة افضل هنا على الارض . تنحاز بروليتاريا اليوم الى الاشتراكية ، التى تجند العلم فى المعركة ضد ضباب الدين ، وتحرر العمال من اعتقادهم فى الحياة الاخرى بعد الموت بصهرهم معا حتى يقاتلوا فى الحاضر من اجل حياة افضل على هذه الارض .
يجب ان يعتبر الدين شأنا خاصا . بهذه الكلمات يعبر الاشتراكيون عن موقفهم ازاء الدين ولكن يجب تحديد معنى هذه الكلمات بدقة حتى نمنع اى سوء فهم لها . نحن نطلب ان يعتبر الدين شأنا خاصا لاعلاقة للدولة به ، لكن هذا لايعنى ان بامكاننا ان نعتبر الدين شأنا خاصا بالنسبة لحزبنا . لايجب ان يكون الدين شأنا من شؤون الدولة ، ولابد للجمعيات الدينية من الايكون لها صلة بالسلطة الحكومية . يجب ان يكون كل احد حرا فى ان يعلن ايمانه بأى دين يرغبه ، او الا يؤمن بدين ، اى ، ان يكون ملحدا ، كما هو حال الاشتراكى ، كقاعدة . التمييز بين المواطنين على اساس الاعتقاد الدينى امر مرفوض كليا . وحتى مجرد ذكر دين المواطن فى الوثائق الرسمية يجب ان ينتهى دون جدال . ولاينبغى ان تمنح معونات للكنيسة القائمة ولااعتمادات مالية من الدولة للجمعيات الكهنوتية والدينية . ولابد ان تكون هذه جمعيات حرة تماما تتشكل من مواطنين متماثلين عقائديا ، جمعيات مستقلة عن الدولة . التحقيق التام لهذه المطالب فحسب هو الذى يمكن ان يضع نهاية للماضى المخزى البغيض حين عاشت الكنيسة حالة تبعية اقطاعية على الدولة ، وعاش المواطنون الروس حالة تبعية اقطاعية على الكنيسة القائمة ، حينما كانت القوانين القروسطية المنسوبة لمحاكم التفتيش ( ومازالت قائمة حتى اليوم فى تشريعاتنا الجنائية وفى كتبنا القانونية ) موجودة ومطبقة ، تضطهد البشر بسبب اعتقادهم او عدم اعتقادهم ، منتهكة الضمير الانسانى ، حيث ينعم بالوظائف الحكومية المريحة من يوزع هذا المخدر او ذاك بواسطة الكنيسة القائمة . ماتطلبه البروليتاريا من الدولة الحديثة والكنيسة الحديثة هو الفصل التام بين الكنيسة والدولة .
على الثورة الروسية ان تنفذ هذا المطلب بوصفه مكونا ضروريا من مكونات الحرية السياسية . وفى هذا الصدد فان الثورة الروسية بصفة خاصة فى وضع افضل مادامت ( الدواوينية ) الرسمية المتمردة للاتوقراطية الاقطاعية التى تهيمن عليها الشرطة قد اثارت السخط ، وعدم الاستقرار والنقمة حتى فى صفوف الكهنوت . ايا ماكان الكهنوت الاورثوذكسي الروسي ذليلا ، وجاهلا ، فقد ايقظهم الآن رعد سقوط النظام القديم فى روسيا . حتى انهم قد انضموا لمطلب الحرية ، ويحتجون ضد الممارسات البيروقراطية والدواوينية ، ضد نظام التجسس المفروض لصالح الشرطة على " خدام الرب " . علينا نحن الاشتراكيين ان نقدم الدعم لهذه الحركة وان نحمل مطالب اعضاء الكهنوت الشرفاء والمخلصون لاعضاء لنهايتها ، وجعلهم يلتزمون بكلمتهم بشأن الحرية ، ونطلب منهم ان يقطعوا بشكل حازم كل الصلات بين الدين والشرطة . اما انك مخلص ، وفى هذه الحالة عليك ان تقف فى صف الفصل الكامل بين الكنيسة والدولة والمدرسة والكنيسة ، وان يعلن الدين كلية وبشكل مطلق شأنا خاصا . واما انك لاتقبل هذه المطالب المتماسكة من اجل الحرية . وفى هذه الحالة يكون من الجلى انك مازلت اسيرا لتقاليد محاكم التفتيش ، ويعنى هذا بوضوح انك مازلت تميل لان تتنعم فى الوظائف الحكومية المريحة والدخول المنهوبة ، وهذا يعنى بوضوح انك لاتؤمن بالقوة الروحية لسلاحك وتواصل اخذ الرشاوى من الدولة . وفى هذه الحالة سوف يعلن العمال الواعين طبقيا فى عموم روسيا عليكم حربا بلا رحمة .
والى الحد الذى يعنى حزب البروليتاريا الاشتراكية ، فان الدين ليس قضية خاصة . ان حزبنا هو جمعية للعمال الواعين طبقيا ، مقاتلون متقدمون من اجل تحرير الطبقة العاملة . جمعية كهذه لايمكنها ولايجب ان تكون غيرمبالية ازاء الافتقار للوعى الطبقى ، والجهل ، او الظلامية فى شكل العقائد الدينية . نحن نطلب تجريد الكنيسة من طابعها المؤسسي حتى نكون قادرين على مكافحة الضباب الدينى باسلحة ايديولوجية محضة وايديولوجية فحسب ، اى بواسطة الصحافة والكلمة المنطوقة . ولكننا اسسنا جمعيتنا حزب العمال الاشتراكى الديموقراطى تحديدا لمثل هذا الصراع ضد كل خداع دينى للعمال . وبالنسبة لنا فان الصراع الايديولوجى ليس شأنا خاصا ، ولكن شأن كل الحزب ، بل كل البروليتاريا .
اذا كان الامر كذلك لم لانعلن فى برنامجنا اننا ملاحدة ؟ لم لانمنع المسيحيين والمؤمنين بالله الآخرين من الالتحاق بحزبنا ؟

سوف تخدم الاجابة على هذا السؤال فى ايضاح الاختلاف الهام جدا فى الطريقة التى تعرض بها مسألة الدين من قبل البورجوازيين الديموقراطيين والاشتراكيين الديموقراطيين .
ان برنامجنا مؤسس كليا على النظرة العلمية وبالأحرى المادية للعالم . لذلك يتضمن تفسير برنامجنا بالضرورة تفسير الجذور الحقيقية التاريخية والاقتصادية للضباب الدينى . وتتضمن دعايتنا بالضرورة الدعاية للالحاد ، وطباعة الادب العلمى المناسب ، الذى منعته واضطهدته حتى الآن الحكومة الاقطاعية الاوتوقراطية بصرامة ، وعليه لابد ان يشكل هذا الآن واحدا من مجالات عملنا . وربما كان يتعين علينا ان نتبع نصيحة انجلز التى اعطاها ذات مرة للاشتراكيين الالمان وهى : ان يترجموا وينشروا على نطاق واسع ادب القرن الثامن عشر التنويرى والالحادى *.
ولكن لاينبغى ان نقع تحت اى ظرف فى خطأ طرح المسألة الدينية بطريقة مثالية مجردة ، بوصفها مسألة "فكرية " منفصلة عن الصراع الطبقى مثلما يحدث كثيرا من الديموقراطيين الراديكاليين المنحدرين من اوساط البورجوازية . سيكون من الغباء ان نظن انه فى مجتمع مؤسس على قمع لانهاية له يتسم بتبليد الجماهير العاملة ، ان التحيز الدينى يمكن ان يزاح بوسائل الدعاية المحضة . سوف يكون من ضيق الأفق البورجوازى الصغير ان ننسي ان نير الدين الذى يثقل على البشرية هو نتاج وانعكاس فحسب للنير الاقتصادى داخل المجتمع . لايمكن لأى عدد من الكراسات ولا لكميات من الوعظ ان تنير البروليتاريا ، ان لم تستنير بصراعها الخاص ضد القوى الظلامية للرأسمالية . الوحدة فى الصراع الثورى الواقعى للطبقة المضطهدة من اجل خلق جنة على الارض هى اكثر اهمية بالنسبة لنا من وحدة الرأى البروليتارى حول الجنة فى السماء .
لهذا السبب لانعلن ولايجب ان نعلن الحادنا فى برنامجنا ، ولهذا السبب نحن لانمنع ولاينبغى ان نمنع البروليتاريين الذين مازالوا يحتفظون بآثار التحيزات القديمة من ان يلتحقوا بحزبنا . سوف ندعوا دائما للنظرة العلمية للعالم ، ومن الجوهرى بالنسبة لنا ان " نكافح " عدم الاتساق عند تنويعات من ال "مسيحيين" . ولكن لايعنى هذا على الاقل ان توضع المسألة الدينية فى الصدارة ، حيث لاتنتمى لهذا الموضع على الاطلاق ، كما لايعنى هذا اننا سنسمح لقوى الصراع الاقتصادى والسياسي الثورى الحقيقى أن تنقسم بناء على آراء من الدرجة الثالثة او افكار لامعقولة ، تفقد على اى حال بسرعة كل اهميتها السياسية وتكنس كنفاية بحكم مسار التطور الاقتصادى ذاته . شغلت البورجوازية الرجعية ذاتها فى كل مكان فى روسيا باثارة التنازع الدينى – من اجل ان تحرف انتباه الجماهيرعن المشاكل السياسية والاقتصادية الجوهرية المهمة فعلا ، التى تحلها فى الممارسة الآن كل البروليتاريا الروسية المتحدة فى صراعها الثورى .هذه السياسة الرجعية لشق القوى البروليتارية التى تعلن تتجلى بصفة اساسية فى مذابح المائة السود ، ربما تتخذ فى الغد اشكالا اكثر خبثا . ونحن ، وكيفما كان الامر ، سوف نعارضها بهدوء ، واتساق ، وبصبر مبشرين بالتضامن البروليتارى والنظرة العلمية للعالم – تبشير بعيد عن اى اثارة لاختلافات ثانوية .
سوف تنجح البروليتاريا الثورية فى جعل الدين شأنا خاصا ، بقدر مايتعلق الامر بالدولة . وفى هذا النظام السياسي ، الخالى من العفن القروسطى ، سوف تشن البروليتاريا نضالا عريضا ومكشوفا للقضاء على العبودية الاقتصادية ، المصدر الحقيقى للدجل الدينى للبشرية .
المصدر : لينين ، الاعمال الكاملة ، المجلد العاشر ، ص ص 83 – 87 ، دار التقدم ، موسكو ، 1965 . ( الطبعة الانجليزية )



#فلاديمير_لينين (هاشتاغ)       Vladimir_Lenin#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دروس الثورة
- أستاذ الانتهازية الكبير ... برنشتاين .. أو - إن التمرد فن -
- الاشتراكية ليست سرابا
- من تقرير في المؤتمر الثاني لعامه روسيا للمنظمات الشيوعيه لشع ...
- تقرير اللجنه المختصه بالمسأله القوميه و مسأله المستعمرات
- في الذكرى الرابعة لثورة أكتوبر - ترجمه:عبد المطلب العلمي و ع ...
- شروط قبول العضوية للأممية الشيوعية - ترجمة: عقيل صالح
- وضع البوند داخل الحزب - ترجمة :عليه الاخرس و عبد المطلب العل ...
- لمحة عن المفهوم الماركسي للدستور
- عن الثقافة البروليتارية لينين
- الاقتصاد و السياسة في ظل دكتاتورية البروليتاريا - ترجمة : عق ...
- الحياة الجديدة : حياة بلا استثمار وملاك عقاريين
- نضال عمال المدن
- دافعنا عن مصالح 70 % من سكان الأرض
- هل يجب الاشتراك في البرلمانات البرجوازية؟
- كيف نتعلم الشيوعية ؟
- أين هم الأكفاء لسلوك طريق الثورة البروليتارية ؟
- ميوعة الليبرالية وخستها
- الاخلاق الشيوعية
- الفرق بين النضال والارهاب


المزيد.....




- بيان مشترك بين حزبي سومار المشكل للائتلاف الحكومي بإسبانيا و ...
- -سادة الفقر- وأرستقراطية الإحسان.. هل تخدم المساعدات الدولية ...
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- ترکيا.. ماذا بعد إلقاء حزب العمال الكردستاني السلاح؟
- إسبانيا: قادة الجالية المغربية في توري باتشيكو يدعون للتهدئة ...
- كلميم: وقفة احتجاجية انذارية أمام مقر المكتب الوطني الإستشار ...
- العفو الدولية تنتقد دعوة رئيس كينيا لإطلاق النار على المتظاه ...
- ايران وإسرائيل، ماذا بعد الحرب؟
- بصدد الموقف تجاه الحرب والهدنة في حرب إسرائيل وأمريكا على ا ...
- تضامنا مع الشعوب المناضلة ضد الحرب والاستعمار والديكتاتورية! ...


المزيد.....

- حول أهمية المادية المكافحة / فلاديمير لينين
- مراجعة كتاب (الحزب دائما على حق-تأليف إيدان بيتي) القصة غير ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مايكل هارينجتون حول الماركسية والديمقراطية (مترجم الي العربي ... / أحمد الجوهري
- وثائق من الارشيف الشيوعى الأممى - الحركة الشيوعية في بلجيكا- ... / عبدالرؤوف بطيخ
- الثقافة والاشتراكية / ليون تروتسكي
- مقدمة في -المخطوطات الرياضية- لكارل ماركس / حسين علوان حسين
- العصبوية والوسطية والأممية الرابعة / ليون تروتسكي
- تحليل كلارا زيتكن للفاشية (نص الخطاب)* / رشيد غويلب
- مَفْهُومُ الصِراعِ فِي الفسلفة المارْكِسِيَّةِ: إِضاءَةِ نَق ... / علي أسعد وطفة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 5 :ماركس في عيون لينين / عبدالرحيم قروي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - فلاديمير لينين - الإشتراكية والدين