الإسلام المُعاصِر...

اعتقد ان المسلمين في ورطة كبيرة وفي موقف لا يحسدون عليه.
العالم لحد هذه اللحظة لم يتعامل مع المسلمين باسلوبهم العدواني ويحاول ان يحتوي المشكلة باقل قدر من الضرر بهم.
تصور لو ان اتباع معتقد اخر غير مسلم يعيش في مجتمع مسلم تجرأ واستعمل اسلوب المسلمين العدواني ماذا كان سيحدث؟
قطعاً كان سيباد عن بكرة ابيه.
المسلمون ضحية الاسلام ومن واجب الانسانية في زمن التحضر ان تعطي وقتاً كافياً لانقاذ ما يمكن انقاذه والاّ لحدثت مجزرة انسانية مروعة لو تعامل العالم مع المسلمين بعقلية شيوخهم.
من جهة اخرى لو عدل القرآن ـــ كلام الله ـــ لمات وانتهى الله والاسلام . انها فعلاً ورطة.
تحياتي استاذنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

http://www.youtube.com/watch?v=jj1Q6YBcd4c

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتباع الأديان عامة والإسلام علي وجه الخصوص قاموا بحروب ومذابح وقتلوا وعذبوا من يخالفهم وعندما تم تفكيك ونقد المسيحية لم ينتقص ذلك من حقوق أتباعها بل بالعكس حصُل أتباع الدين المسيحي في أوروبا علي حقوق لم يتمكنوا في عهد سلطة الكنيسة أن يتمتعوا بها والدليل ظهور حركات المُصلِحين البروتستانت وتعدد طوائفهم وكل طائفة لها مُطلق الحرية الدينية اليوم
الإسلام الوحيد لازال اتباع طوائفه يمارسون العنف و يتقاتلون ويتعرض المسلم إذا خالف طبقة رجال طائفته الي القتل كمرتد أو السجن علي أقل تقدير وحادثة التمثيل بجثث الشيعة في عصر الأهطل (مرسي) خير مثال ذلك خلاف ما يحدث بحق القرآنيين والأقباط وبالطبع داعش والنصرة والقاعدة وبوكو حرام وأبو سياف والشباب الصومالي والطالبان عندما أطلقت الرصاص علي التلميذة ملالا
تقبل النقد والمشاركة فيه لن يضر الإيمان بالله ولكنه يفضح المتاجرين به
تحية وشكرا لك حضورك أخي الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرًا لك المرور وأيضا إرسال الفيديو الذي يعبر عن أحوال البلد عند سيطرة فكر ديني منغلق علي أتباعه وهضم حقوق من يخالفهم سيان أقباط أو بهائيون أو شيعة أو لا دينيين (ملحدين)وتقريبا التعقيب علي الأستاذ ناشا يصلح هو أيضا تعقيبا علي الفيديو
تحية لعودتك بالتعقيب لأنك من أوائل من قام بالتعقيب علي كتاباتي
محبة وإحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا تفتني مقالة واحدة مما تكتب يا أستاذي المحبوب ولا أجدني محتاجا للتعليق فكل كلمة فيما تكتب كأنها جاءت مني (كانت على لساني)

ينطبق الأمر على كتابات الأساتذة الأعزاء الأحباء
نضال الربضي
سامي الذيب
محمد حسين يونس
سامي لبيب
وفاطمة ناعوت وهشام حتاتة وطلعت رضوان ومحمد توفيق زكريا وغيرهم
فانني أتوافق (بهذا الترتيب) مع مجمل آرائهم
لكن تعنت السادة رقباء الحوار ومجاملتهم لأهل الدار أفقدني حماسي في متابعة التعليق فلا أتدخل إلا نادرا

خذ مثلا ما حدث على هذه الصفحة:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=416495

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يشرفني ويسعدني إهتمامك بالكتاب الأعزاء والذين أتابع كتابتهم حيث واقعيتهم في تناول قضايا ومشاكل ومآسي مجتمعاتنا بالتشريح والنقد التي ينشرها موقع الحوار المتمدن ويزيدني شرف أنك أخي من المتابعين أيضا لمجهودي المتواضع مقابل مجهودات أساتذتي الكرام
أما عن رابط المقال أتذكره وقد مررت به في حينها وتعقيبي في نقطتين
أولا موقع الحوار المتمدن من المواقع الأكثر حيادية وتنوع وما يحدث من تجاوز أعتقد أنه لا يخرج عن إما حماسة في غير محلها تجاه إيديولوجية
أو ثانيا .. ممارسة عادة شرقية أن في إختلافنا عداوة وليس إثراء للحوار والتحاور وكل منا يتشبث بفكره ووجهة نظره
قضايانا المصيرية كل المجتمعات عانت منها ومن مآسيها والفرق الوحيد أن المجتمعات المتحضرة تمكنت من إحتواء كل الأفكار والتوفيق ما بين المختلف بالدستور والقانون ولم تدع أي إيديولوجية أو دين في موضع التقديس والعبادة والتحريم بل من الشيوعية الإشتراكية إستفادت وبالرأسمالية إستعانت ولا زالت تراجع وتبحث في مستقبل التعايش السلمي والمساواة والعدل والعدالة أما نحن للأسف ما وصلنا من إيديولوجيات أو أديان صار فوق النقد أو التعرية
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رائع ياأستاذ عدلى ان تتطرق لتلك الحالة والرؤية وانا لدى يقين أن الإسلام سيتغير عما هو سائد الآن .
الإسلام تطور أصلا ليصاب بردة وإنتكاسة منذ السبعينيات فقبلها كان الإسلام متعايشا وسط الجماهير بدون مشاكل وجلبة
الشئ الطبيعى بل ناموس الحياة أن تتأقلم الأفكار القديمة مع الواقع فعنادها يعنى أنها تضع العصا فى العجلة فإما تكسرها العجلة أو يدرك الإنسان أن وضع العصا داخل العجلة سيعطى نتائج وخيمة
أتصور اننا ندخل الآن فى مرحلة الحسم والمخاض الأخير ليتم الفرز والإقصاء وكلما تعقدت حلقاتها ستفرج كما يقولون لذا أتصور اننا أمام توقفات ومراجعات قادمة إن لم تكن قد بدأت بالفعل وما نراه من فصيل متقدم كالقرآنيين وهذه التوقفات من أزهريين وقامات إسلامية ضد البخارى والتراث
اليهود والمسيحيين فعلوها وجاء الدور على المسلمين للتوقف والفرز والحسم حتى يستطيعوا العيش فى العصر ولن يأتى هذا للأسف إلا بعد أن تنزف الرؤوس والأجساد من جراء التصادم فهكذا التغيير لا يأتى إلا بعد أن تدفع الفاتورة وأتصور أنه حان دفع فواتير كثيرة ليبقى خشيتى من القوى الرجعية المتحالفة مع الغرب الذى يريد بقاء الأمور كما هو عليه ولكننا سنتغير

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يسعدني مرورك الكريم وإعجابك بالمادة
أتفق مع تحليلك الواقعي عن الحتمية التاريخية وإلا ..ولكن لولا مجهوداتكم والأساتذة الكرام الذين ذكرتهم من قرآنيين وعلمانيين ومسلمين بالولادة وأصحاب رسالة إنسانية مثلكم لم نكن نري علي وجه الإطلاق إنتفاضة مثلما حدث ضد الأهطل (مرسي وجماعته الدينية) أو نسمع عن ملحدين عرب أو من أصول شرقية سيان مسلمين أو مسيحين
شكرًا أستاذنا مرورك ومشاركتك بالتعقيب ...تحية المحبة والإحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه للاعزاء المحترمين عدلي وسامي لبيب................لا يوجد في حياتي منغصات ألا معاناة وألام الأقليات الدينيه في بلاد أعفش أمه
http://www.youtube.com/watch?v=ykAB_Y7xY-E

تري كيف يشعر الأنسان الذي يتمني الموت ولا يجده

http://www.elaph.com/Web/News/2014/8/931770.html

تذكرت مقوله سمعتها في معسكر المستجدين من المجندين عندما منحوا الجميع تصريح مغادره خميس وجمعه (بدلا من أربعاء وخميس وجمعه)، وقتها قال أحد المستجدين أنه سيظل بالمعسكر لانه يسكن بعيدا وخميس وجمعه مش كفايه، عندها قال له مجند قديم: في الجيش، اذا جالك الموت في الأول خده لأنك ماتعرفش أيه اللي جاي بعد كده...أشياء كهذه كانت تقال علي سبيل المزاح فقط، لكن للأسف عشت وشفتها حقيقه

أستاذ سامي تعليق 7: ياتري كم تبلغ قيمه الفاتوره؟ صحيح الأمل موجود، لكن هل التغيير سيحدث بعد حرب نوويه عالميه؟ أم قبل ذلك؟ وهل من شك أن سرطانات ديانه الاسفاف تغلغلت، بل ويزداد تغلغلها في جسد الكره الأرضيه؟

انتشار الألحاد هو بمثابه اسعافات اوليه لازمه ألان وحالا... البوادر بدأت تظهر

http://www.elaph.com/Web/News/2014/10/949085.html

صباح الخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الألم هي وسيلتنا الوحيدة في مشاركة المظلوم والمجروحين والمضطهدين ولايسعنى إلا الشكر لمداخلتك الإنسانية ومشاعره تجاه الآخر
تحية وإحترام لم يسعفني الوقت لمشاهدة الروابط التي أرسلتها
تحية وإحترام أخي الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---